اسماعيل الصفوي الخمار الاسطورة البائسة التي قهرت في معركة جالديران | وثيقة

[كتيبة درع الاسلام]

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

يقول المؤرخ الايراني محمد علي هوما كاتوزيان :
مات إسماعيل عام 1524م بعد عشر سنوات من معركة تشالديران عن ثلاث وسبعين سنة فقط ولأن تشالديران قد بددت الأسطورة القائلة بأنه لا يقهر فلم يعد يشكل تأثيرا مختلطا بالمكانة المقدسة كالسابق ويقال بأنه لم يشاهد مبتسما بعد تشالديران. بطبيعة الحال لا يمكن أن يكون ذلك صحيحا بحرفيته وقد قضى إسماعيل أغلب وقته في السنين المتبقية من حياته يعاقر الخمر ويلهو مع الفتيات (ذوات خدود وردية) ذلك في حد ذاته يشير بالطبع إلى تعاسته ومحاولته أغراق حزنه بحياة طائشة هذا ولم يقد إسماعيل جيشه مرة أخرى في أية معركة.
مع ذلك فإسماعيل قاد منذ صباه ثورة وأسس إمبراطورية أفضت بعد تصاريف الأقدار إلى حدود الثقافية والمادية التي عليها إيران اليوم كان ذكيا بقدر قسوته وشجاعا وذا شخصية جذابة بقدر وحشيته. ويشبه أحد الكتاب المعاصرين تعطشه للدماء بتعطش نيرون للدماء. نقل رفاته إلى الضريح الصفوي في أردبيل حيث ما يزال قبره يجتذب الزوار اليوم.
المصدر :
الفرس ـ ايران في العصور القديمة والوسطى والحديثة ص160

[سلماان]

هل هذا هو الخمار (عليه السلام) كما يصفه أتباعه في قناتهم اليوتيوبية !!

قناة شيعة العالم YouTube

[كتيبة درع الاسلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلماان     هل هذا هو الخمار (عليه السلام) كما يصفه أتباعه في قناتهم اليوتيوبية !! قناة شيعة العالم youtube

والله اضحكتني مقولتهم عليه السلام لأنها جديدة لا عجب فالسفاح المجرم الخمار له مكانة عندهم. لحقده الدفين على المسلمين.

[طالب علام]

لو قارنا تجربة البويهيين مع تجربة الصفويين ..

لوجدنا إن البويهيين شجعوا الشيعة على الترويج لمذهبهم .. دون إجبار الناس على الدخول فيه .. فكانت النتيجة أن عاد العراق وإيران سنياً بمجرد إنهيار دولة البويهيين ..

أما الصفويون فقاموا بإجبار الإيرانيين على إعتناق المذهب الشيعي الإثناعشري بالقوة .. وقد ذبحوا مئات الآلاف من السنة في إيران بسبب ذلك .. ولهذا بقيت إيران شيعية .. حتى بعد أن ذهبت دولة الصفويين ..

وأظن الخمينيون يفعلون شيئاً مماثلاً .. فهم لا يكتفون بالسيطرة على كرسي الحكم في هذه الدولة أو تلك .. بل يعملون على تحويل المذهب .. بالترغيب والترهيب .. حتى يبقوا شيعة أبد الدهر ..

والله أعلم ..