إذن أنت متفق على جواز الاستغاثة في الأصل .. (قسم1)
ماعدا الحالتين االتاليتين:
اقتباس:
الاستغاثة أن تدعو غير الله وتطلب منه الاستغاثة والعون فيما لا يقدر عليه، كأن تطلب منه أن يغفر لك مثلا"
قِسم2
اقتباس:
أو أن تستغيث بالأموات الذين لا يملكون لك نفعا ولا ضرا {مَا لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْْ}.
قِسم3
عن ابن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله قال اذا انفلتت دابة احدكم بارض فلاة فليناد ياعباد الله احبسوا فان لله عز وجل حاضرا سيحبسه
كتاب الوابل الصيب، الجزء 1، صفحة 185.
[ALIGN=CENTER]الآن مارواه ابن القيم ، تحت أي قسم نصنفه ؟؟[/ALIGN]