حتى لو أتيناكم بألف دليل , فوالله لن تؤمنوا!!

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     لكن تفضل هذه الصفعة: عن ابن عباس قال : استأذنني حسين في الخروج ، فقال : لولا أن يزري ذلك بي أو بك لشبكت بيدي في رأسك ، فكان الذي رد علي أن قال : لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله . قال : فذلك الذي سلى بنفسي عنه . رواه الطبراني ، ورجاله رجال الصحيح . فالحسين عليه السلام لم يستشهد لأنه ذهب إلى الكوفة, بل على العكس. هو رفض مبايعة يزيد, وقد أعطى سيدك يزيد الأوامر لأتباعه بقتله. فقرر أن يذهب إلى الكوفة لأن لا يريد أن يقع قتله في مكة المكرمة أو المدينة المنورة. وهذا ما يدل أيضا على أنه كان يفضل الاستشهاد على أن يبايع سيدك يزيد.

استنباطك من هذه الرواية لا يصح ،،، ومن الواضح ان تحاملك على يزيد وغلوك في الحسين هو الذي جعلك تجانب الصواب في استنباطك

حاول ان تتجرد في قراء الرواية وان تتجرد ايضا في استنباطك منها

همسة في اذنك : في اثناء الاحداث وقبيل مقتل الحسين رضي الله عنه عرض الحسين إحدى ثلاث فإما ان يتركونه يعود من حيث اتي واما ان يذهبوا به إلى يزيد فيضع يده في يد يزيد (اي يبايعه) واما ان يذهب إلى احد الثغور فيكون رجلا من المسلمين ،،

[مؤمـن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     استنباطك من هذه الرواية لا يصح ،،، ومن الواضح ان تحاملك على يزيد وغلوك في الحسين هو الذي جعلك تجانب الصواب في استنباطك حاول ان تتجرد في قراء الرواية وان تتجرد ايضا في استنباطك منها همسة في اذنك : في اثناء الاحداث وقبيل مقتل الحسين رضي الله عنه عرض الحسين إحدى ثلاث فإما ان يتركونه يعود من حيث اتي واما ان يذهبوا به إلى يزيد فيضع يده في يد يزيد (اي يبايعه) واما ان يذهب إلى احد الثغور فيكون رجلا من المسلمين ،،

قاتل الله النصب!!
يستميت استماتة عجيبة في الدفاع عن ربه وصنمه يزيد حتى لو أدى ذلك للطعن في الحسين عليه السلام.
أولا:أسأل الله عز وجل أن يسلط عليك من يفعل بك وبأهلك نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم. قل آمين إن كنت تمتلك ذرة رجولة.
ثانيا: ما هو تفسير يا عاشق يزيد لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"؟
هناك تفسير واحد منطقي لهذا الكلام, وهو أنه لما رفض مبايعة ربك وصنمك يزيد, فإن ذلك المجرم الملعون أعطى الأوامر بإجباره على مبايعته وإن رفض يقوم بقتله, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة.
أم أن لديك تفسيرا آخر أيها الوهابي يا عاشق يزيد؟ فنحن لا نريد مجرد كلام إنشائي.

[## عـلـي البغـدادي ##]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     قاتل الله النصب!! يستميت استماتة عجيبة في الدفاع عن ربه وصنمه يزيد حتى لو أدى ذلك للطعن في الحسين عليه السلام. أولا:أسأل الله عز وجل أن يسلط عليك من يفعل بك وبأهلك نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم. قل آمين إن كنت تمتلك ذرة رجولة. ثانيا: ما هو تفسير يا عاشق يزيد لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"؟ هناك تفسير واحد منطقي لهذا الكلام, وهو أنه لما رفض مبايعة ربك وصنمك يزيد, فإن ذلك المجرم الملعون أعطى الأوامر بإجباره على مبايعته وإن رفض يقوم بقتله, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة. أم أن لديك تفسيرا آخر أيها الوهابي يا عاشق يزيد؟ فنحن لا نريد مجرد كلام إنشائي.

يعني يا رافضي يا من تحكم باهوائك
منذ بداية مواضوعك و قذفك لنا قلنا لك اتي لنا بدليل واحد ان يزيد امر بقتل الحسين
وانت تعاند
شوف تطاولك علينا لم يعد يحتمل اما ان تتكلم بادب او نجبرك على التكلم بادب
هذا اولا
ثانيا الرواية الذي وضعها الاخ رهين موجودة في كتبك فلماذا لم تعلق عليها ؟
تكلم يا بقايا سبئي
لعنة الله على ابن سبأ و كل مجوسي يقتفي اثر ابن سبا اليهودي

[مؤمـن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ## عـلـي البغـدادي ##     يعني يا رافضي يا من تحكم باهوائك منذ بداية مواضوعك و قذفك لنا قلنا لك اتي لنا بدليل واحد ان يزيد امر بقتل الحسين وانت تعاند شوف تطاولك علينا لم يعد يحتمل اما ان تتكلم بادب او نجبرك على التكلم بادب هذا اولا ثانيا الرواية الذي وضعها الاخ رهين موجودة في كتبك فلماذا لم تعلق عليها ؟ تكلم يا بقايا سبئي لعنة الله على ابن سبأ و كل مجوسي يقتفي اثر ابن سبا اليهودي

يا حبيبي وهل طلبت منكم المستحيل؟
ألا تلاحظون أنكم تقرون أنكم تدافعون عن الشيطان؟
فمن جهة تستميتون استماتة عجيبة في الدفاع عن ربكم وصنمكم يزيد, ولما نطلب منكم أن تدعوا على أنفسكم أن يسلط الله عليكم من يفعل بكم نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم تتهربون.
هذا يجعلكم تشبهون كثيرا محامي الشيطان. فلو كنتم واثقون من أن سيدكم يزيد بريء ونحن نفتري عليه لكررتم الدعاء.
أما تلك الرواية فلا أساس لها من الصحة, فأنتم تحاولون إظهار الحسين عليه السلام بمظهر الذليل الذي رفض مبايعة يزيد وقرر الخروج عليه ومحاربته. لكنه لما وجد نفسه في ورطة قرر مبايعته. ولو فرضنا صحة تلك الرواية فهي فقط تكتيك, فالحرب خدعة.
وإلا, بما أنك تطلب الدليل على أن يزيد قتل الحسين, ما هو تفسيرك لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     قاتل الله النصب!! يستميت استماتة عجيبة في الدفاع عن ربه وصنمه يزيد حتى لو أدى ذلك للطعن في الحسين عليه السلام. أولا:أسأل الله عز وجل أن يسلط عليك من يفعل بك وبأهلك نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم. قل آمين إن كنت تمتلك ذرة رجولة. ثانيا: ما هو تفسير يا عاشق يزيد لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"؟ هناك تفسير واحد منطقي لهذا الكلام, وهو أنه لما رفض مبايعة ربك وصنمك يزيد, فإن ذلك المجرم الملعون أعطى الأوامر بإجباره على مبايعته وإن رفض يقوم بقتله, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة. أم أن لديك تفسيرا آخر أيها الوهابي يا عاشق يزيد؟ فنحن لا نريد مجرد كلام إنشائي.

نعم قاتل الله النصب

قاتل الله من ناصب علي وفاطمة والحسن والحسين العداء او ابغضهم

صاحبي الكريم

اسأل الله ان يهديني وإياك إلى الحق وان يعلي مقامك في جنات النعيم

حين رفض الحسين رضي الله عنه مبايعة يزيد وكان يرى انه الافضل (وهذا لا شك فيه) فقد بايعه اهل الكوفة او اكثرهم

فهو حين خرج رضي الله عنه يريد الكوفة كان يغلب على ظنه انه سيحقق مراده رضي الله عنه

ولكنه لم يكن يعلم او يؤقن ان ما حصل سيحصل وانه سيحظى بالشهادة رضوان الله عليه وبهذه الطريقة

ولم يكن يعلم ان الذين بايعوه سيخذلونه

بل خرج وهو قد فعل الاسباب ولكن من بايعه خانه وتخلى عنه

إن كان لديك وقت فستجد هنا قصة خروجه إلى مقتله رضي الله عنه وكيف انه كان يؤمل رضي الله عنه ان يحقق ما كان يسعى إليه

وقصه خروجه رضي الله عنه هنا :

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135170

وهنا اختلف معك في قولك " فقرر أن يذهب إلى الكوفة لأنه لا يريد أن يقع قتله في مكة المكرمة أو المدينة المنورة" ،،، فأنا اقول انه خرج وهو يغلب على ظنه انه سيحقق مراده رضي الله عنه لا انه خرج فقط ليُقتل

[## عـلـي البغـدادي ##]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     يا حبيبي وهل طلبت منكم المستحيل؟ ألا تلاحظون أنكم تقرون أنكم تدافعون عن الشيطان؟ فمن جهة تستميتون استماتة عجيبة في الدفاع عن ربكم وصنمكم يزيد, ولما نطلب منكم أن تدعوا على أنفسكم أن يسلط الله عليكم من يفعل بكم نفس ما فعل يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة ونسائهم تتهربون. هذا يجعلكم تشبهون كثيرا محامي الشيطان. فلو كنتم واثقون من أن سيدكم يزيد بريء ونحن نفتري عليه لكررتم الدعاء. أما تلك الرواية فلا أساس لها من الصحة, فأنتم تحاولون إظهار الحسين عليه السلام بمظهر الذليل الذي رفض مبايعة يزيد وقرر الخروج عليه ومحاربته. لكنه لما وجد نفسه في ورطة قرر مبايعته. ولو فرضنا صحة تلك الرواية فهي فقط تكتيك, فالحرب خدعة. وإلا, بما أنك تطلب الدليل على أن يزيد قتل الحسين, ما هو تفسيرك لقول الحسين عليه السلام " لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن يستحل بي حرم الله ورسوله"

لا الشيطان هو علي السيستاني و الخميني
ربك الخميني اصبح يقول للشيء كن فيكون

على اية حال
كلام زايد ناقص ما نريد
اما ان تتكلم بالادلة و البراهين و الا كلامك يبقى في سلة المهملات

واليك انصافنا
اذا كان يزيد قد امر او كام من احتمالاته و اوامره لعبيد الله بن زياد قتل الامام الحسين فلعنة الله على يزيد
ولكن انتم ليس لديكم انصاف
الان تموت الف موتة ولا تلعن المجوسي ابو لؤلؤة المجوسي قاتل امير المؤمنين الفاروق عمر ابن الخطاب رضي الله عنه و لعن الله مبغيه و الحاقدين عليه

[مؤمـن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     نعم قاتل الله النصب قاتل الله من ناصب علي وفاطمة والحسن والحسين العداء او ابغضهم صاحبي الكريم اسأل الله ان يهديني وإياك إلى الحق وان يعلي مقامك في جنات النعيم حين رفض الحسين رضي الله عنه مبايعة يزيد وكان يرى انه الافضل (وهذا لا شك فيه) فقد بايعه اهل الكوفة او اكثرهم فهو حين خرج رضي الله عنه يريد الكوفة كان يغلب على ظنه انه سيحقق مراده رضي الله عنه ولكنه لم يكن يعلم او يؤقن ان ما حصل سيحصل وانه سيحظى بالشهادة رضوان الله عليه وبهذه الطريقة ولم يكن يعلم ان الذين بايعوه سيخذلونه بل خرج وهو قد فعل الاسباب ولكن من بايعه خانه وتخلى عنه إن كان لديك وقت فستجد هنا قصة خروجه إلى مقتله رضي الله عنه وكيف انه كان يؤمل رضي الله عنه ان يحقق ما كان يسعى إليه وقصه خروجه رضي الله عنه هنا : http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135170 وهنا اختلف معك في قولك " فقرر أن يذهب إلى الكوفة لأنه لا يريد أن يقع قتله في مكة المكرمة أو المدينة المنورة" ،،، فأنا اقول انه خرج وهو يغلب على ظنه انه سيحقق مراده رضي الله عنه لا انه خرج فقط ليُقتل

لا يمكنني سوى الاعتذار عما بدر مني تجاهك.
لكن يا أخي الكريم, هداني الله وإياك إلى الصراط المستقيم.
الحسين عليه السلام ليس غريبا عن الكوفة, وهو يعرف جيدا أهلها وأخلاقهم, فحتى لو فرضنا أنه لا يعلم الغيب, فهو يعلم تمام العلم أنهم سيغدرون به. وقد نبهه ابن عباس رضي الله عنه إلى ذلك.
لكنه كان يعلم تمام العلم أن يزيد سيقتله لا محالة, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة.
وبإمكانك لو تمعنت جيدا في كلامه, أن تلاحظ أن يزيد كان سيقتله حتى لو بقي في مكة والمدينة.

[## عـلـي البغـدادي ##]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     لا يمكنني سوى الاعتذار عما بدر مني تجاهك. لكن يا أخي الكريم, هداني الله وإياك إلى الصراط المستقيم. الحسين عليه السلام ليس غريبا عن الكوفة, وهو يعرف جيدا أهلها وأخلاقهم, فحتى لو فرضنا أنه لا يعلم الغيب, فهو يعلم تمام العلم أنهم سيغدرون به. وقد نبهه ابن عباس رضي الله عنه إلى ذلك. لكنه كان يعلم تمام العلم أن يزيد سيقتله لا محالة, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة. وبإمكانك لو تمعنت جيدا في كلامه, أن تلاحظ أن يزيد كان سيقتله حتى لو بقي في مكة والمدينة.

طيب لماذا الامام الحسين طلب ان يذهب الى احدى ثغور المسلمين ؟ او ان يرجع للمدينة ؟
و كفاك استهزاءا بنا قلنا لك اثبت لنا ان يزيد امر بقتل الامام الحسين
هل تستطيع ؟
اقسم بالله لن تقدر

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمـن     لا يمكنني سوى الاعتذار عما بدر مني تجاهك. لكن يا أخي الكريم, هداني الله وإياك إلى الصراط المستقيم. الحسين عليه السلام ليس غريبا عن الكوفة, وهو يعرف جيدا أهلها وأخلاقهم, فحتى لو فرضنا أنه لا يعلم الغيب, فهو يعلم تمام العلم أنهم سيغدرون به. وقد نبهه ابن عباس رضي الله عنه إلى ذلك. لكنه كان يعلم تمام العلم أن يزيد سيقتله لا محالة, لذلك فضل أن يقتل في الكوفة على أن يقتل في مكة أو المدينة. وبإمكانك لو تمعنت جيدا في كلامه, أن تلاحظ أن يزيد كان سيقتله حتى لو بقي في مكة والمدينة.

لم يحصل منك الا كل خير

لا ادري ولكنني ارى اننا (نحن اهل السنة) لا نمشي الا وفق قواعد وقوانين (إن صحّ التشبيه) تماما مثل من يحّل مسألة رياضية ولعلّك تتابع معي فتريني انت اين اخطأت انا

اولا : نعلم علم يقين ان الحسين افضل من يزيد قطعا

ثانيا : نعلم علم يقين ان خلافة معاوية ومن بعده إنما هي ملك عضوض وليس خلافة راشدة

ثالثا : نعلم علم يقين ان هناك مئات او آلاف كلهم افضل من يزيد في تولي هذا الامر (هذه عقيدتنا فنحن لا نؤمن بمن تسمونهم أئمة)

رابعا : نحن نؤمن ان يزيد تغلّب بالقوة

خامسا : نحن (اهل السنة) لم يثبت لدينا ان يزيد قتل او امر بقتل الحسين ،، فليس لدينا قول مروي عن ثقات حسب ضوابط الحديث ينقل لنا ان يزيد امر بقتله ،،، وإن كنت انا ارى انه فعل اسباب ادت إلى مقتله الا ان صدور امر منه بقتل الحسين فهذا ليس لدينا خبر موثق بذلك ،،، ولكنه هذا لا يبرئ يزيد من افعاله وهو قد ذهب إلى ربه وسيلقى جزاءه

سادسا : هل امرنا الاسلام ان نخرج على اي حاكم ،،، ام امرنا ان نخرج على من ظهر منه الكفر البواح ،،، ولابد لهذا الكفر ان يكون ظاهر وليس باطن ،،، فنحن (اهل السنة) نؤمن بأحاديث تأمرنا بعدم الخروج ،،، وهذه الاحاديث تحكمنا وتردعنا وهي :

الحديث الاول : روى البخاري عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه ، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، إلا أن تروا كفرا بواحا ، عندكم من الله فيه برهان .

الحديث الثاني : رواه مسلم قال : دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعناه . فكان فيما أخذ علينا ، أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا ، وأثرة علينا . وأن لا ننازع الأمر أهله . قال ( إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان )

الحديث الثالث : روى مسلم في صحيحه من حديث وائل الحضرمي والد علقمة سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه . ثم سأله فأعرض عنه . ثم سأله في اثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس . وقال ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) . وفي رواية : فجذبه الأشعث بن قيس . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) .

الحديث الرابع : عن عبدالله بن مسعود في الحديث الذي رواه البخاري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ستكون أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ قال : تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم

الحديث الخامس : من رواية مسلم : إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله ! كيف تأمر من أدرك منا ذلك ؟ قال : تؤدون الحق الذي عليكم . وتسألون الله الذي لكم

فمن ذلك يتضح ان عندنا تعليمات من رسول الله صلى الله عليه وسلم تأمرنا ان نسمع وان نطيع ،، ولم يستثن رسول الله من ذلك إن كان الذي تولي عليكم ليس هو الافضل او هناك من هو افضل منه

فهذه الاحاديث تجعلنا رغم انوفنا وحتى لو اردنا غير ذلك ان نسمع وان نطيع والا ننازع من تولى علينا ،،، وحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الخروج لا يكون الا بكفر بواح عندنا من الله فيه برهان

كما اخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم انها ستكون اثره بعده وامور ينكرها اهل الاسلام

فبماذا امرنا صلى الله عليه وسلم

امرنا بقوله تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم

فلم يأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخروج عليهم

فلعلك ان تخبرني - حفظك الله - اين اخطأت انا في تمسكي بهذا الاعتقاد

[مؤمـن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     لم يحصل منك الا كل خير لا ادري ولكنني ارى اننا (نحن اهل السنة) لا نمشي الا وفق قواعد وقوانين (إن صحّ التشبيه) تماما مثل من يحّل مسألة رياضية ولعلّك تتابع معي فتريني انت اين اخطأت انا اولا : نعلم علم يقين ان الحسين افضل من يزيد قطعا ثانيا : نعلم علم يقين ان خلافة معاوية ومن بعده إنما هي ملك عضوض وليس خلافة راشدة ثالثا : نعلم علم يقين ان هناك مئات او آلاف كلهم افضل من يزيد في تولي هذا الامر (هذه عقيدتنا فنحن لا نؤمن بمن تسمونهم أئمة) رابعا : نحن نؤمن ان يزيد تغلّب بالقوة خامسا : نحن (اهل السنة) لم يثبت لدينا ان يزيد قتل او امر بقتل الحسين ،، فليس لدينا قول مروي عن ثقات حسب ضوابط الحديث ينقل لنا ان يزيد امر بقتله ،،، وإن كنت انا ارى انه فعل اسباب ادت إلى مقتله الا ان صدور امر منه بقتل الحسين فهذا ليس لدينا خبر موثق بذلك ،،، ولكنه هذا لا يبرئ يزيد من افعاله وهو قد ذهب إلى ربه وسيلقى جزاءه سادسا : هل امرنا الاسلام ان نخرج على اي حاكم ،،، ام امرنا ان نخرج على من ظهر منه الكفر البواح ،،، ولابد لهذا الكفر ان يكون ظاهر وليس باطن ،،، فنحن (اهل السنة) نؤمن بأحاديث تأمرنا بعدم الخروج ،،، وهذه الاحاديث تحكمنا وتردعنا وهي : الحديث الاول : روى البخاري عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه ، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، إلا أن تروا كفرا بواحا ، عندكم من الله فيه برهان . الحديث الثاني : رواه مسلم قال : دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعناه . فكان فيما أخذ علينا ، أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا ، وأثرة علينا . وأن لا ننازع الأمر أهله . قال ( إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان ) الحديث الثالث : روى مسلم في صحيحه من حديث وائل الحضرمي والد علقمة سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه . ثم سأله فأعرض عنه . ثم سأله في اثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس . وقال ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) . وفي رواية : فجذبه الأشعث بن قيس . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اسمعوا وأطيعوا . فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم ) . الحديث الرابع : عن عبدالله بن مسعود في الحديث الذي رواه البخاري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ستكون أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ قال : تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم الحديث الخامس : من رواية مسلم : إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها . قالوا : يا رسول الله ! كيف تأمر من أدرك منا ذلك ؟ قال : تؤدون الحق الذي عليكم . وتسألون الله الذي لكم فمن ذلك يتضح ان عندنا تعليمات من رسول الله صلى الله عليه وسلم تأمرنا ان نسمع وان نطيع ،، ولم يستثن رسول الله من ذلك إن كان الذي تولي عليكم ليس هو الافضل او هناك من هو افضل منه فهذه الاحاديث تجعلنا رغم انوفنا وحتى لو اردنا غير ذلك ان نسمع وان نطيع والا ننازع من تولى علينا ،،، وحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الخروج لا يكون الا بكفر بواح عندنا من الله فيه برهان كما اخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم انها ستكون اثره بعده وامور ينكرها اهل الاسلام فبماذا امرنا صلى الله عليه وسلم امرنا بقوله تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم فلم يأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخروج عليهم فلعلك ان تخبرني - حفظك الله - اين اخطأت انا في تمسكي بهذا الاعتقاد

لا يا أخي الكريم, أنت لم تخطأ مطلقا, من واجبك أن تطيع ولي أمرك, أنا لا أعترض على هذا مطلقا.
لكن الحسين عليه السلام كان يرى أن يزيد قد كفر كفرا بواحا, ولهذا السبب قد خرج عليه, وإلا فهل تعتقد أنك أعلم من الحسين عليه السلام؟
ومن ثم يا أخي الكريم, الحسين عليه السلام ذكر أنه حتى لو بقي في مكة والمدينة, فإنه سيقتل, فمن كان سيقتله حسب رأيك؟