[ALIGN=CENTER]يقول الإمام الصادق عليه السلام : ( لو قام قائمنا بدأ بكذابي شيعتتا فقتلهم )
رجال الكشي ص 253 .
يقول الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190 .
قال الأمام زين العابدين رضي الله عنه لأهل الكوفة :
( هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعْتُُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق , ثم قاتلتُموه وخذلتُموه , بأي عين تنظرون الى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم : قاتلتُم عتْرتي , وأنتهكتُم حُرْمتي , فلستم من أمتي ) الاحتجاج 2/32 .
وقال ايضا ( ان هؤلاء يبكون علينا , فمن قتلنا غيرُهم ؟ ) الاحتجاج 2/29
قال الباقر رضي الله عنه :
( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا , والربع الآخر أحمق )
رجال الكشي ص 179 .
وقال الصادق رضي الله عنه :
( أما والله لو أجدُ منكم ثلاثة مؤمنين يكتُمون حديثي ما استحللتُ أن أكتمهم حديثا ) أصول الكافي 1/496 .
وقالت فاطمة الصغرى عليها السلام في خطبة لها في أهل الكوفة :
( يأهل الكوفة , ياأهل الغدر والمكر والخيلاء , إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم , وابتلاكم بنا , فجعل بلاءنا حسنا ..فكفرتمونا , وكذبتمونا , ورأيتم قتالنا حلالا , وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس , وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .
تباً لكم , فانتظروا اللعنة والعذاب فكأنْ قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ماتخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا , الا لعنة الله على الظالمين . تباً لكم يأهل الكوفة , كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم , ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب , جدي , وبنيه وعِترِتهِ الطيبين .
فرد عليها أحد أهل الكوفة مُفتخراً ,
فقال :
( نحن قتلنا عليا , وبني علي بسيوف هندية ورِماح , وسبينا نساءهم سبي ترك , ونطحناهم فأي نطاح ) الاحتجاج 2/28 .
قال أمير المؤمنين رضي الله عنه لو ميّزْتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة , ولو امتحنتُهم لما وجدتهم إلا مرتدين , ولو تمحّصْتُهُم لما خلص من الألف واحد ) ( الكافي / الروضة8/338 ) .
يقول الباقر عليه السلام : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق ) رجال الكشي ص 179 .
أما إلامام الحسن رضي الله عنه فقد فضل (معاوية رضي الله عنه) على هؤلاء الشيعة الغدرة المكرة حيث يقول : ( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) الاحتجاج للطبرسي 2/10 . .
هذا رأي آهل البيت رضي الله عنهم في الشيعة ، وإنهم يرون أنهم مكرة خونة غدرة نقلناه لك من مصدرين (شيعيين مهمين) هما (الاحتجاج) و(نهج البلاغة) مضافا إلى هذا ما رواه عمدتهم في الجرح والتعديل ( أبو عمرو الكشي) بسنده عن الإمام الصادق(ع) قال: ( ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فى من ينتحل التشيع )
رجال الكشي ص 254 .
[MARQ=RIGHT]
خونة .. خونة ... خونة [/MARQ][/ALIGN]