يأتي بكتاب لا يوجد به حكم صريح على الرواية التي يستشهد بها
بينما الحكم الصريح موجود متوفر بثواني بكتاب آخر
ولكنه مدلس كبير
::مثال::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hosyn
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج83، ص: 42
51 التهذيب، بإسناده عن محمد بن سليمان الديلمي قال: سألت أبا عبد الله ع فقلت له جعلت فداك إن شيعتك تقول إن الإيمان مستقر و مستودع فعلمني شيئا إذا أنا قلته استكملت الإيمان قال قل في دبر كل صلاة فريضة رضيت بالله ربا و بمحمد نبيا و بالإسلام دينا و بالقرآن كتابا و بالكعبة قبلة و بعلي وليا و إماما و بالحسن و الحسين و الأئمة صلوات الله عليهم اللهم إني رضيت بهم أئمة فارضني لهم إنك على كل شيء قدير.
بينما الحكم على هذه الرواية ذكره المجلسي في ملاذ الأخيار ج3 ص619 قائلاً ما نصه: (الحديث الثمانون و المائة:ضعيف)
بينما الصحيح والمعتبر والمشهور والقدسي ووووو الخ
(يضرط عليه ويقول ليس له أي قيمة)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hosyn
و أنا بحدّ نفسي لیس لکلامه فی تقویم السند عندی أیّة قیمة