ســر طول الغيبه . لو أخرجو المسردب لأنها المضلوميه وإنتهى دينهم .

[الحربي 7]

بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله والصلاة والســلام على رسول الله
وبعــد :-

من أهم ركائز دين الروافض
المضلوميـــــه

ومن أهم الأسباب التي تجعل عوام الروافض يصمون آذانهم ويغلقون عقولهم
تنشــئت أجيال الروافض وتلقينهم الشعور بالضلم

ومن أهم طقوس دين الروافض المئاتم المتتاليه
و عاشوراء .

وهذه الأجيال الرافضيه تلقن .. (( الشعور بالضلم والمضلوميه وأن زوال المضلوميه يكون بخروج المسردب المنتقم))

لو سلمنا جدلاً أن قصة المسردب وسردابه .. حقيقه

فإن الولي الفقيه والمعممين أصحاب الأخماس
لن يسمـــحو له بالخروج لأن مصلحة دين الروافض تقتضي بقائه مســـردب ..

إذا أخرجو الأسطوره المسردبه :
ستنتهي المضلوميه
وأساس دين الروافض المضلوميه
وسينتهي دين الروافض

لذالك إستمــرو يا روافض باللطم والعيول ودفع الأخماس .. ولا تنتضرو المسردب لن يخرج . إستمرو إلا أن تموتو . وسيواصل المسيره أحفادكم

[mmq]

لو خرج امامهم المسردب فأول من سيقتله خامنئي


روي عن عبد الواحد بن عبدالله، عن محمّد بن جعفر، عن ابن أبي الخطاب،

عن محمّد بن سنان، عن محمّد بنيحيى الخثعمي، عن الضريس، عن أبي خالد الكابلي قال: لمّا مضى الإمام عليّ بن الحسين (عليه السَّلام) دخلتُ على الإمام محمّد بن علي الباقر (عليه السَّلام) فقلتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ قد عرفتَ انقطاعي إلى أبيكَ وأُنسي به ووحشتي من الناس.


قال (عليه السَّلام): صَدَقْتَ يا أبا خالد، تريد ماذا؟


قلتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ قد وصف لي أبوك صاحب هذا الأمر بصفةٍ لو رأيتُه في بعض الطُّرُق لأخذتُ بيده!!


قال (عليه السَّلام): فتريد ماذا يا أباخالد؟

قال: أريد أن تسمّيه لي حتى أعرفه باسمه.


فقال (عليهالسَّلام): سألتَني والله يا أبا خالد عن سؤالٍ مُجْهِدٍ، ولقد سألتَني عن أمرٍ ما،لو كنتُ محدِّثاً به أحداً لحدَّثْتُك، ولقد سألتَنِي عن أمرٍ لو أنّ بني فاطمةعَرَفُوْهُ حَرَصُوا على أنْ يُقَطِّعُوْهُ بِضْعَةً بِضْعَةً. (بحار الأنوار:ج51ص31 باب3ح1، وبسندٍ آخرج52 ص98 باب20ح21).

*****


وروي عن العطار، عن أبيه، عن الأشعري، عن أحمد بن الحسين بن عمر، عن محمّد بن عبد الله، عن مروان الأنباري قال: خرج من الإمام أبي جعفر (عليه السَّلام): إن الله إذا كَرِهَ لَنَا جِوَارَ قَوْمٍ نَزَعَنَا مِنْ بَيْنِ أَظْهُرِهِم. (بحار الأنوار:ج52 ص90 باب20ح2، وعلل الشرائع:ج1 ص244باب179ح2).

[رهين الفكر]

إذن خوفة هو من الرافضة انفسهم

لا عجب ان طعنوا الحسن وكادوا يقتلونه ونهبوا متاعه حتى إضطره ذلك للصلح مع معاوية

ولا عجب انهم هم من قتل الحسين

ومهديهم فهم الدرس فإختفى خوفا على حياته منهم

[الحربي 7]

ابشر بطول غيبه لن تنتهي ............ يامســـــردب

مادام أن هناك اخماس ومتعه