لا أدري إلى متى والإسماعيليه ,, يكابرون ويعاندون
فتاريخهم يفضح كذب إدعئهم الإمامة ((( النص على الإمام )))
ومن يتبع تاريخ الإسماعيليه ,,, سيجد أنها تمزقت بين أئمة معصومين , وأئمة مغتصبين
بل وصل الأمر بهم أن تتولى إمامتهم إمرأة وصية على طفل صغير
وهذا موجود في كتبهم التأريخيه إن رغبوا أن يفتحوا عقولهم للحق
ولكنهم الآن
وفي نجران تحديدا
[[[[ يؤمنون أن الأرض لا تخلوا من وجود داعي يتولى أمر الدعوه ]]]]
فلنا أن نسأل
أين عقولكم وقد ترككم الداعي السابق بلا داعي
هل هو على حق أم أنه أضر بدعوة الإسماعيليه وكان سبب في مشاكلها وتمزقها وإختلافها الذي تعيشه الآن , وولن تستطيع أن توجد له حلا
إلا بإنقسام حديث ,, وليس بجديد في عقيدة الإسماعيليه