أوهام عذاب القبر الجسدي

[تركي الأشعري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     المصباح المشع ماجاوبتني الان انت تقول في تفسيرك لاية ( النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ) بان النار تراهم وهم يعصون وليس انهم يعذبون فهل الميت يعصي الله في قبره ام لا ...؟؟ لانه كما تعلم ان القران نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بع ممات ال فرعون بالاف السنين وفرعون ميت ..؟؟

...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[مفوز المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفوز المبارك     فالسؤال لك أخي الحبيب فكيف سيدوم عذابه يوماً واحداً فقط!!! أنا هنا لا أتكلم عن العذاب بل عن المكوث في البرزخ بين الفختين في الصور وأنا أسألك سؤال كيف فهمت بأنه سيدوم يوماً واحداً وأنت لا شك تعلم بأنه لا يوجد يوم واحد يفصل بين النفختين!!!

لا تكون بإجاباتك إنتقائي
لماذا تجاهلت سؤالين طرحتهما عليك رداً على ما قلته أنت؟
أنت لم تجب!!!
أنا بإنتظار إجابتك
وأعيد عليك السؤالين لعل وعسى نجد عندك إجابة شافية
وعدم تجاهلك والقفز عليهما!!!


أخي الحبيب
المصبح المشع
هل الحوار هكذا؟!
هل الحوار بتجاهل ما يطرحه عليك محاورك
بناءاً على ما تقول أنت به!!!
وهل الإجابات عندك إنتقائية
وترك غيرها بالقفز للإمام!!!
كنت أتوقع بأن ترد على هذين السؤالين (أعلاه)؟!!!
ولم أكن أتوقع منك بأن تتجاهلهما
وخاصة أنهما سؤالين على ما تحتج أنت به
فهل ستجيب
أم ستتركهما
وتذهب وتنتقي ما يناسبك!!!

هذا وبارك الله فيك
أخي الحبيب
المصبح المشع.

[عبق الريحان]

والله فكرت حالي حقرا نكته

انت من عقلك بتسال هيك سؤال ؟؟

فعلا ان الله (جل جلاله )صبور

[المصباح المشع]

اقتباس: تكون بإجاباتك إنتقائي لماذا تجاهلت سؤالين طرحتهما عليك رداً على ما قلته أنت؟ أنت لم تجب!!! أنا بإنتظار إجابتك وأعيد عليك السؤالين لعل وعسى نجد عندك إجابة شافية وعدم تجاهلك والقفز عليهما!!! أخي الحبيب المصبح المشع هل الحوار هكذا؟! هل الحوار بتجاهل ما يطرحه عليك محاورك بناءاً على ما تقول أنت به!!! وهل الإجابات عندك إنتقائية وترك غيرها بالقفز للإمام!!! كنت أتوقع بأن ترد على هذين السؤالين (أعلاه)؟!!! ولم أكن أتوقع منك بأن تتجاهلهما وخاصة أنهما سؤالين على ما تحتج أنت به فهل ستجيب أم ستتركهما وتذهب وتنتقي ما يناسبك!!! هذا وبارك الله فيك أخي الحبيب

الاخ مفوز المحترم اشكرك على ادبك في الحوار انا قمت بالرد ولكن لا استطيع ان ارد على كل نقطة

الى الان لم اجد اجابة على الايات التي ذكرتها انا ويعرض عنها كل شخص لانهم يقدسون البخاري ويرونة حجة على كتاب الله

[تركي الأشعري]

المصباح المشع ماجاوبتني

الان انت تقول في تفسيرك لاية ( النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ) بان النار تراهم وهم يعصون وليس انهم يعذبون

فهل الميت يعصي الله في قبره ام لا ...؟؟ لانه كما تعلم ان القران نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد ممات ال فرعون بالاف السنين وفرعون ميت ..؟؟

[مفوز المبارك]

خذ راحتك ولا تنسى بأنني أنتظر ردك على السؤالين لنستمر في الحوار الجاد ولنكون على بينة من الأدلة من القرآن الكريم والثابتة في الصحيح من أحاديث نبينا صلى الله تعالى عليه وسلم في كل ما يخص ديننا
لأن النهاية أما جنـّـة أو نار
وأسأل الله تعالى أن يجعل حوارنا هذا لإنارة بصائرنا وهدايتنا إلى ما يرضيه تعالى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصباح المشع     الاخ مفوز المحترم اشكرك على ادبك في الحوار انا قمت بالرد ولكن لا استطيع ان ارد على كل نقطة الى الان لم اجد اجابة على الايات التي ذكرتها انا ويعرض عنها كل شخص لانهم يقدسون البخاري ويرونة حجة على كتاب الله

وشكر الله لك
أخي الحبيب
المصباح المشع
على إطرائك
وأدبك
وأسأل الله تعالى
لي ولك
ولكافة المسلمين
أن يجعلنا هادين مهتدين مهديين هداة لدينه القويم
الذي ارتضى
وأن يثبتنا على الحق
وأن يحسن خاتماتنا برحمته
أنه أرحم الراحمين.


أعيد السؤالين للتذكير فقط
وأرجو بأن لا تنساهما
في غمرة ردوك على الأخوة والأخوات بالله الكرام.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفوز المبارك     فالسؤال لك أخي الحبيب فكيف سيدوم عذابه يوماً واحداً فقط!!! أنا هنا لا أتكلم عن العذاب بل عن المكوث في البرزخ بين الفختين في الصور وأنا أسألك سؤال كيف فهمت بأنه سيدوم يوم واحد وأنت لا شك تعلم بأنه لا يوجد يوم واحد يفصل بين النفختين!!!

[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصباح المشع     الاخت املة البغداية تأملي هذة الاية الكريمة بكل تجرد من الموروث في ذلك قول ربنا، وابحث عن سر الفرحة العارمة التي تصيب الذي تَسَلَّمَ كتابه بيمينه، حيث كان يتصور أن الله مُعَذِّبَهُ، لكنه نجا بكثرة ما وجد بصحائفه من ثواب، لذلك فهو يقول: (([size="5"]فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ*إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ*فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ*فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ*)) . سورة الحاقة آية رقم19-22) . وفرحته العارمة بعد المفاجأة، تدل على أنه لم يتنعم في قبره، ولم يسبق أن رأى مقعده من الجنة ولا من النار، أم تَرى لها تفسيرا آخر عند المضرورين نفسيا وعقليا؟،...نسأل الله لهم الشفاء. ومن أوتي كتابه بشماله يُصرِّح حين تَسَلَّمَ كتابه بأنه لم يَدْرِ حسابه إلا يوم القيامة، وفي ذلك يقول تعالى: ((وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ*وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيهْ*يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ*)) . سورة الحاقة آية رقم25-27) . إن مقاله يؤكد أنه لم يتعذب بقبره، ولم يعلم حسابه إلا يوم القيامة، ولم يسبق له أن رأى مقعده من النار بالقبر كما يزعمون، أم ترى الفوضى الفكرية يكون لها تفسير آخر وتختلس الطرق لتقويض صريح معاني القرءان واستبدالها عن طريق تأويلات بشرية لآيات ظنية الدلالة للوصول إلى معتقداتهم الشاذة[/size]

يفترض أن تضع رسالة تنبهني إلى أنك وضعت رد أخيراً .

تفسيرك خاطيء
لأن الآية واضحة تدل على أنه أخذ كتابه بشماله أي قبل الحساب لتعرض على الخلق ولهذا تحسر وقال يا ليتني .

ممكن مصدر تفسيرك ؟

ثم وضعت لك رد مطول للإمام أبن القيم وليس من البخاري لم تجاهلته ؟

[@القصيم@]

عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ {التوبة:101}. وقوله تعالى: وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة.</span>
وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ.</span>
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.</span>