لا تشتموا ولا تلعنوا الشاب الذي سأل المعم هذا السؤال
لأنه أنا !!!
وما تخيلت إن أرى هنا الموضوع الذي طرحته !!!
لكن له كفاية !
بداية الحديث القصة كلها تأليف من عندي
فأنا انتمي للطائفة السنية والحمد لله
موضوع قديم، بعد دخولي للموقع المذكور ومشاهدتي لمثل هذه الفتوة الشاذة طرحت عليه هذا السؤال لواقعة إفتراضية
وقتها جاوبني الجواب المذكور بعد يومين من ارسالي السؤال له !
وجوابه بالصفحة التي أرسلها لي ابتدأها بتبجل السيدة فاطمة الزهراء
حزنت أن يذكر اسمها بهكذا موضوع نجس وفتوة منحرفة
وقتها قلت لنفسي؛ لن أتركك فقد علقت بيدي !
بعد شهرين ارسلت له سؤال ثاني تابع لهذا الموضوع.
قلت له أنك أفتيت لي بالزواج من عاهرة، وهي تقول لي أنها حامل !
ماذا أفعل الآن، هل إعترف بهذا الولد وأنت قلت لي إنه زواج شرعي ؟
كيف أعترف به وهي عاهرة تمارس الجنس مع المئات ؟؟؟
هنا ضاع !!! ها ها ها
وتركني لفترت ٤ أو حتى ٥ أشهر
ثم جاوبني بجواب لم أفهمه !
لم أفهمه إطلاقاً !!!
هنا حمدت الله أني انتمي لمذهب أهل السنة والجماعة
لو كنت شيعي وعندي مثل هذه الفتوة فأنا أمام خيارين:
١- الذهاب لعند العاهرة
٢- عدم سماع كلامه، وهذا القرار يضعني بأحد هذين الخيارين:
١- أنا أهبل
٢- أنا شاذ جنسياً
فكان سؤالي له إفتراضياً لإيقاعه.
لا تشتموا السائل ولا تلعنوه، إنه أنا !!!