قبل سنوات نوقش في قناة المستقلة
فتوى الشيخ المفيد في تكفير غير الرافضة
وأن على الحاكم الرافضي حال التمكن استتابة
المخالفين والا ضربت أعناقهم -- كما يجري في العراق الان ردها الله لأهل السنة مجدداً
وقام وقتها الحامدي بالإتصال على المعممين في قم والنجف
وطلب منهم رد هذه الفتوى وإبطالها وتبيين خطورتها وخطأها
الإ أنهم كلهم لم يتجراءو على مس جناب (المفيد)
بكلمة واحدة ولا حتى مناقشة الفتوى وكلم سلموا بها
وكأنها (نص من نهج البلاغة) لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه!
في حين أن المعمم إذا عرضت عليه روايه عن احد الدرزن المعصوم
لربما حكم بضعفها وناقش سندها وأبطلها!!
وأذكر أن معمم سئل في احد المواقع عن عصمة الشيخ المفيد
فكان منه مرواغة السائل وقال ((أنا متوقف في هذا الأمر))
لعلمه أن توسيع حلقة العصمة ليشمل غير الدرزن
قد يثير البلبلة عند العوام
لنرى جواب زملائنا
هل شيخكم المفيد معصوم من الخطأ؟