العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-10, 12:21 AM   رقم المشاركة : 21
ناصر البيضاء
عضو نشيط






ناصر البيضاء غير متصل

ناصر البيضاء is on a distinguished road


لا أعلم أحداً يقول أن الله داخل السماء او تحويه السماء او أن له مكان في السماء!!
اذا كان هناك من يقول بذلك فهاتوا كلامه

أن الله غني عن المكان بلا شك

وإن كان كلامكم هو تفسير لما فهمتم خطاً من كلام العلماء فلا الومكم

لان الذين غاصوا في الفلسفة حتى تدخلوا في الكيف المجهول اصبحوا كالاعمى الذي ابصر لحظة واحدة في حياته فرأى راس ديك ثم رجع أعمى من جديد فأصبح كلما وصفوا له شيئا قال: كيف هو من رأس الديك.

على كل حال

أن الله تبارك وتعالى له الفوقية المطلقة؛ فهو فوق العباد ذاتاً وقدراً ومنزلةً وشأناً وعلماً، وكل ما يمكن أن يدخل تحت هذا اللفظ ويصح احتمال اللفظ له فهو ثابت لله تعالى، والذي يعظم الله سبحانه وتعالى وينزهه ويقدره حق قدره هو الذي يثبت له العلو المطلق.

والمطلق هو وصف لايمكن للبشر أن يدركوه لأن كل شيء عند المخلوقات نسبي
كمثال اقول:
أن لله القوة المطلقة (أي التي لا حدود لها)
اما المخلوقات فلها القوة النسبية (وهو التي تقاس بالنسبة لبعضها البعض)

فإذا قلت أن لله العلو المطلق
فهو ذلك العلو الذي لا يمكن ان يقاس بمسافة من ذاته سبحانه وتعالى الي شيء ما لأنه ليس نسبي

أرجو أن تكونا قد فهمتم الفرق بين المطلق والنسبي فإذا فهمتم فأعلموا بأننا لسنا مشبهه او مجسمة
ونحن أيضا لسنا معطلة او مؤوله

وكما قال السلف "أمروها كما جائت" أي بإثبات المعنى الحقيقي مع الجهل بالكيفية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيروتية مشاهدة المشاركة
   اما الاحاديث التي تعتبرون انها لا سند لها اخي الكريم فذلك في كتبكم انتم فقط اما نحن فنعرف سندها و ذكرناه لك اعلاه
راجع ااخي المراجع التي ذكرناها

الاحاديث ضعيفة أختي بارك الله فيك عندنا وعندكم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيروتية مشاهدة المشاركة
   كما ان حديث الجارية حديث ضعيف

هناك خمسة عشر إماما من أئمة المسلمين الذين صححوا هذا الحديث , ومنهم من يوصف بأنه من المؤوله زوراً , كالإمام البيهقي , والإمام النووي , والإمام ابن حجر العسقلاني .. كل هؤلاء وأمثالهم يصححون هذا الحديث .
وإذا سألت أحدهم من ضعف هذا الحديث فلن يأتي إلا بمثل السقاف , فإن علا فالغماري فإن علا أكثر فالكوثري , ثم يقف عند هذا المثلث البائس!!
فالفرق كبير بين الثرى والثريا نسأل الله السلامة في ديننا ودنيانا.



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته






التوقيع :
قال الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله
"ومن علامات الزنادقة تسميتهم أهل الأثر بالحشوية والمجسمة والمشبهة "
الغنية لطالبي الحق 58
من مواضيعي في المنتدى
»» ولي صوفي يمد يده الى السماء ليقطف ثمار سدرة المنتهى
»» التكبير ينسف عقيدة وحدة الوجود نسفاً
»» هل يزكي الصوفي من يستغيث به ؟
»» علي جمعة يكفل حق الردة للمسلمين اذا ارادوا الكفر بالله
»» القطعاني أمس انكر عذاب الآخرة واليوم يبيح الربا
 
قديم 01-12-10, 12:51 AM   رقم المشاركة : 22
Islamite
عضو نشيط






Islamite غير متصل

Islamite is on a distinguished road


جوابا على سؤالك ؟

فضيلة العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني : إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله . أما بعد : فإن خير الكلام كلام الله ، وخير الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثةٍ بدعة ، وكل بدعةٍ ضلالة ، وكل ضلالةٍ في النار .
إن الجواب ليس عن سؤال مكانة ولا عن مكان . أما أنه ليس سؤالاً عن المكانة ؛ فلأن مكانة الله المعنوية معروفة لدى كل المسلمين بل حتى الكافرين . وأما أنه ليس سؤالاً عن المكان فذلك ؛ لأن الله - عز وجل - ليس له مكان .
وفي الواقع أنا أشعر أن هذا السؤال من أخ مسلم يعتبر محاضرة ، والسبب أنكم لا تسمعون هذه المحاضرات ، وإنما تسمعون محاضرات في السياسة والاقتصاد ، لدرجة أن كثيرًا منكم ملَّ من تكرارها ، أما محاضرات في صميم التوحيد ، كالمحاضرة التي ستسمعونها - الآن - ، مع أني مضطر إلى أن أختصر في الكلام ؛ لأنه حان وقت الانصراف ، لكن لابد مما لابد منه ، فهذا السؤال يحتاج إلى محاضرة ، لكن نقول : إن الله منزه عن المكان باتفاق جميع علماء الإسلام ، لماذا !؟
لأن الله كان ولا شيء معه ، وهذا معروف في الحديث الذي في " صحيح البخاري " عن عمران بن حصين : ( كان الله ولا شيء معه ) ، ولا شك أن المكان هو شيء ، أي : هو شيء وجد بعد أن لم يكن ، وإذا قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - : ( كان الله ولا شيء معه ) . معناه : كان ولا مكان له ؛ لأنه هو الغني عن العالمين ، هذه الحقيقة متفق عليها .
لكن مع الأسف الشديد ، من جملة الانحرافات التي أصابت المسلمين ، بسبب بُعدهم عن هدي الكتاب والسنة في العقيدة في ذات الله - عز وجل - ، لو سألت - اليوم - جماهير المسلمين في كل بلاد الإسلام ، علماءً وطلاب علم وعامة ، إذا سألتهم هذا السؤال النبوي : أين الله !؟ ستجد أن المسلمين مختلفون أشد الاختلاف في الجواب عن هذا السؤال ، منهم من يكاد يتفتق غيظًا وغضبًا بمجرد أن طرق سمعه هذا السؤال ، ويقول : أعوذ بالله ما هذا السؤال !؟
نقول له : رويدًا يا أخي ! هذا السؤال هل تعلم أول من قاله ؟ يقول : لا ما سمعنا به إلا الآن ، فنفتح له " صحيح مسلم " ونقول له : هذا " صحيح مسلم " ، الكتاب الثاني بعد " صحيح البخاري " ، والثالث بعد القرآن ؛ لأن أصح كتاب هو القرآن ، ثم " صحيح البخاري " ، ثم " صحيح مسلم " ، وهو الذي روى هذا الحديث : أن الرسول - عليه الصلاة والسلام - قال للجارية يمتحنها : ( أين الله !؟ قالت : في السماء ، قال لها : من أنا !؟ قالت : أنت رسول الله ، فقال لسيدها : أعتقها فإنها مؤمنة ) ، يسمع الحديث وكأنه ليس عايشًا في بلاد الإسلام ، بل ليس عايشًا في بلاد العلم ، أو يمكن لم يمسك " صحيح مسلم " في زمانه مطلقًا ، هذا قسم من الناس ، بل من أهل العلم من لم يسمع هذا السؤال قط !
أي : ما طرق سمعه هذا الحديث ، ولسان حاله يقول : أيعقل أن هناك أناسًا يقولون : أين الله !؟ ما هذا السؤال !؟ هل يجوز لأحد أن يسأل أين الله !؟ لا أعرف !! ما رأيك ؟! ويأخذ البحث مجراه فتقول له : أنت تؤمن بوجود الله !؟ سوف يقول : نعم ، نقول له : أكيد أن الله موجود !؟ فيجيب : نعم ، إذًا أين هو !؟ فيفكر ولا يستطيع الجواب !
إن أقدس المقدسات هو الله ، فإذا سألته : أين هو !؟ فلا يعرف ، وهو مسلم ، ما معنى مسلم إذًا ؟ نعم هو مسلم ، وهذا أمر جميل ، لكن هل هو حقيقة أم لا ؟ ﴿ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ﴾ . [ الأعراف : 187 ] . لا يعلم هذا أن الله يقول : ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ . أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ ﴾ . [ الملك : 16 - 17 ] . كأنه ما قرأ هذه الآية أبدًا ، ويمكن أنه قرأها أكثر مني ، لماذا !؟ لأن هناك أناسًا متعبدين ، ربما يختم أحدهم القرآن في كل ليلة ، أو في كل ليلتين على خلاف السنة ، أما نحن فالواحد منا قد يختم ختمة واحدة في السنة ؛ لأن الله فتح له بابًا في العلم ، أما ذاك المخالف للسنة فهو يقرأ كثيرًا ، لكن هل فهم ما قرأ ؟ لا ، إذًا : ربنا عندما يقول له في القرآن : ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ . [ محمد : 24 ] . معنى ذلك أنه من القسم الثاني ﴿ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ .
ثم إنَّا نذكره بحديث فنقول له : يا أخي ! هذا الحديث تعرفونه جميعًا لا ننفرد وحدنا بمعرفته ، هذا الحديث يقول : ( الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) . هذا حديث بالتعبير العصري : حديث شعبي ، أي : كل الناس يعرفون هذا الحديث . إذًا ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) من هو الذي في السماء !؟ هل المقصود به غير الله ؟ لا ، إذًا : لماذا تستنكر السؤال : أين الله !؟ وأنت تقر بهذا الحديث ، أنا سألتك : هل الله موجود !؟ فقلت : نعم ، إذًا أين هو ؟ أجبت أنك لا تعرف ، لماذا لا تعرف ؟ لا تقرأ القرآن ولا تسمع الحديث !؟
إن المشكلة هي دخول علم الكلام في الموضوع فأفسد العقول ، كل من قرأ : ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ﴾ . [ الملك : 16 ] . ليس عنده شك أن الله - عز وجل - في السماء ، كلنا سمع ذاك الحديث : ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) ، ليس هناك شك أن الله - عز وجل - في السماء ، لكن دخل علم الكلام فصرفهم عن هذا الإيمان ، ماذا قال لهم ؟ قال لهم : لا يجوز أن نقول : الله في السماء ، لماذا ؟ لأن الله ليس له مكان ، صحيح نحن نقول : ليس له مكان ، ولعلكم ما نسيتم بأننا بدأنا الكلام عن هذا السؤال ببيان أن الله - عز وجل - غني عن المكان ، وأن الله كان ولا مكان ، فادعى الجهلة من الناس أن معنى الآية والحديث هو إثبات المكان لله - عز وجل - ، وأن معنى حديث الجارية : ( الله في السماء ) أن الله له مكان في السماء ، هذا الجهل أدى بهم إلى جهل مطبق ، ولا يعني أن المسلم حينما يعتقد أن الله في السماء : أن الله مثل إنسان في الغرفة ، لماذا ؟ لأن هذا تشبيه ، وقد سمعتم من جملة خصال ومزايا الدعوة السلفية أنها وسط في كل شيء بين الإفراط والتفريط ، بين المشبهة الذين يشبهون الله بخلقه ، وبين المعطلة الذين ينكرون أشياء من صفات ربهم ، فـالسلف وسط يؤمنون بما جاء في الكتاب والسنة ، وينزهون الله : ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ . [ الشورى : 11 ] .
فحينما يعتقد المسلم أن الله في السماء كما هو في النص القرآني والأحاديث كثيرة ، لا يعني أنه في السماء أنه كالإنسان في الغرفة ، وكدودة القز في الشرنقة محصورة بهذا البيت الطويل ، حاشاه - عز وجل - أن يكون كذلك !
إذًا : ما المعنى الصحيح للفظة ( في السماء ) ؟ السماء لها معانٍ في اللغة لا نتفلسف كثيرًا بذكرها ، لكن من هذه المعاني : السماء الدنيا الأولى ، والثانية ، و ... إلخ ، ومن هذه المعاني : العلو المطلق ، كل ما علاك فهو سماء ، فالسماء الأولى والثانية هذه أجرام مخلوقة ، فإذا قلنا : الله في السماء ، معناه حصرناه في مكان ، وقد قلنا : إنه منزه عن المكان ، إذًا : كيف نفهم ؟
الجواب من الناحية العلمية : ( في ) في اللغة ظرفية ، فإذا أبقيناها على بابها وقلنا : الله في السماء ، وجب تفسير السماء بالعلو المطلق ، أي : الله فوق المخلوقات كلها حيث لا مكان ، بهذه الطريقة آمنا بما وصف الله - عز وجل - به نفسه بدون تشبيه وبدون تعطيل . فإن التشبيه أن أقول : كما أنا في هذا المكان ، وحاشاه ! والتعطيل أن نقول كما تقول المعطلة : الله ليس في السماء ، وإذا كان ربك يقول : ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ﴾ . [ الملك : 16 ] . وأنت تقول : ليس في السماء ، هذا هو الكفر . هذا معنى الآية فيما إذا تركنا ( في ) على بابها .
أحيانًا في اللغة العربية تقوم أحرف الجر بعضها مكان بعض ، فـ ( في ) هنا ممكن أن تكون بمعنى ( على ) ، فحينئذً : ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ﴾ . [ الملك : 16 ] . أي : من على السماء ، فتكون السماء في الآية بمعنى الأجرام التي خلقها ربنا - تعالى - ، فهو عليها وفوقها ، وليس في شيء منها ؛ لأنه منزه عن المكان ، هذه هي عقيدة السلف ، ومن أجل ذلك نحن ندعو المسلمين إلى أن يرجعوا إلى عقيدة السلف ، وإلى منهج السلف حتى يستقيموا على الجادة ، وحتى يصدق فيهم أنهم رجعوا إلى الوصفة الطبية النبوية ، التي جعلها المصطفى - صلى الله عليه وآله وسلم - وصفة لخلاص المسلمين من الذل الذي ران ونزل عليهم ( ... حتى ترجعوا إلى دينكم ) ، فالرجوع الرجوع معشر المسلمين جميعًا إلى الله ، وإلى كتابه ، وإلى حديث نبيه وعلى منهج السلف الصالح !







 
قديم 01-12-10, 01:04 AM   رقم المشاركة : 23
السباعى
موقوف






السباعى غير متصل

السباعى is on a distinguished road


لااله الا الله







 
قديم 01-12-10, 04:04 PM   رقم المشاركة : 24
مصطفاوي
عضو نشيط






مصطفاوي غير متصل

مصطفاوي is on a distinguished road


الله في السماء أي فوقها وفوق العالم
وهو موجود بلا مكان فهو سبحانه خالق المكان فهو أزلي قبل الزمان المكان
ولا تعارض ابدا فالله في السماء كما أخبر ولا يحويه أو يحيط به شيء من خلقه وفوق السماء خارج العالم ليس مكان
إنما هو الله وحده لا يوجد سواه فالوجود وجودان
وجود الخالق ووجود المخلوق فوجود المخلوق هو العالم ووجود الخالق خارج عن العالم فهو مباين لوجود المخلوق







 
قديم 01-12-10, 05:56 PM   رقم المشاركة : 25
صوفى سنى
صوفي






صوفى سنى غير متصل

صوفى سنى is on a distinguished road


اخوتى فى الله السلام عليكم

اسمحوا لى ان اتدخل فى الحوار بمشاركة بسيطه

فان رايي انا الفقير الى الله ..ان من يقول الله فى السماء كلمته صحيحه وتقبل منه

لان رسول الله سمعها وقبلها من امراة مسكينه


وما اقره النبى لا ينكره انسان



لان مقصودها ان السماء هو كل ما سما وارتفع

وهى اشاره الى ان الله مرتفع عالى عن كل خلقه
وانتهت المساله

..

ومن يقول الله فوق السماء وفوق كل مكان وهو فى كل مكان بسمعه وبصره .. كلمته ايضا صحيحه

لانه نفس المعنى والمراد الاول


وان العرش فوق كل السماوات

والله سبحانه فوق العرش




فكلا الكلمتين صحيح
ولهما ادله تؤيدهما

ومرادهما تنزيه الله عزوجل

فالنيه حسنه

فاهدؤوا , وافهموا , واطمئنوا

واحبوا بعضكم بعضا


فلا ارى داعى لكل هذه الضجه التى تثار فى المنتديات
وكل هذا التهويل والخلاف

ومصطلحات ومناظرات
اشاعره .. جهميه .. مجسمه .. معطله ..مشبهه
وكلام يصدع
ولا يفيد شيئ سوى الاختلاف والجهل

لان الحقيقه فى النهايه هى غير كل هذا الكلام والرغى الفارغ

الحقيقه الالهيه عندما تكشف ستصدم الجميع
بان الكل جاهل امام الله




ان كل ما قالوه وتناظروا عليه

هو صحيح بالنسبة الى نياتهم ولكنه جزء من مليون جزء من الحق




لان كل ما خطر ببالك

فالله خلاف ذلك


( ليس كمثله شيئ , وهو السميع البصير )

فكفانا خوضا فى اشياء لم يخوض فيها الصحابه

ومن يحاول ان يصل الى معرفة الله بعقله

فهو كمن يحاول ان يجمع ماء البحر كله فى جيبه

.

ولن ينفعك .. سوى ركعتين فى جوف اليل




واسال الله ان يرحمنا جميعا

وان يغفر لنا جميعا













 
قديم 02-12-10, 05:17 AM   رقم المشاركة : 26
الأسد2010
صوفي







الأسد2010 غير متصل

الأسد2010 is on a distinguished road


بارك الله في أخينا صوفي سني

قل الله في السماء وحسب

قل الرحمن على الرعرش استوى وحسب

طالما نزهت الله عن الحلول في الحوادث والامكنة أو ان تحويه الجهات فلا خلاف إذن

والله أعلى وأعلم







التوقيع :
فإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
من مواضيعي في المنتدى
»» القول الفصل على قناة الفجر (النقاب)
 
قديم 02-12-10, 07:45 AM   رقم المشاركة : 27
بيروتية
مشترك جديد






بيروتية غير متصل

بيروتية is on a distinguished road


اخوتي حتى انتم السلفيون نزهتم الله عن المكان و تقولون الله في السماء بدون اثبات المكان او الجهة اذا اين الاختلاف مع الاشاعرة , نحن نقول ايضا ان الله في السماء و لكن ليس بمعنى المكان او الجهة و انتم تقولون انه منزه عن المكان ولا يحتاج اليه
تقولون اننا فهمنا كلام العلماء بشكل خاطىء و لكنكم عاوتدكم قول نفس كلامنا ان الله ليس في السماء بمعنى الجرم و هذا ما نقوله نحن
اما عن كيفية الاستواء فهي مرفوعة عن الله كما قال الامام مالك و المكان لله مرفوع و ليس مجهول لانه منزه عن الامكنة
بالنسبة لاسانيد حديث الامام علي و الامام زين العابدين فاليك السند اخي الكريم
فحديث الامام علي كان الله ولا مكان و هو على ما عليه كان رواه الرملي مثلا و هذا مثبت في كتبنا اخي

نحن و انتم نقول الله في السماء بدون اثبات المكان او الجهة لله نقول انه فوق عباده دون اثبات جهة او مكان لان الله تعالى عن ذلك
فما الفرق بيننا اذا ولماذا هذه التناحرات ؟ ههههههه







 
قديم 02-12-10, 07:51 AM   رقم المشاركة : 28
بيروتية
مشترك جديد






بيروتية غير متصل

بيروتية is on a distinguished road


تقول الاخت بتفسير الاية أأمنتم من السماء ان من يقول الله ليس في السماء وقع في الكفر اختي الكريمة هناك بعض العلماء من فسروا الاية بان المقصود بها ليس الله بل جبريل ولله اعلم







 
قديم 03-12-10, 12:21 AM   رقم المشاركة : 29
ناصر البيضاء
عضو نشيط






ناصر البيضاء غير متصل

ناصر البيضاء is on a distinguished road


معنى كون الله في السماء


لفضيلة الشيخ عبدالعزيز الراجحي


وقوله -صلى الله عليه وسلم- لحصين بن عبيد الخزاعي والد عمران بن حصين اترك الستة، واعبد الذي في السماء هذا هو اللفظ الذي ذكره المؤلف، وذكره في الإصابة من راوية ابن خزيمة في قصة إسلامه، بلفظ غير هذا، وفيه إقرار النبي -صلى الله عليه وسلم- لحصين حين قال: ستة في الأرض، وواحد في السماء .
وأجمع السلف على ثبوت علو الذات لله وكونه في السماء، فيجب إثباته له من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل.
وقد أنكر أهل التعطيل كون الله بذاته في السماء، وفسروا معناها أن في السماء ملكه وسلطانه ونحوه، ونرد عليهم بما سبق في القاعدة الرابعة.
وبوجه رابع: أن ملك الله وسلطانه في السماء وفي الأرض أيضا.
وبوجه خامس: وهو دلالة العقل عليه لأنه صفة كمال.
وبوجه سادس: وهو دلالة الفطرة عليه؛ لأن الخلق مفطورون على أن الله في السماء.
قال الشارح: معنى كون الله في السماء:
المعنى الصحيح لكون الله في السماء: أن الله -تعالى- على السماء، ففي بمعنى على وليست للظرفية؛ لأن السماء لا تحيط بالله، أو أنه في العلو في السماء بمعنى العلو -هذا كلام من؟ أيش قال فيه؟- قال: المعنى الصحيح لكون الله في السماء: أن الله -تعالى- على السماء، فـ"في" بمعنى "على" وليست للظرفية؛ لأن السماء لا تحيط بالله، أو أنه في العلو، فالسماء بمعنى العلو.
الصواب أن "في" للظرفية، هذا هو الصواب، وهذا هو الأصل، إذا الظرفية بمعنى: في العلو. وليس معنى ذلك أن السماء تحيط بالله، بل المراد بالسماء، المراد بها العلو، فتكون "في" على بابها، هذا هو الأصل.
والمعنى الثاني: أن "في" بمعنى "على"، إذا أريد بالسماء الطباق المبنية، هذان المعنيان المعروفان، لكن المعنى الأول هو الأصل، الذي هو تدل عليه اللغة: أن السماء بمعنى العلو، و"في" تكون على بابها. ومعنى "في السماء" يعني: في العلو. والله -تعالى- له أعلى العلو، وهو ما فوق العرش. هذا هو الأصل وهذا هو الصواب. والمعنى الثاني: إذا فسرت السماء بالطباق المبنية، كانت "في" بمعنى "على"، معنيان.

المصدر:
http://shrajhi.com/?Cat=2&SID=6689






التوقيع :
قال الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله
"ومن علامات الزنادقة تسميتهم أهل الأثر بالحشوية والمجسمة والمشبهة "
الغنية لطالبي الحق 58
من مواضيعي في المنتدى
»» علي جمعة يكفل حق الردة للمسلمين اذا ارادوا الكفر بالله
»» القطعاني أمس انكر عذاب الآخرة واليوم يبيح الربا
»» سورة الأحزاب لمن له قلب من الشيعة
»» عند الشيعة ( اليهودي طاهر والسني نجس )
»» آلام المسيح .. أم .. آلام الحسين ؟!
 
قديم 03-12-10, 12:27 AM   رقم المشاركة : 30
ناصر البيضاء
عضو نشيط






ناصر البيضاء غير متصل

ناصر البيضاء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيروتية مشاهدة المشاركة
   بالنسبة لاسانيد حديث الامام علي و الامام زين العابدين فاليك السند اخي الكريم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيروتية مشاهدة المشاركة
   فحديث الامام علي كان الله ولا مكان و هو على ما عليه كان رواه الرملي مثلا و هذا مثبت في كتبنا اخي



ممكن إسناد الحديث , ولن تجدي! لا اسناد صحيح ولا ضعيف ولا حتى مجهول.






التوقيع :
قال الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله
"ومن علامات الزنادقة تسميتهم أهل الأثر بالحشوية والمجسمة والمشبهة "
الغنية لطالبي الحق 58
من مواضيعي في المنتدى
»» السوفية أصل الصوفية
»» آلام المسيح .. أم .. آلام الحسين ؟!
»» مقامات الصوفية واصلها من الديانات الاخرى
»» سورة الأحزاب لمن له قلب من الشيعة
»» أحمد بن عروس مؤسس الطريقة العروسية يقول أنا الله
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "