العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-02-08, 02:05 PM   رقم المشاركة : 1
قبس1425
رافضـــــــي






قبس1425 غير متصل

قبس1425 is on a distinguished road


الوسيلة هل هي سنة إلهية كبقية السنن ، أم أنها بدعة من اختراع الشيعة ؟؟؟؟

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

الوسيلة هل هي سنة إلهية كبقية السنن ، أم أنها بدعة من اختراع الشيعة ؟؟؟؟

طبعاً الكل يعلم إن الله تعالى عنده كل شيء ، و لكن كيف الوصوا غلى ما عند الله تعالى ؟

..............: هل أن سنة الله تعالى ، هي الوصول إلى ماعند ه من غير واسطة أو وسيلة ؟

.................................................. .....أم أن سنته الله تعالى ، هي الصول إلى ما عنده بالوسية ؟؟؟

الجواب :
........... قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ } .
........ملاحظة : - يوجد في القرآن سبع آيات تبدأ بقوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ } مثل قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا }

إذاً القرآن يأمر باتخاذ الوسيلة بغض النظر عن نوع و ماهية هذه الوسيلة .

و لكن ما هي الوسيلة ؟
..........الجواب ...... الوسيلة هي كل شيء يكون واسطة بينك و بين الوصول إلى شيء آخر بإذن الله .
فالماء وسيلة لرفع العطش ، و الدواء وسيلة لرفع المرض ، و الدعاء وسيلة لجلب المراد ، والخباز وسيلة لصناعة الخبز و هكذا ، و لكن بإذن الله .

ثم أن الوسيلة قدتكون تكوينية ، و قد تكون الوسيلة تشريعية. و قد تكون الوسيل من داخل الإنسان ، وقد تكون من خارجه .

و أيضاً ، قد يكون الوصول إلى ما عند الله بوسيلة بسيطة ، و قد يكون بوسيلة مركبة أي عدة وسائل.

1 - مثال على الوسيلة التكوينية :
.................................. إن الله تعالى هو الذي يرفع عن الإنسان الجوع و العطش و المرض ، و هذا قد يكون مباشرة من دون واسطة ، و لكن الغالب ليس مباشرة بل عن طريق وسيلة مثل الطعام و الشراب و الدواء قال تعالى { وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ " 79" ، وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ "80" } .

فنحن لا نقول فقط يا رب اشبعنا ، بل نتوسل بالأكل أي نتخذه وسيلة لرفع الجوع مع علمنا بأن الله هو الذي يرفع عنا الجوع ، و هذا ليس من الشرك أي أننا لا نجعل الطعام شريكا لله بل نتوسل به فقط و هي وسيلة تكوينية ، لأننا لا نقول للطعام ارفع جوعنا بل نأكله و هو تكوينا يرف الجوع بإذن الله .

وقد أمرنا الله باتخاذ الطعام وسيلة لرفع الجوع فقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً}.

2 - مثال على الوسيلة التشريعية :
.................................... إن الله تعالى هو الذي يغفر ذنوب الإنسان و هذا قد يكون مباشرة من غير وسيلة ، و لكن الغالب ليس مباشرة ، بل عن طريق وسيلة مثل الإستغفار و هو توسل بالكلام بواسطة اللسان ، أو عن طريق واسطة خارجية و هي أن تطلب من عباد الله الصالحين أن يستغفروا لك ، كما حصل لأبناء يعقوب عليه السلام كما قال تعالى { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

فإن ابناء النبي يعقوب عليه السلام قد جعلوا اباهم واسطة بينهم و بين الله فهو الذي يستغفر لهم و ليس هم ، لعلمهم بوجاهة ابيهم عند الله ، و اعترافهم بأنهم خاطئين لأن المعاصي تحجب العبد عن الله قال تعالى { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ }

فما هو السبب الذي جعل الله يتقبل من احدهما و لم يتقبل من الآخر ؟ الآية نفسها تجاوب قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } .

و هنا يورد سؤال و هو : من منكم يستطيع أن يجزم و يقول أنه من المتقين و أنه لا توجد بينه و بين الله ذنوب تجعله من الخاطئين الذين لا يقبل لهم عمل كما حصل لأبن آدم الذي لم يتقبل منه القربان ؟؟

لذلك فتح الله على الناس باب الوسيلة فقال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ }
.......................... و باب الشفاعة فقال تعالى { مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا. }.

و هذا يفتح باب الأمل في وجه المؤمنين الذين اقترفوا ذنوبا بأن لا ييأسوا من روح الله ، و بالتالي يتمادون في المعصية .

ملاحظة :
............ قد يقول البعض لماذا لا نكتفي بالأستغفار و دعاء الله ؟

الجواب : - إن الله تعالى لا يقبل من احد عمل إلا بوجود شرط للقبول و ارتفاع المانع .

فالشرط هو التقوى كما قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } ، و المانع هو الخطيئة كما قال تعال { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

النتيجة :
.......... أن اتخاذ أو ابتغاء الوسيلة هي سنة إلهية ، مع ان الله تعلى قادر على أن يجعلنا نصل غلى ما نريد من غير واسطة .
و لو فعل ذلك لتعطلت سننه . فلا يكون هناك داعي للماء و لا للدواء و لا للطبيب و لا للنبي و لا للملائكة ، و كثير من الأسباب و الوسائل سوف لا يكون لها شغل .

بقي أمر و هو أن المتوسل هل هو موحدا لله ، أم مشركاً بالله ام كافرا بالله ؟؟

الجواب :
.......... 1 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه من غير الله أو من دون الله ، فهو كافر . قال تعالى { وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
.......... 2 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه مع الله ، فهو مشرك . قال تعالى { لاَّ تَجْعَل مَعَ اللّهِ إِلَهًا آخَرَ }
.......... 3 – أما - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه بإذن الله ، فهو موحد . قال تعالى { وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ }







 
قديم 25-02-08, 11:06 PM   رقم المشاركة : 2
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


اقتباس:
الوسيلة هل هي سنة إلهية كبقية السنن ، أم أنها بدعة من اختراع الشيعة ؟؟؟؟

طبعاً الكل يعلم إن الله تعالى عنده كل شيء ، و لكن كيف الوصوا غلى ما عند الله تعالى ؟

..............: هل أن سنة الله تعالى ، هي الوصول إلى ماعند ه من غير واسطة أو وسيلة ؟

.................................................. .....أم أن سنته الله تعالى ، هي الصول إلى ما عنده بالوسية ؟؟؟

بل عن اي وسيله تتحدث عن الوسيله التى توصلك الى الله وهى طاعته وتباعة فيما امر وجتناب ما نهى وهذه وسيله توصلك لله

او انك تتجه الى غيره فيما لا يملكه الا الله

او انك تتجه له ولكن بحق فلان بمعنى تقول (يا الله) وليس (يا زهراء)

فتقول يا الله بحق محمد....الخ

فهنا توجهك الى الله ويبقى الامر اهون من توجهك الى غيره ولنا فيه قول فبايهمت تقول

لم تفصح عن اي وسيله تتحدث


اقتباس:
الجواب :
........... قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ } .
........ملاحظة : - يوجد في القرآن سبع آيات تبدأ بقوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ } مثل قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا }

إذاً القرآن يأمر باتخاذ الوسيلة بغض النظر عن نوع و ماهية هذه الوسيلة .

الوسيله وهى المقصود بها طاعت لله وتباع اوامره وجتناب نواهي فهذه وسيله لله اما التوجه لغير الله فيما لا يملكه الا الله فليست هى وسيله الى الله بل الى غيره
واما عن قولك ان قوله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ) جائت سبع مرات فهل فى هذه السبعه مرات ايضا جائت الوسيله معها سبع مرات
فما بالك تدخل الايات على مجازك وهواك اين جائت الوسيله سبعا فالذى جائ سبع التقوى وليس الوسيله

وليتك توضح لنا عن اي وسيله تتحدث عن التوجه الى الله او الى غيره


اقتباس:
و لكن ما هي الوسيلة ؟
..........الجواب ...... الوسيلة هي كل شيء يكون واسطة بينك و بين الوصول إلى شيء آخر بإذن الله .
فالماء وسيلة لرفع العطش ، و الدواء وسيلة لرفع المرض ، و الدعاء وسيلة لجلب المراد ، والخباز وسيلة لصناعة الخبز و هكذا ، و لكن بإذن الله .


ما هذا يا قبس تقيس افتقارك الى المخلوقات بفتغارك الى الله بمعنى تجعل الله مفتقر الى الوسيله اتى بها يقبل الدعاء

فان كان عطشك يفتقر الى الوسيله الماء فالله ليس مفتقر الى الوسيله حتى يقبل دعائك

هل اقفل الله بابه حتى لا يصل اليه عباده الا عن طريق غيره

يا رجل لا تجعل ما تكتبه شاهدا عليك فى اضلال اخوتك الرافضه اهل الهوى فتحمل وزرهم بهذا التهريج وما تفتقره للمخلوقات من ماء وغذاء الخ وتقيس به ما بينك وبين ربك الذى فتح ابواب رحمته وقال ادعونى استجب وقال انى قريب اجب دعوة الداعى اذا دعا

فلم يطلب منك الا دعائه وليس دعاء غيره فان كنت محتاج الى الماء مفتقر اليه لتروى عطشك فابشرك بان الله ليس محتاج لعلي او الزهراء ليصله طلبك او ليجيب طلك




اقتباس:
ثم أن الوسيلة قدتكون تكوينية ، و قد تكون الوسيلة تشريعية. و قد تكون الوسيل من داخل الإنسان ، وقد تكون من خارجه .

و أيضاً ، قد يكون الوصول إلى ما عند الله بوسيلة بسيطة ، و قد يكون بوسيلة مركبة أي عدة وسائل.

1 - مثال على الوسيلة التكوينية :
.................................. إن الله تعالى هو الذي يرفع عن الإنسان الجوع و العطش و المرض ، و هذا قد يكون مباشرة من دون واسطة ، و لكن الغالب ليس مباشرة بل عن طريق وسيلة مثل الطعام و الشراب و الدواء قال تعالى { وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ " 79" ، وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ "80" } .

فنحن لا نقول فقط يا رب اشبعنا ، بل نتوسل بالأكل أي نتخذه وسيلة لرفع الجوع مع علمنا بأن الله هو الذي يرفع عنا الجوع ، و هذا ليس من الشرك أي أننا لا نجعل الطعام شريكا لله بل نتوسل به فقط و هي وسيلة تكوينية ، لأننا لا نقول للطعام ارفع جوعنا بل نأكله و هو تكوينا يرف الجوع بإذن الله .

وقد أمرنا الله باتخاذ الطعام وسيلة لرفع الجوع فقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً}.

تتوسل بالاكل ماذ تقول له يا اكل اشبعنى يا اكل انا جائع

ما هذا يا قبس

فالانسان محتاج الى الاكل والشرب كما هو حال الحيوانات وفتقارنا لها هو افتقار خلقى تكوينى ولكن الله ليس بابه مقفل حتى نحتاج الى غيره حتى نصل له فالله ليس محتاج لعلي او الحسين ليجيبك او يصله طلبك

فانت لا تتوسل الطعام من الطعام لتشبع بل تجد الطعام فتاكله لتشبع ولا تتوسل الماء من الماء لتروى عطشك بل تشرب لتروى عطشك

فهل رايت عاقل يقول يا ماء اتوسل اليك ان تروى عطشى

هل رايت عاقل يقول يا سياره اتوسل اليك ان توصلينى

فكونك تفتقر الى المواصلات وتحتاج وسيلة مواصلات هذا لا يقاس بالخالق هداك الله لان الله ليس محتاج الى موصلات له حتى تصله حاجتك ليس محتاج للزهراء ليصله طلبك كما احتجت للماء لتروى عطشك بل ادعه مباشره ستجده قريب يجب دعوة الداعى كما اخبر عن نفسه سبحانه وتعالى




اقتباس:
2 - مثال على الوسيلة التشريعية :
.................................... إن الله تعالى هو الذي يغفر ذنوب الإنسان و هذا قد يكون مباشرة من غير وسيلة ، و لكن الغالب ليس مباشرة ، بل عن طريق وسيلة مثل الإستغفار و هو توسل بالكلام بواسطة اللسان ، أو عن طريق واسطة خارجية و هي أن تطلب من عباد الله الصالحين أن يستغفروا لك ، كما حصل لأبناء يعقوب عليه السلام كما قال تعالى { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

فإن ابناء النبي يعقوب عليه السلام قد جعلوا اباهم واسطة بينهم و بين الله فهو الذي يستغفر لهم و ليس هم ، لعلمهم بوجاهة ابيهم عند الله ، و اعترافهم بأنهم خاطئين لأن المعاصي تحجب العبد عن الله

اما ما ذكرته من قصة يوسف واخوته فهل جهلت انهم اخطؤ فى حق ابيهم حيث كذبو عليه واتمنهم على يوسف فهنا وجب ان يسامحهم من اخطؤ فى حقه وخانو الامانه التى اودعهم

فانت يا قبس لست باكثر من ضال مضل تطرح ادله هى بعيده كل البعد عن ما تريد ان تصل له


اقتباس:
قال تعالى { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ }

فما هو السبب الذي جعل الله يتقبل من احدهما و لم يتقبل من الآخر ؟ الآية نفسها تجاوب قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } .

بل اسال نفسك وذهب لتفاسير حتى لا تكذب على الله وتستشهد بايات ليس فى محلها كما فى قصة يوسف واخوته الذين خانو الامانه وكذبو على ابيهم فذهبو يستسمحون منه

و
اقتباس:
هنا يورد سؤال و هو : من منكم يستطيع أن يجزم و يقول أنه من المتقين و أنه لا توجد بينه و بين الله ذنوب تجعله من الخاطئين الذين لا يقبل لهم عمل كما حصل لأبن آدم الذي لم يتقبل منه القربان ؟؟

اخبرنا انت من يقول ذالك اذا كان الرسل يدعون الله ليل نهار بالمغفره والتوبه كما هو حال صاحب الحوت عليه السلام الذى لم يجد غير الله يدعوه


اقتباس:
لذلك فتح الله على الناس باب الوسيلة فقال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ }
.......................... و باب الشفاعة فقال تعالى { مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا. }.

و هذا يفتح باب الأمل في وجه المؤمنين الذين اقترفوا ذنوبا بأن لا ييأسوا من روح الله ، و بالتالي يتمادون في المعصية .

لا زال يفترى على الله ويريد توجيه عباد الله من دعاء الله الى دعاء غيره وخاصه من كان له ذنوب

اليس هذا ضال مضل لمن هم على شاكلته فهو يريد صرف الناس عن لله يقول

اقتباس:
ملاحظة :
............ قد يقول البعض لماذا لا نكتفي بالأستغفار و دعاء الله ؟

هنا يريد لماذا لا يكتفى بدعاء الله ويحتاج غيره

يقول



اقتباس:
الجواب : - إن الله تعالى لا يقبل من احد عمل إلا بوجود شرط للقبول و ارتفاع المانع .

فالشرط هو التقوى كما قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } ، و المانع هو الخطيئة كما قال تعال { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

النتيجة :
.......... أن اتخاذ أو ابتغاء الوسيلة هي سنة إلهية ، مع ان الله تعلى قادر على أن يجعلنا نصل غلى ما نريد من غير واسطة .
و لو فعل ذلك لتعطلت سننه . فلا يكون هناك داعي للماء و لا للدواء و لا للطبيب و لا للنبي و لا للملائكة ، و كثير من الأسباب و الوسائل سوف لا يكون لها شغل .

مساكين والله هؤلاء


النظرو يجعل حاجة الناس الى الموصلات والماء كحاجة الله لعلي او الزهراء فى قبول الدعاء


اقتباس:
بقي أمر و هو أن المتوسل هل هو موحدا لله ، أم مشركاً بالله ام كافرا بالله ؟؟

الجواب :
.......... 1 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه من غير الله أو من دون الله ، فهو كافر . قال تعالى { وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
.......... 2 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه مع الله ، فهو مشرك . قال تعالى { لاَّ تَجْعَل مَعَ اللّهِ إِلَهًا آخَرَ }
.......... 3 – أما - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه بإذن الله ، فهو موحد . قال تعالى { وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ }

هوا انتم خليتم شئ لله حتى يكون باذنه كله عند الائمه

لنا عوده ان شاء الله باكثر توضيح وقول على فى الوسيله وما هى






 
قديم 31-05-11, 09:40 PM   رقم المشاركة : 3
mmg75
عضو فضي






mmg75 غير متصل

mmg75 is on a distinguished road


بارك الرحمن جهودك أخى محب للخير .






التوقيع :
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53)"
من مواضيعي في المنتدى
»» ? Why we love Prophet Muhammad
»» أريد نصيحتك زميلنا رافضى حتى النخاع 2011
»» لنحفظ كتاب الله
»» تحية لكم من بحار الأنوار : حكاية بهلول
»» أين حكام مصر وتونس واليمن الآن ؟
 
قديم 31-05-11, 09:51 PM   رقم المشاركة : 4
So Secret
عضو






So Secret غير متصل

So Secret is on a distinguished road


قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ..؟!!

أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ

قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ؟!!







التوقيع :
سأحمـــل روحــي على راحتــي........... و ألقــي بها فى مهاوي الردى
فإما حيـــاة تســــر الصــــديـق............و إما ممــــــــات يغيــظ العــدا
ونفــس الشــريف لهـا غايتـان............ورود المنــايا و نــيـل المنـــى

يا رب اجعلني ممن يحررون الأقصى..,
من مواضيعي في المنتدى
»» التبس علي الامر في موضوع عصمة النبي صلى الله عليه وسلم..،
»» حسن الخاتمة عند الطوائف الأخرى..!!
»» ماذا يستفيد علماء أهل السنة واالجماعة من الدعوة الى هذا المذهب؟!!
»» ما حكم تحريم ما احل الله؟؟
 
قديم 31-05-11, 11:23 PM   رقم المشاركة : 5
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
  
الوسيلة هل هي سنة إلهية كبقية السنن ، أم أنها بدعة من اختراع الشيعة ؟؟؟؟

طبعاً الكل يعلم إن الله تعالى عنده كل شيء ، و لكن كيف الوصوا غلى ما عند الله تعالى ؟

..............: هل أن سنة الله تعالى ، هي الوصول إلى ماعند ه من غير واسطة أو وسيلة ؟

.................................................. .....أم أن سنته الله تعالى ، هي الصول إلى ما عنده بالوسية ؟؟؟

الجواب :
........... قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ } .
........ملاحظة : - يوجد في القرآن سبع آيات تبدأ بقوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ } مثل قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا }

إذاً القرآن يأمر باتخاذ الوسيلة بغض النظر عن نوع و ماهية هذه الوسيلة .

و لكن ما هي الوسيلة ؟
..........الجواب ...... الوسيلة هي كل شيء يكون واسطة بينك و بين الوصول إلى شيء آخر بإذن الله .

هناك الوسيلة التي هي الطريقة وهناك الوسيلة والتي هي منزلة عند الله لا تنبغي الا لعبد من عباد الله كما ورد في صحيح مسلم حدثنا محمد بن سلمة المرادي حدثنا عبد الله بن وهب عن حيوة وسعيد بن أبي أيوب وغيرهما عن كعب بن علقمة عن عبد الرحمن بن جبير عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه وسلم بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة
والوسيلة هي التقرب إلى الله بما شرعه الله بالطاعات من صلاة وصيام وزكاة وصدقه وتطوع وهذا هو المراد إذ ان ما يقرّب إلى الله هو العمل الصالح والايمان

ولم يقل احدا انها طلب الشفاعة من اموات او الاستغاثة بهم او طلب الحوائج منهم بل إذا هذا مما نهى الله عنه وحرّمه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425 مشاهدة المشاركة
  

2 - مثال على الوسيلة التشريعية :
.................................... إن الله تعالى هو الذي يغفر ذنوب الإنسان و هذا قد يكون مباشرة من غير وسيلة ، و لكن الغالب ليس مباشرة ، بل عن طريق وسيلة مثل الإستغفار و هو توسل بالكلام بواسطة اللسان ، أو عن طريق واسطة خارجية و هي أن تطلب من عباد الله الصالحين أن يستغفروا لك ، كما حصل لأبناء يعقوب عليه السلام كما قال تعالى { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

فإن ابناء النبي يعقوب عليه السلام قد جعلوا اباهم واسطة بينهم و بين الله فهو الذي يستغفر لهم و ليس هم ، لعلمهم بوجاهة ابيهم عند الله ، و اعترافهم بأنهم خاطئين لأن المعاصي تحجب العبد عن الله قال تعالى { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ }

فما هو السبب الذي جعل الله يتقبل من احدهما و لم يتقبل من الآخر ؟ الآية نفسها تجاوب قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } .

و هنا يورد سؤال و هو : من منكم يستطيع أن يجزم و يقول أنه من المتقين و أنه لا توجد بينه و بين الله ذنوب تجعله من الخاطئين الذين لا يقبل لهم عمل كما حصل لأبن آدم الذي لم يتقبل منه القربان ؟؟

لذلك فتح الله على الناس باب الوسيلة فقال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ }
.......................... و باب الشفاعة فقال تعالى { مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا. }.

و هذا يفتح باب الأمل في وجه المؤمنين الذين اقترفوا ذنوبا بأن لا ييأسوا من روح الله ، و بالتالي يتمادون في المعصية .

ملاحظة :
............ قد يقول البعض لماذا لا نكتفي بالأستغفار و دعاء الله ؟

الجواب : - إن الله تعالى لا يقبل من احد عمل إلا بوجود شرط للقبول و ارتفاع المانع .

فالشرط هو التقوى كما قال تعالى { إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } ، و المانع هو الخطيئة كما قال تعال { قَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ }.

النتيجة :
.......... أن اتخاذ أو ابتغاء الوسيلة هي سنة إلهية ، مع ان الله تعلى قادر على أن يجعلنا نصل غلى ما نريد من غير واسطة .
و لو فعل ذلك لتعطلت سننه . فلا يكون هناك داعي للماء و لا للدواء و لا للطبيب و لا للنبي و لا للملائكة ، و كثير من الأسباب و الوسائل سوف لا يكون لها شغل .

بقي أمر و هو أن المتوسل هل هو موحدا لله ، أم مشركاً بالله ام كافرا بالله ؟؟

الجواب :
.......... 1 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه من غير الله أو من دون الله ، فهو كافر . قال تعالى { وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }
.......... 2 - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه مع الله ، فهو مشرك . قال تعالى { لاَّ تَجْعَل مَعَ اللّهِ إِلَهًا آخَرَ }
.......... 3 – أما - إذا كان المتوسل يعتقد أن الوسيلة تنفعه بإذن الله ، فهو موحد . قال تعالى { وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ }

وبما ان المقدمة التي بنيت عليها باطلة فما بُني عليها فهو باطل وهذا مؤكد من عدة جهات منها هذه الدلالات والقرائن :

اولا : ان الله لم يأمر في اي موضع في القرآن ان نتوجّه لغيره لأي طلب كان

ثانيا : ان الله امر وبشكل صريح ان ندعوه وحده والا ندعوا من دونه او معه احدا وكذلك الا نتخذ شفعاء كما في قوله تعالى (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ (43) قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (44) وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (45))

وقوله (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (38))

ثالثا : إن هذا مما تحجج به مشركي قريش كما تتحجّجون به انتم الآن وإن كان كفار قريش اكثر شجاعة منكم واكثر صراحة حين اعترفوا انهم يعبدون الاصنام ولكنهم قالوا انهم لم يعبدوها الا لتقربهم إلى الله زلفى ،،، فالدعاء هو العبادة ،،،، وصرفه لغير الله هو صرف للعبادة لغير الله

رابعا : انه لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم امر او فعل او تقرير يؤيد ضلالكم هذا لا من قريب ولا من بعيد ولم يفعله السلف الصالح المشهود لهم بأنهم خير هذه الامة

خامسا : يؤكد ان فهمكم هذا انما هو الضلال بعينه ما ورد في صحيح البخاري من ان عمر بن الخطاب قال "اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا ، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فأسقنا ،،، والشاهد هنا هو ان قبر الرسول صلى الله عليه وسلم بقربهم فلم تركوه ولم يتوسّلوا بالنبي او بقبره صلى الله عليه وسلم

اكرر لماذا توسّل عمر بن الخطاب بعم النبي ولم يتوسّل بقبر النبي او بالنبي وهو ميّت صلى الله عليه وسلم إذ انهم كانوا بقربه صلى الله عليه وسلم

سادسا : ان جميع ما ورد في طلب احدا من احد ان يدعوا له او ان يستغفر له إنما كان يُطلب من حي ولا يوجد اي طلب من ميّت ،،، وهذا ما يؤكد بطلان كل استدلالاتكم ،،، ويجب ان تلتزموا بما ورد والا تتجاوزونه الا ببينه وبرهان







التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» شياطين الرافضة توحي إليهم ليجادلوننا بالباطل
»» التناقضات في سلوكيات الرافضة
»» هذا قول الله فأرونا كيف تأخذون به يا من تدعون انكم متمسكين بالثقل الأكبر
»» نعم استشهاد الرافضة بحديث العترة باطل من اوجه كثيرة يا إثني عشري
»» قررت ان اوالي اهل البيت وان اتشيع واكون اثني عشري إمامي
 
قديم 31-05-11, 11:26 PM   رقم المشاركة : 6
شمري طي
عضو ماسي







شمري طي غير متصل

شمري طي is on a distinguished road


لا هي من إختراعات الرافضة ( مثل غيرها من أصول المذهب السبئي الشركي )



http://www.youtube.com/watch?v=PqHZTts2WHk

أريدها منك ok







التوقيع :
الــــــــــرفــــــضُ داءٌ بأمتنا أعراضهُ الجهلُ والتكفيرُ = دوائهُ قرآننا وصحيح سنتنآ والعقل بلسمهُ مع التفكيرُ
من مواضيعي في المنتدى
»» اعرف حظك مع الإمام الصادق .
»» فصل الخطاب لتجنب النسخ واللصق يا شباب
»» الأئمة واللوح بينهم ( وهذا هو حالهم )
»» كـم عـدد المستبصريــــن !!
»» ايش هذا !!
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:46 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "