| ||
12-08-16, 02:27 AM | رقم المشاركة : 31 | |
|
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ , حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ , حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ , سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ , يَقُولُ : سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ صُرَدٍ , يَقُولُ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ حِينَ أَجْلَى الْأَحْزَابَ عَنْهُ : " الْآنَ نَغْزُوهُمْ وَلَا يَغْزُونَنَا نَحْنُ نَسِيرُ إِلَيْهِمْ " . |
|
12-08-16, 08:37 AM | رقم المشاركة : 32 | |
|
روى البخاري وابن ماجه وأحمد عن عوف بن مالك قال: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ فَقَالَ: اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَة..ِ مَوْتِي ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ثُمَّ مُوْتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كَقُعَاصِ الْغَنَمِ ثُمَّ اسْتِفَاضَةُ الْمَالِ حَتَّى يُعْطَى الرَّجُلُ مِائَةَ دِينَارٍ فَيَظَلُّ سَاخِطًا ثُمَّ فِتْنَةٌ لَا يَبْقَى بَيْتٌ مِنْ الْعَرَبِ إِلَّا دَخَلَتْهُ ثُمَّ هُدْنَةٌ تَكُونُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ بَنِي الْأَصْفَرِ فَيَغْدِرُونَ فَيَأْتُونَكُمْ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَة،ً تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا. |
|
14-08-16, 04:11 PM | رقم المشاركة : 33 | |
|
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ يَعْقُوبَ الْحَافِظُ ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، ثنا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الأُمَوِيُّ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ : حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عِنْدَ قَتْلِ حَنْظَلَةَ بْنِ أَبِي عَامِرٍ بَعْدَ أَنِ الْتَقَى هُوَ وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ حِينَ عَلاهُ شَدَّادُ بْنُ الأَسْوَدِ بِالسَّيْفِ فَقَتَلَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ صَاحِبَكُمْ تُغَسِّلُهُ الْمَلائِكَةُ " ، فَسَأَلُوا صَاحِبَتَهُ ، فَقَالَتْ : إِنَّهُ خَرَجَ لَمَّا سَمِعَ الْهَائِعَةَ وَهُوَ جُنُبٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " لِذَلِكَ غَسَّلَتْهُ الْمَلائِكَةُ " . |
|
15-08-16, 06:52 PM | رقم المشاركة : 34 | |||
|
ــــ
|
|||
22-08-16, 02:28 AM | رقم المشاركة : 35 | |
|
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن القاري عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله يفتح الله على يديه قال عمر بن الخطاب ما أحببت الإمارة إلا يومئذ قال فتساورت لها رجاء أن أدعى لها قال فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب فأعطاه إياها وقال امش ولا تلتفت حتى يفتح الله عليك قال فسار علي شيئا ثم وقف ولم يلتفت فصرخ يا رسول الله على ماذا أقاتل الناس قال قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله |
|
28-08-16, 02:43 AM | رقم المشاركة : 36 | |
|
وحدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني ابن محمد عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير فتحركت الصخرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اهدأ فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد |
|
29-08-16, 02:36 AM | رقم المشاركة : 37 | |
|
وعن إبراهيم - يعني : ابن الأشتر - أن أبا ذر حضره الموت وهو بالربذة ، فبكت امرأته فقال : ما يبكيك ؟ فقالت : أبكي أنه لا يد لي بنفسك وليس عندي ثوب يسع لك كفنا قال : لا تبكي ; فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول [ ذات يوم وأنا فى عنده في نفر ] : " ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين " . قال : فكل من كان منهم في ذلك المجلس مات في جماعة وقرية ، لم يبق منهم غيري ، وقد أصبحت بالفلاة أموت ، فراقبي الطريق فإنك سوف ترين ما أقول ، فإني والله ما كذبت ولا كذبت قالت : وأنى ذلك وقد انقطع الحاج قال : راقبي الطريق . قال : فبينا هي كذلك إذا هي بالقوم تخب بهم رواحلهم كأنهم الرخم ، فأقبل القوم حتى وقفوا عليها ، فقالوا : ما لك ؟ فقالت : امرؤ من المسلمين تكفنوه وتؤجرون فيه قالوا : ومن هو ؟ قالت : أبو ذر ، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ، ووضعوا سياطهم [ ص: 332 ] في نحورها يبتدرونه ، فقال : أبشروا فأنتم النفر الذي قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيكم ما قال [ سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من امرأين مسلمين هلك بينهما ولدان أو ثلاثة فاحتسبا وصبرا ، فيريان النار أبدا ] ثم [ قد ] أصبحت اليوم حيث ترون ، ولو أن لي ثوبا من أثوابي يسع لأكفن فيه ، فأنشدكم بالله [ أن ] لا يكفني رجل منكم كان عريفا ، أو أميرا ، أو بريدا ; فكل القوم قد نال من ذلك شيئا إلا فتى من الأنصار كان مع القوم قال : أنا صاحبك ، ثوبان في عبيتي من غزل أمي وأحد ثوبي هذين اللذين علي قال : أنت صاحبي [ فكفني ] . رواه أحمد من طريقتين أحدهما هذه ، والأخرى مختصرة عن إبراهيم بن الأشتر عن أم ذر ، ورجال الطريق الأولى رجال الصحيح ، ورواه البزار بنحوه باختصار . |
|
30-08-16, 05:11 AM | رقم المشاركة : 38 | |
|
صحيح مسلم » كتاب الجنائز » باب في التكبير على الجنازة |
|
30-08-16, 06:58 PM | رقم المشاركة : 39 | |
|
الكتب » صحيح مسلم » كتاب الرؤيا » باب رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم |
|
31-08-16, 09:37 AM | رقم المشاركة : 40 | |
|
حدثني أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا حفص يعني ابن غياث عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم من سفر فلما كان قرب المدينة هاجت ريح شديدة تكاد أن تدفن الراكب فزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بعثت هذه الريح لموت منافق فلما قدم المدينة فإذا منافق عظيم من المنافقين قد مات |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|