بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
أروع ما وصف به التشيع
((أنها بذرة نصرانية غرستها اليهودية في أرض مجوسية))
كما استعمل
بولص اليهودي شخصية المسيح عليه السلام لتحريف المسيحية.
استعمل مؤسس التشيع -كما يعترف الشيعة هو عبد الله بن سبأ اليهودي- شخصية علي رضي الله عنه لتحريف الإسلام و كان شيعة ابن سبأ اليهودي هم المجوس الفرس الذين كانو ناقمين على الإسلام الذي قوض دولتهم.
اليكم رابط
مـشابهة الـشيعة لليهـود و النـصارى
http://arabic.islamicweb.com/shia/shia-jews-christians.htm
نقلا عن كلام ابن تيمية من منهاج السنة بتصرف.
و اروع ما قرأت لكلام شيخ الاسلام التالي:
فضلت اليهود و النصارى على الرافضة بخصلة:
سئلت
اليهود: من خير أهل ملتكم قالوا :
أصحاب موسى، و سئلت النصارى: من خير أهل ملتكم قالوا :
حواري عيسى، و سئلت
الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالو:
أصحاب محمد. فهؤلاء
الرافضة ينطبق عليهم قول الله تعالى في سورة النساء:
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً {51} أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا {52}
* * * * *
أقول : هنيئاً للرافضة مشابهتهم لليهود والنصارى بل قد فاقوهم باطلاً وضلالاً والعياذ بالله . أفبعد هذا كله يتجرأ من يحسب نفسه على العلم ويثني على هؤلاء الضلال! و الرجل مع من أحب ، و الذي يثني عليهم و يحضر مجالسهم فهو منهم رضي أم أبى ، بل هو أشر منهم لأنه محسوب على المسلمين و لا حول و لا قوة إلا بالله.