==========================================
روايات في كتب أهل السنة يستغلها الرافضة ليتهموا أهل السنة بتحريف القرآن
============================================
نقلا عن كتاب : الشيعة وتحريف القرآن للشيخ : عبد الله بن عبد العزيز بن علي الناصر
جزاه الله عنا وعن الإسلام خيرا .
http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...6&postcount=33
شبهات وردود حول إدعاءات تحريف القرآن الكريم
فيض الرحمن في الرد علي من ادعي ان الفاتحة قد تم تحريفها بواسطة عبد الملك بن مروان :
عن الزهرِي أنه بلغه ((( و اكرر ))) --- بلغه--- أن النبي وأَبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابنه يزيد كانوا يقرؤون مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قال الزهري: وأول من أحدث: مَلِكِ هو مروان
http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...7&postcount=34
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
اقتباس:
التحريف في سورة الأحزاب
1 - أخرج أحمد بن حنبل في مسنده ( 5 : 123 ) : ( حدّثنا عبد الله ، ثنا خلف بن هشام ثنا ، حماد بن زيد ، عن عاصم بن بهدلة ، عن زرّ عن أبي بن كعب أنّه قال : كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثاً وسبعين آية ، قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! ، قال زرّ : قلت : وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ).
2 - وفي الإتقان ( 2 : 25 ) : ( عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبيّ مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلاّ ما هو الآن ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
تباس:
التحريف في آية الرجم
1 - وأخرج النسائي في سننه الكبرى ( 4 : 272 ) : ( أخبرنا العبّاس بن محمّد الدوري ، قال : ثنا أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان , قال : ثنا شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : ثمّ قد عرفت أنّ أناساً يقولون : إنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة , ولكن وقى الله شرّها ، وإنّه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاً مشورة لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا؟ ، قال : عقوبتهما أن لا يؤمر واحد منهما ، ويقولون : والرجم؟ وقد رجم رسول الله ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أنّ الناس يقولون زاد في كتاب الله لكتبته بخطّي حتّى ألحقه بالكتاب ).
2 - قال الزيلعي في نصب الراية ( 3 : 318 ) : ( قلت : روى البخاري ومسلم عن إبن عبّاس أنّ عمر بن الخطّاب خطب فقال : إنّ الله بعث محمّداً بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله ورجمنا من بعده ، وإنّي حسبت أن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حقّ على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصناً إن قامت البيّنة أوكان حمل أو إعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عزّ وجلّ لكتبتها ).
3 - وفي السنن الكبرى ( 4 : 273 ) : ( عن الحسين بن إسماعيل بن سليمان ، قال: ثنا حجّاج بن محمّد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدّث عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : ثمّ حجّ عمر فأراد أن يخطب الناس خطبته ، فقال له عبد الرحمن بن عوف : إنّه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخّر ذلك حتّى تأتي المدينة ، قال : فلمّا قدم المدينة دنوت قريباً من المنبر فسمعته يقول : إنّي قد عرفت أنّ ناساً يقولون إنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة , وإنّ الله وقى شرّها ، إنّه لا خلافة إلاّ عن مشورة ولا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، وأنّ ناساً يقولون : ما بال الرجم وإنّما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله ورجمنا بعده ، ولولا أن يقولوا أثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبّتها كما أنزلت ).
4 - وفي مصنّف عبد الرزّاق ( 7 : 345 ) : ( عن ابن عبّاس ، قال : أمر عمر بن الخطّاب منادياً فنادى : إنّ الصلاة جامعة , ثمّ صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : يا أيها الناس ، لا تخدعنّ عن آية الرجم فإنّها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها , ولكنّها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمّد ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
التحريف في آية الرضاع
1 - أخرج مسلم في صحيحه ( 4 : 167 ) ، أنّ عائشة قالت : ( كان فيما أنزل من القرآن ( عشر رضعات معلومات يحرمن ) ، ثمّ نسخن ( بخمس معلومات ) ، فتوفّي رسول الله وهن فيما يقرأ من القرآن ) ، قال الترمذي في السنن ( 2 : 309 ) : ( وبهذا كانت عائشة تفتي وبعض أزواج النبيّ ، وهو قول الشافعي وإسحاق ، وقال أحمد بحديث النبيّ ( لا تحرّم المصّة ولا المصّتان ) ، وقال : إن ذهب ذاهب إلى قول عائشة في خمس رضعات فهو مذهب قويّ وجبن عنه أن يقول فيه شيئاً ).
2 - وأخرج عبد الرزّاق الصنعاني في مصنّفه ( 7 : 496 ) : ( أخبرنا عبد الرزّاق ، قال : أخبرنا إبن جريج ، قال : سمعت نافعاً يحدّث أنّ سالم بن عبد الله حدّثه : أنّ عائشة زوج النبيّ أرسلت به إلى أختها أمّ كلثوم إبنة أبي بكر لترضعه عشر رضعات ليلج عليها إذا كبر , فأرضعته ثلاث مرّات , ثمّ مرضت فلم يكن سالم يلج عليها ، قال : زعموا أنّ عائشة قالت : لقد كان في كتاب الله عزّ وجلّ عشر رضعات ثمّ ردّ ذلك إلى خمس ، ولكن من كتاب الله ما قبض مع النبيّ ).
3 - وقد ذكرت عائشة بأنّ هذه الآية أكلها الداجن ، قال إبن حزم في المحلّى ( 11 : 235 ) : ( ثمّ اتّفق القاسم بن محمّد وعمرة كلاهما عن عائشة أمّ المؤمنين ، قال: لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله تشاغلنا بموته , فدخل داجن فأكلها ) ، قال أبو محمّد - إبن حزم - : وهذا حديث صحيح ).
4 - وفي سنن ابن ماجة عن عائشة ( 1 : 625 ) : ( لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشراً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلمّا مات رسول الله وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها ).
5 - وأخرج الطبراني في المعجم الأوسط ( 8 : 12 ) : ( عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : نزلت آيه الرجم ورضاع الكبير عشراً فلقد كان في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
حذف المعوذتين من القرآن
1 - في مجمع الزوائد ( 7 : 149 ) : ( عن زرّ قال: قلت لأبيّ : إنّ أخاك يحكّهما من الصحف ! قيل لسفيان : إبن مسعود ، فلم ينكر ، قال : سألت رسول الله فقال : فقيل لي ، فقلت :
فنحن نقول كما قال رسول الله ).
2 - وفي مصنّف ابن أبي شيبة ( 1 : 538 ) : ( حدّثنا أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، قال : رأيت عبد الله مـحا المعوذتين من مصاحفه ، وقال : لا تخلطوا فيه ما
ليس منه ).
3 - وقال إبن حجر العسقلاني في فتح الباري ( 8 : 743 ) : وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وإبن مردويه من طريق الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن
يزيد النخعي ) ، ( قال : أن إبن مسعود يحكّ المعوذتين من مصاحف ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله ).
4 - وفي مسند أحمد ( 5 : 130 ) : ( حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ثنا سفيان بن عيينة ، عن عبدة وعاصم ، عن زرّ قال : قلت لأبي : إنّ أخاك يحكّهما من المصحف ! فلم ينكر , قيل لسفيان :
إبن مسعود ، قال : نعم ، وليسا في مصحف إبن مسعود كان يرى رسول الله يعوذ بـهما الحسن والحسين ولم يسمعه يقرؤهما في شيء من صلاته , فظنّ أنّهما عوذتان وأصرّ على ظنّه
, وتحقّق الباقون كونهما من القرآن فأودعوهما إيّاه
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
قتباس:
فقدان سورتين إحدهما تعدل التوبة والأخرى المسبحات
1 - روى مسلم في صحيحه ( 3 : 100 ) : ( عن أبي الأسود ظالم بن عمرو ، قال : بَعثَ أبو موسى الأشعري إلى قرّاء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجلٍ قد قرأوا القرآن , فقال : أنتم
خيار أهل البصرة وقرّاؤهم , فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنّا كنّا نقرأ سورةً كنّا نشبِّهـها في الطّول والشدّة ببراءة ، فأنْسيتُها ، غير أنّي قد
حفظت منها : ( لوكان لإبن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّ التراب ) , وكنّا نقرأ سورةً كنّا نشبـهها بإحدى المسبِّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها ( يا أيّها
الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادةٌ في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة ).
2 - وفي الدر المنثور : ( 1 : 105 ) ( وأخرج أبو عبيد في فضائله وإبن الضريس عن أبي موسى الأشعري ، قال : ( نزلت سورة شديدة نحو براءة في الشدّة ثمّ رفعت وحفظت منها ( إنّ الله
سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ).
3 - وفي مجمع الزوائد ( 5 : 302 ) : ( عن أبي موسى الأشعري ، قال : نزلت سورة نحواً من براءة فرفعت فحفظت منها ( إنّ الله سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ، دعني أذكر لك
إقرار بعض علماء السلف تأكيداً على ما ذكرته لك:
### |
|
|
|
|
|
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=76130&page=4
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
اقتباس:
أقوال علماء السنة وإعترافهم بالتحريف
1 - أقرّ الإمام أبو زكريا يحيى بن زياد الفرّاء في تفسيره المسمّى بمعاني القرآن بإعتقاد بعض السلف من الصحابة وغيرهم تحريف بعض المقاطع من القرآن قال الفراء في كتابه ( 3 : 483 )
: وقوله ( إن هذان لساحران ) قد إختلف فيه القرّاء ، فقال بعضهم : هو لحن , ولكنّا نمضي عليه لئلاّ نخالف الكتاب , حدّثنا أبو العبّاس ، قال : ( حدّثنا محمّد ، قال : حدّثنا الفراء ، قال : حدّثني
أبو معاوية الضرير ، عن هشام بن عروة بن الزبير ، عن أبيه ، عن عائشة أنّها سُئلت عن قوله في النساء ( لكن الراسخون في العلم منهم … والمقيمين الصلاة ) , وعن قوله في المائدة ( إن
الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، وعن قوله ( إن هذان لساحران )؟ ، فقالت: يابن أخي هذا كان خطأ من الكاتب , وقرأ أبو عمرو ( إن هذين لساحران ) , وإحتجّ أنّه بلغه عن بعض
أصحاب محمّد أنّه قال : إنّ في المصحف لحناً وستقيمه العرب ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
2 - إعترف الإمام أبو جعفر النحّاس أن إبن عبّاس كان يقول بوقوع التحريف في القرآن الكريم ، كما في تفسير معاني القرآن ( 4 : 516 ) ، ( وقوله جلّ وعزّ ( يا أَيها الذين آمنوا لا تدخلوا
بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ) ( النور : 27 ) ، قال عبد الله بن عبّاس : إنّما هو ( حتّى تستأذنوا ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
اقتباس:
3 - إعترف الإمام العزّ بن سلام بإنكار إبن مسعود للمعوّذتين وأنّهما في نظره ليستا من كتاب الله , قال في تفسير القرآن ( 3 : 509 ) : ( وهي والتي بعدها معوّذتا الرسول حيث سرحته
اليهوديّة , وكان يقال لهما : المشقشقتان , أي تبرآن من النفاق ، وخالف إبن مسعود (ر) الإجماع بقوله هما عوذتان وليستا من القرآن الكريم ).
#### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
قتباس:
4 - إعترف الإمام إبن الجوزي بإنكار بعض سلفهم الصالح قرآنيّة بعض كلمات القرآن كما ذكر ذلك في زاد المسير ( 5 : 297 ) :
( وإختلفت القرّاء في قوله تعالى : ( قالوا إن هذان لساحران ) ( طه : 63 ) فقرأ أبو عمرو بن العلاء ( إنَّ هذين ) على إعمال ( إنّ ) ، وقال : إنّي لأستحي من الله أن أقرأ ( هَذَانِ ) ، فأمّا
قراءة أبي عمرو فإحتجاجه في مخالفة المصحف بما روي عن عثمان وعائشة أنّ هذا غلط من الكاتب ).
5 - إعترف القرطبي بقول بعض سلفهم الصالح بوقوع التحريف والخطأ في كتابة المصحف كما في الجامع لأحكام القرآن : ( 20 : 251 ) : ( وقد خطّأها قوم حتّى قال أبو عمرو : إنّي لأستحي
من الله أن أقرأ ( وإن هذان لساحران ) ، وروي عن عروة ، عن عائشة (ر) أنّها سألت عن قوله تعالى : ( لكن الراسخون في العلم ) ثمّ قال : ( والمقيمين ) , وفي المائدة ( إن الذين آمنوا
والذين هادوا والصابئون ) ، ( وإن هذان لساحران ) فقالت : يابن أختي ، هذا من خطأ الكُـتـّاب ).
### |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
6 - إعتراف إبن تيميّة بأنّ بعض السلف قال بالتحريف ، قال في مجموع الفتاوى ( 12 : 492 ) : ( وأيضا فإنّ السلف أخطأ كثير منهم في كثير من هذه المسائل ، واتّفقوا على عدم التكفير
بذلك ، مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميّت يسمع نداء الحي , وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة , وأنكر بعضهم رؤية محمّد ربّه ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام معروف ، وكذلك
لبعضهم في قتال بعض ولعن بعض وإطلاق تكفير بعض أقوال معروفة ).
وكان القاضي شريح يذكر قراءة من قرأ ( بل عجبتُ ) ويقول : إنّ الله لا يعجب! ، فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال : إنّما شريح شاعر يعجبه علمه ، وكان عبد الله أفقه منه ، فكان يقول : ( بل
عجبت ) , فهذا قد أنكر قراءة ثابتة ، وأنكر صفة دلّ عليها الكتاب والسنّة ، واتّفقت الأمّة على أنّه إمام من الأئمّة , وكذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن , من إنكار بعضهم قوله: (
أفلم ييئس الذين آمنوا ) ( الرعد : 31 ) , وقال : إنّما هي ( أولم يتبيّن الذين آمنوا ) ، وأنكر الآخر قراءة قوله ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) ( الإسراء : 23 ) وقال : إنّما هي ( ووصّى ربّك
) ، وبعضهم كان حذف المعوذتين ، وآخر يكتب سورة القنوت ، وهذا خطأ معلوم بالإجماع والنقل المتواتر ، ومع هذا فلم يكن قد تواتر النقل عندهم بذلك لم يكفروا ، وإن كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجّة بالنقل المتواتر ).
### |
|
|
|
|
|
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=76130&page=5