الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الأدلة العامة على بطلان وفساد منكري السنة |
|
|
|
|
|
سندحضها إن شاء الله
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
مثل قوله تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم:3-4] |
|
|
|
|
|
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى
إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى
الله تعالى في بداية سورة النجم، يقسم الله تعالى للناس بالنجم إذا سقط (ربما يقصد الطارق) على أن رسوله الكريم لم ليس لا ضالا ولا يقول كلاما من هواه، بل هو وحي من عند الله، الوحي الإلهي هو القرآن الكريم، إشرح لي أنت كيف فهمتها القرآن+السنة :
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
وقوله تعالى: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل:44]
التبيان بمعنى الدليل، يعني عندما تدعوا الكفار إلى دين الله يجب إبراز الدليل والدليل هنا هو القرآن الكريم، وإلا فما الدليل الذي سيقدمه محمد (ص) لقومه؟ وخذ الدليل :
لمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً
فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله تعالى (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [النحل:64] |
|
|
|
|
|
أنظر الجواب السابق، سيبين الرسول للناس بالحجة وهي القرآن الذي اختلفوا فيه.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7] |
|
|
|
|
|
أجبت عليها مسبقا لكن تفضل :
مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
أنظر معي :
ما أعطى الله من خير لرسوله من أهل القرى، فهو لله "أعمال الخير مثلا" وللرسول منه نصيب كجميع الناس وللأقرباء واليتامى والمساكين والمسافرين المارين من المنطقة، حتى لا يكون حكرا على الأغنياء فقط، وما أعطاكم الرسول من الفيء فخذوه وما قال لكم لا تاخذوه فكفوا أيديكم لأنه هو المختار من الله عز وجل لتقسيم الفئ بين الناس بالعدل واتقوا الله إن الله شديد العقاب إن خالفتم.
أظن أن الآية الكريمة تجيب عن نفسها بنفسها فهي تتحدث عن حكم لو طبقناه الآن بحذافيره بدون تحريف لكنا سادة الأمم ولا تتحدث بأي شكل من الأشكال ولا فهم من الأفهام عن السنة النبوية كما نعرفها الآن بجميع أحكامها.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله تعالى (مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً)[النساء:80] |
|
|
|
|
|
مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
الله تعالى أرسل إلى الناس، فردا منهم يحمل لهم رسالة وهي القرآن الكريم، إذا على الناس طاعة الرسول الحامل للرسالة، هذا لا يعني أن آكل مثله وأشرب مثله وألبس مثله ... فله حياته الخاصة مثل باقي البشر، يتزوج ويجامع نساءه ويأكل الطعام ويمرض ووو
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله تعالى : (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً)[النساء:65] |
|
|
|
|
|
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا
هل يعقل أن يحكم الرسول (ص) بغير ما آذن الله له في رسالته؟
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
هنا يا أيها الرسول بلغ، عند مخاطبته في شأن الرسالة.
وهناك يا أيها النبئ لم تحرم، عند مخاطبته بصفته الشخصية.
(وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا) أظن أن هذه كافية لتوقنوا أن ما زيد على القرآن طغيان وكفر.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله سبحانه (لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور:63] |
|
|
|
|
|
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
لا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضًا قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذًا فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
محمد (ص) بصفت الرسالة، كان هو المطبق لرسالة الله في الأرض، يعني هو القائد أو الرئيس، لذا قال الله تعالى للذين معه فقط، احترموه ونفذوا ما يأمركم به.
أنا لا أستطيع أن أفهم (ربما ليس لي من المؤهلات ما يكفي) كيف سأنادي الرسول (ص) وكيف سأستاذنه وكيف سيأذن لي إن شاء، وهــــــــــو غيـــــــر موجود؟ فهمني يرحمك الله
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقوله سبحانه: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) |
|
|
|
|
|
نحن نحب الله ورسوله ونتبع الرسالة التي جاء بها كما هي بحذافيرها، ونرفض أن يوصف من طرف الحاقدين بأنه من أوسخ الناس (رواية القمل مع أم حرام) وعلى أنه ساحر (رواية السحر مع لبيد) وأنه يجامع أهله ولا يغتسل (مسلم – الحيض) وعلى أنه شبق (رواية أنه يجامع كل نساءه في ساعة واحدة وهن 11 )، حاشاه حاشاه هذا هو الفرق بيننا وبينكم.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ومن السنة: عنِ المِقْدَامِ بنِ مَعْدِ يكَرِبَ عنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم أنّهُ قالَ: "ألاَ إنّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ألاَ يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ فَأَحِلّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرّمُوهُ. ألاَ لاَ يَحِلّ لَكُم الْحِمَارُ الأهْلِيّ وَلاَ كُلّ ذِي نَابٍ مِنَ السّبُعٍ وَلاَ لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ إلاّ أنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أنْ يَعْقُبَهُمْ بِمِثْلَ قِرَاهُ". (سنن أبي داود) وعن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه: عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " لا ألفينَّ أحدكم متَّكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري ممَّا أمرت به أو نهيت عنه فيقول لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه". (سنن أبي داود) |
|
|
|
|
|
أنظر الجواب السابق طبعا هذا لا يعقل لأنه لا يعلم الغيب إلا الله، من وضع هذا الافتراء إنما أراد به أن لا يشكك الناس أبدا في المرويات، وكان يتمنى من كل جوارحه أن لا يظهر في يوم ما أشخاص مثلنا يرمون بالحق (القرآن) على الباطل (التراث) فيدمغه.
والله المستعان