العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 16-07-14, 06:15 PM   رقم المشاركة : 1
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Arrow هذه مفاهيمنا - ردًا على شركيات وضلالات محمد علوي مالكي

بسم الله الرحمن الرحيم



هذه مفاهيمنا

كتبه

فضيلة الشيخ
صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ
جزاه الله تعالى خير الجزاء



رد على كتاب


"مفاهيم يجب أن تصحح"



لمحمد بن علوي المالكي






<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<



دليل موضوعات الكتاب



مقدمة


الباب الأول



تعريف الوسيلة، ومناقشة الكاتب في تعريفه



رد كلام الكاتب في التوسل المبتدع بالذوات والجاه ونحوها



كلام الكاتب حول حديث توسل آدم بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وبيان ما فيه



استخراج الكاتب علة للتوسل بالنبي وتعديته الحكم بالقياس،
ورده وأول من قاس مثل قياسه، ونتيجة ذلك



أثر توسل اليهود بالنبي صلى الله عليه وسلم قبل نبوته،
وبيان أنه كذب موضوع



حديث توسل الأعمى في حياة النبي صلى الله عليه وسلم بدعائه،
والكلام عليه



رواية تعليم عثمان بن حنيف من أبطأ عليه عثمان بالإجابة،
ضعيفة جداً، وباطلة منكرة



تجويز الكاتب الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته،
وبيان أنه شرك



افتراء كاتب المفاهيم على صحابي لنصرة هواه



آثار فيها ذكر المحبوب لإزالة خدر الرجل،
وجهل الكاتب بها رواية ودراية



سياق الكاتب أحاديث فيها أدعية لمن ضلّ في فلاة ونحوه،
وتخريجها، ورد كلام الكاتب



زعم الكاتب أن الرسول صلى الله عليه وسلم
كأنه توسل بجبريل في دعاءٍ له، ورد افترائه



رد كلام الكاتب حول معنى توسل عمر بالعباس



حديث قبر فاطمة بنت أسد،
وتوسل النبي صلى الله عليه وسلم بمن قبله،
وبيان جهالة الكاتب في تخريجه، وتلبيسه



حديث نداء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم في قبره زمن القحط، وضعفه،
وتوجيه كلام ابن كثير، وابن حجر



كذب الكاتب على ابن حجر



قد يورد بعض المؤرخين ما يستنكر شرعاً،
والجواب عن ذلك



حديث ( أسألك بحق السائلين عليك ) وتخريجه،
والكلام عليه رواية ودراية



الرد على زعم الكاتب أن التبرك هو معنى التوسل بآثاره صلى الله عليه وسلم



احتجاج الكاتب بالإسرائليات، وإلزامه بأثر إسرائيلي ينقض دعواه



تقديم بني إسرائيل التابوت في معاركهم،
وبطلان استدلال الكاتب به أثراً ونظراً



بيان أن حديث الدارمي في فتح كوة من قبر النبي صلى الله عليه وسلم
إلى السماء لاستنزال المطر،
باطل وضعيف الإسناد جداً، وقول ابن تيمية إنه كذب



الكلام على قصة العتبي، وتوجيه نقل من نقلها،
وبيان ضعف عبارة الكاتب علمياً



سرد الكاتب أسماء بعض من أورد الآثار الضعيفة في التوسل وقوله:
إنهم يتوسلون بالنبي صلى الله عليه وسلم والرد عليه



الرد على افتراء الكاتب في أن الاستغاثة بالمقربين عند الشدائد أجمع عليها الأنبياء والمرسلون وقررها رب العالمين،
تعالى الله عما يقوله الظالمون علواً كبيراً



تحريف الكاتب النقل عن شيخ الإسلام لنصرة هواه في التوسل، والرد عليه



حديث عرض الأعمال عليه، والكلام عليه رواية ورد الاستدلال به



افتراؤه على الإمام محمد بن عبد الوهاب في أنه لا ينكر التوسل البدعي،
وجهله بطريقة الشيخ في الدعوة




الرد على شناعة الكاتب حيث قال إن التوسل ليس مقصوراً على الدائرة الضيقة
التي يظنها أهل السنة،
ويعني بـ (الدائرة الضيقة) التوسل بأسماء الله وصفاته والأعمال الصالحة



الباب الثاني



الشرك في قوم نوح



الشرك في قوم إبراهيم



أصل ما بعد هذين الصنفين من الشرك نابع منهما ومن فلسفتهما



الشرك في العرب



دخول الشرك لهذه الأمة عن طريق الباطنيين



قول الكاتب إن ما حكاه الله عن المشركين في القرآن
لم يقولوه جادين في إقرارهم بالربوبية



توحيد الربوبية والألوهية، والفرق بينهما،
وإقرار المشركين بالأول دون الثاني



دلائل ذلك من القرآن



دليل ذلك من السنة



من شعر العرب الدال على ذلك



مسألة (المجاز العقلي)، ورد احتجاج الكاتب به في تجويز الشرك الأكبر



رد اعتقاد الكاتب أن المشرك من أشرك في الربوبية،
أما السببية والتوسط فليس شركاً عنده



رد قوله: (لا سبيل لتكفير المؤمنين بإسناد شيءً لغير الله)



اعتقاد المشركين اليوم بأن أصحاب القبور، والمشايخ المعبودين يتصرفون في الكون



قول الكاتب عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه:
(دائم العناية بأمته، متصرف بإذن الله في شؤونها،
خبير بأحوالها، وهذا شرك في الربوبية، والعياذ بالله



تجويز الكاتب أن يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم الشفاء وقضاء الدين، احتجاجاً بالمجاز العقلي على فهمه للشرك



مسألة المجاز، وهل يوجد في اللغة أم لا؟ وتحقيق المقام



الباب الثالث



معنى الشفاعة لغة، وما ورد في القرآن من الشفاعة المنفية والمثبتة



معنى الشفاعة المنفية



ليس للأنبياء حق على الله في أن يجيب كل ما دعوا، ودلائله



معنى الشفاعة المثبتة



شفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم



تجويز الكاتب طلب الشفاعة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم وغيره، ورد ذلك



تلبيس الكاتب بجعل الشفاعة أعطيت للأنبياء والمؤمنين مطلقاً، بالتواتر المعنوي



رد قول الكاتب أن الدعاء مأذون فيه مقدور عليه من الأموات



تناقض الكاتب وتلبيسه في تقريره أن الشفاعة وإن طلبت في الدنيا فمحلها الآخرة



جهل الكاتب بمعتقد أهل التوحيد والسنة، واحتجاجه بحياة الشهداء



تعاظم الكاتب وزعمه أنه يعلم شؤون الأرواح،
وجزمه بأنها: (تجيب من يناديها، وتغيث من يستغيث بها،
كالأحياء سواء بسواء بل أشد وأعظم)



رد قوله، وبيان أن ذلك من فعل الشياطين عند القبور، ليضلوا بني آدم



رد كلام الكاتب الفاسد على حديث ابن عباس:
( إذا سألت فاسأل الله )


تجويز الكاتب الشرك، في قول القائل:
(يا رسول الله أريد أن ترد عيني
أو يزول عنا البلاء أو يذهب مرضي) ونحو ذلك



نقول عن المشركين في أن الرسول صلى الله عليه وسلم يتصرف في الدنيا حيث شاء



رد كلام الكاتب على حديث يروى
(أنه لا يستغاث بي وإنما يستغاث بالله)



بيان تنقص الكاتب لأبي بكر الصديق في شرحه للحديث



الباب الرابع:

التكفير



نقول عن كتب فقهية من باب المرتد،
فيها أن المسلم قد يكفر بأشياء



نقول عن أهل العلم في كفر عباد القبور



سبب خفاء هذا الحكم على بعض المنتسبين للعلم المتأخرين



رد أقوال الكاتب في أن هذه الأمة لا يكون فيها شرك، خاصة الجزيرة



الباب الخامس:

التبرك



المعنى اللغوي لـ (التبرك)، والآيات في ذلك



البركة لله، لا يجوز أن تطلب من غيره



البركة نوعان: خاصة وعامة



تقسيم البركة الخاصة إلى: بركة ذات، وبركة عمل ودليله



البركة الخاصة اللازمة لذوات الأنبياء قد تتعدى بركتها بالذوات



البركة الخاصة بأماكن العبادة والصفات، لا تتعدى بركتها بالعين، بل بالعمل



التبرك بالنبي صلى الله عليه وسلم



التبرك بذوات الصالحين



رد بعض آراء الكاتب في التبرك



فصل في معنى الانتساب إلى السلف



الباب السادس



عقيدة الكاتب
أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا تصيبه الأمراض،
إلا ما لا يوجب التنقيص من خفيف المرض، ورده



رمي الكاتب الدعاة إلى معتقد السلف بالتفرقة بين الأمة،
وهو أحق بتهمته



لفظة السلف له إطلاقات



رمي الكاتب الصحابة رضي الله عنهم بالبحث
فيما ضرره أكبر من نفعه، بالالتزام



الأشاعرة



تلبيس الكاتب وكذبه في النقل عن ابن تيمية،
وتقليده لأشعري معاصر



خلط الكاتب بين أبي حيان التوحيدي، وأبي حيان الأندلسي، ومتابعة كل من قرظ كتابه له على هذا الخلط، وهم يزعمون قراءة الكتاب



قول الكاتب في إن إطراء الرسول صلى الله عليه وسلم بغير جعله ولداً لله أو أقنوماً، جائز



قول شراح البردة موافقة لصاحبها أن قدره أرفع من جميع الآيات التي أوتيها، وقول الباجوري: حتى من القرآن...الخ



خاتمة






من مواضيعي في المنتدى
»» حـمايةُ النبي صلى الله عليه وسلم جَنَابَ التوحيد وتجفيف منابِع الشرك
»» ما الحكم لو صادف العيد يوم الجمعة ؟
»» أسئلة متنوعة عن صيام رمضان / أجاب عليها الشيخان ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله
»» ما الطريقة المثلى لدعوة المتصوفة لطريق أهل السنَّة والجماعة ؟
»» فوائد مختارة من مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:45 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "