العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-01-12, 12:47 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


ملف جرائم ايران ضد الشيعة في العراق و عربستان

السؤال الذي يطرح دائما عن التفجيرات و الفوضى و اثارة الفتن و الاقتتال في العراق من المستفيد منه ؟

الجواب هي ايران لان وجود عراق ضعيف ممزق ذلك من مصلحة ايران بل هناك حوادث عديدة كانت اصابع ايران ورائها ومنها اعترافات من كبار قادة الشيعة في العراق واخرها تصريح مقتدى الصدر الذي اتهم عصائب اهل الحق المرتبطة بايران انها وراء الاغتيالات التي حدثت ضد عناصر جيش المهدي ومنها قتل النائب الصدري العكيلي وغيرهم
و كذلك الاصابع تشير الي اذناب ايران في العراق في اغتيال الصحفي العراقي هادي المهدي
ومنها اغتيال الكاتب شمس الدين الموسوي بل انظروا الي الاعدامات في عربستان ضد الشيعة العرب لنعرف ان النظام الايراني لا يتورع عن قتل احد
هل تذكرون الرئيس الايراني ابو الحسن بني صدر الذي هرب من ايران خوفا من قتله على ايدي نظام الملالي اذا كان رئيس ايران يخشى على نفسه من الملالي فما بالكم في قتل العراقيين
هل تذكرون فتوى المرجع الشيعي مصباح يزدي الذي افتى على اباحة اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه ضد الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية
و الان سانقل بعض المواضيع التي منها اعترافات و قرائن على اجرام ايران ضد الشيعة في العراق وايران في عربستان وغيره


=========

مقتدى الصدر يتهم "عصائب أهل الحق" بقتل نائب التيار الصدري



الأربعاء 10 صفر 1433هـ - 04 يناير 2012م
-----------------------------------------
قال إن الظهور العلني لزعيم العصائب رسالة استقواء بالحكومة
مقتدى الصدر يتهم "عصائب أهل الحق" بقتل نائب التيار الصدري
--------------------------------------


بغداد - طارق ماهر
وجه الزعيم العراقي الشيعي مقتدى الصدر اتهامات مباشرة لـ"عصائب أهل الحق" أولها قتل النائب عن تياره صالح العكيلي قبل 4 سنوات واستمرارها في قتلِ عناصر الجيش والشرطة، وجاء ذلك في استفتاء نشر على موقع الهيئة السياسية التابعة له. وشدد الصدر على مطالبة المسؤولين عن العصائب في إيران بتغيير اسم الجماعة، كما طالب بتغيير القيادة الثنائية لها ويقصد بها الشيخ قيس الخزعلي والسيد محمد الطبطبائي. وقال رئيس كتلة الأحرار بمجلس محافظة النجف محمد عايد: "هذا يدل على أن القرار بالنسبة للعصائب ليس مستقلاً وهذا أمر خطير لجماعة تخطط الدخول إلى العملية السياسية". ويعود الخلاف بين الجانبين إلى الاختلاف على آليات العمل المسلح، والذي وصل إلى مرحلة اللاعودة عندما دعا الصدر منتصف عام 2010 أنصار الخزعلي العاملين ضمن جسد العصائب الى الانفصال عنه والعودة الى تياره، وبعد أشهر أعلن الصدريون عودة العشرات منهم بينهم الشيخ عبد الهادي الدراجي. وصرح عضو مجلس محافظة النجف عن كتلة الأحرار جواد الكرعاوي: "التيار الصدري جهة مقاومة وطنية وقائدها مقتدى الصدر في العراق، ولا يوجد أي ارتباط بين التيار الصدري والعصائب". وعلق المحلل السياسي واثق الهاشمي قائلا: "القضية لن تحل بلغة السلاح وسيكون هناك تدخل إيراني بالحوار بعد طلب مقتدى الصدر بالتدخل". واعتبر الصدريون الظهور العلني لزعيم العصائب الخزعلي في النجف قبل أيام رسالة استقواء بالحكومة، لا سيما بعد أن أعلن نية العصائب الانضمام إلى السياسة بدلاً من العمل المسلح. وتتمثل أدوات الصراع القائم بين الصدر والعصائب في خلافات جذرية، وأكثر ما يخشى منه أن يتطور الخلاف الى صراع ميداني محتمل بين الجانبين، خصوصا أن الصدريين يتهمون الحكومة باستقطاب الجماعات المنشقة عما يسمونه بطاعة زعيم التيار مقتدى الصدر.

============



اغتيال صحفي عراقي يثير تساؤلات حول دور إيراني في تصفية المعارضين

نجاح محمد علي

أثار اغتيال الصحافي والمسرحي العراقي، هادي المهدي، تساؤلات جدية في أوساط الصحافيين العراقيين عن دور إيران وعملائها في تصفية الصحافيين المعارضين للعملية السياسية الجارية في العراق.
وتم اغتيال المهدي الخميس في منزله بواسطة مسدس كاتم صوت بحسب صحافي عراقي مطلع اتهم إيران وعملائها بالمسؤولية عن الجريمة.
وقال إن المهدي كان من أبرز قادة التظاهرات المطالبة بإسقاط العملية السياسية الراهنة، وإنه تلقى تهديدات مباشرة بالقتل يوم الجريمة.
وفي رسالة الكترونية قصيرة وردت إلى صحفية عراقية تحدثت لموقع كتابات الإلكتروني: أن هادي المهدي قبل اغتياله بقليل،أرسل إليها أن الذي يهدده هو زوج بنت نوري المالكي وهو معروف بعلاقاته مع جهات استخبارية إيرانية.
وكتب ناشطون عراقيون على “فيسبوك” محملين الحكومة العراقية وجماعات متطرفة تعمل لصالح إيران مسؤولية اغتيال الصحافي العراقي.
وعلمت “العربية” أنه تم تعطيل الكاميرات الموجودة في منطقة الجريمة خلال فترة الاغتيال، حيث دخلت المجموعة المنفذة إلى شقة الصحافي بسهولة وقتلته برصاص مسدس كاتم للصوت.
ويعد المهدي أحد أبرز منظمي المظاهرات الشعبية التي اندلعت منذ 25 فبراير/شباط المنصرم لتغيير الحكومة ومحاربة الفساد، وأطلق الصحافي حملة على “فيسبوك” لحشد المتظاهرين، اتهم خلالها الحكومة بالعجز عن تلبية مطالب المواطنين بالإصلاح والتغيير.
وشيعت صباح اليوم الجمعة جثة المهدي بعد أن عثرت الشرطة العراقية عليه مقتولا في شقته بمنطقة الكرادة في بغداد أمس الخميس.
وسبق للمهدي أن اعتقل من قبل القوات الأمنية بعد التظاهرات، واتهم القوات الأمنية حينها بالاعتداء عليه بالضرب وعلى مجموعة من زملائه بعد التظاهرات. وتقدم المهدي حينها بشكوى إلى مجلس القضاء الأعلى على خلفية الحادث.
ونصت الشكوى التي رفعها المهدي حينها أنه يتقدم بالشكوى ضد القائد العام للقوات المسلحة بشخصه ووظيفته جراء تعرضه للاختطاف والاعتقال بدون مذكرة قضائية وبدون جرم وتعرضه للإهانة والضرب وإصابته بكدمة خطيرة في رأسه وورم في ساقه اليسرى.
آخر كلماته
وكان آخر ما كتبه المهدي على صفحته على “فيسبوك” أمس الخميس: “غداً 9/9 عرس حقيقي للديمقراطية في عراقنا الجديد، سيخرج أبناء العراق بلا طائفية بلا أحقاد يحملون قلوب ملؤها العشق والتسامح ليقولون لا للمحاصصة والفساد والنهب والفشل والعمالة يطالبون بعراق أفضل وحكومة أفضل وأحزاب أفضل وقيادات أفضل”.
ويأتي حادث مقتل الإعلامي والناشط المهدي قبل ساعات من موعد التظاهرات التي دعا إليها عدد من المنظمات غير الحكومية، عدا أنصار التيار الصدري.
ويأتي تجدد التظاهرات في بغداد بعد عجز الحكومة العراقية عن تلبية مطالب المتظاهرين منذ شهر أبريل/نيسان الماضي بعد أن طلب رئيس الوزراء نوري المالكي مهلة مائة يوم لتقييم عمل حكومته.
ويربط صحافي عراقي يعمل في محطة عربية بارزة اغتيال المهدي بتهديدات مماثلة قال إنها تصل له شخصيا من عراقيين يتعاونون مع جهات إيرانية، مشيرا إلى أنه شخصيا تلقى بيانا من جماعة تطلق على نفسها اسم “أنصار الولاية” هددته بالتصفية الجسدية إذا استمر في انتقاد السياسة الإيرانية تجاه المحتجين على نتائج الانتخابات الرئاسية التي أثارت جدلا في يونيو/حزيران 2009, وإذا لم يترك عمله، وأصر على بث برنامجا يعده عن شخصية إيرانية بارزة.
وفي هذا السياق، قال صحافي لبناني بارز قريب من حزب الله للعربية إن إيران تدعم الحكومة العراقية، وقد أبلغت أمير قطر الذي زارها مؤخراً في محاولة لتغيير موقفها من نظام الرئيس السوري بشار الأسد أن العراق ولبنان وسوريا خط أحمر، ولن تسمح بأي عمل من شأنه أن يؤثر سلبا على نفوذها في هذه الدول الثلاث.
جريمة سياسية
ودانت منظمة مراسلون بلا حدود بأشد العبارات اغتيال المهدي في بيان جاء فيه أن الجريمة تمت “عشية تظاهرات تنظّم على المستوى الوطني. وكان معروفاً عن الصحافي موقفه المؤيّد لهذه التجمعات، ما يؤكّد الدوافع السياسية لقتله”.
وناشدت المنظمة السلطات العراقية فتح تحقيق في هذا الاغتيال على وجه السرعة وبذل قصارها للعثور على المذنبين وإحالتهم إلى العدالة.
وكان هذا الصحافي، البالغ 44 سنة من العمر والمتزوج من كردية، يقدم برنامجاً إذاعياً بعنوان “لمن يستمع” على راديو ديموزي (104.01 أف أم) الذي يبث 3 مرات في الأسبوع، وهو من البرامج الحوارية الأكثر شهرة وشعبية في العاصمة العراقية، لا سيما وأن انتقاداته طالبت كبار المسؤولين العراقيين.
وتخرّج المهدي في العام 1989 من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد، ومن ثم هرب من بلاده للجوء في سوريا وبعدها السويد. وعاد إلى العراق في العام 2007.
والمهدي هو الصحافي العراقي السابع الذي يلقى مصرعه منذ بداية العام 2011 والثاني عشر منذ انسحاب القوات الأمريكية من العراق في أواخر شهر أغسطس/أب 2010.
ويأتي هذا الاغتيال بعد شهر من تبنّي البرلمان العراقي قانوناً لحماية الصحافيين في 9 أغسطس/أب اعتبره الكثير من الصحافيين ومنهم الضحية، غير كافٍ لحمايتهم.


http://www.albawwaba.net/opinions/46798/

================

التذكير باغتيال السيد شمس الدين الموسوي الذي فضح ايران واتباعها من الصفويين


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=55641


من وراء التفجيرات في العراق ؟ ومن المستفيد ؟ الجواب


http://www.dd-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-28689.html

ملالي ايران وتفجير مكة المكرمة و راء تفجيرا سامراء والقتل ضد السنة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=141848







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:56 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "