سبحان الله العظيم أتعجب من بعض الزملاء أو الزميلات الروافض دائما ما يتعلقون ويدققون
في القشور ويتجاهلون لب الموضوع وأساسه أو يعمدون لغيبة صغرى فلا نراهم لفترة
أو غيبة كبرى حينما يكون الوجع كبير والألم عظيم فتخفيهم الأيام والسنين ولكنهم ربما يظهرون
على عكس مسردبهم الذي لا أمل في ظهورهـ وخروجهـ من سردابه المهترئ .
ركزت الرافضية [ خادمة الأئمة ] في موضوعها للشيخ الفاضل دمشقية على تسميتها بـ ( عابدة الأئمة )
واستنكرت وشجبت ونددت بهذه التسمية وكأن الشيخ حفظه الله قد أتى بها من بنات أفكارهـ ونسج خياله
بينما هم عباد أئمة فعلا ( ليس بقول الشيخ ) وإنما بحقيقة أفعالهم وأوصافهم وأسمائهم
أضع لكم هنا عينة ممن استنكفوا عن أن يكونوا عباداً لله وحده فأشركوا معه بعض خلقه
وهي هدية متواضعة للرافضية ( خادمة الأئمة ) وأسالها ألستم بحق عباد أئمة وخدام ضلال ؟