العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-12-11, 09:30 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


من اباح للبعثيين قتل السلفيين ؟؟.. دعوة بشار الاسد الانضمام الى القاعدة

من اباح للبعثيين قتل السلفيين ؟؟.. دعوة بشار الاسد الانضمام الى القاعدة

عبد الله الفقير

الخميس, 03 تشرين2/نوفمبر 2011

يقول محمد عابد الجابري في احد كتبه بان صفة "السلفي" كانت تطلق على كل وطني غيور مضحّ مثابر في خدمة الناس,فكان المجتمع المغاربي يطلق اسم السلفي على الاسلاميين من باب المدح والثناء عليهم حتى لو لم يكونوا سلفيين.
في عهد صدام حسين,وبينما كان من المفروض ان السعودية "السلفية" هي من كان يدعمه في حربه مع ايران, كانت عناصر اجهزته القمعية تلاحق كل من يرتاد المساجد او يطيل اللحية,وكان يحكم بالاعدام على كل من يتهم بانه"وهابي",
وكانت تمنع كتب ابن تيمية ومحمد عبد الوهاب باشد مما كانت تمنع كتب خميني ,وعندما خففت العناصر القمعية للبعث في العراق ملاحقتها لعناصر حزب الدعوة وباقي الحركات والتنظيمات الشيعية في نهاية التسعينات,فانها لم تخفف ابدا متابعتها وملاحقتها لمن يوصفون بـ"الوهابية" خصوصا بعد ان تولى الدرويش "عزة الدوري" قيادة الحملة الايمانية!!(الكثير ممن كانوا يوصفون بانهم سلفية كانوا معتقلين في سجون صدام ,ولم يفرج عنهم الا قبيل الاحتلال باسابيع ,بل ان ابو عمر البغدادي رحمه الله كان هو احد الملاحقين من قبل نظام صدام بتهمة انه وهابي وقد طرد من الجيش بسبب ذلك !!).
اثناء الحرب اكتشف صدام ان اصحاب "الدرباشة" الذين كان نائبه عزة الدوري يغدق عليهم من الاموال والدعاية ما لم يغدقه على احد وتحديدا جماعة عبد الكريم الكسنزانية ,
اكتشف صدام ا ن اول من خانه هم اولئك الكسنزانيين الذين كان عزة الدوري يقبل يد عبد الكريم مثلما يقبل يد اولاده نهرو وغاندي وارسلان!!,
وفي تلك الايام وبينما كان هو ونظامه يوشك على الانهيار,بعد ان راى ان البعثيين الذين كان "يزامط" بهم كانوا هم اول من خذله وفرّ من ساحة المعركة حتى قبل ان تبدا تاركين الساحة للجهاديين "السلفيين" العراقيين والعرب الذين شهد لهم جسر البصرة انهم استطاعوا ايقاف تقدم القوات الامريكية رغم ان عددهم لم يتجاوز العشرين,
حينها قال صدام قولته المشهورة : "لقد اطعمت الكلاب (ويقصد الشيعة والبعثيين الذين حوله) وسجنت الاسود (ويقصد الجهاديين الذين لم يصمد في الجبهة غيرهم),وكان عبد اللطيف الهميم وعبد الكريم الكسنزاني خير مثال على تلك "الكلاب",فضلا طبعا عن البعثيين الشيعة الذين اصبحوا اليوم الذراع الايمن للمالكي والامريكان!.
يقول "سالم الجميلي" مدير شعبة "امريكا" في جهاز الاستخبارات ايام صدام حسين في لقاء موسع من عدة حلقات عرض على احدى الفضائيات العراقية قبل سنوات *,يقول بان التعاون الاستخباراتي بين امريكا ونظام صدام لم ينقطع في ملاحقة "الجهاديين" حتى بعد طرد العراق من الكويت,
ثم يسرد كيف ان احد الجهاديين "السلفيين" كان متهما بالقيام بعملية تفجير في امريكا في التسعينيات,وانه لجا الى العراق ظانا بان العداء بين صدام وامريكا يمكن ان يمنحه بعض الامان ويعصمه من المتابعة الامريكية له,الا ان صدام وفي ضوء التنازلات التي كان يقدمها للامريكان من اجل عدم الاطاحة به كان قد عرض على الامريكان تسليمهم ذلك الشخص ,وقد تم اعتقاله فعلا,وان مدير الاستخبارات ذاك كان في اتصال مع الجانب الامريكي بشان تلك القضية,لكن تطور الاحداث وعزم بوش على احتلال العراق كان قد اخر تسليم ذلك الشخص .ثم لما سئل مقدم البرنامج مدير الاستخبارات ذاك عن مصير ذلك "الجهادي" وماذا حل به,قال بانه يجهل مصيره ويعتقد بانه تم اطلاق سراحه اثناء عملية تبييض السجون قبيل الاحتلال بايام!!.
ذكرت هذه القصة عندما بدات الثورة الليبية للاطاحة بمعمر القذافي,وكيف كان القذافي يحاول ان يستميل الغرب ضد الثوار بحجة انهم من "القاعدة",وكيف انه هدد ايطاليا واسرائيل بانهم سوف يكونون في خطر ماحق اذا ما سيطرت القاعدة على ليبيا,وقال بالحرف الواحد(( إذا نجحت (القاعدة) في الاستيلاء على ليبيا فإن المنطقة بأسرها، حتى إسرائيل، ستقع فريسة للفوضى)),ثم قال((الأسرة الدولية بدأت تفهم الآن أننا نمنع أسامة بن لادن من السيطرة على ليبيا وأفريقي)),وقال(( التفريط في استقرار ليبيا معناه انهيار السلام العالمي على البحر المتوسط. السلام العالمي كله سينهار بسبب انهياره في البحر المتوسط، إذا انتقلت (القاعدة) لليبيا ستكون كارثة)),
وفي موضوع متصل ((يتساءل مراقبون عما إذا كان تنويه القذافي بأن خطر القاعدة لن يكون على ليبيا وحدها وإنما على إسرائيل أيضا، نوعا من الغزل غير المباشر للغرب وإسرائيل نفسها، مفاده أن نظامه مستعد لأن يعترف بها، ولأن يقيم معها علاقات سياسية واقتصادية مباشرة، فيما لو تمكن من إعادة عقارب الساعة إلى الوراء واستتب له أمر السلطة في ليبيا من جديد بعد أن ينقذ نظامه المتهالك من قبضة الثورة الشعبية العارمة في ليبيا.))
وقد جاء هذا التحليل بعد ان(قبل ايام تناولت وسائل إعلام إسرائيلية خبرا عن زيارة سيف الإسلام القذافي العاجلة إلى تل أبيب لطلب العون العسكري من إسرائيل لمواجهة الثورة، كما تناقلت خبرا آخر عن أن لجنة أمنية إسرائيلية زارت ليبيا لوضع خطط لمواجهة الثورة. ووفقا لهذه التقارير "فإن الاتصالات بين سيف الاسلام وتل أبيب توطدت خلال الأزمة، كما جاءت زيارته لإسرائيل خاطفة وعاجلة. كذلك زار وفد إسرائيلي أمني ليبيا لتقديم المساعدة اللوجيستية لمواجهة اتساع رقعة الاحتجاجات في المدن الليبية".
وقالت مصادر دبلوماسية غربية إن طلب القذافي للعون كان من منطلق زعمه أنه يواجه ميليشيات إرهابية تتبع القاعدة يخشى أن تبسط نفوذنها على البلاد، وهو مايهدد أمن إسرائيل ووجودها بالمنطقة، خاصة بعد تخلي أمريكا ودول غربية عن مساندة القذافي".)).
عندما سمعت القذافي وهو يتوسل بالامريكان ويحذرهم من خطر القاعدة على حليفتهم اسرائيل اذا ما انها نظامه ,كتبت مقالا على شكل رسالة الى القذافي اخبره فيها بانه اذا كان يعتقد فعلا بان اسرائيل سوف تكون في خطر ماحق اذا ما سيطرت القاعدة على ليبيا,واذا كان هو يعتبر نفسه "بطلا قوميا" وانه خليفة "جمال عبد الناصر" في الدفاع عن فلسطين,اذا فان من الافضل له "قوميا" و"فلسطينيا" ان يتنازل عن الحكم لصالح القاعدة اذا كان يعتبر ان القاعدة هي من تستطيع ايقاع اسرائيل "فريسة للفوضى",بل ونصحته فيها بان يسلم اسلحته الكيمياوية وغيرها الى القاعدة ,بل وان ينضم لتنظيم القاعدة وان يعمل بامرتهم اذا كان فعلا "قوميا" وانه كان يهدف الى "تحرير فلسطين" وان يكون له في صدام ومن حوله عبرة ,وعندها فقد يكون ذلك هو العمل الجيد الوحيد الذي يمكن ان يغفر له عظائم الذنوب والزلات و"الاخبالات" التي اقترفها منذ ان اصبح "الزعيم" وحتى الان!!.
لم انه ذلك المقال,الا ان سيف الاسلام القذافي كان بعد فترة - وبعد ان فشل تملقه وتملق والده للغرب وتحذيرهم من القاعدة- كان قد اعلن بانه عقد تحالفا مع "الجهاديين",رغم انه لم يكن يثق بهم كثيرا,وقد اثمر ذلك التحالف عن اغتيال "عبد الفتاح يونس" قائد الثوار – فرع الناتو,على يد عناصر قيل انها جهادية,كما اسفر ذلك التحالف عن انقاذ محمد نجل القذافي من الاعتقال على يد الثوار رغم انه كان يصرح على الهواء في مقابلة مع الجزيرة بان الثوار قد وصلوا بيته لاعتقاله!.
ثم ان نفس ذلك التحالف هو الذي جعل طائرات الناتو تقصف مقرات للثوار بذريعة انها اخطات الهدف ,ذلك القصف الذي تكرر عدة مرات وراح ضحيته العشرات من الثوار "الجهاديين" رغم انها رفضت وبشدة الاعتذار عن ذلك الخطا "المقصود"!! .
ثم انه نفس التحالف الذي مكن القاعدة الان من امتلاك ما يخشاه الامريكان وقد انفقوا ملايين الدولارات من اجل عدم سقوطه بيد القاعدة,الا وهو "السلاح الكيمياوي"!!!
(ستعرفون لاحقا انه لو كان القذافي قد سلم نفسه للقاعدة ورضخ لها مثل ابنه سيف الاسلام لما قتل تلك القتلة المذلة والمهينة ).
في بداية الثورة السورية,حذر النظام البعثي في سوريا من مخاطر هيمنة "السلفيين" على الحكم في سوريا,
وكانت جراة بشار ونظامه انه ذكر وبصريح العبارة "السلفيين" دون مراعاة لاي "دبلوماسية" او"بروتوكول" او حتى اخلاق,فلم يسبق ان يقوم رئيس دولة بالتحذير من طائفة تمثل تسعين بالمائة من شعبه مثلما حذر و"اهان" بشار الاسد شعبه,ولم يسبق بشار الاسد في هذا المضمار سوى الشيعة المجوس في ايران الذين كان شيطانهم الاكبر علي خامنئي يسب ويلعن السلفيين بدون اي تقية ,ودون اي مراعاة لمشاعر من يحمل ذلك الفكر حتى وهم يشكلون نصف عدد المسلمين في العالم!!.
السلفية في ابسط تعريف لها هي فكر,ولا يجوز لقائد دولة او زعيم سياسي او حتى مذيع اعلامي ان ينتقص من "الفكر" او يتهجم عليه خصوصا عندما يكون الكثير من ابناء شعبه يعتنقون ذلك الفكر الا اذا كان يريد فعلا اجتثاث اصحاب ذلك الفكر او القضاء على ذلك الفكر بالمرة,وعندها,واذا كان هذا هو هدف بشار ونظامه البعثي,فانه سيكون من حق سلفيي سوريا ان يدافعوا عن انفسهم وان يقاتلوا بشار وبعثيته العفنة باظفارهم واسنانهم ان لم يجدوا سلاحا يقاتلوه فيه,فكيف يحق لرئيس شعب ان يتهم شعبه بكل تلك التهم والتحقيرات؟؟؟.
ثم حينها سيكون من حق- بل واجبا- على الدول والشعوب التي تعتنق ذلك الفكر ان يساعدوا اخوانهم في سوريا امام ذلك الاجتثاث الذي يطبقه عليهم نظام البعث وان يمدونهم ليس بالسلاح فقط,وانما بكل ما من شانه ان ينقذهم من ذلك الطاغوت حتى لو كان سلاحا نوويا,وحينها لن يكون من حق بشار الاسد ونظامه ان يلوم السعودية او السلفيين اذا ما قاتلوه ما دام انه هو من بداء بالعدوان.
ما يثير السخرية –وربما الشفقة- على بشار الاسد ونظامه :هو ذلك التطابق بين تصريحاته وبين تصريحات سلفه القذافي,ويبدو بشار اليوم وقد انتهى الى نفس الاسطوانة التي جربها من قبله القذافي,فها هو بشار اليوم وبعد ان عرف مقدار الخطا الجسيم الذي اوقع نفسه به عندما اتهم "السلفيين" عموما ولم يكن "دبلوماسيا" كفاية ليتهم "القاعدة" فقط او"الجهاديين" فقط كما فعل القذافي وقبله ومن بعده "علي عبد الله صالح"!!,فها هو اليوم بشار الاسد يكرر اليوم نفس التحذير الذي اطلقه القذافي قبل ستة اشهر,حيث صرح الاسد بالامس بان ((«سوريا اليوم هي مركز المنطقة. إنها الفالق الذي إذا لعبتم به تتسببون بزلزال.. هل تريدون رؤية أفغانستان أخرى أو العشرات من أفغانستان؟».وأضاف أن «أي مشكلة في سوريا ستحرق المنطقة بأسرها. إذا كان المشروع هو تقسيم سوريا فهذا يعني تقسيم المنطقة برمتها))
اذا فها هو بشار الاسد يحذرالغرب من ان اسقاطه يعني تحول سوريا الى "عشرات من افغانستان",
وها انذا اقول لبشار الاسد ونظامه ما كنت قد عزمت قول مثله للقذافي وهو:
اذا كانت افغانستان واحدة قد كبدت الامريكان والغرب كل تلك الخسائر التي ما زالوا ينوحون في جحيمها,واذا كنت انت عاجز عن ان تكبد امريكا والغرب ومعهم اسرائيل فلسا واحدا خصوصا وانت قد جعلت من جيشك ونظامك "حرما امنا" لاسرائيل وحدودها,واذا كنت تصور نفسك ونظامك بانه "محور الممانعة" وانكم "عنوان المقاومة" وانكم "ملاذ المحررين" رغم ان "ممانعتكم" لم تطلق رصاصة واحدة من اجل تحرير الجولان,اقول اذا كنت مخلصا فعلا في تدمير امريكا واسرائيل او على الاقل محاربتهم واقلاقهم,
اليس من الاجدى والاقوم ان تتحول سوريا فعلا الى "عشرات من افغانستان",وحينها سوف تتكبد امريكا والغرب عشرات اضعاف ما تكبدته وتتكبده اليوم في افغانستان؟؟,
اليس من الاتقى لربك -ان كنت تؤمن برب-, والانفع لقضيتك -ان كانت فلسطين قضيتك فعلا- ان تتحول سوريا الى افغانستانات وان يتحول الشعب السوري الى طالبانات !! ترتعب امريكا من نظرتهم وتتزلزل اسرائيل من تكبيراتهم من ان تعيش اسرائيل بكل هذا الامان والدعة بجودك ووجود محور ممانعتكم العقيمة؟؟.
اليس من الاثمر والانجع ان تتبرع انت باسقاط بعثك العفن وان تسلم كرسي الحكم الى القاعدة و"السلفيين" ليحولوا سوريا الى افغانستان خصوصا وان افغانستان اليوم قد تحولت الى قبلة للجهاد وكعبة للباحثين عن البطولة والفداء؟؟.
نصيحتي لك يابشار:
ان كنت تملك ادنى ذرة من عقل او ضمير او "ممانعة",هو ان تاخذ العبرة من صدام ومن القذافي,
وان تعاجل بالانضمام الى تنظيم القاعدة فلعلها توفر لك ملاذا يحميك (استغرقت امريكا ومعها العالم كله عشر سنوات لكي تتمكن من العثور على الشيخ اسامة,بينما لم تستغرق امريكا في العثور على صدام حسين سوى ستة اشهر فيما لم تستغرق في القاء القبض على القذافي سوى شهر واحد!!),

فان لم تفعل فلعلك بانضماك اليها تكفر عن جرائمك وجرائم والدك وخطاياكم التي لامست عنان السماء,او لعلك تموت بين جنباتها وانت تقاوم وقد افرغت مسدسك في صدور الامريكان فتحشر مع الاستشهاديين الذين مرغوا انف امريكا في العراق وافغانستان بدلا من ان تموت مسربلا بالذل وتحشر مع القذافي وصدام وابوك حافظ الاسد الذي ما زالت جرائمه تئط من هولها السماوات والارض!
(لم يقتل الشيخ البغدادي والشيخ اسامة الا واسقطت في عملية قتلهما طائرتي هليكوبتر,امريكيتين بينما القي القبض على صدام وعلى القذافي ومسدساتهم الذهبية لم تطلق رصاصة واحدة

التعليق : صدق الكاتب عبدالله الفقير في فضحه للهالك صدام الذي كانت كل قوته مركزة على السلفيين الى نهاية حكمه و بينما على اتباع ايران كانت تشتد مرة و تخفف مرة اخرى , كذلك الكلام نفسه على هؤلاء العملاء الذين باعهم الغرب عند احتراق ورقتهم كبشار المجرم و القذافي الهالك .
سبحان الله الذي جعلنا نشاهد عملاء الغرب يحذرون الغرب و كيان اليهود من خطر القاعدة و هذا ما فعلوه هؤلاء الهالكين صدام و القذافي الى ارنب الشام بشار .
و كلنا رأى بأم اعينه كيف ان البعثيين في العراق هربوا بالملابس الداخلية البيضاء , بينما السلفيين الذين قاتلهم صدام هم من تصدى للأمريكان بمفردهم رغم طعنات الصفويين من خلف الظهر .
الحمد لله الذي ارانا الطغاة الجبناء و هم يذلون و يباعون بعد احتراق ورقتهم و بيعهم و اعدامهم من اجل تحقيق مصلحة غربية للأوربيين و الامريكان .







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:21 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "