يا إسماعيليه : ألا تخجلون من وضعكم وضياع دعاتكم , فوضحت كذبتهم عليكم

[فتى الشرقيه]

من له عقل من الإسماعيليه
سيعرف أن الله حق لا تختلف عليه الأمور
وحقيقة الإسماعيليه ,,
وإن ظهرت منذ نشأئتها بوافاة من يعتقد أنه إمام في حياة أبيه
وحقيقة الإسماعيليه
في تنصيب إمراة داعيه ووصيه على إبنها الرضيع
وحقيقة الإسماعيليه ,,
ومن تشتتها وتمزق عراها بين حين وآخر [[[ داووديه وسليمانيه ,,,,,,, ]]]
وحقيقة الإسماعيليه ,,
ومن إختراع الدعاة ,,,, لتضييع الخلاف على الإمام بإسم الغيبه
((( وهم ينتقدون غيبة إمام الإثناعشريه ,, بغيبة مهديهم من صغره )))

والآن
والوضع أوضح من الواضحات
عدم وجود داعي
[[ نائب للإمام الموجود في لندن أوباريس ]]
يتولى أمرهم ,,
ويعلمهم ما تم حجبه عنهم من عقائدهم ,,, ويتولي تحصيل أموالهم بحجة حق أل البيت
[[[ وهو موجود بلندن ,, وعنده حسابات مصرفيه في أغلب بنوك أوروبا ,,, فلا حاجة لمن يجمع أمواله ]]]

نقول ها أنتم تعيشون في ضلال وظلام دامس نتيجة عدم وجود داعي لكم
هل ضركم أو نفعك الداعي السابق
هل سيضركم عدم وجود داعي لكم

الحقيقة تقول إن وجوده كعدمه
بل إن وجوده هدم لعقيدة الإمامة لتعارضها مع وجود إمام سهل ويسير التواصل معه أينما كان وفي أي وقت

[فتى الشرقيه]

إذا كنت أيها الإسماعيلي تجهل هذه التناقضات في عقيدتكم ,, فتلك والله مصيبة
وإن كنت تعرفها وتؤمن بمتناقضاتها فالمصيبة أعظم

[فتى الشرقيه]

هذا هو حال من لا يجد عقيدة واضحه
[ يزعمون أنهم يتبعون المعصومين الذين لا يخطئون ]
ثم يجدون أنفسهم في متاهات لا تنتهي ,,,,
فكما ضاع الإمام ,,,,
ضاع الداعي ,,,,
قال تعالى
{{{{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا }}}}
فالنص من عند الله هو الحق ,,, فلا يختلف عليه أحد
وإدعاء النص وفق الهوى والشيطان ,,,, لا يتفق عليه أحد حتى المؤمنون ظاهريا بوجوده