بدمائهم الزكية بنيت دولة العراق الإسلامية بفضل الله

[مدافع عن الحق 7]

الحمد لله عظيم المنة ناصر الدين بأهل القرآن والسنة

*** بدمائهم الزكية بنيت دولة العراق الإسلامية بفضل الله ***

رحمكم الله يا قادتنا وبواسلنا نسال الله ان يجعلكم من الشهداء

والدولة العراق الإسلامية باااااااااااااااااااااااااااقية بإذن الله تعالى

http://www.youtube.com/watch?v=yr-ejJZ-e2Q

[ريم الشاطي]

وفقك الله اخي المبارك

لقد قدمت لنا الدرر نسال الله لك الفردوس الاعلى

[مدافع عن الحق 7]

بارك الله فيكي أختي الفاضلة ريم الشاطي ونفع الله بكي

ونحن مقصرين بحق المجاهدين نسأل الله ان يجعنا بهم لرفع راية التوحيد ونصرة الإسلام والمسلمين والمستضعفين

وأقل شيئ نقدمه لأخواننا الأبطال المجاهدين هو مناصرتهم وتحريض المؤمنين على قتال أعداء الإسلام والمسلمين من خلال جهادنا الإلكتروني

اللهم استعلمنا ولا تستبدلنا آمين يارب العالمين

[أسماء حسين]

الله أكبر ، اللهم الحقنا بالصالحين وارزقنا الشهادة ..

[مدافع عن الحق 7]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حسين     الله أكبر ، اللهم الحقنا بالصالحين وارزقنا الشهادة ..

آمين يارب العالمين

بارك الله فيكي أختي الكريمة أسماء حسين

[مدافع عن الحق 7]

وهناك بعض النقاط مهمة يجب ان يعلمها كل مسلم موحد بارك الله فيكم وهي

1 ـ ردُّ الظلم ، والدفاعُ عن النفس صفةٌ لازمة لطبع الإنسان ، وخِلقةٌ قائمةٌ في جوهره . فقد خَلقَ اللهُ سبحانه في الإنسان مجموعةً من القوى لـتـنـتـظم حياتُه على الأرض ، منها القوةُ الغضبية التي تدفع الإنسانَ لنيل حقِّه ، والدفاعِ عن نفسه ، والمحافظةِ على حقوقه ، ودفعِ عدوِّه ومن يصول عليه . أي أنَّ الغضب لا بُدَّ منه للإنسان ، فهو ليس مذموماً على الإطلاق ، وقد قال الشافعيُّ رحمه الله : " من استُغضِب فلم يغضب فهو حمار " " ومن فَقَد الغضبَ فقد عَدِم من فضائل النفس : الشجاعةَ والأَنفة والحَميَّة والدفاع ، وكان ذلك من ذُلِّ النفس ! ولأنَّ الإنسان لا يَنكفُّ عن المُغالبة والقهر إلاَّ بمانع قوي :

والظلمُ من شِيَم النفوس فإن تجد ذا عِفَّةٍ فلعلةٍ لا يَظلِمُ لذلك لا بُـدَّ من قوةٍ يُرهب بها من يُفكِّر بالاعتداء عليه ، لأنَّ الناسَ لا يُتركون لعقولهم ودينهم ، " إذ ربَّما كان العقلُ والدينُ مضعوفَين ، أو بداعي الهوى مغلوبَين ، فتكون رهبةُ القوة أشدَّ زجراً ، وأقوى ردعاً " . وهذا من هداية الله سبحانه للإنسان " والذي قدَّر فهدى " أي قدَّر أحوالَ خَلْقِه ، ومنها الغضبُ عندما يُعـتَدى عليه . ولقد خلق الله سبحانه كلَّ خلقه على هذه الشاكلة ، فكل المخلوقات تُـفرِز عند الغضب والخوف مادةَ الأدرينالين فبها يتقي الإنسان أعداءه ، وبها ينتصر لنفسه ، ومن هنا تعلم أنَّ الحملة الآن لا يُقصد منها تجفيف منابع الإرهاب ، بل تجفيف منابع الأدرينالين !!

2 ـ وجاء القرآنُ ليوافق هذه الفطرة فقرَّر أنَّ الحياة قائمةٌ على قانون التدافع : " .... ولولا دفعُ اللهِ الناسَ بعضَهم ببعضٍ لهُدِّمت صوامعُ وبِـيَعٌ وصلواتٌ ومساجدُ يُـذكَرُ فيها اسمُ اللهِ كثيراً... " الآية ( الحج : 40 ) . فهذه الآية تُـقرِّر أنَّ الحقَّ يحتاج لقوة تدافع عنه إن هُـوجِـم، فجَعلَ من أهلِ الحقِّ قوةً تَـدفعُ المُعتدين عنه . وهي تشريعٌ في مقاومة المعتدي أو المحتل. خاصةً أنَّها جاءت بعد إذنه تعالى لمن ظُلم بإخراجه من أرضه بأن يُقاتِـل من أخرجه، قال تعالى: " أُذن للذينَ يُقاتَـلون بأنَّهم ظُـلِـمُوا، وإنَّ اللهَ على نصرِهم لَـقديرٌ. الذين أُخـرِجُـوا مِـن ديارِهِـم بـغـير حـقٍّ إلاَّ أنْ يَـقـولوا ربُّـنـا اللـهُ.. " ( الحج: 39، 40 ).


3 ـ وللشريعة مقاصد جاءت للمحافظة عليها ، وهي الضرورات الخمس : الدين ، والنفس ، والعرض ، والعقل ، والمال . والمحافظة على هـذه الضرورات واجب على المسلم، و لاشكَّ أنَّ الاحتلال يَـقضي على هذه الضرورات ، فهو لا يستطيع الاستمرار ما لم يَمْحُ حضارةَ وثقافةَ من يحتله لذلك يسعى لتشويه الدين وتخريبه . ويحرِصُ على قـتل النفوس إمَّا قتلاً حقيقياً ، أو معنوياً من خلال كَسر إرادات النفس البشرية أو إفسادها . وكذلك الحال بالنسبة للأعراض والعقول والأموال. لكلِّ هذا كان جهاد المحتل فريضةً من فرائض هذا الدين التي لا يستقيم إلا بها. قال ابن حزم رحمه الله: " لولا المجاهدون لهلك الدين، ولكنا ذمةً لأهل الكفر "


4 ـ وقال تعالى: " لا ينهاكمُ اللهُ عن الذين لم يُقاتلوكم في الدين ولم يُخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم، إنَّ الله يحبُّ المُقسطين. إنَّما ينهاكم اللهُ عن الذين قاتلوكم في الدين، وأخرجوكم من دياركم، وظَاهروا على إخراجكم أن تولهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون " ( الممتحنة : 8 ، 9 ) . فالآية ترفع الحرج عن صِلَة الذين لم يُعادوا المؤمنين، فكأن ردَّ الظلم، وقتالَ الذين قاتلونا على الدين ، وأخرجونا من ديارنا ، وعاونـوا على إخراجنا ، أمرٌ طبيعي لا يحتاج لتقرير ، لأنَّه يمشي مع طبيعة الإنسان .


5 ـ الجهاد، والمقاومة فعلٌ حضاري، والدفاع عن النفس دليل حياة الإنسان، حتى على المستوى الشخصي ، داخل المجتمع المسلم . جاء رجلٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال : يا رسول الله أرأيتَ إنْ جاء رجلٌ يريد أخذ مالي ، قال : " فلا تعطه مالك " قـال : أرأيتَ إن قاتلني ؟ قال:" قاتـلْـه " قال: أرأيت إن قـتـلني ؟ قال: " فأنت شهـيد " قال: أرأيت إن قـتلـتُه ؟ قال: " هو في النار " ( رواه مسلم ). وقال تعالى: " ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل " ( الشورى: 41 ).

لقد جعلت الشريعةُ إحياءَ النفس إحياءً للناس جميعاً ! فالقرآن وهو يتحدثُ عن قـتل النفس بغير حق، والفساد المترتب على ذلك، يقول الله تعالى: " ... ومن أحياها فكأنَّما أحيا الناسَ جميعاً.. " ( المائدة: 32 ). أما قـتل الإنسان للإنسان فمعروف ، لكن كيف يُحيي الإنسانُ الإنسانَ ؟! إنَّ إحياء النفس يكون بإحياء حـقِّها ، وقـتـلِ قاتـلها . هذا على المستوى الفردي ، فكيف بمن يحـتـلُّ الأرض ، ويـُبـيح الدماء ، ويـُبـيد أمةً كاملة ؟!

6 ـ قال الله سبحانه : " والعصر .. " ربط الله في هذه السورة الإنسانَ بواجب الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر ، والمعروفُ يدخل فيه كل ما يُحبه اللهُ ويرضاه مما تتحقق به مصالح العباد .
" وجميع الولايات الإسلامية إنما مقصودها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " ولا شك أن جهاد المحتل أعظم معروف .

7 ـ وقال الله تعالى" وقاتلوا المشركين كافةً كما يقاتلونكم كافةً واعلموا أنَّ الله مع المتقين " .
8 ـ وقال الله تعالى " وقاتلوهم حتى لا تكونَ فتنةٌ ويكونَ الدينُ كلُّه لله " .
9 ـ وقال الله تعالى" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " .

[مدافع عن الحق 7]

ودولة العراق الإسلامية باااااااااااااااااااقية بصدق القادة الذين ضحوا بدمائهم وبصدق الجنود الذين أقاموها بسواعدهم نحسبهم والله حسيبهم

[رقية]

الله يرحهم ويغفر لهم اخوي نحن نحس فيك لاننا نحمل نفس الألم بس دولة العراق تحمل فكر القاعدة وهذا اللي نرفضه احنا نريد ان اهل السنة في العراق يتحدون تحت راية واحده ويحررون ابلادهم من المحتل الامريكي والايراني

[الصاعق7]

قتل المدنين سواء كانوا شيعه كفار او غيرهم ليس جهاد
وتفجير الاسواق ليس فيه ذرة اسلام

[مدافع عن الحق 7]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقية     الله يرحهم ويغفر لهم اخوي نحن نحس فيك لاننا نحمل نفس الألم بس دولة العراق تحمل فكر القاعدة وهذا اللي نرفضه احنا نريد ان اهل السنة في العراق يتحدون تحت راية واحده ويحررون ابلادهم من المحتل الامريكي والايراني

أختى الكريمة سبق وان شرحتلك وقلت لكي بأن القاعدة في العراق هو فصيل واحد من بين عدة فصائل للمقاومة

فهناك عدة فصائل جهادية مقاومة في العراق وقد أجتمعوا على مقاتلة المحتل الصليبي وأعوانهم من الخونة الرافضة وتحكيم شرع الله

فنحن لا يهمنا تسميات هذه الفصائل بقدر ما يهمنا عقيدة الأشخاص وصحة جهادهم فكلهم مجمعون على عدم أستهداف المدنيين الأبرياء بغض النظر عن دينه وعرقه وقد أثبتلك ذالك

وقد شرحتلك شرح مفصل عن القاعدة بغض النظر عن كوننا نتفق معهم أو لا ، ولا أعلم لما التكرار بارك الله فيكي

فهناك ثلاثة عشرة فصيل مقاوم في العراق أسسوا مجلس شورى المجاهدين ثم أعلنوا دولة العراق الاسلاميه وقد حذرت دولة العراق الإسلامية كل الصحوات وجنودها بالرجوع الي رشدهم وترك هذه الصحوات وأعطوهم مهله طويله فلذلك رجال الصحوات ذنبهم علي جنبهم ان بقوا على هذه العمالة للصليبيين والروافض فدولة العراق الاسلاميه تعي ما تقول واذا ضربت أوجعت بإذن الله تعالى واصدرت بياناتهم على الشبكات الجهاديه