أحمد العرقي / هل تقبل أن يحكم مراجعكم بخلاف ما أنزل الله / أنتظر جرائتك

[فتى الشرقيه]

وعد أن يبحث ويجيب
ولكنه علم أنه ومرجعه ممن تنطبق عليهم هذه الآية

{{{ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا }}}

[عاشق المجمعة]

الصلاة عند المسلمين .. يصلون بانتظام وبخشوع وطمأنينة .. بينما الروافض يصلون بعجالة وبعشوائية

[دخيل التميمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العرقي     أخي هذا رأيه ولديه ادلته فهل اجتهاده بأن صلاة الجمعة اختيارية في غياب ولي الامر هو مخالفة قطعا لا فهو في رأيه صلاة الجمعة تجب اذا كان المعصوم موجودا وهناك من يختلف معه فعلى العموم لا توجد مخالفة لكتاب الله

من قال لك بأنها ليست مخالفة لكتاب الله ..
أقرأ قول الله تعالى :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } الجمعة9

الله يهديك تثبت أولا

[الجودي=1]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين
===
\
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (9) فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (11) سورة الجمعة
تأكيد إيجاب صلاة الجمعة و تحريم البيع عند حضورها و فيها عتاب لمن انفض إلى اللهو و التجارة عند ذلك و استهجان لفعلهم. والمراد بالصلاة من يوم الجمعة صلاة الجمعة المشرعة يومها، و السعي هو المشي بالإسراع، و المراد بذكر الله الصلاة كما في قوله: «و لذكر الله أكبر»: العنكبوت: 45، على ما قيل و قيل: المراد به الخطبة قبل الصلاة و قوله: «و ذروا البيع» أمر بتركه، و النهي عن الاشتغال بكل عمل يشغل عن صلاة الجمعة سواء كان بيعا أو غيره و إنما علق النهي بالبيع لكونه من أظهر مصاديق ما يشغل عن الصلاة.
يا أيها الذين آمنوا إذا أذن لصلاة الجمعة يومها فجدوا في المشي إلى الصلاة و اتركوا البيع و كل ما يشغلكم عنها.
و قد اتفقت روايات الشيعة و أهل السنة على أنه ورد المدينة عير معها تجارة و ذلك يوم الجمعة و النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائم يخطب فضربوا بالطبل و الدف لإعلام الناس فانفض أهل المسجد إليهم و تركوا النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائما يخطب فنزلت الآية.
====

صحيح البخاري » كِتَاب الْجُمُعَةِ » بَاب إِذَا نَفَرَ النَّاسُ عَنِ الْإِمَامِ فِي صَلَاةِ ...
نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ أقبلت عير تحمل طعاما فالتفتوا إليها حتى ما بقي مع النبي صلى الله عليه وسلم إلا اثنا عشر رجلا ، فنزلت هذه الآية وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما سورة ...

رقم الحديث: 890
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو ، قَالَ : حَدَّثَنَا زَائِدَةُ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : " بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ أَقْبَلَتْ عِيرٌ تَحْمِلُ طَعَامًا فَالْتَفَتُوا إِلَيْهَا حَتَّى مَا بَقِيَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا سورة الجمعة آية 11 " .

جامع البيان عن تأويل آي القرآن » تفسير سُورَةُ الْجُمُعَةِ » القول في تأويل قوله تَعَالَى : وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً ...
ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ

رقم الحديث: 31680
(حديث مرفوع) حَدَّثنا عَمْرُو بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الآمُلِيُّ ، قَالَ : ثنا جَرِيرٌ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَجَاءَتْ عِيرٌ مِنَ الشَّامِ ، فَانْفَتَلَ النَّاسُ إِلَيْهَا ، حَتَّى لَمْ يَبْقَ إِلا اثْنَا عَشَرَ رَجُلا ، قَالَ : فَأُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِي " الْجُمُعَةِ " : " وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا سورة الجمعة آية 11 وَأَمَّا اللَّهْوُ ، فَإِنَّهُ اخْتُلِفَ مِنْ أَيِّ أَجْنَاسِ اللَّهْوِ كَانَ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : كَانَ كَبَرًا وَمَزَامِيرَ " .

وقوله : قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ سورة الجمعة آية 11 ، يقول جل ثناؤه لنبيه مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم : قل لهم يا مُحَمَّد : الذي عند الله من الثواب ، لمن جلس مستمعًا خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وموعظته يوم الجمعة إلى أن يفرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ، خير له من اللهو ومن التجارة التي ينفضون إليها ، وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ سورة الجمعة آية 11 ، يقول : والله خير رازق ، فإليه فارغبوا في طلب أرزاقكم ، وإياه فاسألوا أن يوسع عليكم من فضله دون غيره.-
====
وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كأفضل ما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

[الجودي=1]

[QUOTE=احمد العرقي;1381167]أخي هذا رأيه ولديه ادلته فهل اجتهاده بأن صلاة الجمعة اختيارية في غياب ولي الامر هو مخالفة قطعا لا فهو في رأيه صلاة الجمعة تجب اذا كان المعصوم موجودا
وهناك من يختلف معه
فعلى العموم لا توجد مخالفة لكتاب الله[/QUOTE

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين
===
الاخ الكريم /أحمد /هداك الله وأصلح بالك ووفقنا لما يحبه ويرضاه وثبتنا واياكم على ولاية علي عليه السلام والأئمة من بعده حتى قائمهم المهدي المنتظر عجل الله فرجه عليه السلام وجعلنا من المستمسكين بكتاب الله والعترة الطاهرة أهل بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
عفوا: أخي/ أرأيت سؤال هذا المسمى بفتى الشرقية (الذي لاهم له ولاشغل سوى تتبع الشبهات) أو انتبهت لكلامه واعترافه بالكفر بالمهدي المنتظر عليه السلام
0 الإمام المهدي عَلَيْهِ السَّلَام

هو الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت الأوصياء عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، اسمه اسم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، وسيخرج في الوقت الذي يأذن الله له بالخروج فيه وسيملأ الأرض قسطًا وعدلاً بعد أن ملئت جورًا وظلمًا، وهو النعمة الباطنة المذكورة في قوله تعالى{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ}[لقمان: 20]، والإيمان به واجب، وإنكاره إنكار للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، يدل على ذلك الأدلة التالية:
1-ما روي عن عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَقُولُ "الْمَهْدِىُّ مِنْ عِتْرَتِى مِنْ وَلَدِ فَاطِمَةَ"([1]).
2- ما روي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم "لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِى يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِى"([2]).
3- ما روي عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم "الْمَهْدِىُّ مِنِّى أَجْلَى الْجَبْهَةِ أَقْنَى الأَنْفِ يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا وَظُلْمًا يَمْلِكُ سَبْعَ سِنِينَ"([3]).

([1]) رواه أبو داود.

([2]) رواه الترمذي وقَالَ: وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ..

([3]) رواه أبو داود.


0

وهذا سؤاله وكلامه
أين القرينة التنى جعلت الواجب فى عصر الغيبة مخير وإن كنت اكفر بالمهدى وبغيبته ولكن أية القرينة

وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كأفضل ما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     و قد اتفقت روايات الشيعة و أهل السنة على أنه ورد المدينة عير معها تجارة و ذلك يوم الجمعة و النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائم يخطب فضربوا بالطبل و الدف لإعلام الناس فانفض أهل المسجد إليهم و تركوا النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائما يخطب فنزلت الآية.

لا لم تتفق على شيء


( وحاصله انا لم نجتمع معهم ( أهل السنة ) على إله ولا على نبي ولا على أمام ، وذلك
انهم يقولوا أن ربهم هو الذي كان محمد عليه الصلاة والسلام نبيه وخليفته بعده أبو
بكر ، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي ، بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه ابو
بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا ) ([1]).
([1]). الأنوار النعمانية 2 : 278

فعن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - قال: «بينا النبي - صلى الله عليه وسلم - قائم يوم الجمعة، إذ قدمت عير إلى المدينة، فابتدرها أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى لم يبق منهم إلا اثنا عشر رجلا فيهم أبو بكر وعمر ، قال : ونزلت هذه الآية: )وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين (11)( (الجمعة)» ([2]).
([2]). صحيح البخاري (بشرح فتح الباري)، كتاب: الجمعة، باب: إذا نفر الناس عن الإمام في صلاة الجمعة فصلاة الإمام ومن بقي جائزة، (2/ 490)، رقم (936). صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: الجمعة، باب: قوله سبحانه وتعالى: ) وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما (، (4/ 1445)، رقم (1967).

وكيف تنفق مع من حرموا صلاة الجمعة وكفروا من يصليها

أ - نياماً :-
وقد كان بعض المعاصرين يذهب إلى تحريم صلاة الجمعة ويشنع على
من يفعلها بل ربما قال بكفره . ثم بعد برهة من الزمان مال إلى وجوبها فعلها فقيل له في ذلك !
فقال : إني رأيت الإمام عليه السلام بالمنام وأمرني بفعلها فصلاها مدة ثم تركها !
ولعله قال : أن الإمام نهاني عنها في المنام . ([3]).
([3]). النعمانية ج 4 ص 41


ب - قياماً :-
(والمحكي عن ابن أدريس وسلار حرمتها وعدم مشروعيتها كما اختاره بعض المتأخرين)([4]).
([4]). الخوئي - كتاب الصلاة ج 1 ص 27





حرمة الجمعة في زمن الغيبة :
كما هو المحكي عن ( ابن إدريس وسلار والطبرسي والتوني وظاهر المرتضى ) بل قيل: إنه يلوح
من جمل ( الشيخ ) والوسيلة والغنية، بل نسبه جماعة إلى الشيخ في الخلاف والشهيد في
الذكرى وإن كان العيان لا يطابق بعض النقل المزبور، ( نعم اختاره بعض متأخري المتأخرين منهم
الفاضل الاصبهاني في كشفه ، وقد أطنب في الاستدلال عليه )([5]).
([5]). جواهر الكلام ج 11 ص 179 , 180




فان الصدوق لو كان صلى هو أو غيره من الشيعة في عصره الجمعة لما توهم هذا التوهم . ([6]).
([6]). من لايحضره الفقيه ج 1 ص 432 هـ (1)

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     2- ما روي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم "لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِى يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِى "([2]). ([2]) رواه الترمذي وقَالَ: وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ..

" .... يواطئ إسمه إسمي , وإسم أبيه إسم أبي "([1])


([1])
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140925