العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-20, 08:52 PM   رقم المشاركة : 1
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


Arrow من هلوسات سليم بن قيس : علي بن أبي طالب قام بنبش قبور الصحابة



كتاب سليم بن قيس (ص 256) : قال سليم بن قيس قال علي بن أبي طالب : وأخرجت من أدخل مع رسول الله (ص) في مسجده ممن كان رسول الله (ص) أخرجه ، وأدخلت من أخرج بعد رسول الله ممن كان رسول الله أدخله.

الـشــرح : إخراج جسدي الملعونين [ أبو بكر و عمر ] الذين دفنا في بيته بغير إذنه مع أن النبي (ص) ، وإدخال جسد فاطمة (ع) ودفنها عند النبي (ص).
بحار الأنوار للمجلسي - ج 34 صفحة 178
الوافي للكاشاني - ج 26 صفحة 62







التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» مدحه أيضاً ورؤيته المخالفين بغير صورتهم : خنازير قردة حمير كلاب
»» عاجل للأخوة المشاركين بـ twitter أرجوا النشر
»» أعمال غير الاثنى عشرية: الأغسال و الصلاة
»» الخرساني يحرف رواية من أجل نباش القبور
»» الشيخ الشيعي واثق يثبت صحة قصة الجَزِيرَةِ الخَضْرَاء وموافقتها لأصول التشيع
 
قديم 08-02-20, 04:40 PM   رقم المشاركة : 2
حسيني البقاء
مشترك جديد







حسيني البقاء غير متصل

حسيني البقاء is on a distinguished road


هذا النص من النصوص المشكلة لما فيه من الفاظ والنص اصلا عبارة عن امنيات نسبت لعلي كان يتمنى ان يفعلها لكنه خاف من عسكره هكذا وضعت هذه الامنيات على لسانه لتجعل حجة فيما بعد

من هذه الامنيات بل النص كاملا

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ اَلْهِلاَلِيِّ قَالَ: خَطَبَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَحَمِدَ اَللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ صَلَّى عَلَى اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ثُمَّ قَالَ أَلاَ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ خَلَّتَانِ اِتِّبَاعُ اَلْهَوَى وَ طُولُ اَلْأَمَلِ أَمَّا اِتِّبَاعُ اَلْهَوَى فَيَصُدُّ عَنِ اَلْحَقِّ وَ أَمَّا طُولُ اَلْأَمَلِ فَيُنْسِي اَلْآخِرَةَ أَلاَ إِنَّ اَلدُّنْيَا قَدْ تَرَحَّلَتْ مُدْبِرَةً وَ إِنَّ اَلْآخِرَةَ قَدْ تَرَحَّلَتْ مُقْبِلَةً وَ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ بَنُونَ فَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ اَلْآخِرَةِ وَ لاَ تَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ اَلدُّنْيَا فَإِنَّ اَلْيَوْمَ عَمَلٌوَ لاَ حِسَابَ وَ إِنَّ غَداً حِسَابٌ وَ لاَ عَمَلَ وَ إِنَّمَا بَدْءُ وُقُوعِ اَلْفِتَنِ مِنْ أَهْوَاءٍ تُتَّبَعُ وَ أَحْكَامٍ تُبْتَدَعُ يُخَالَفُ فِيهَا حُكْمُ اَللَّهِ يَتَوَلَّى فِيهَا رِجَالٌ رِجَالاً أَلاَ إِنَّ اَلْحَقَّ لَوْ خَلَصَ لَمْ يَكُنِ اِخْتِلاَفٌ وَ لَوْ أَنَّ اَلْبَاطِلَ خَلَصَ لَمْ يَخْفَ عَلَى ذِي حِجًى لَكِنَّهُ يُؤْخَذُ مِنْ هَذَا ضِغْثٌ وَ مِنْ هَذَا ضِغْثٌ فَيُمْزَجَانِ فَيُجَلَّلاَنِ مَعاً فَهُنَالِكَ يَسْتَوْلِي اَلشَّيْطَانُ عَلَى أَوْلِيَائِهِ وَ نَجَا اَلَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اَللَّهِ اَلْحُسْنَى إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ يَقُولُ كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا لَبَسَتْكُمْ فِتْنَةٌ يَرْبُو فِيهَا اَلصَّغِيرُ وَ يَهْرَمُ فِيهَا اَلْكَبِيرُ يَجْرِي اَلنَّاسُ عَلَيْهَا وَ يَتَّخِذُونَهَا سُنَّةً فَإِذَا غُيِّرَ مِنْهَا شَيْءٌ قِيلَ قَدْ غُيِّرَتِ اَلسُّنَّةُ وَ قَدْ أَتَى اَلنَّاسُ مُنْكَراً ثُمَّ تَشْتَدُّ اَلْبَلِيَّةُ وَ تُسْبَى اَلذُّرِّيَّةُ وَ تَدُقُّهُمُ اَلْفِتْنَةُ كَمَا تَدُقُّ اَلنَّارُ اَلْحَطَبَ وَ كَمَا تَدُقُّ اَلرَّحَى بِثِفَالِهَا وَ يَتَفَقَّهُونَ لِغَيْرِ اَللَّهِ وَ يَتَعَلَّمُونَ لِغَيْرِ اَلْعَمَلِ وَ يَطْلُبُونَ اَلدُّنْيَا بِأَعْمَالِ اَلْآخِرَةِ ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ وَ حَوْلَهُ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ خَاصَّتِهِ وَ شِيعَتِهِ فَقَالَ قَدْ عَمِلَتِ اَلْوُلاَةُ قَبْلِي أَعْمَالاً خَالَفُوا فِيهَا رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مُتَعَمِّدِينَ لِخِلاَفِهِ نَاقِضِينَ لِعَهْدِهِ مُغَيِّرِينِ لِسُنَّتِهِ وَ لَوْ حَمَلْتُ اَلنَّاسَ عَلَى تَرْكِهَا وَ حَوَّلْتُهَا إِلَى مَوَاضِعِهَا وَ إِلَى مَا كَانَتْ فِي عَهْدِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ لَتَفَرَّقَ عَنِّي جُنْدِي حَتَّى أَبْقَى وَحْدِي أَوْ قَلِيلٌ مِنْ شِيعَتِيَ اَلَّذِينَ عَرَفُوا فَضْلِي وَ فَرْضَ إِمَامَتِي مِنْ كِتَابِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ سُنَّةِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَ رَأَيْتُمْ لَوْ أَمَرْتُ بِمَقَامِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَرَدَدْتُهُ إِلَى اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي وَضَعَهُ فِيهِ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ رَدَدْتُ فَدَكاً إِلَى وَرَثَةِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ وَ رَدَدْتُ صَاعَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ كَمَا كَانَ وَ أَمْضَيْتُ قَطَائِعَ أَقْطَعَهَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ لِأَقْوَامٍ لَمْ تُمْضَ لَهُمْ وَ لَمْ تُنْفَذْ وَ رَدَدْتُ دَارَ جَعْفَرٍ إِلَى وَرَثَتِهِ وَ هَدَمْتُهَا مِنَ اَلْمَسْجِدِ وَ رَدَدْتُ قَضَايَا مِنَ اَلْجَوْرِ قُضِيَ بِهَا وَ نَزَعْتُ نِسَاءً تَحْتَ رِجَالٍ بِغَيْرِ حَقٍّ فَرَدَدْتُهُنَّ إِلَى أَزْوَاجِهِنَّ وَ اِسْتَقْبَلْتُ بِهِنَّ اَلْحُكْمَ فِي اَلْفُرُوجِ وَ اَلْأَحْكَامِ وَ سَبَيْتُ ذَرَارِيَّ بَنِي تَغْلِبَ وَ رَدَدْتُ مَا قُسِمَ مِنْ أَرْضِ خَيْبَرَ وَ مَحَوْتُ دَوَاوِينَ اَلْعَطَايَا وَ أَعْطَيْتُ كَمَا كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ يُعْطِي بِالسَّوِيَّةِ وَ لَمْ أَجْعَلْهَا دُولَةً بَيْنَ اَلْأَغْنِيَاءِ وَ أَلْقَيْتُ اَلْمِسَاحَةَ وَ سَوَّيْتُ بَيْنَ اَلْمَنَاكِحِ وَ أَنْفَذْتُ خُمُسَ اَلرَّسُولِ كَمَا أَنْزَلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ فَرَضَهُ وَ رَدَدْتُ مَسْجِدَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ وَ سَدَدْتُ مَا فُتِحَ فِيهِ مِنَ اَلْأَبْوَابِ وَ فَتَحْتُ مَا سُدَّ مِنْهُ وَ حَرَّمْتُ اَلْمَسْحَ عَلَى اَلْخُفَّيْنِ وَ حَدَدْتُ عَلَى اَلنَّبِيذِ وَ أَمَرْتُ بِإِحْلاَلِ اَلْمُتْعَتَيْنِ وَ أَمَرْتُ بِالتَّكْبِيرِ عَلَى اَلْجَنَائِزِ خَمْسَ تَكْبِيرَاتٍ وَ أَلْزَمْتُ اَلنَّاسَ اَلْجَهْرَ بِ‍ «بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ » وَ أَخْرَجْتُ مَنْ أُدْخِلَ مَعَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي مَسْجِدِهِ مِمَّنْ كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَخْرَجَهُ وَ أَدْخَلْتُ مَنْ أُخْرِجَ بَعْدَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مِمَّنْ كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَدْخَلَهُ وَ حَمَلْتُ اَلنَّاسَ عَلَى حُكْمِ اَلْقُرْآنِ وَ عَلَى اَلطَّلاَقِ عَلَى اَلسُّنَّةِ وَ أَخَذْتُ اَلصَّدَقَاتِ عَلَى أَصْنَافِهَا وَ حُدُودِهَا وَ رَدَدْتُ اَلْوُضُوءَ وَ اَلْغُسْلَ وَ اَلصَّلاَةَ إِلَى مَوَاقِيتِهَا وَ شَرَائِعِهَا وَ مَوَاضِعِهَا وَ رَدَدْتُ أَهْلَ نَجْرَانَ إِلَى مَوَاضِعِهِمْ وَ رَدَدْتُ سَبَايَا فَارِسَ وَ سَائِرِ اَلْأُمَمِ إِلَى كِتَابِ اَللَّهِ وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ إِذاً لَتَفَرَّقُوا عَنِّي وَ اَللَّهِ لَقَدْ أَمَرْتُ اَلنَّاسَ أَنْ لاَ يَجْتَمِعُوا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ إِلاَّ فِي فَرِيضَةٍ وَ أَعْلَمْتُهُمْ أَنَّ اِجْتِمَاعَهُمْ فِي اَلنَّوَافِلِ بِدْعَةٌ فَتَنَادَى بَعْضُ أَهْلِ عَسْكَرِي مِمَّنْ يُقَاتِلُ مَعِي يَا أَهْلَ اَلْإِسْلاَمِ غُيِّرَتْ سُنَّةُ عُمَرَ يَنْهَانَا عَنِ اَلصَّلاَةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ تَطَوُّعاً وَ لَقَدْ خِفْتُ أَنْ يَثُورُوا فِي نَاحِيَةِ جَانِبِ عَسْكَرِي مَا لَقِيتُ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ مِنَ اَلْفُرْقَةِ وَ طَاعَةِ أَئِمَّةِ اَلضَّلاَلَةِ وَ اَلدُّعَاةِ إِلَى اَلنَّارِ وَ أَعْطَيْتُ مِنْ ذَلِكَ سَهْمَ ذِي اَلْقُرْبَى اَلَّذِي قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: «إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللّٰهِ وَ مٰا أَنْزَلْنٰا عَلىٰ عَبْدِنٰا يَوْمَ اَلْفُرْقٰانِ يَوْمَ اِلْتَقَى اَلْجَمْعٰانِ » فَنَحْنُ وَ اَللَّهِ عَنَى بِذِي اَلْقُرْبَى اَلَّذِي قَرَنَنَا اَللَّهُ بِنَفْسِهِ وَ بِرَسُولِهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَقَالَ تَعَالَى «فَلِلّٰهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي اَلْقُرْبىٰ وَ اَلْيَتٰامىٰ وَ اَلْمَسٰاكِينِ وَ اِبْنِ اَلسَّبِيلِ» فِينَا خَاصَّةً: «كَيْ لاٰ يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ اَلْأَغْنِيٰاءِ مِنْكُمْ وَ مٰا آتٰاكُمُ اَلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ مٰا نَهٰاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ» فِي ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ : «إِنَّ اَللّٰهَ شَدِيدُ اَلْعِقٰابِ » لِمَنْ ظَلَمَهُمْ رَحْمَةً مِنْهُ لَنَا وَ غِنًى أَغْنَانَا اَللَّهُ بِهِ وَ وَصَّى بِهِ نَبِيَّهُ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ لَمْ يَجْعَلْ لَنَا فِي سَهْمِ اَلصَّدَقَةِ نَصِيباً أَكْرَمَ اَللَّهُ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ وَ أَكْرَمَنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ أَنْ يُطْعِمَنَا مِنْ أَوْسَاخِ اَلنَّاسِ فَكَذَّبُوا اَللَّهَ وَ كَذَّبُوا رَسُولَهُ وَ جَحَدُوا كِتَابَ اَللَّهِ اَلنَّاطِقَ بِحَقِّنَا وَ مَنَعُونَا فَرْضاً فَرَضَهُ اَللَّهُ لَنَا مَا لَقِيَ أَهْلُ بَيْتِ نَبِيٍّ مِنْ أُمَّتِهِ مَا لَقِينَا بَعْدَ نَبِيِّنَا صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ «وَ اَللّٰهُ اَلْمُسْتَعٰانُ» عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ اَلْعَلِيِّ اَلْعَظِيمِ .

في الشرح
و أخرجت إلخ. و يحتمل أن يكون المراد إخراج جسدي الملعونين الذين دفنا في بيته بغير إذنه، مع أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم لم يأذن لهما لخوخة في مسجده، و إدخال جسد فاطمة عليها السلام و دفنها عند النبي صلى الله عليه و آله و سلم أو رفع الجدار من بين قبريهما. و يحتمل أن يكون المراد إدخال من كان ملازما لمسجد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم في حياته كعمار و أضرابه، و إخراج من أخرجه الرسول صلى الله عليه و آله من المطرودين، و يمكن أن يكون تأكيدا لما مر من فتح الأبواب و سدها. قوله عليه السلام: و رددت أهل نجران إلى مواضعهم لم أظفر إلى الآن بكيفية إخراجهم و سببه و بمن أخرجهم. قوله عليه السلام: و رددت سبايا فارس لعل المراد الاسترداد ممن اصطفاهم و أخذ زائدا من حظه. قوله عليه السلام:

لا يوجد شارح يشرح كلام يقول ان المعنى يحتمل كذا وكذا او لعل المراد هو

واضع النص فارسي اتى لبعض اوجه الخلاف الفقهية القديمة بين الصحابة واضاف فيها وزاد ومنها اهل نجران والفرس وهل ظلم عمر الفرس او غيرهم







 
قديم 12-02-20, 08:10 PM   رقم المشاركة : 3
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسيني البقاء مشاهدة المشاركة
   لا يوجد شارح يشرح كلام يقول ان المعنى يحتمل كذا وكذا او لعل المراد هو

بل يوجد هذا المجلسي و الكاشاني والقائمة تطول هل هؤلاء بياعين كلام !! .. وشرحهم لهذه الهلوسة جاء وفقاً لما يؤمنون به وهو : أن أبو بكر و عمر دفنوا مــــع النبي .. وعلي بن أبي طالب [[ نبش ]] قبورهم وأدخل فاطمة كبديل إحتياطي






التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» الفاتحة على روح آلة النسخ الارهابية النابحة
»» الشيخ محسن آل عصفور: تخريب وحرب الأصولية وهدمهم للدين لازال مستمر إلى اليوم
»» بعد جرائم جعفر _ الشيخ الحبيب : عقيل بن ابي طالب يتحمل مافعله عبد الرحمن بن ملجم
»» العلامة المجلسي بسند معتبر فاطمة (ع) تغار
»» مرتضى العسكري و الصدوق
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:20 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "