العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-09-16, 09:34 PM   رقم المشاركة : 1
ام مروة
عضو







ام مروة غير متصل

ام مروة is on a distinguished road


هل يقدر الشيعي ان يقول ان علي كان يجهل فتعلم من النبي

علي... معصوم ...عصمة.. مطلقة
ولا يجهل شيء في الدين

السؤال لعقلاء الشيعة:
السؤال الاول:

.هل علي..تعلم من الرسول الدين.

وكان جاهلا لايعرف شيء في الدين فتعلم من الرسول ؟؟

فنريد ان تثبتوا لنا جهل علي من:

الاول....... .. القران؟؟

الثاني .. من العترة؟؟

الثالث . قول مرجع ؟؟

السؤال الثاني:..هل علي لم يتعلم من الرسول الدين . لانه معصوم عصمة مطلقة ولا يجهل شيء ؟؟ فنرجوا اثبات ان علي لم يتعلم
من الرسول الدين

الاول ..... من القران؟؟
الثاني ... من العترة ؟؟
الثالث .. . من مرجع ؟؟







 
قديم 01-10-16, 02:06 PM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيكم ..
لقد غلا الروافض الإثناعشرية في مدحهم لأئمتهم .. فتحوّل المدح إلى ذم !!

----------------------------------

سوبرمان المسكين
منذ أكثر من عشر سنوات وأنا أقرأ كتب الإثناعشرية ، لكي أجد المنهج الصحيح لأهل البيت (عليهم السلام) ..
وإلى الآن لم أجده عندهم !!
فكل ما وجدته عندهم عبارة عن روايات متناقضة ومتعارضة وضعيفة السند .. بإعتراف علمائهم !
ومن مميزات رواياتهم الواضحة هو ذلك الغلو الفاحش في قدرات أهل البيت !!!
إن العقل لا يستطيع أن يستوعب وجود بشر بهذه الإمكانيات الخارقة .. ثم يعيش حياة عادية !! لا ، بل يعيش في خوف وضعف وإضطهاد ، كما يزعم الإثناعشرية ..
فالصورة التي رسمها الإثناعشرية لأهل البيت غريبة جداً ، فيها نشاز واضح لا يقبله العقل السليم !
فمن جهة ، الأئمة (بزعم الإثناعشرية) يمتلكون ، بفضل الله تعالى ، أعلى وأعظم القدرات .. الروحية .. والعلمية .. والمادية !!
ومن جهة أخرى ، الأئمة (وبزعم الإثناعشرية أيضاً) عاشوا عيشة حزينة .. مليئة بالإضطهاد والمظلومية والخوف والضعف .. مما جعلهم يستخدمون التقية طوال حياتهم .. وجعلهم يُداهنون (الظلمة!) ويُجاملونهم ، ولا يُفصحون علناً عما في قلوبهم ، خوفاً على رقابهم من القطع .. بينما هم (كما يدّعي الإثناعشرية) يمتلكون من القدرات ما تجعلهم قادرين على دحر أعدائهم وإستعادة حقوقهم ، بمجرد إشارة من إصبعهم الصغير ، أو بكلمة واحدة يتلفظون بها !! كما سنرى لاحقاً ..

لا أحد يُنكر إحتمال منح الله تعالى لأهل البيت بعض الكرامات والخوارق .. فهم يستحقونها ..
ولكن المصيبة هي إن صورة الإثناعشرية لأئمة أهل البيت (ع) هي : سوبرمان خارق القوى .. لكنه مسكين و(غلبان) !!!!!!!
أيعقل هذا ؟!
إليكم نبذة صغيرة من هذا الغلو .. جمعتُها من موسوعة الإثناعشرية الشهيرة (بحار الأنوار) لمحمد باقر المجلسي .. والذي بدوره جمع هذه الأحاديث والروايات من أمهات كتب الإثناعشرية .

ملاحظة :-من المعروف أن المبالغة تؤدي دائماً إلى نتيجة عكسية .. وسوف ترون من خلال البحث أن هذه الروايات العجيبة (والتي ربما قيلت لتعظيم أهل البيت) ستؤدي في النهاية إلى إهانة أهل البيت والتنقيص منهم والطعن فيهم .. وهذه هي النتيجة الحتمية للغلو ..

جاء في/ بحار الأنوار للمجلسي ، الجزء 27 :-

(ص13) إن الجن خدامهم .. بماذا أفادهم الجن ؟ هل أنقذهم من أعدائهم ، أم أعاد لهم حقوقهم الضائعة (بزعم الإثناعشرية) ؟

(ص25) إن عندهم الإسم الأعظم ، وبه يظهر منهم الغرائب .. ليتهم إستخدموه ضد أعدائهم !! أم أنهم نسوه في ساحة المعركة ، أو في السجن ، أو عند شرب السم ؟
يُفترض بهم أن يكتبوا هذا الإسم في ورقة صغيرة ويحملوها معهم أينما ذهبوا ، حتى يستخدموه عند الحاجة !!!

(ص29) إنهم يقدرون على إحياء الموتى ، وإبراء الأكمه والأبرص ، وجميع معجزات الأنبياء .. ليتهم فعلوا كما فعل النبي سليمان ، أو النبي نوح ، أو النبي موسى .. فإنتصروا على أعدائهم ؟؟
لقد إستخدم أولئك الأنبياء معجزاتهم للتغلب على أعدائهم .. فبماذا إستخدم الأئمة معجزاتهم ؟! في التقية ؟؟!!

(ص32) إن الله تعالى سخّر لهم السحاب ، ويسّر لهم الأسباب .. فلماذا لم يُنزل أمير المؤمنين وابلاً شديداً على جيش معاوية .. أو يُنزل الحسين صاعقة من السماء على جيش يزيد ؟!
يبدو أن هذه القدرات تخذلهم وقت الضرورة !!!
لماذا يا رب ؟!

(ص145) إن حبهم علامة طيب الولادة وبغضهم علامة خبث الولادة .. هل هذا يعني أن زيد بن علي زين العابدين ، الذي خاصم إبن أخيه جعفر الصادق حول الخلافة ، إبن زنا ؟؟
أم إن محمد النفس الزكية ، حفيد الحسن بن علي والذي حَبس جعفر الصادق لأنه لم ينظم إلى ثورته ، إبن زنا ؟؟
أم أولاد إسماعيل بن جعفر الصادق ، الذين كانوا يكرهون عمهم موسى الكاظم وتآمروا ضده ، أولاد زنا ؟؟
لقد كان جعفر (أخو الحسن العسكري) من ألد أعداء الشيعة الإثناعشرية ، وأشد الناس بغضاً لهم .. فهل كان إبن زنا ، هو الآخر ؟؟!!
أعوذ بالله من غضب الله ...

(ص261) ذكر ما يحبهم من الدواب والطيور ، وما كُتب على جناح الهدهد من فضلهم ، وأنهم يعلمون منطق الطيور والبهائم .. هل نفعتهم الطيور والبهائم ضد أعدائهم ؟
ما الفائدة من كل هذه الخوارق إذا لم تؤدي في النهاية إلى نصر حاسم ؟؟؟!!!!

(ص280) ذكر ما أقر من الجمادات والنباتات بولايتهم .. هل أفادتهم هذه الجمادات والنباتات ؟
ما الفائدة من هذه القدرات الخارقة إذا لم تُترجم إلى نصر واقعي على الأرض ؟!

(ص285) إنهم يعلمون متى يموتون ، وانه لا يقع ذلك إلا بإختيارهم .. الذي يعلم هذا لا يحتاج إلى تقية !! فكيف يقولون إنهم عاشوا حياة صعبة مليئة بالخوف والتقية ؟!
والأعجب ، إن الإمام المعصوم (الضروري لقيادة الأمة) يختفي عن الأنظار ويغيب ، خوفاً على نفسه من الموت ، كما زعم (سفراء المهدي) .. وفي نفس الوقت هو يعلم متى يموت ، ولا يموت إلا بإختياره ؟؟؟؟!!!!!
والله الذي لا إله إلا هو ، لو يفهم (عفير الحمار) هذا الكلام لإنفجر من الضحك !!!!!

(ص288) إن الإمام لا يغسله إلا إمام ، ولا يدفنه إلا إمام .. هذه القاعدة الغريبة إدّعاها الإثناعشرية ، وإستخدموها للإستدلال على إمامة موسى الكاظم ، الذي غسل أباه ( ضد الطائفة الإسماعيلية والفطحية ) ..
ولكنهم تورطوا بسببها بعد ذلك ..
فقد توفي موسى الكاظم في السجن ببغداد ، وغُسّل ودُفن هناك ، بينما كان إبنه علي الرضا في الحجاز .. فكيف أصبح الرضا إماماً ، وهو لم يغسل أباه ؟!
صحيح إن حبل الكذب قصير ..

(ص302) إنهم يظهرون بعد موتهم ، ويظهر منهم الغرائب .. ليتهم ظهروا لإبنهم زيد بن علي ليشرحوا له التسلسل الإثناعشري !!
وكذلك الحال مع محمد النفس الزكية !!
إن معظم آل البيت لم يكونوا يؤمنون بالتسلسل الإثناعشري للأئمة ، فلماذا لم تظهر لهم أرواح آبائهم وأجدادهم لتوضح لهم الأمر ، وليمنعوا الإختلاف الكبير الذي حصل بينهم بعد وفاة كل إمام ؟؟!!

(ص311) إنهم شفعاء الخلق ، وإن إياب الخلق إليهم ، وحسابهم عليهم .. ما هو عمل الله تعالى يوم القيامة ؟! متقاعد ؟؟!! سبحانه وتعالى عما يصفون ..

وجاء في / البحار للمجلسي ج 26 :-

(ص105) إنهم خزان الله على علمه ، وحملة عرشه .. يقول الله تعالى : (( ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية )) (الحاقة 17) .. أين باقي الإثناعشر ؟؟!!
أم إنهم يتناوبون على حمل العرش ؟! على طريقة سباق ركض البريد 4× 100 متر ؟!

(ص109) إنهم لا يحجب عنهم علم السماء والأرض والجنة والنار ، وأنه عُرض عليهم ملكوت السماوات والأرض ، ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة .. أناس كهؤلاء يستحيل أن يخافوا أو يضعفوا أو يستخدموا التقية !! أو أن يُقهروا !!
فإذا كان معاوية ويزيد تغلّبا على أولئك (الجبابرة!) ..
فما هي القدرات الخارقة لدى معاوية ويزيد ؟؟!! و أن يُقهرواأ


(ص117) إنهم يعرفون الناس بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق ، وعندهم كتاب فيه أسماء أهل الجنة وأسماء شيعتهم وأعدائهم .. أناس كهؤلاء يستحيل أن يخدعهم أحد .. فكيف إنخدع علي (عليه السلام) بأهل العراق ، والحسين بأهل الكوفة ، وجعفر الصادق بالكذابين مثل أبي الخطاب الأسدي ؟!
ويبدو أن أمير المؤمنين (ع) لم ينظر إلى وجه شمر بن ذي الجوشن (قاتل الحسين) عندما تزوّج أخته ، وأنجب منها العباس (بطل كربلاء) !!
ويبدو أنه (ع) لم ينظر إلى وجه زياد بن أبيه (الطاغية المعروف) عندما عيّنه والياً له على فارس ، وسلّم له رقاب الناس وأرزاقهم هناك !!!
ويبدو أن الحسن (ع) لم ينظر قط إلى وجه إمرأته جعدة بنت الأشعث (التي قيل أنها دست له السم) !!
ويبدو أن موسى الكاظم لم ينظر قط إلى وجوه وكلائه الذين إستودع عندهم أمواله ، ووثق بهم .. فإذا بهم يأكلون هذه الأموال بعد وفاته ، ويؤسسوا لأنفسهم مذهباً جديداً ، هو المذهب الواقفي (الكلاب الممطورة ، كما يسميهم الإثناعشرية) !!
لماذا تخذلهم هذه (المعجزات) وقت الضرورة ؟! هذه ، والله ، عجيبة !!

(ص132) إن الله تعالى يرفع للإمام عموداً ينظر به إلى أعمال العباد .. هذا يعني أنهم يستطيعون كشف أي مؤامرة ضدهم من بدايتها ، وبالتالي يُمكن منعها وإجهاضها .. فكيف خسروا المعارك ، ودخلوا السجن ، وشربوا السم ؟؟!!
هل إنقطع هذا (الخط المباشر) عن الحسن ، عندما دسوا له السم ؟!
هل إنقطع هذا الخط عن الحسين ، عندما خذله أهل الكوفة وقتلوا رسوله (مسلم بن عقيل) .. فلم يسمع بالخبر إلا في أواخر طريقه إلى الكوفة ؟ فلا هو إستطاع أن يتقدم ، ولا إستطاع أن يعود !! رضي الله عنه وأرضاه ..
هل إنقطع هذا الخط عن موسى الكاظم ، عندما كان البرامكة يتآمرون مع أولاد أخيه (إسماعيل) ضده ؟!
هل كانت هذه (الإمكانيات الخارقة) تخذلهم في وقت الحاجة إليها ؟! فما الفائدة منها إذاً ؟؟!!

(ص137) إنه لا يحجب عنهم شيء من أحوال شيعتهم وما تحتاج إليه الأمة من جميع العلوم ، وأنهم يعلمون ما يُصيبهم من البلايا ويصبرون عليها ، ولو دعوا الله في دفعها لأجيبوا ، وأنهم يعلمون ما في الضمائر وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب .. بما أنهم مستجابو الدعوة هكذا ، فلماذا لم يدعوا على أعدائهم ، فيستجيب الله لهم ويقضي على أعدائهم ؟؟!!
ألا يستحق الأئمة بعض ( العتب! ) على ذلك ؟؟!!
سؤال للإثناعشرية :- ما رأيكم في قائد (إمام) لا يستخدم سلاحه الفتاك في معركته ضد العدو ، حتى يخسرها ؟؟!!
هذه أغرب قيادة سمعتُها في حياتي ؟! ثم ما ذنب الجنود المساكين الذين فقدوا أرواحهم في تلك المعركة ؟؟!!

(ص159) إن عندهم علوم الملائكة والأنبياء ، وأنهم أعطاهم الله ما أعطاه للأنبياء .. (ص194) إنهم أعلم من الأنبياء .. إذا كان الله تعالى قد أعطى للإمام مثلما أعطى النبي سليمان ! فلماذا لم يستفد منها كما إستفاد سليمان (ع) منها ؟؟!!
هل كان للإمام القدرة على تسخير الجن لمصلحته ، كما كان سليمان (ع) ؟!
لماذا لم يستخدمهم في صفين ؟؟ أو في كربلاء ؟؟؟ أو في سجن السندي بن شاهك (الذي حُبس فيه الكاظم حتى مات) ؟؟؟؟
هل يعني هذا إن الحسين (ع) في كربلاء كان ينظر إلى أهل بيته ، وهم يُقتلون ، الواحد تلو الآخر .. بينما كان بإمكانه أن يحسم المعركة لصالحه في ثانية واحدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا نقول عن (قيادة) كهذا ؟؟ وبماذا نصفها ؟؟؟؟!
أستغفر الله العظيم ، وأتوب إليه ... إحترنا ، واللهِ ، مع الإثناعشرية !!

(ص201) عندهم سلاح رسول الله (صلى الله عليه وآله) وآثاره وآثار الأنبياء .. أستغرب كثيراً من (إسطوانة) سلاح رسول الله (عليه الصلاة والسلام) الذي لم يره أحد !! والذي لم يُفيدهم في المعارك !!!!!!!!
إن قيام الإمام بإظهار هذا (السلاح والآثار) كان سيُنهي كل خلاف حصل .. سواءً بين أولاد الإمام السابق .. أو بين طوائف الشيعة المختلفة .. ولكنه لم يفعل !!!!!!
لماذا ، يا إمامنا ؟؟!!

(ص223) باب إنه إذا قيل في الرجل شيء فلم يكن فيه وكان في ولده أو ولد ولده ، فإنه هو الذي قيل فيه .. يعني : أيها الشيعة ، إذا قلنا لكم إن فلاناً سيحصل فيه كذا وكذا .. ولم يحصل .. فلا تكذبونا .. فقد يحصل في أولاده أو أحفاده !!!
هذه ألطف وسيلة من وسائل الدجل والضحك على الذقون .. أليس كذلك أيها الإثناعشرية ؟؟؟!!!

(ص267) باب تفضيلهم على الأنبياء وعلى جميع الخلق ، وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق ، وإن أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبهم .. (ص319) باب إن دعاء الأنبياء أستجيب بالتوسل والإستشفاع بهم .. الله تعالى يستجيب للنبي إذا توسّل بإسم الإمام !! ولكن لا يستجيب للإمام إذا توسّل إليه لينصره في معركته ضد عدوه !!!!! عجيب !

(ص351) باب إن الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم ، وأنهم يرونهم .. ليت الملائكة ساعدتهم في صفين وكربلاء !! لتخلصنا جميعاً من هذه المناقشات !!!!!
أين الملائكة (المقاتلون) الذين قاتلوا مع رسول الله (عليه الصلاة والسلام) في غزواته ؟!
لماذا تركوا إبن عمه في صفين ؟! وتركوا إبن بنته في كربلاء ؟؟؟؟!!!

وجاء في / البحار للمجلسي ج25 :-

(ص36) أحوالهم في الرحم وعند ولادتهم ، وفيه بعض الغرائب .. يعني يمكن معرفة الإمام وهو في بطن أمه أو عند الولادة .. فلماذا تنازع الأبناء فيما بينهم بعد ذلك على الإمامة ؟؟
كان بإمكانهم حل النزاع بكل سهولة ، عن طريق سؤال الست الوالدة !!!!!
وإذا كانت المسألة محسومة من الولادة ، فكيف يحصل بَداء لاحقاً ، كما حصل مع إسماعيل بن جعفر الصادق ، ومحمد بن علي الهادي ؟؟!!
لاحظ أنه - بسبب كثرة أكاذيب الإثناعشرية - فإن كِذبة .. تُكذّب .. كِذبةً أخرى !!

(ص47) الأرواح التي فيهم ، وأنهم مؤيدون بروح القدس .. هل أيدهم روح القدس في ساحات الوغى ؟ لا يبدو هذا !!!!
أين كان روح القدس في صفين ؟؟ مع معاوية ؟؟؟
أين كان روح القدس عند التحكيم ؟؟ مع عمرو بن العاص ؟؟؟
أين كان روح القدس في كربلاء ؟؟ هل فعل كما فعل أهل الكوفة ؟؟؟ أستغفر الله العظيم ..

أرجو المعذرة مقدماً ، فأنا لستُ عالماً ولا فقيهاً .. ولكنني أعلم أن الإسلام هو دين الله .. وبالتالي فإن أمة الإسلام هي أمة الله (إن صح التعبير) .. والله بالمؤمنين رؤوف رحيم .. أليس كذلك ؟!
فإذا كان الأئمة الإثناعشر (كما يقول الإثناعشرية) هم القادة الضروريون لقيادة الإنس والجن . وإذا كانت قيادتهم للأمة – كحكام سياسيين – ضرورية جداً لمصلحة هذه الأمة ، ومصلحة هذا الكون .. وإذا كان الله تعالى قد وهبهم كل القدرات الخارقة اللازمة للنصر ..
فكيف سمح الله تعالى بأن يخسروا في ساحات القتال ؟؟! أجيبوني ، أيها الإثناعشرية ، هداكم الله ..

خاتمة :-عذراً ، سادتي ، أهل البيت .. بسبب بعض العبارات الكوميدية في هذا الموضوع ..
والله ، إنه ليس طعناً فيكم .. ولكنه طعن في عقول الذين يُغلون فيكم ، ويدّعون أنهم لكم شيعة ..
هدانا الله وإياهم إلى الصراط المستقيم .. آمين .. آمين


-
-----------------------
-----------------------------------------------------






 
قديم 22-07-18, 11:26 PM   رقم المشاركة : 3
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مروة مشاهدة المشاركة
   علي... معصوم ...عصمة.. مطلقة
ولا يجهل شيء في الدين

السؤال لعقلاء الشيعة:
السؤال الاول:

.هل علي..تعلم من الرسول الدين.

وكان جاهلا لايعرف شيء في الدين فتعلم من الرسول ؟؟


فنريد ان تثبتوا لنا جهل علي من:

الاول....... .. القران؟؟

الثاني .. من العترة؟؟

الثالث . قول مرجع ؟؟

السؤال الثاني:
..هل علي لم يتعلم من الرسول الدين . لانه معصوم عصمة مطلقة ولا يجهل شيء ؟؟ فنرجوا اثبات ان علي لم يتعلم
من الرسول الدين


الاول ..... من القران؟؟
الثاني ... من العترة ؟؟
الثالث .. . من مرجع ؟؟

بارك الله فيك سؤال مزلزل للرافضة






التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب الله وسنتي ثابتة بالنص القرآني ,, فمن سيرفضها من الرافضة
»» الرافضي الرافضي / حقيقة إيمانكم بالقرآ ن ,, ستجدها هنا
»» يامي محب للسنه / تعال لنناقش معك التجسم عند إبن تيميه بناء على طلبك
»» الحمد لله أثبت الشيعه وعلى رأسهم / فراس الشمري طعنهم في صدق القرآن
»» آية قرآنيه , يستدل بها الشيعه على التوسل , ماهي
 
قديم 30-07-18, 02:13 PM   رقم المشاركة : 4
ام مروة
عضو







ام مروة غير متصل

ام مروة is on a distinguished road


وفيكم بارك الله اخي فتى الشرقية







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:08 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "