اقرأ اسم الباب ثم اقرأ سؤال المعصوم .

[فاطمه الاحساء]

في الباب المعصوم ( كما باقي المعصومين عند الرافضة ) يعلم ........... وانه لايخفى عليه الشيء الخ

لكنه يسأل مستفهم غير المعصومين : علينا عين ؟

التفتوا المساكين يمين ويسار وقالوا لمن يعلم .....
لا ليس علينا عين = جاسوس او رقيب

تطمن يامن تعلم ماكان ومايكون


ــــ
ولاحول ولاقوة الا بالله

لاحدود لغباء مؤلف الكافي وشارحيه .

بغض النظر كون الرواية صحيحة او ضعيفة يارافضة

كيف يبوب المؤلف باب ان الأئمة ( عليهم السلام يعلمون علم ماكان ومايكون وأنه لايخفى عليهم الشيء صلوات الله عليهم *

ثم تحت يضع رواية فيها يستفهم المعصوم من عوام مساكين ( علينا عين ؟ )

في نفس الروآيه ماينقض الباب نسأل الله العافية

[ابن الخطاب]

اذكر أن كمال الحيدري في احد التسجيلات تندر على هذه الرواية
بشكل مضحك

[عائشة الصديقة]

دين يهدم بعضه بعضا مع الاسف ومن رواياتهم ندينهم

[منهج السالكين]

بارك الله فيك أختنا فاطمة الأحساء وشكر الله جهدك ونفع الله بك

موضوع ذو صلة

الشيعة وادعاءهم علم الغيب لآل البيت والرد عليهم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=175846

[ابوكوثر]

لم تنحصر مشكلات الكتاب في طرحه لروايات يناقض بعضها البعض الآخر فحسب، بل نجد روايات كثيرة تحمل التناقض في نفسها، فعندما كان يتكلم حول علم الإمام (بما كان وما يكون وما هو كائن) ذكر أن الإمام الصادق (ع) كان وسط أصحابه فقال: (علينا عين؟ فالتفتنا يمنة ويسرة فلم نرَ أحداً، فقلنا: ليس علينا عين، فقال: ورب الكعبة، ورب البيت، ورب القرآن، لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما إني أعلم منهما، ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر إنما أعطيا علم ما كان، ولم يعطيا علم ما هو كائن إلى قيام الساعة، وقد ورثناه عن رسول الله).

وهذه الرواية تتحدث عن أمرين متناقضين؛ فإذا كان الإمام لديه العلم بما هو كائن، بل لديه العلم بما هو كائن إلى قيام الساعة، فكيف لم يعلم ـ حسب هذه الرواية ـ بعدم تواجد جاسوس بينهم، وهو ضمن العلم بما هو كائن ؟!





دراسة نقدية في «دلائل الإمامة» للطبري
* د. نعمة الله صفري فروشاني (باحث متخصص في التاريخ والسيرة، مسؤول قسم التاريخ في جامعة المصطفى العالمية، له دراسات حول الغلو والغلاة وتاريخ الكلام الشيع).
* ترجمة: نظيرة غلاب 17 سبتمبر 2015

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوكوثر     لم تنحصر مشكلات الكتاب في طرحه لروايات يناقض بعضها البعض الآخر فحسب، بل نجد روايات كثيرة تحمل التناقض في نفسها، فعندما كان يتكلم حول علم الإمام (بما كان وما يكون وما هو كائن) ذكر أن الإمام الصادق (ع) كان وسط أصحابه فقال: (علينا عين؟ فالتفتنا يمنة ويسرة فلم نرَ أحداً، فقلنا: ليس علينا عين، فقال: ورب الكعبة، ورب البيت، ورب القرآن، لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما إني أعلم منهما، ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر إنما أعطيا علم ما كان، ولم يعطيا علم ما هو كائن إلى قيام الساعة، وقد ورثناه عن رسول الله). وهذه الرواية تتحدث عن أمرين متناقضين؛ فإذا كان الإمام لديه العلم بما هو كائن، بل لديه العلم بما هو كائن إلى قيام الساعة، فكيف لم يعلم ـ حسب هذه الرواية ـ بعدم تواجد جاسوس بينهم، وهو ضمن العلم بما هو كائن ؟! دراسة نقدية في «دلائل الإمامة» للطبري * د. نعمة الله صفري فروشاني (باحث متخصص في التاريخ والسيرة، مسؤول قسم التاريخ في جامعة المصطفى العالمية، له دراسات حول الغلو والغلاة وتاريخ الكلام الشيع). * ترجمة: نظيرة غلاب 17 سبتمبر 2015

بارك الله فيك
رجعت للدراسة وفعلاً انتبه اخيراً احدهم للتناقض المضحك المبكي

[حجازية 1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء     في الباب المعصوم ( كما باقي المعصومين عند الرافضة ) يعلم ........... وانه لايخفى عليه الشيء الخ لكنه يسأل مستفهم غير المعصومين : علينا عين ؟ التفتوا المساكين يمين ويسار وقالوا لمن يعلم ..... لا ليس علينا عين = جاسوس او رقيب تطمن يامن تعلم ماكان ومايكون ــــ ولاحول ولاقوة الا بالله لاحدود لغباء مؤلف الكافي وشارحيه . بغض النظر كون الرواية صحيحة او ضعيفة يارافضة كيف يبوب المؤلف باب ان الأئمة ( عليهم السلام يعلمون علم ماكان ومايكون وأنه لايخفى عليهم الشيء صلوات الله عليهم * ثم تحت يضع رواية فيها يستفهم المعصوم من عوام مساكين ( علينا عين ؟ ) في نفس الروآيه ماينقض الباب نسأل الله العافية

باركـ الله فيكـِ ..

لأنه يعلم أن عوام الرافضة مضحوكـ عليهم و عقولهم مغلقة ..