توحد قلوب أهل السنه لخالقهم وتفرق أبناء الشيعه / صورة معبرة

[أبو سناء]

[b]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغربي موحد     صلاة الإتجاه المعاكس ناقصكم فقط فيصل القاسم

المكرم مغربي موحد
شكراً لك على مشاركتك لتلبية طلب المراوغ فراس الشمري الرافضي والمتهرِّب عن الجواب فالصورة الأولى ضربت مثالا والصورة الثانية حقيقة لا يستطيع خلع العمائم ولا هدم الحسينية .ولهذا هرب بعد عجزه عن الجواب فواقع الشيعة مفضوح .
فيكفي للحوار مع الشيعة لإثبات ضلالهم وشركهم قول الله تعالى(فلا تدعوا مع الله أحدا)في سورة الجن.
وقول الله آمراً قدوتنا وحبيبنا ونبينا وإمامنا محمدبن عبدالله صلى الله عليه وسلم في سورة الجن. من الاية 20 الى الاية 22. قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً (20) قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلَا رَشَداً (21) قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً (22)
وأبان الله شرك الشيعة ومن على شاكلتهم في سورة فاطر بقول الله تعالى ( إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير)...{ إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا } فرضا { ما استجابوا لكم } ما أجابوكم { ويوم القيامة يكفرون بشرككم } بإشراككم إياهم مع الله، أي يتبرءون منكم.
ففي آخر سورة الكهف يقول أبان الله لكل باحث (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110).
فمن يتدبَّبر كلام الله يفهم أن الشيعة مشركين وليسوا مؤمنين من تكذيبهم بآيات ربهم ولهذا أطلب من الشيعي الجواب على قول سؤالٍ سيسألونه وهوقول الله تعالى(( ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون ( 105 ) قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين ( 106 ) ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون ( 107).
.فليس لديهم عذر يعتذرون به لكي يخرج الشيعي المشرك ومن على شاكلته من الفرق الضالة فكان جوابهم غلبت علينا شقوتنا فأعتذارهم كقولهم أطعنا سادتنا لا تنفعهم لأنَّ الله وهبهم عقول يفكرون بها وأسمعهم آياته فكذبوها وأطاعوا غير الله بما يخالف أوامر الله ونواهيه .
بل يفترون على الله الكذب ويسمون شركهم بربهم وتكذيبهم لكلام الله وسيلة .
فمتى كان الشرك بالله وسيلة لدخول الجنة ؟.!!!!
ألم يخبركم الله أن دعائكم منهم دون الله وسيلة للخلود في جهنَّم وذنب لا يغفره الله تعالى بقوله ({‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يشاء وكما قال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ . أنصار).[/.
ولا أجد جواب .b]

[أبو فراس السليماني]

اقتباس: قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً (20) قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلَا رَشَداً (21) قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً (22)

اللهم اهدنا وجميع المسلمين للتوحيد الخالص

[فتى الشرقيه]

حقيقة تثبت ثبات العقيدة عند اهل السنه وأنهم يتوجهون إلى الله بقلب واحد
بينما الرافضة قلوبهم شتى لأنها لا تعرف إله واحد يجمعهم

[سلماان]

القاسم بن يحيى بن الحسن بن راشد مولى المنصور ضعفه الغضائري والعلامة وابن داود والجزائري ومحمد طه نجف والمجلسي لضعفه وضعف جده والبهبودي. الساعدي – الضعفاء

الحسن بن راشد ، مولى بني العباس ، وكان وزيرا للمهدي وموسى وهارون ، كوفي ، بغدادي ضعفه الغضائري والعلامة وابن داود والجزائري والمجلسي والبهبودي. الساعدي - الضعفاء

القاسم بن يحيى: ضعفه الغضائري والعلامة وهو لم يوثق وهذا كاف في عدم قبول روايته. الروحاني – المسائل المستحدثة

سندها ضعيف بقاسم بن يحيى الذي لا طريق لإثبات و ثاقته بل ضعفه العلامة. الشاهرودي – بحوث في علم الأصول

ثم الذي يهون الخطب أن هذه الرواية ضعيفة السند باشتمالها على القاسم بن‌يحيى،الذي ضعفه ابن الغضائري،و تضعيفه و ان لم يعتمد عليه،لكثرة تشكيكه، إلا أنه مجهول الحال.و نقل الثقات عنه لا يوجب التوثيق. الهاشمي – دراسات في علم الأصول

وسند الحديث ضعيف بوقوع القاسم بن يحيى وجده الحسن بن راشد مولى المنصور في سند الخصال، وقد ضعفهما ابن الغضائري، ولو لم يعتبر تضعيفه فلم يرد فيهما توثيق، فيكونان مجهولين. القمي - تسديد الأصول

الحسن بن راشد: في ضعيف. السبزواري - ذخيرة المعاد

علي عن أبيه عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي عبد الله: في الطريق ضعف. العاملي - المدارك

واما ناحية السند فقد ضعفه الشيخ (الأنصاري في فرائد الأصول) لاجل اشتماله على القاسم بن يحيى، وهو ممن ضعفه العلامة في الخلاصة وقد رد بعضهم تضعيف العلامة: بانه مستند الى تضعيف ابن الغضائري وهو غير قادح. ولكن يمكن الخدشة فيه: بانه لم يثبت استناد العلامة في تضعيفه الى تضعيف ابن الغضائري. ومجرد عدم تضعيف غير ابن الغضائري ممن سبق العلامة، لا يلازم استناد العلامة إليه، بل لعل مستنده أمر خفي علينا. هذا مع ان عدم قدح تضعيف ابن الغضائري محل كلام فتدبر. عبد الصاحب الحكيم – منتقى الأصول

أما السند فالقاسم بن يحيى الذي ضعفه العلامة في الخلاصة، وابن داود في رجاله.
نعم، يمكن أن يقال: الأصل في هذا القدح ابن الغضائري الذي لا اعتبار بتضعيفاته وإن كان توثيقاته معتبرة، ولكنه مع ذلك لم يوثق، ولابد في تصحيح السند من إثبات الوثاقة.

اللهمّ إلّا أن يقال: إنّ الناقل عنه أحمد بن محمّد بن عيسى القمّي الذي أخرج أحمد بن محمّد بن خالد البرقي عن قم لنقله عن الضعاف، ولكنّه أيضاً ليس أكثر من قرينة على الوثاقة لا دليلًا عليها. الشيرازي – أنوار الأصول

فيكون قاسم بن يحيى مجهول الحال، فالرّواية ضعيف السّند على كلّ حال، فلا تغفل. الخرساني - درر الفؤائد


وفي السند القاسم بن يحيى ، وهو لم يوثق. الشاهرودي – قاعدة لا تعاد

القاسم بن يحيى ضعيف - الحسن بن راشد: ضعيف. التفريشي – نقد الرجال

القاسم بن يحيى روى عن جده ضعيف عن الغضائري. الطاووسي – التحرير

القاسم بن يحيى ضعيف. البرجوري – طرائف المقال


لكن القاسم مشهور بالضعف. سيد مجتبي صحفي – زبدة الأقوال

والتحقيق: أن وثاقة القاسم بن يحيى بالتوثيق العام ذكره في سند كامل الزيارات (أمر مشكل)، وذلك لأن التوثيق العام في مورد لم يرد فيه التضعيف لا بأس به، وأما القاسم بن يحيى بما أنه ورد فيه التضعيف من الغضائري فلا يخلو الأمر إثبات الوثاقة بالتوثيق العام (عن الأشكال). المصطفوي – مائة قاعدة فقهية

مضافاً إلى أن في سند حديث الأربعمائة من الضعف و الوهن حيث ورد في طريقه: (الحسن بن راشد و لم يوثق والقاسم بن يحيى حفيد الحسن ولم يوثق).
جعفر السبحاني - الصوم في الشريعة الإسلامية الغراء


المذكور في الهامش لم يوثقه الطوسي
1- الفهرست: الحسن بن راشد له كتاب الراهب والراهبة، أخبرنا به ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن ابن الوليد، عن محمد بن أبي القاسم ماجيلويه، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن القاسم بن يحيى، عن جده الحسن بن راشد.
2- رجال الطوسي (2172) الحسن بن راشد مولى العباس كوفي - (4973) الحسن بن راشد مولى بني العباس بغدادي.
والذي وثقه الطوسي في رجاله هو (5545) الحسن بن راشد، يكنى أبا علي مولي لال المهلب بغدادي ثقة.