وما روي عن خذلان الشيعة للحسين
أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى
شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينياتنسبه لأسمههذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاًلكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين،فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكموعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم،ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتموناوالسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج الطبرسي
العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380
============
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
الكوفه كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته ...
وقال : فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصه مهمه من هذه الناحيه وقلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعه بعد مضي خمسين عاماً فقط على وفاة النبي لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغايه ...
الملحمه الحسينيه ج3 ص 94...
==========
من قتل الحسين هم الشيعة
قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
الكوفه كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته ...
وقال : فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصه مهمه من هذه الناحيه وقلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعه بعد مضي خمسين عاماً فقط على وفاة النبي لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغايه ..
.
الملحمه الحسينيه ج3 ص 94...
=================
يقول الشيخ المفيد
للإستنصار بمن دعاه من شيعته....... فبايعه اهل الكوفه على ذلك و عاهدوه و ضمنوا له النصرة والنصيحة و وثقوا له في ذلك و عاقدوه ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته و خذلوه و اسلموه /
الشيخ المفيد
وقال نعمة الله الجزائري
كما وقع للحسين و شيعة أبيه فانهم كاتبوه ولما قدم عليهم اسلموه الي القتل / نعمة الله الجزائري
علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس
باللهوف في قتلى الطفوف ص : 92
أيها الناس فأنشدكم الله هل تعلمون إنكم كتبتم إلى أبى
و خدعتموه و أعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق
والبيعة و قاتلتموه فتباً لما قدمتم لأنفسكم وسوءة لرأيكم .
كتب العضو شمري طي
[ من الحسين بن علي إلى من بلغه كتابي هذا من أوليائه
وشيعته بالكوفة ]
وعلى ذكر عمار بن يسار
روى الكشي عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو جعفر ع: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر و المقداد قال: فقلت : فعمار ؟ فقال :
قد كان جاض جيضة ( 1 ) ثم رجع ... )
( 1 ) بيان المجلسي : جاض عنه : حاد ومال وفي بعض النسخ بالحاء والصاد المهملتين بمعناه
وحاصوا عن العدو: انهزموا .
الأرشاد ص : 10
خلاصة الأقوال ص : 223
هؤلاء هم أسودك بين
( حائصٍ و مكاتبٍ و داعي و خان و غادر و قاتل )
==========
قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
===========
وكان الصادق ( ع ) إذا ذكر أصحابه القائم ( ع ) وتمنوا لقائه .
يقول : ( الذي عليكم هو العزم والإنتظار وتنالون به ثواب الشهادة وإن متم على فرشكم )
مع أنهم لو بقوا إلى وقت خروجه ( ع ) لم يعاونه منهم إلا الأقل
كما حصل مع الحسين ( ع )وشيعة أبيه فأنهم كاتبوه ولما قدم عليهم
اسلموه الى القتل " وياليتهم كفوا عن قتاله ومعاونة الظالمين عليه " .
الأنوار النعمانية 2 / 35
إلى أن اجتمع له في الظاهر الأنصار فدعى ( ع ) إلى الجهاد وشمر للقتال ,
وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الرسول ( ص ) نحو العراق للاستنصار بمن دعاه
من شيعته على الأعداء , وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل للدعوة إلى الله تعالى
والبيعة له للجهاد ,فبايعه أهل الكوفةعلى ذلك , وعاهدوه وضمنوا له النصرة
والنصيحة , ووثقوا له في ذلك وعاقدوه , ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته
وخذلوه وأسلموه , فقتل بينهم ولم يمنعوه , وخرجوا إلى حرب الحسين ( ع ) فحصروه ومنعوه المسير إلى بلاد الله , وأضطروه إلى حيث لا يجد ناصراً ولا مهرباً منهم , وحالوا بينه وبين ماء الفرات حتى تمكنوا منه
فقتلوه فمضى ( ع ) ظمآن مجاهداً صابراً محتسباً مظلوماً قد نكثت بيعته وانتهكت حرمته ولم يوفى له بعهد ولا رعيت فيه ذمة )
تاريخ الأئمة من آثار القدماء من علماء الإمامية الثقات
طبع بأمر آية الله العظمى شهاب الدين المرعشي النجفي : 289 , 290
فسُحقا لكم يا عبيد الأمة، وشذاذ الأحزاب؛ ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلم، وعصبة الآثام، ونفثة الشيطان ومطفئ السنن. أهؤلاء تعضدون؟ وعنّا تتخاذلون؟ أجل والله غدرٌ فيكم قديم، وشجت إليه أصولكم، وتأرّزت عليه فروعكم، فكنتم أخبث ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب..من خطبة الحسين لأهل الكوفة..كتاب فاجعة الطف للقزويني
هل عرفت الآن من هم النواصب قتلة الحسين يامؤمن ؟؟
=========
كلمات دلالاية لمحرك بحث
السنة الشيعة هل كان في شيعة و سنة مع الحسين