العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-16, 09:47 PM   رقم المشاركة : 1
بو عمر العنزي
محب أهل الحديث







بو عمر العنزي غير متصل

بو عمر العنزي is on a distinguished road


تفنيد شبهة من شبهات حفيد الشراة


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله عظيم المِنّة ، ناصر الدين بأهل السنة ، والصلاة والسلام على نبي الأمة ، وعلى آله وأصحابه ومن سار على هديه من هذه الأمة ، أما بعد :


قام المبتدع حفيد الشراة الخوارج - كالعادة - بتلفيق أقوال مشايخ السنة محاولة منه أن يضرب مشايخ السنة بعضهم بعضا ، ومحاولة منه إظهارهم بمظهر التناقض في عقيدتهم .!

والمسمى بحفيد الشراة مجهول العين والحال ، وقيل أنه من يسمى بـ مسعود - وهو متعوس وإن شئت فقل مدعوس فكلاهما وصف صحيح - المقبالي الإباضي الخارجي ، وحال هذا المسكين كما قيل عمن يعادي أهل السنة والجماعة : "ليس هو إلا كالجُعَل ، باشتمام الورد يموت حتف أنفه ، وكالخفاش يتأذى ببهور سناء الضوء لسوء بصره وضعفه ، وليس لهم سجيّة نقّادة ، ولا رويّة وقّادة ، وما هم إلا صلقع بلقع سلقع ، والمكفر منهم صلعمة بن قلعمة ، وهيان بن بيان ، وهي بن بيٍّ ، وضل بن ضل ، وضلال بن التلَّال ."

فإن لم يكن هذا الحفيد هو مسعور المقبالي ، الذي جهله المركب قد طغى عليه وهو ساقط العدالة، فالله أعلم بمن هو ، فهو مجهول العين والحال إذًا وهذا يزيد الإمر ضغثًا على إبالة، وخبر أمثاله يعتريه الموضوعات المكذوبات في الغالب .

أقول :

فمن شبهات هذا الخبيث ما لفقه بين كلام الشيخ ابن باز والشيخ العثيمين رحمهما الله تعالى في مسألة (عدد الأصابع) الواردة من صفات الله عز وجل ليحاول إثبات تناقض في عقيدة أهل السنة :

أتى بقصاصة وجعل فيه :

سؤال من المسائل التي طرحت على الشيخ ابن باز رحمه الله :" سألت شيخنا عن حديث إثبات الأصابع لله ، هل هو للحصر ؟

الجواب : نعم ، لأن الأصابع استوعبت الخلائق
( وسائر الخلق على إصبع ). " اهـ

|[ مسائل الإمام ابن باز / جمع الشيخ عبدالله بن مانع مسألة رقم (37)]|

ثم أتى بكلام الشيخ العثيمين رحمه الله :

" وجاء آخرون فقالوا : قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن ، وأمسك المسواك بين أصابعه وقال : بين أصبعين من أصابع الرحمن [ قطع الله هاتين الأصبعين ], فهل هذا يحل ؟

الجواب : لا يحل ، أولًا : هل تعلم أن أصابع الله تعالى خمسة : إبهام وسبابة ووسطى وبنصر وخنصر ؟ لا تعلم.

ثانيًا : هل تعلم أن كون القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن ، بين الإبهام والسبابة ، أو بين الإبهام والوسطى ، أو بين الإبهام والبنصر ، أو بين الإبهام والخنصر ؟ كيف تقول على الله ما لا تعلم أم على الله يفترون ، فمثل هذا يستحق أن يؤدب لأنه قال على الله ما لا يعلم ." اهـ
|[ شرح الأربعين (ص48)]

فخلاصة هذا التلفيق الذي يريد أن يخرج به حفيد الخوارج :

* أهل السنة عندهم تناقض في إثبات عدد الأصابع .

* أن الشيخ العثيمين جعل الشيخ ابن باز من الذين يفترون على الله تعالى ويتكلم بلا علم .

والجواب عن هذا :

أولًا : لا غرابة من حقد الإباضية الخوارج على الشيخ ابن باز رحمه الله خصوصًا وعلماء السلفية عمومًا ، فالشيخ ابن باز رحمه الله حاول مفتي الخوارج في هذا العصر |[ الخليلي الإباضي ]| صاحب العقيدة المختلطة بالتجهم والاعتزال والخروج !

أن يناظر الشيخ عبدالعزيز ابن باز رحمه الله ! وكان من سخافة طلب الخليلي أن تكون المناظرة عند الكعبة وبحضور الإعلام ! فهو يريد تشهير مذهبه ونشر عقيدته الفاسدة ، فتفطن له الشيخ ابن باز رحمه الله وناصحه في مكتبه ولم يناظره.

ثم ذهب الخليلي يتفاخر على اتباعه أنه أراد مناظرة مفتي أهل السنة فأحجم عن مناظرته ..!

لكن فطنة الشيخ ابن باز رحمه الله جعلت قلب هذا المسكين يحترق عليه كمدًا وغيضا والحمدلله على توفيقه.

******

ثانيًا : قد سبق من هؤلاء أن ذكروا شبهة حول حديث الظل انظر الرد هنا

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170725

ثالثًا : أن يُعَلم أن أهل السنة متفقين على إثبات الأصابع لله عز وجل بخلاف أهل البدع كالإباضية هنا الذين تلوثوا بلوثة التشبيه ثم التعطيل ، فاعتقدوا أن إثبات الصفات عمومًا لازمه التجسيم والتمثيل !

مع أن الله عز وجل قالها في آية محكمة صريحة
﴿ليس كمثله شيء وهو السميع البصير﴾
[الشورى: 11]

لكن سبحان الله ﴿ فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾
[الحج: 46]

يقول الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى
" إذًا موقفنا من هذا الحديث الذي فيه إثبات الأصابع لله عز وجل أن نقر به ونقبله، ولا نقتصر على مجرد إمراره بدون معنى فنكون بمنزلة الأميين الذين لا يعلمون الكتاب إلا أماني، بل نقرؤه ونقول:

المراد به إصبع حقيقي يجعل الله عليه هذه الأشياء الكبيرة، ولكن لا يجوز أبدًا أن نتخيل بأفهامنا أو أن نقول بألسنتنا: إنه مثل أصابعنا، بل نقول: الله أعلم بكيفية صفاته، بل نكل علمها إلى الله سبحانه وتعالى .." اهـ
|[ القول المفيد على كتاب التوحيد (ص707)]|

ويقول العثيمين رحمه الله في التعليق على العقيدة السفارينية :" وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما : اثبات الأصابع لله تعالى ، فهي ثابتة له على وجه الحقيقة من غير تشبيه ولا تمثيل ."اهـ
|[ تعليقات وتنبيهات على العقيدة السفارينية (ص54)]

فالشيخ العلامة العثيمين رحمه الله ذكر في الكلام السابق أن إثبات صفة الأصابع لله عز وجل [ثابت]، وأن الحديث يؤخذ على ظاهره من غير تمثيل وتكييف وتحريف وتعطيل لهذه الصفة .

وحفيد الشراة في منقوله عن شرح الأربعين النووية بتر كلام الشيخ العثيمين رحمه الله وهو قوله :" يقول بعض الناس : الله تعالى له أصابع ، ويقول المحرفون : ليس له أصابع ، والمراد بقوله ( إن قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن ) كمال السيطرة والتدبير !

سبحان الله ، أأنتم أعلم أم رسول الله ؟ نفوا الأصابع لظنهم أن إثباتها يستلزم التمثيل ، فمثلوا أولًا وعطلوا ثانيًا ، فجمعوا بين التمثيل والتعطيل .

وجاء آخرون فقالوا :قلوب بني آدم ... " الخ باقي الكلام الذي نقله المبتدع واكتفى به.

فيصير ظاهر الكلام أن العثيمين رحمه الله ينفي أصل إثبات صفة الأصابع ! وأنه طعن فيمن أثبت عدد الأصابع بقوله أنها خمسة أصابع - وسيأتي بيان المراد -.


أقول: الشيخ لايخالف الشيخ ابن باز رحمه الله في إثبات الأصابع كما هو ملاحظ من الكلام المنقول عنه أنفًا ، فالمسألة ههنا محل اتفاق .

📌وأما عن عدد الأصابع :

فهذا يعتبر من فروع المسألة وليس من أصلها ، وأهل السنة عمدتهم في إثبات صفات الله عز وجل الكتاب وصحيح السنة النبوية ، فلذا الشيخ العثيمين رحمه الله ليس عنده اعتراض على إثبات عدد للأصابع لكنه يرى أنه لايثبت تقييد الأصابع بخمس لعدم صراحة الحديث في ثبوت هذا العدد
( فقط ) ، فهذا مثل الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال : إن للهِ تسعةً وتسعين اسمًا ، مائةً إلا واحدًا ، مَنأحصاها دخلَ الجنةَ "
[ البخاري ح2736 مسلم ح2677]


ولايلزم منه أن أسماء الله عز وجل مقيدة بتسعة وتسعين فقط ، بدليل ما جاء في الدعاء المأثور : واسألك بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك ، أو علمته أحدا من خلقك أو (استأثرت به في علم الغيب عندك).

فقد جاء في حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"إنَّ قلوبَ بَني آدمَ كلَّها بينَ إصبَعينِ من أصابعِ الرَّحمنِ كقَلبِ واحِدٍ ، يصرِفُهُ حيثُ يشاءُ ، ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : اللَّهمَّ مُصرِّفَ القلوبِ صرِّف قلوبَنا على طاعتِكَ"
|[ صحيح مسلم ح2654]|

الشاهد من هذا الحديث ( من أصابع الرحمن ) فالأصابع جاءت بصيغة الجمع هنا ، فالقول بأن عدد الأصابع ( فقط ) ستة ، ( فقط ) سبعة ، ( فقط ) خمسة ، ( فقط ) أربعة ،، فتقييد الأصابع بعدد فهذا يحتاج لدليل ، وهذا الذي ينكر ثبوته الشيخ العثيمين رحمه الله .

فالخلاصة أن الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى:

(1) يثبت أصل صفة الأصابع لله عز وجل .

(2) يثبت حديث ابن مسعود رضي الله عنه الذي سيأتي ذكر لفظه وفيه ذكر خمسة أصابع فهو يثبت هذا الحديث ولاينكره.

(3) لايقول بأن هذا الحديث فيه تقييد لأصابع الرحمن بأنها خمسة فقط لأن القول بأنها خمسة فقط يحتاج لدليل صحيح صريح في هذا.

وأما العلامة ابن باز رحمه الله فهو رأى أن عدد الأصابع محصور بعدد خمسة :

بدليل ما جاء ذلك في حديث ابن مسعود رضي الله عنه المروي في صحيحي البخاري ومسلم ، وهو عند غيرهما كذلك :

" جاء حَبرٌ منَ الأحبارِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : يا محمدُ ، إنا نَجِدُ : أنَّ اللهَ يَجعَلُ السماواتِ على إصبَعٍ والأرَضينَ على إصبَعٍ ، والشجرَ على إصبَعٍ ، والماءَ والثَّرى على إصبَعٍ ، وسائرَ الخلائقِ على إصبَعٍ ، فيقولُ أنا المَلِكُ ، فضحِك النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حتى بدَتْ نَواجِذُه تَصديقًا لقولِ الحَبرِ ، ثم قرَأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : { وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} .
|[ البخاري ح4811 مسلم ح2786]|

سئل العلامة ابن باز رحمه الله كما في مسائل الإمام ابن باز ( جمع وتقييد د،محمد بن عبدالعزيز ص29) عن هذا الحديث :

هل يثبت في هذا الحديث عدد الأصابع ؟

فقال شيخنا رحمه الله : نعم ، خمسة .

فقيل له : بعض الروايات على أنها أربعة ؟ فقال : المدار على أنها خمسة ." اهـ

بمعنى أن أصح الطرق في إثبات عدد الأصابع هو كونها خمسة لا أربعة ولا ستة.

فالشيخ رحمه الله يرى أنه قد ثبت العدد بخمسة،،

فالمسألة تعتبر فرعية في أصل هذه المسألة وهذا له نظائر عدة :

فالصلاة مثلًا متفق عليها ، لكن تفرع عن أصل هذه المسألة بعض الخلافات الفرعية :

هل الجهر بالبسملة واجبة أم سنة ؟

هل قراءة الفاتحة خلف الإمام واجبة أم سنة أم مكروهة أم محرمة ؟

هل رفع اليدين عند كل تكبيرة سنة أم لا ؟

وهكذا يقال في الصيام ، الزكاة ، الحج .

فأصل المسألة هنا : إثبات الأصابع ، وهذا محل اتفاق.

يتفرع عن الأصل : عدد الأصابع ، فمن قال أنها غير مقيدة بعدد محصور فقوله له حظه من النظر وقوة في الدلالة ، ومن قال أنها محصورة بعدد مقيد فقوله له حظه من النظر وقوة في الدلالة .

والراجح في المسألة هو عدم الحصر بعدد معين.

ومع ذلك لايجوز التبديع والتضليل في هذا الفرع ، لكن التبديع والتضليل يكون في أصل المسألة ، كحال المبتدعة المعطلة الذين ينفون أصل الصفات أساسًا معارضين بعقولهم -المتنجسة بلوثة التمثيل الذي أداهم للتعطيل - الكتاب والسنة الصحيحة

وكأني بالمبتدع يصرخ قائلًا ما قاله سلفه المريسي أنكم تشبهون الله بمخلوقاته وتجعلون له جوارح وأعضاء !

فلله در الإمام الدارمي حيث قال :" وأما تشنيعك على هؤلاء المقرين بصفات الله عز وجل المؤمنين بما قال الله ، أنهم يتوهمون فيها جوارح وأعضاء ، فقد ادَّعيت عليهم في ذلك زورًا باطلًا ، وأنت أعلم الناس بمَ يريدون بها ، إنما يثبتون منها ما أنت له معطلّ وبه مُكَذِّبٌ ، ولا يتوهمون فيها إلا ما عنى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا يدعونَ جوارح ولا أعضاء كما تقوّلت عليهم ، غير أنك لا تألُو في التشنيع عليهم بالكذب ، ليكُون أروَجَ لضلالتك عند الجُهّال.." اهـ |[ نقض الإمام .. ص135]|

قال ابن قتيبة رحمه الله :" ولا نقول : إصبعٌ كأصابعنا ، ولا يدٌ كأيدينا ، ولا قبضة كقبضاتنا ، لأن كل شيء منه عز وحل لا يشبه شيئًا منا ." اهـ
|[ تأويل مختلف الحديث (ص245)]|

أما المسألة الثانية التي ظلل عليها هذا الضال في ( قصاصته ) التي يتناقلها نوكىٰ هذه الطائفة دون تثبت وتعقل :

قول الشيخ العثيمين رحمه الله :"هل تعلم أن أصابع الله تعالى خمسة : إبهام وسبابة ووسطى وبنصر وخنصر ؟ لا تعلم."

ثم ظلّل على قوله رحمه الله :"كيف تقول على الله ما لا تعلم أم على الله يفترون ، فمثل هذا يستحق أن يؤدب لأنه قال على الله ما لا يعلم "

وهذه طريقة قبيحة أعتدنا عليها ممن لاخلاق له ولا عقيدة سليمة تمنعه من التجني والافتراء والتدليس على المخالف :

فإن المتأمل في كلام الشيخ العثيمين رحمه الله يلاحظ أن الاستنكار بجعل هذه الأصابع خمسة وهي إبهام وسبابة ووسطى وبنصر وخنصر ، فهذا حق فمن أين جيء بهذا ؟ وابن باز رحمه الله لم يقل أن أصابعه خمسة وهي إبهام وسبابة ووسطى وخنصر وبنصر .

كيف والشيخ العثيمين رحمه الله يثبت حديث عدد الأصابع الخمسة المذكورة في الحديث - وقد بيّنت أنه لايراه تقييدًا للعدد- :

"وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما : اثبات الأصابع لله تعالى ، فهي ثابتة له على وجه الحقيقة من غير تشبيه ولا تمثيل ."اهـ
|[ تعليقات وتنبيهات على العقيدة السفارينية (ص54)]

والحديث هو ما روي عن ابن مسعود رضي الله عنه وقد سبق ذكره.

فالقول المنكر هو جعل هذه الخمسة هي ابهام وسبابة ووسطى .. الخ.

*****

وكذلك الذي يزعم أن قلب العبد يتقلب بين أصبعين من أصابع الرحمن ، فمن أين لك أيها المفتري على الله والتقول عليه بلا علم أن هذه القلوب تتقلب بين هذا الأصبع وهذا الأصبع : بين السبابة والوسطى ؟ أو بين الخنصر والبنصر ؟ فليس في الأحاديث بيان موضعها.

فهذا محل إنكار الشيخ الذي وصف قائله بأنه يتقول بلا علم ويفتري على الله عز وجل .

فنسأل الله عز وجل أن يجعل كيد المبتدعة في نحورهم فهم لا يكفون عن إلقاء الشبهات وهي لن تنتهي إلى قيام الساعة.

وكتبه : أبو البدر أحمد بن عايد العنزي
1/ 4/ 1437هـ






التوقيع :
أهل الحديث هم اهل النبي وإن .......لم يصحبوا نفسه أنفاسه صحبوا
سلامي على أهل الحديث فإنني ....نشأت على حب الأحاديث من مهد
أهلا وسهلا بالذين أحبهم .... وأجلهم في الله ذي الآلاء .
أهلا بقوم صالحين ذوي تقى .... غر الوجوه وزين كل ملاء
يا طالبي علم النبي محمد ... ما أنتم وسواكمُ بسواء.


قال الإمام الشافعي رحمه الله :-
( عليكم بأصحاب الحديث فإنهم أكثر الناس صوابا )
السير 10/ 70

*****

منتدى العلوم الشرعية
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد لملجم على القنوبي المجرم
»» الرد الهادئ على المخالف الإباضي . ( شبهات وردود )
»» الرد القوي على الخليلي الغوي
»» لماذا يصعب على الإباضية فهم هذا الكلام ؟
»» حديث منكر : إن الله عز وجل لما قضى خلقه استلقى
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:08 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "