العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-07-12, 05:16 AM   رقم المشاركة : 1
تألق
كن داعيا







تألق غير متصل

تألق is on a distinguished road


إبطال ركن الإمامة عند الشيعة من دلالة اللغة العربية

الولاية أو الإمامة عند الشيعة

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِينَ 51 فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ 52 وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ 53 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ 54 إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ 55 وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الغَالِبُونَ 56 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ 57
) المائدة

ليس لديهم دليل من القرآن سوى هذه الآية
أولا السياق وهو (السباق واللحاق):
بتر الآية المسماة (بآية الولاية) من سياقها لا يصح فالمنهج السليم يقتضي النظر في السياق وهو ما قبل الآية وما بعدها.
فما قبل الآية وما بعدها كله خطاب للمؤمنين عن تحذيرهم من موالاة اليهود والنصارى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِينَ


ثم ذكر تعالى من الذي تجب موالاته كالتعليل لذاك النهي فكأن سائلا يسأل: لماذا نُهينا عن موالاة اليهود والنصارى؟ فجاء الجواب: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا...) أي لأن وليكم الله ورسوله و ...



ثانيا: أسلوب (إنما) في الآية ما دلالتها لغويا؟
(إنما) مركبة من (إنّ) و (ما)، وهي تفيد الحصر كما هو قول جمهور النحاة كقوله تعالى (إنما إلهكم إله واحد) النساء/171، وفي لسان العرب: (إنما) تدل على إثبات ما بعدها ونفي لما سواه. أي أن الحكم المذكور بعد (إنما) مثبت وما عداه منفي فيكون معنى الآية: أن الله ورسوله والمؤمنين هم أولياؤكم أيها المؤمنون لا غيرهم من اليهود والنصارى وسائر الكفار، وهذه الآية جاءت على صيغة الخبر ومعناها الأمر وهذا معروف في علم البلاغة أن يأتي خبر ويراد به الأمر، فانتظم سياق الآيات بين نهي المؤمنين عن ولاية اليهود والنصارى وبين أمرهم بولاية الله تعالى ورسوله والمؤمنين، ولعظم هذا الأمر كرر الله تعالى النهي عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء فالخبر اكتنفه نهيان؛ لأن ولاية الله تعالى وولاية رسوله هو ركن الدين الأعظم وهو معنى الشهادتين، وولاية المؤمنين بعضهم لبعض تحقق معنى الولاء والبراء الموجود في كلمة التوحيد أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسولُ الله، فكيف حملتم –أيها الشيعة- الآية على ولاية علي والأئمة الاثني عشر فقط، وأخرجتم من عداهم من المؤمنين؟! من أين لكم هذا الحصر في الاثني عشر فقط؟ ألديكم دليل من الشرع أو من اللغة؟ ثم:



ثالثا: ما معنى الولاية في الآية؟
اتضح معناها من السياق فالله تعالى نهى المؤمنين أن يتخذوا اليهود والنصارى أولياء أي يحبونهم وينصرونهم وقال بعدها (ومن يتول الله ورسوله والمؤمنين) فيكون معنى الولاية في هذه الآية: المحبة والنصرة وهذا يتضمن طاعة الله تعالى وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام ونصرة المؤمنين بعضهم لبعض، والذي يدل على هذا المعنى نفس السياق فالله تعالى في هذه الآيات قال: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) فالولاية هنا هي المحبة ولا يمكن أن يكون معناها الخلافة والحكم وما يسميه الشيعة (بالإمامة)؛ لأن السياق يأبى ذلك، ولأن المعنى لا يستقيم لو قلنا الولاية هنا بمعنى الإمامة والخلافة إذ كيف يكون الله إماما وخليفة؟! وكيف يكون المؤمنون كلهم خلفاء وأئمة؟!




قد يسأل سائل: أليس رسول الله هو الإمام والحاكم؟ ألا تدل الآية على ذلك؟
الجواب نعم هو الحاكم القائم بشرع الله على الناس والآية تدل على ذلك من باب اللزوم لأنه رسول الله هو المبلغ للوحي لا لأن الولاية هنا معناها الحكم والخلافة، لكن لأنه رسول الله الذي يجب اتباعه. فأين ما يدعيه الشيعة من أن الآية تدل على ركنهم الأعظم في دينهم وهو الولاية والإمامة؟؟



رابعا: هل ورد أن عليا تصدق وهو راكع؟
كل ما ورد عند أهل السنة في ذلك فهي أحاديث ضعيفة لا يعول عليها، ونطلب من الشيعة أن يثبتوا سندا صحيحا لهذه الرواية. ثم على افتراض أنها صحت فهل التصدق حال الركوع دليل الإمامة؟! وهل فعل أئمتكم ذلك فنالوا الإمامة بها؟ فما هو التلازم بين التصدق في الركوع وبين الإمامة؟؟!!
لا يوجد أدنى تلازم إلا الضحك على العقول.


إذن قد تهاوى ركنكم الأعظم قبل أن يقوم، هذا الركن الذي جعلتموه أعظم من الشهادتين، وكفرتم عليه المسلمين من الصحابة إلى يومنا، وسفكتم الدماء لأجله ولأجله ادعيتم السراب الغائب في السرداب، ولأجله هتكت الأعراض باسم المتــــ!!! ونهبت الأموال باسم الخمس، وأعظم من ذلك أُشرِك بالله تعالى، وخلعتم على أئمتكم صفات الله عز وجل!!.


فهل من متأمل طالب للحق؟؟








من مواضيعي في المنتدى
»» المجاعة تهدد إخوانكم في يمن الحكمة والإيمان
»» ( أدب النساء ) في الأدب
»» (الاغتسال اللغوي) مقال فريد
»» شرح (كتاب الفتن) من صحيح البخاري/الشيخ عبدالكريم الخضير
»» إلى ما الصمت ؟! ،، قصيدة من فتاة سورية
 
قديم 28-07-12, 05:20 AM   رقم المشاركة : 2
تألق
كن داعيا







تألق غير متصل

تألق is on a distinguished road


ليعلم الشيعة إن إبطالنا لركن الإمامة ليس بغضا لعلي رضي الله عنه
وإنما إبطالا للباطل وإحقاقا للحق
ونصرة لكتاب الله من المفترين عليه ونصرة للدين من الحاقدين عليه
وعلي رضي الله عنه إمام من أئمة الدين لدينا أهل السنة لكن ليس بمفهوم الإمامة لديكم التي قدستم بها عليا والأئمة بالباطل حتى عبدتموهم من دون الله تعالى.
</b></i>






من مواضيعي في المنتدى
»» كيف نفرق بين همزة الوصل (ا) وهمزة القطع (أ)؟
»» عاجل/مشروع فك الحصار عن حمص
»» نصيحة مهمة وكلمات مشفقة إلى طلبة العلم للشيخ صالح الفوزان : حضرتها بنفسي
»» تفريغ (حقائق وأوهام) ش/الوصابي، مهم لمن يناظر الشيعة
»» كن وفيًّا
 
قديم 04-08-12, 12:41 AM   رقم المشاركة : 4
فديت امي عائشه
مشترك جديد






فديت امي عائشه غير متصل

فديت امي عائشه is on a distinguished road


الله يجزاك خيير اخي الكريم
المشكله في الشيعه انه اذا
راى ان هذا الاثبات مقنع وصحيح
يرغم نفسه على عدم تصديق مثل هذا الكلام
فيبدا بالبحث لـ الرد باي طريقه ليرينا مهاراته في الردود فقط
انما الواجب عليه ان يفهم ويتامل صحة الاثباات اذا كان فعلا يريد ان يبحث عن الحق
وشكرا







 
قديم 09-09-12, 04:23 AM   رقم المشاركة : 6
الجودي=1
موقوف







الجودي=1 غير متصل

الجودي=1 is on a distinguished road


اللهم صل على محمد وآل محمد وسلم

قول الله تبارك وتعالى
{إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ}[المائدة:55].
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
الأسلوب الذي نزلت به هذا الآية الكريمة هو أسلوب حصر وقصر، فإنما كافة ومكفوفة مكونة من (إن) حرف النسخ والنصب والتوكيد، و(ما) الكافة التي كفت (إن) عن عملها، وهي تفيد الحصر والقصر. والقصر إما أن يكون قصر صفة على موصوف أو قصر موصوف على صفة، وهنا قصر الموالاة على الله ورسوله والذين آمنوا، فدل ذلك على أن الموالاة الواجبة على المؤمنين المخاطبين بالآية لا بد وأن تكون نفسها لله ورسوله والذين آمنوا وهي في نفس الوقت لا تكون لغيرهم وإن كانت لله عز وجل إيمانًا بألوهيته وحده لا شريك له ولرسوله صلى الله عليه وآله وسلم وللمؤمنين لأنهم حملة دين الله وأحكامه وعباده المطهرون، وباستقرائنا لمعاني الموالاة نرى أن الموالاة المشتركة بين الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ولا تكون إلا للمعطوف عليه في الآية (الذين آمنوا) هي النصرة والطاعة ومما يؤكد ذلك قول الله تعالى{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا}[النساء:59]، وقوله{قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ}[آل عمران:32]، وهذا يدل على أن الموالاة الواجبة للذين آمنوا هنا إنما هي الطاعة والنصرة، ومعلوم أن الطاعة لله ورسوله مطلقة وليست مقيدة وكذلك النصرة، فدل على أن الطاعة للذين آمنوا هنا مطلقة وليست مقيدة وكذلك النصرة، وهذا يفيد أن المراد بالمؤمنين الخصوص وليس العموم، أي أن هذه الموالاة (الطاعة والنصرة) ليست لكل المؤمنين وإنما هي لبعض منهم، وهذا البعض لا بد وأن يكون معصومًا مطهرًا من الذنوب والأخطاء، وإلا لكان الله تعالى آمرًا بطاعة في معصية وهذا محال على الله تعالى القائل في كتابه الكريم{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}[النحل:90]، والقائل{وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آَبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ}[الأعراف:28]. وهذا البعض هو الذي بينت الآيات والأحاديث طهرهم وعصمتهم ولزوم الاستمساك بهم، ولم تدل الآيات والأحاديث من طريقي أهل البيت وأهل السنة إلا على طهر وعصمة فاطمة الزهراء عليها السلام والأئمة الاثني عشر عليهم السلام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم الإمام علي وابناه الحسن والحسين وتسعة من أبناء الحسين آخرهم الإمام القائم محمد بن الحسن العسكري سلام الله عليهم أجمعين، فدل ذلك على أنهم أولوا الأمر الواجبة طاعتهم وطاعتهم الواجبة مطلقة وليست مقيدة






 
قديم 09-09-12, 05:55 AM   رقم المشاركة : 7
شمري طي
عضو ماسي







شمري طي غير متصل

شمري طي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1 مشاهدة المشاركة
   من طريقي أهل البيت وأهل السنة إلا على طهر
وعصمة فاطمة الزهراء عليها السلام والأئمة الاثني عشر


لم يثبت هذا ومن كتب العاملين على إحياء آثار آل زرارة .





فقد جوز العاملين على إحياء آل زرارة السهو عليهم
حتى قال المحققين للصدوق بل وكل العلماء قديماً وحديثاً :

الحمد لله الذي قطع وتينه واخذ عمره قبل أن يفضحنا .

الفوائد البهية في شرح العقائد الإمامية - آية الله المحقق : محمد جميل محمود العاملي
2 : 200 / ط 2


وجاء العامل الآخر على إحياء آثار آل زرارة وقال :

وجوزنا الجهل على الأئمة في الصغر .

روضة المتقين - المجلسي 4 / 166






التوقيع :
الــــــــــرفــــــضُ داءٌ بأمتنا أعراضهُ الجهلُ والتكفيرُ = دوائهُ قرآننا وصحيح سنتنآ والعقل بلسمهُ مع التفكيرُ
من مواضيعي في المنتدى
»» البعرة تدل على البعير
»» عندما تتعطل الطائرة التكوينية
»» الوديعة ترد إلى أهلها ( سالمة )
»» الرافضة يصوتون لتحقيق حلمهم
»» عامي / بتري : أفضل رواية من أهل الإجماع و الثقات .
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:26 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "