جمهورية ملالي الارهاب الايرانية و القتل تهديد بقتل الملك عبدالله

[جاسمكو]

طائب: سنغتال الملك عبدالله إن لزم الأمر!

تاريخ الخبر : 17/10/2011

محمد سمير

في رد فعل خطير على الاتهامات الأميركية لإيران بشأن محاولة اغتيال سفير المملكة العربية السعودية في واشنطن عادل جبير، وجّه مسؤول إيراني رفيع انتقادات لاذعة إلى السلطات السعودية، نافيا الاتهامات الموجهة لبلاده، ومؤكدا في الوقت نفسه أن بإمكان بلاده اغتيال العاهل السعودي (خادم الحرمين الشريفين) الملك عبدالله بن عبدالعزيز إن أرادت، وإن لزم الأمر، على حد زعمه.
ونقلت وكالة ايسنا الإيرانية للأنباء عن حسين طائب، رئيس معسكر عمار التابع للحرس الثوري، والممثل السابق للمرشد الأعلى في الحرس الثوري، قوله: «إننا لا نحتاج إلى اغتيال السفير السعودي، وإذا احتجنا إلى ذلك، فباستطاعتنا اغتيال العاهل السعودي».
ووصف المسؤول في تصريحاته أيضا السعودية
بـ «النملة»، نافيا الاتهامات الأميركية الموجهة لبلاده.

http://www.alkuwaitiah.com/ArticleDetail.aspx?id=2304

===============

هذا التصريح الارهابي هو ادانة لجمهورية ملالي ولاية الفقيه الارهابية

هذا التصريح لا يصدر من دولة انما يصدر من افراد عصابات المافيا

ان التهديد هذا الجام لمن شكك في محاولة اغتيال السفير السعودي في اميركا

و يظهر لنا طبيعة حكم الملالي الارهابي الذي له سوابق فتل و تفجير في الكويت طالت موكب امير الكويت السابق الشيخ جابر الاحمد و التفجير في المؤسسات والسفارات في الكويت و اختطاف طائرة الجابرية التي نفذها ذنب ايران الارهابي مغنية الذي نال جزائه و مات بالسلاح الذي استخدمه ضد الابرياء حيث تم قتله في سوريا ان ما تقوم به ايران هو دليل ضعف من حيث اللجوء التهديد بالارهاب و القيامن بالعمليات الارهابية الاجرامية ولا تعلم ايران انها اضعف مما تتصور لان الكيان الداخلي في ايران ضعيف و هش و يمكن تحطيم ايران من الداخل دون الحاجة الي دخول في حرب معها فايران تتكون من قوميات واديان ومذاهب متعددة و هناك مقاومة مسلحة تحاج الي دعم مثل مجاهدي خلق و البلوش و الاكراد و الاذريين و الاحوازيين ان توفير الدعم المالي والسلاح الي تلك المجموعات سيجعل ايران تصبح اسوء من الصومال و مع ذلك وفق المنطق العسكري لا تستهين بالخصم مما تصورت انه ضعيف حتى العقرب التي يمكن ان تدوس عليها بقدمك يمكنها ان تلدغ فالواجب وضع الخطط و السيناريوهات لدعم المجوعات المسلحة في ايران مثلما تفعل ايران لدعم الحوثيين في اليمن و لبنان حزب الله و الاحزاب الطائفية في العراق .