العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة العراق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-13, 11:07 PM   رقم المشاركة : 1
أبو مصعب العراقي
موقوف






أبو مصعب العراقي غير متصل

أبو مصعب العراقي is on a distinguished road


مهم و للتاريخ : ( حِينَ يَنْطِقُ الرُّوَيْبِضَة ) الرد على كذب وإفتراءات خلف العليان



حِينَ يَنْطِقُ الرُّوَيْبِضَة !

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله القائل : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ (الحجرات :6), وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمدٍ القائل : [إِنَّهَا سَتَأْتِي عَلَى النَّاسِ سِنُونَ خَدَّاعَةٌ، يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ، وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ، وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ, قِيلَ:وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: السَّفِيهُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ] (أخرجه الإمام أحمد والطبراني من حديث أنس, واللفظ للطبراني)
لقد ابتلي الجهاد وأهله برويبضات لا حَظَّ لهم من الدنيا إلا بالتهريج تارة والكذب تارة والتبجح بما لم يفعلوا تارة أخرى ! فلقد أَطل علينا أحدهم من خلال إحدى فضائيات الرافضة وهو المدعو: (خلف العليان) في برنامج مسموم يسمى (سحور سياسي), ومعلوم أن السحور نسبة لوقت السحر ، ذلك الوقت المبارك الذي يلتمس فيه المرء التقرب لله عز وجل ودعائه أن تتنزل الرحمات وتُغفر السيئات وترفع الدرجات! وإذا بضيف البرنامج يطلق الزفرات تتبعها الكذبات والافتراءات التي ما أنزل الله بها من بينات لمن كان له لب أو القى السمع وهو شهيد! فقد تجنى وافترى على الجهاد وأهله بادعائه تأسيس وقيادة المقاومة كما سماها ثم افترى على جيش الفاتحين فَنَسبه زوراً وبهتانا إليه وأنه بزعمه أحد تشكيلات ما يسمى بـ(الجيش الوطني لتحرير العراق) الذي يزعم انه ومجموعة من رفاقه أسسوه بداية حرب احتلال العراق 2003م !,
ونحن نقول لهذا المفتري الأفاك لقد سميتم مسماكم هذا - الذي لا وجود له إلا في عقولكم وبعض صفحات الأنترنت ولم يسمع به أحد من أهل الجهاد- لغرض إقناع قوات الاحتلال وأذنابهم بأنكم قادة المقاومة في العراق (كما يسميها هذا المفتري) وأن على الأمريكان الاتفاق معكم وإدخالكم في كعكة العملية السياسية - الباطلة التي كتب فصولها وزين صورتها المحتل الصليبي – وقد تحقق لهم فعلا ما أرادوا فقد شكل هذا المفتري ومعه بعض من ذكرهم حزباً سياسياً في أواسط العام 2004م أسموه: (مجلس الحوار الوطني) وتخلى عن مسماه المقاوم المزعوم (الجيش الوطني) استعداداً للدخول في انتخابات العملية السياسية في منتصف العام 2005م
فاستقبلهم الأمريكان وعملاؤهم بحفاوة وقبلوهم في مشروع الباطل والخسة المعروف بالعملية السياسية ودستورها الكفري الذي لا يحكم بما أنزل الله ظناً منهم أن هؤلاء هم فعلا قادة ما يسمى بالمقاومة وأنهم تخلوا عن حمل السلاح وقبلوا بديلاً عنه وهو الدخول في العملية السياسية. وبعد أن دارت فصول هذه المسرحية ومرت السنون طلب منهم الأمريكان بعض المطالب الخاصة بوقف القتال لأنهم أدخلوهم في العملية السياسية وطلبوا منهم طلبات أخرى ليتبينوا صدقهم ولم ينفذوا منها شيئا وكان آخرها عندما وصلوا إلى فصل ما يعرف بالاتفاقية الأمنية وفعلا ظهر هذا المجرم وبعض رفاقه الآخرين على شاشات التلفاز وأخذوا يروجون لهذه المهزلة وطلب هو شخصيا من المقاومة الموافقة عليها فرفضت الفصائل المسلحة هذه الاتفاقية وطلب في مرات أخرى إلقاء السلاح بذريعة نية قوات الاحتلال الانسحاب من العراق وإقامة حكومة وطنية بزعمه فأكتشف المحتلون حينها مع ما تجمع لديهم من معلومات استخبارية أن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم وأنهم لا يستحقون ثمن الرصاصات التي كانت ستطلق عليهم لقتلهم لو كان لهم أدنى صلة بقيادة المجاهدين, كما وتبين ذلك أيضاً لحكومة الاحتلال الصفوية برئاسة الهالكي ومجرميه. وبعد ذلك تم طردهم من العملية السياسية الأمريكية ليجدوا أنفسهم على قارعة الطريق خارج الأضواء ولم يعد هناك من يصدقهم أو يعبأ بهم فأخذوا يستجدون اللقاءات مع الفضائيات ويتبجحون بما لم يفعلوا من شرف الجهاد قال تعالى: ﴿لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ (آل عمران:188), ويتقربون من حكومة الهالكي وعصاباته لعلهم يحضون منهم ببعض القُرب أو يعيدوهم إلى حضيرة المهزلة السياسية متناسين القتل اليومي والتهجير لأهل السنة على أيدي الهالكي وميليشياته الإجرامية واعتقال ما يقرب من ثلاثمئة ألف سني من الرجال و ما يقرب من تسعة آلاف امرأة من نسائنا اللائي يغتصبن يوميا وحمل بعضهن سفاحاً في سجون الهالكي المجرم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ومن هذه الفرية تستطيع أن تنسف كل افتراءاته.. حيث يعلم الجميع ظروف وتاريخ تأسيس جيش الفاتحين الذي أُعلن عنه في الشهر الأول من عام 2006م !! بعد انفصالنا عن الجيش الإسلامي الذي كنا قبلها ضمن مسماه فأين مايسميه هذا المنافق بالجيش الوطني المزعوم. ثم عَرَّجَ على أمرٍ خطير وتهمة بالية وهو يصف جيش الفاتحين بأنه شارك في قتال القاعدة وتخلى عن حمل السلاح لانتفاء السبب الموجب كما زعم بخروج الاحتلال ودخل بعض أفراده في الشرطة والعياذ بالله!! ثم يزيد على فريته أن ولده قد أصيب بعدة إصابات بسبب قتال القاعدة!!.
فقاتل الله الظلم وأهله! - فلنا في الرد على تلك الأكاذيب من ترك الجهاد وإلقاء السلاح والتفاوض مع الحكومة الرافضية مواقف وبيانات مبثوثة في الفضائيات ومنشورة على صفحات الأنترنت - فلقد قالها قبله مَنْ يستجديهم هو الآن ليرجعوه إلى الردة العسكرية والسياسية، ورددنا عليه في حينها بأشد العبارات وهذا الأمر لم يسلم منه أحد من أهل الجهاد فكل يوم تسمع الكذب والافتراءات على أهل الجهاد ورموزه. وكنا قد وصفنا ضيف البرنامج في بيانٍ سابق وبالتحديد بيان الرد على الاتفاقية الأمنية ، وصفناه بذي الوجهين ونعتناه بما يستحق هو وشركاؤه في عملية المحتل الصليبي السياسية..
ونحن نقول: كنبذة مختصرة من عقيدتنا فيجيش الفاتحين فيما ذكر من أمور:
أننا جماعة إسلامية تتخذ عقيدة أهل السنة والجماعة بفهم السلف الصالح, عقيدة ومنهجا وطريقا وسلوكا ونظرا واستدلالا, وهو منهج الاعتدال والوسطية بين الغلو والجفاء, وأن جهاد هذه المرحلة في العراق هو جهاد دفع ، هدفه إلحاق الهزيمة الكاملة بأعداء الإسلام من الحكومة الصفوية وميلشياتها وما تبقى من أذناب الاحتلال الصليبي, وهدفنا الأعلى هو التمكين لشريعة الله تعالى في الأرض ، ولن نضع سلاحنا حتى تقام دولة الإسلام ويُحَكّم شرع الله في الأرض.
• ونعتقد بأن الإيمان والجهاد هما السبيل إلى إحياء هذه الأمة وتحقيق ما تتطلع إليه من الاستخلاف في الأرض والتمكين للدين ، وأن الله جل وعلا قد شرع الجهاد لقتال أعداء الله لحفظ الدين وباقي الضرورات, فقد أخرج الطبراني في معجمه الأوسط من حديث أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ما ترك قوم الجهاد إلا عمهم الله بالعذاب].
• ونعتقد بأن الإمامة العظمى من أعظم مقاصد الدين وآكد فرائضه، وهي نيابة عن النبوة في حراسة الدين وسياسة الدنيا، ولا تبرأ ذمة المسلمين حتى تجتمع كلمتهم على أمام يسوسهم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
• ونعتقد أن الأصل في الجهاد توحد الراية ولكن لا مانع من تعددها في جهاد الدفع ، ويحكم على الرايات المرفوعة من خلال عقائدهم ومناهجهم الشرعية ومواقفهم العملية من الأحداث، ونؤمن بأن الراية الشرعية هي ما وافقت في معتقدها ومواقفها العملية كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بفهم سلف الأمة.
• ونعتقد بكفر المناهج التي تدعو إلى فصل الدين عن الدولة والحياة والتشريع والحكم وتحصر الدين في المساجد، من علمانية على اختلاف راياتها ومسمياتها فمن اعتقد بها أو دعا إليها أو ناصرها وقاتل دونها أو حكم بها فهو كافر مشرك مهما تسمى بأسماء المسلمين وإن صام وصلى.
• ونبرأ إلى الله من فتنة الديمقراطية التي تجعل التشريع والحكم للمخلوقين من دون الله، وتجعل التشريع والحكم للأغلبية لا للنصوص الشرعية فمن اعتقد بها بمفهومها هذا المعمول به في بلاد الكفار أو دعا إليها أو حكم بها فهو كافر مرتد, وإن أدعى الإسلام.
• ونؤمن بأن المسلمين أخوة وأن الموالاة فيما بينهم واجبة، وأن كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه ، وأن المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره ولا يهتك ستره، وأن عليه أن يجيبه إذا دعاه، وأن ينصح له إذا استنصحه، وأن يبر قسمه إذا أقسم عليه ، وأن يشمته إذا عطس، وأن يسلم عليه إذا لقيه، وأن يعوده إذا مرض، وأن يشيعه إذا مات.
• ونبرأ إلى الله تعالى من الرايات الجاهلية كالقومية والوطنية والتجمعات والأحزاب المنبثقة عنها.
• ونعتقد في الفصائل الوطنية المقاومة أنها رايات عِمِّيَّةٍ, والراية العمية هي التي لا تستبان وجهتها, فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ, عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: [مَنْ خَرَجَ مِنْ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ فَمَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً, وَمَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبَةٍ أَوْ يَنْصُرُ عَصَبَةً فَقُتِلَ فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا وَلَا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلَا يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ ](أخرجه مسلم, واحمد, وابن حبان, والنسائي وغيرهم).
• ونبرأ إلى الله تعالى من العملية السياسية وأهلها ومن دخل فيها وشرع لطواغيتها وحكم بدستورها الذي لا يحكم بما أنزل الله.
• ونبرأ إلى الله تعالى ممن ألقى سلاحه وهادن أعداء الله عز وجل من اليهود أو الصليبين أو الروافض وفاوضهم على دماء وأعراض أهله من أهل السنة وباع دينه بعرض من الدنيا. فلا تشرع الهدنة مع العدو في جهاد الدفع ما دمنا قادرين على القتال ولم نخشَ الاصطلام (الاستئصال التام).
• كما ونبرأ إلى الله عز وجل ممن أستعان على قتال إخوانه من المجاهدين بالمحتل الصليبي الكافر أو الروافض المشركين أو أذنابهم من الجيش والشرطة فمظاهرة الكفار والمشركين على المسلمين من نواقض الإسلام, ومن اظهر صورها حمل السلاح معهم وقتال المسلمين والعياذ بالله. ونحن لم نقاتل أبدا أحدا من المجاهدين, بل ولم نرفع سلاحا على المسلمين متأسين بقوله تعالى : ﴿ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ (المائدة: من الآية54), وقول رسولنا صلى الله عليه وسلم من حديث ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:[مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنَّا] (متفق عليه).
وأما قوله أن ولده قد أصيب بسبب قتال القاعدة فهذا أيضا كذب وافتراء فقد أصيب الأخ أبي محمد (أبو ريام سابقا) إصابتين في قتال أعداء الله من الصليبين وأعوانهم وهذه الحوادث معروفة عند إخواننا لا لبس فيها, لكن المضحك في الأمر أن من أخلاه في إصابته الأولى ونقله إلى الطبيب هم الإخوة في تنظيم القاعدة (وكان اسمهم حينها: التوحيد والجهاد- قاطع المنطقة الغربية) بعد أن أصيب من معه أيضا في أواخر العام 2004م.
• وأم اعن تخلينا عن حمل السلاح فهذا هو الكذب البواح فمن خبرنا في سوح الجهاد علم بثقلنا في بعض المناطق وعملنا في العراق عموما وفي بلاد الشام، وما غيابنا في الأيام الماضية عن الإعلام إلا كان لأسباب أمنية بحتة, وسيظهر لكم عملنا وتفاصيله في قابل الأيام بإذن الله تعالى.
وختاما.. نطمئن من يسئل عنا ويتفقدنا ومن له حق علينا إن إخوانكم المجاهدين في جيش الفاتحين ماضون في جهادهم في سبيل الله عز وجل, متسلحون بالإيمان وبدعوات الصادقين والمخلصين من أبناء هذه الأمة, لا يضرهم نباح الكلاب، متأسين بقول نبينا صلى الله عليه وسلم الذي أخرجه مسلم في صحيحه من حديث ثوبان رضي الله عنه, أن رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: [لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ، حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ كَذَلِكَ].
ونقول لإخواننا المرابطين في سوح الجهاد: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ (آل عمران:200), وتذكروا قوله تعالى : ﴿وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ ( 139- آل عمران). فما دمتم قائمين على أمر الله فلا يَضُرُّكُمْ مَنْ خَالَفَكُمْ ولا من خذلكم حتى يأتي أمر الله وأنتم على ذلك, ولا تأبهوا بكذب الكاذبين ولا بجبن المتخاذلين وإرجاف المرجفين, وتوكلوا على الله هو حسبنا ونعم الوكيل. ونختم بقوله تعالى:﴿ وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ (آل عمران- ١٤٧).
وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَلَا يَعْلَمُونَ

27 رمضان 1434ه

5 آب 2013م

الهيئة الإعلامية

جيش الفاتحين






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:29 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "