|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الحديث واضح يقول أنه لا يجوز ان نأخذ من القرآن التشريعات فقط بل يجب أن نأخذ من السنه وهي مثل القرآن
وسياق الحديث لا يدعم قولك أن في مسألة الوحي فقط |
|
|
|
|
|
بل السنه هي وحي وليس إجتهاد ويؤيد ه كلامك ا الذي أستشهدت بها من قول الله تعالى ( { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
فلو كانت أجتهاد من الرسول صلى الله عليه وسلم لما حصل التوجيه الرباني له
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
فالبيان ليس بيان النبي بل يكون أن يظهر للناس بيان القرآن في الحقائق الكونيه وهي ما تسمى حالياً ( الأعجاز العلمي في القرآن )
وأما قوله تعالى |
|
|
|
|
|
أالا يكفي كلام حبر هذه الأمه
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ( ثم إن علينا بيانه ) قال : تبيانه بلسانك .
في تفسير البغوي
( إن علينا جمعه وقرآنه ) قال علينا أن نجمعه في صدرك ، وقرآنه . ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ) فإذا أنزلناه فاستمع . ( ثم إن علينا بيانه ) علينا أن نبينه بلسانك .
قال ابن كثير: تكفل له أن يجمعه في صدره، وأن ييسره لأدائه على الوجه الذي ألقاه إليه، وأن يبينه له ويفسره ويوضحه. فالحالة الأولى جمعه في صدره، والثانية تلاوته، والثالثة تفسيره وإيضاح معناه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لذكر هنا هو القرآن وأنزل على محمد ليبين للناس ما نزل إليهم من التوارة والأنجيل والزبور .. والله كان يقول في الآيه التي قبلها
{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }
فكان يتكلم عن الرسل السابقين وكتبهم ( الزبر ) |
|
|
|
|
|
يعني القرأن أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم من أجل أن يبين للناس التوراة والانجيل والزبور
سبحان الله كيف أصبح القرآن مهيمنا على الكتب ؟؟
وهو ي يبين شرائع أقوام أخرين نسخت بالأسلاام دينا وبالقرآن كتابا
قال الشوكاني: ((وأنزلنا إليك الذكر) أي القرآن ثم بين الغاية المطلوبة من الإنزال فقال (لتبين للناس) جميعا (مانزل إليهم) في هذا الذكر من الأحكام الشرعية).
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وأقول :
أعطيتك آيه قرآنيه تقول أنه يسير الفهم وأنت تقول أنه ليس يسير الفهم فالسنه تبيه ؟؟
وأثبت لك أن السنه لا تبينه في الآيات التي أحتجيت بها أنت فلم يعد لديك عذر لرد الآيه الكريمه . |
|
|
|
|
|
بل يسير لمن يسره الله له ولكن ليس بمنطق فهمك وألآ لكان الرسول صلى الله عليه وسلم مجرد ناقل أو موزع له
ولأصبح علم المواريث ميسر للجميع وليس بحاجه لمعلم
ابن كثير:
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
أَيْ سَهَّلْنَا لَفْظه وَيَسَّرْنَا مَعْنَاهُ لِمَنْ أَرَادَهُ لِيَتَذَكَّرَ النَّاس كَمَا قَالَ " كِتَاب أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْك مُبَارَك لِيَدَّبَّرُوا آيَاته وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبَاب " وَقَالَ تَعَالَى " فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِك لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا " . قَالَ مُجَاهِد " وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ " يَعْنِي هَوَّنَّا قِرَاءَته وَقَالَ السُّدِّيّ يَسَّرْنَا تِلَاوَته عَلَى الْأَلْسُن وَقَالَ الضَّحَّاك عَنْ اِبْن عَبَّاس لَوْلَا أَنَّ اللَّه يَسَّرَهُ عَلَى لِسَان الْآدَمِيِّينَ مَا اِسْتَطَاعَ أَحَد مِنْ الْخَلْق أَنْ يَتَكَلَّم بِكَلَامِ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ. قُلْت وَمِنْ تَيْسِيره
الجلالين:
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
"وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ" سَهَّلْنَاهُ لِلْحِفْظِ وَهَيَّأْنَاهُ لِلتَّذَكُّرِ "فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر" مُتَّعِظ بِهِ وَحَافِظ لَهُ وَالِاسْتِفْهَام بِمَعْنَى الْأَمْر أَيْ احْفَظُوهُ وَاتَّعِظُوا بِهِ وَلَيْسَ يُحْفَظ مِنْ كُتُب اللَّه عَنْ ظَهْر الْقَلْب غَيْره
الطبري:
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر } يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَلَقَدْ سَهَّلْنَا الْقُرْآنَ وَهَوَّنَّاهُ لِمَنْ أَرَادَ التَّذَكُّر بِهِ وَالِاتِّعَاظ { فَهَلْ مِنْ مُدَّكِر } يَقُول : فَهَلْ مِنْ مُتَّعِظ وَمُنْزَجِر بِآيَاتِهِ .
فتجد كثير من العجم يقرأون القرآن مجودا ويحفظونه عن ظهر قلب .. وعندما يتحدثون بدونه تجد كلامهم وعربيتهم ركيكه ومكسره وقد لايفهمون العربيه وهذا من الأعجاز
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وأثبت لك أن السنه لا تبينه في الآيات التي أحتجيت بها أنت فلم يعد لديك عذر لرد الآيه الكريمه |
|
|
|
|
|
وردت عليك وبينت خلاف ماتقول وروددي هذه تثبت ذللك
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
واقول :
اولاً أنا لا أؤمن أن السنه وحي |
|
|
|
|
|
ها معناه أن صلاة الجنازه وصلاة العيد وصلاة الأستسقاء وصلاة الأستخاره وصلاة الخسوف والكسوف هي أجتهاد وتشريع بشري وليست وحي من الله
وكثير من العبادات والسنن
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ثانياً لم أعترض على ذلك بل أعترضت على تفسيركم لإن الله يقول { إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى } وجبريل لم يكن ينزل إلا بالقرآن |
|
|
|
|
|
هذا معناه أنك تكذب الأحاديث القدسيه ولا حولا ولا قوة الا بالله
وجبريل ينزل بغير القرآن
عن أنس قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : إذا كان ليلة القدر نزل جبريل في كبكبة من الملائكة ، يصلون ويسلمون على كل عبد قائم أو قاعد يذكر الله تعالى
قال الله تعالى
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وإذا كنت تقول أن كل ما ينطق بها النبي ليس من الهوى فممكن تفسر لي قوله تعالى
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } |
|
|
|
|
|
بالعكس هذا دليل على أن الرسول صلى الله عليه لا يمكن أن ينطق عن هوى وهذا فيه درس لك لعلك تستفيد منه
أن الرسول صلى الله عليه وسلم موجه من الله في هواه