علي آل محسن " والراجح عندي جهالة بلال بن رباح " ... !!!

[طرابلسي سني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرقي     أول مشاركة لي في هذا المنتدى الأشكال غريب، فما معنى الجهالة في كلام الشيخ، هل هي جهالة شخصية أم جهالة روائية؟ ؟ الواضح من أحالته إلى معجم رجال الحديث أن الجهالة روائية لا شخصية. فهل يضر أحد الصحابة أن يكون أحدهم غير نقي الرواية سواء لكونه كثير النسيان أو غيره؟

الجهالة هنا يا حبيب قلبي هي جهالة حاله أولا, فلا يعرف إن كان من الصحابة الذين ارتدوا عن الإسلام بحسب مذهبكم و من هنا نقول أن عدالته لم تثبت عند الشيعة, ثانيا فلم تصدر أي رواية في قدحه أو مدحه عندكم فيعتبر حاله مجهولا من دون أي توثيق.


بالنسبة لقولك أن أحد الصحابة كثير النسيان فعليك أن تأتي بدليل من الكتب الرجالية مع سند صحيح أن فلان كان يروي و كان كثير النسيان.

[أبو خليل الحساوي]

عجيب

هل هذا يعني ان بلال رضي الله عنه محتمل انه مرتد؟؟؟؟

يعني مؤذن الرسول كان منافق؟

بالله ايش هذي العقائد القبيحة

[تقي الدين السني]

بارك الله فيكم ونفع بكم يا أحبة وجزاكم عني كل خير .

[خدام الإسلام]

اقتباس: متى كان الضعيف أفضل من المجهول، هل هذا كلام علمي. ثم قلنا أن السيد قد أشار إلى جهله من ناحية الرواية، ولم يشر إلى جهله من ناحية حاله، فأين منه هذا الكلام، وأين الطعن في دينه؟ هل يلزم الطعن في وثاقة الرجل أن تطعن في دينه؟

نعم لإن المجهول مجهول فلا يعتد به لا في متابعه له ولا متابعه به

ولكن الضعيف بدرجه معينه يعتد به في المتابعات له أو به

أما قولك في وصف حاله فقط في الرواية فهو أبعد ما يكون عن العلميه

جهالة العين هي الأسم

وجهالة الحال هي الحالين الدين والرواية

فهل فهمت ؟

اقتباس: القاعدة تقول بأن كل من لم يوثق في تحمله للرواية فهو مجهول إن لم يذكر في كتب الحديث، أو مهمل أن ذكر في كتب الحديث، فما هو رأيك؟

عجيب وهل لكم في أساس الإمامه حديث يخلو مما ذكرت ؟ ؟ ؟

وهل لكم في كفر الصحابة سند يخلو مما ذكرت

وهل لكم في أسس عقائدكم دليل يخلو مما ذكرت ؟

أم المسألة أنتقائيه ؟

لنرى أيها الرافضي المدافع عن آل محسن ماذا ستفعل بما أنك ألتزمت بالعلمية

ورد بلال بن رباح في كتب قومك بما ذكروه عن أئمتكم

قال الإمام الباقر أو الإمام الصادق(عليهما السلام): «إنّ بلالاً كان عبداً صالحاً» من لا يحضره الفقيه 1/284، ح872.

قال الإمام الصادق(عليه السلام): «رحم الله بلالاً؛ فإنّه كان يُحبّنا أهل البيت» الاختصاص: 73.

قال الشيخ عبد الله المامقاني: «بل الوجه استفادة توثيقه ممّا ذكر، سيّما من امتناعه من بيعة أبي بكر الذي هو أقوى دليل، وأعدل شاهد على رسوخ ملكته، وقوّة ديانته، وفضل عدالته، فالحقّ عندي أنّ حديثه من الصحاح دون الحسان، والله المستعان» تنقيح المقال 13/91.

قال الشيخ محيي الدين المامقاني: «لابدّ من الحكم بوثاقة المترجم وجلالته بناءً على التوثيق بالقرائن، وإن لم يصرّح الأصحاب بوثاقته كما هو اختيار جمع من المحقّقين، حيث إنّ من يوم إسلامه إلى يوم وفاته لم يعثر المنقّب على ناحية واحدة توحي بضعفه، أو يؤاخذ بها عليها، بل حياته طافحة بما يوجب تقديسه وتعظيمه، وتفانيه في سبيل عقيدته، ثمّ ملازمته لنبيّه العظيم(صلّى الله عليه وآله) في جميع غزواته، وولائه لأهل بيت الرسالة عليهم أفضل الصلاة والسلام، وعدم بيعته لمنتخب سقيفة بني ساعدة، بالإضافة إلى تصريح الإمام الصادق(عليه السلام) وشهادته بأنّه كان عبداً صالحاً تجعله في قمّة الوثاقة، فالمترجم إن لم يكن فوق مرتبة الوثاقة، فهو ثقة بلا ريب، والرواية من جهته صحيحة بلا شك»المصدر السابق.


مؤذّن رسول الله(صلى الله عليه وآله)

كان(رضي الله عنه) مؤذّن رسول الله(صلى الله عليه وآله)، ولمّا تُوّفي(صلى الله عليه وآله) امتنع بلال من الأذان وقال: «لا أُؤذن لأحد بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وإنّ فاطمة(عليها السلام) قالت ذات يوم: إنّي أشتهي أن أسمع صوت مؤذّن أبي(عليه السلام) بالأذان، فبلغ ذلك بلالاً فأخذ في الأذان، فلمّا قال: الله أكبر، الله أكبر، ذكرت أباها(عليه السلام) وأيّامه فلم تتمالك من البكاء، فلمّا بلغ إلى قوله: أشهد أنّ محمّداً رسول الله، شهقت فاطمة(عليها السلام) شهقة وسقطت لوجهها وغشي عليها.

فقال الناس لبلال: أمسك يا بلال، فقد فارقت ابنة رسول الله(صلى الله عليه وآله) الدنيا، وظنّوا أنّها قد ماتت، فقطع أذانه ولم يتمّه، فأفاقت فاطمة(عليها السلام) وسألته أن يتمّ الأذان فلم يفعل، وقال لها: يا سيّدة النسوان إنّي أخشى عليك ممّا تنزلينه بنفسك إذا سمعت صوتي بالأذان فأعفته عن ذلك» من لا يحضره الفقيه 1/298، ح907.

روى العلاّمة المجلسي عن كتاب تنبيه الخاطر: «بينما النبيّ(صلى الله عليه وآله) والناس في المسجد ينتظرون بلالاً أن يأتي فيؤذّن إذ أتى بعد زمان، فقال له النبيّ(صلى الله عليه وآله): ما حبسك يا بلال؟

فقال: إنّي اجتزت بفاطمة(عليها السلام) وهي تطحن، واضعة ابنها الحسن عند الرحى وهي تبكي، فقلت لها: أيّما أحبّ إليك إن شئت كفيتك ابنك، وإن شئت كفيتك الرحى؟ فقالت: أنا أرفق بابني، فأخذت الرحى فطحنت فذاك الذي حبسني، فقال النبيّ(صلى الله عليه وآله): رحمتها رحمك الله» بحار الأنوار 43/76،ح63.


فمؤذن رسول الله لا تلتفون لما في كتبكم وتجهلونه وتكذب أنه لم يذكر في المجامع الحديثيه !!!!!!!!

أما زرارة الضراط والملعون على لسان من تدعون عصمتهم

فتوثقونه وتنافقون وتقولون أن لعنه كان تقيه !ّّّّّّّّّّّّّّّّ


عجبي لدين الرافضه الأنتقائي

وعلى كل حال ألجمناك في دفاعك وأتينا لك بما يكشف كذبكم وتناقضكم وكرهكم للصحابه

اقتباس: كلام غريب جدا وأين الدليل عليه؟ أين الدليل على أن الصحابي لا يمكن أن يخطأ في أي حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. هل من يروي الأحاديث وينسى أو يخطأ يكون ليس ورعا؟ ؟

قد رد عليك الأخوة ولكن بما أنه لم يثبت لدينا عصمة أحد من الصحابة وال البيت من الأقارب منهم

فما هو دليل أنهم لم يخطئوا !!!!!!!

هل ترى هذا السؤال مناسب للطرح في حقهم الصحابه جميعا بالال ؟ ؟

طبعا لا

فعليه لا يعرف الخطأ إلى بالمتابعات فإن قال أحد الصحابه قول وخالفه غيره فيرجع للدليل على القولين

ومن هنا يكتشف الخطأ

أو أن يكون لأحد الصحابه قول وثم يعود عنه بعد أن يتبين له الصواب

وأما الرواية عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فالخطأ من الصحابه فيها شبه معدوم

لإن الصحابة بمجموعهم معصومين في التبليغ عن النبي صلى الله عليه وأله وسلم

والخطأ غالبا ً يأتي ممن بعدهم في السند

وعليه نعود لسؤالك

أثبت بالدليل خطأ أحد الصحابة في حديث أو أنه كثير النسيان لنناقش فيه

اقتباس: أين الدليل؟ مثال مشهور جدا: أبو حنيفة أمام الفقه كان ضعيفا في الحديث. فهل يعني ذلك أنه لم يكن يتورع عندما ينقل الحديث؟ ؟ ؟ وإن أردنا أن نذكر الكثيرين من الضعاف في الحديث، الثقات في القراءة مثلا، فلا مانع، فهل يعني ذلك أنهم عند نقل الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يتورعوا!!!

خلط غريب

أبو حنيفة ليس صجابي هذا أولا ً ولم يثبت بعد الصحابة تعديل مطلق كما ثبت للصحابه هذا ثانيا ً

ثالثا ً ضعف أبو حنيفة في رواية الحديث بالمعنى لما أكثر من ذلك عند الحفاظ ضعفوه وهذا طبيعي وحاصل ووارد ولكن الضعيف لم يكن بسبب كذب

ففرق بين من ضعفوه لكذبه ومن ضعفوه لكثرت خطأه أو مخالفته لمتون الحفاظ

رابعا ً لا يقاس تابعي بصحابي أبدا ً

خامسا ً طبيعي أن يكون أحدهم قوي في الفقه أو القراءة ضعيف في الحديث أما لخلط الأسانيد أو الرواية بالمعنى دون ضبط الألفاظ وهذه مدقق عليها عند العلماء في الحديث

والصحابة كما ورد سابقا ً عدول في الرواية بلا أستثناء

فالأكثار من الخطأ في المتن أو السند يسقط والتوثيق في الحديث

فعليه إن كان لديك دليل على كثرت خطأ أحد الصحابة في متن حديث فهات

فأنت من أدعيت وعلى المدعي البينه

فنحن نعمل معهم على الأصل وهو عدالتهم جميعا ً في التبيلغ عن النبي صلى الله عليه وأله وسلم

وأما أنتم فتعدلون من تم لعنه بسند صحيح عن المعصوم وتعللون ذلك بالتقية

وتجهلون من ذكرهم الله سبحانه وتعالى بمجموعهم في القرآن

فهل ترى الفارق في الأدلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دليلنا كلام رب العالمين

ودليلكم كلام الشيطان الرجيم

[تقي الدين السني]

لله درك أخي الحبيب ونفع الله بك وبعلمك ورزقك العلم الوافر .

[طرابلسي سني]

أنتم يا شيعة لا تنصفون أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله و صحبه, بل تتهمونهم من دون أي دليل و عندما يصح عندكم أن الأئمة لعنوا أحد رواتكم الإمامية فتنكرون ذلك و تخترعون لهم ألف عذر!

[تقي الدين السني]

صدقت والله أخي الحبيب طرابلسي سني ...

[سيف سيوف]

أكيد لابد أن يجهل بحاله

لأنه لن يعرف بحال الناس من تعمد أن يجهله ويتجاهله ...



.................


بارك الله فيك أخي تقي الدين

[تقي الدين السني]

وفيك بارك الرحمن اخي الحبيب

[سلماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرقي     لأنه أشار إلى المعجم ومن المعروف أن المعجم موضوع للكلام حول ضبط الرواة وتحملهم للحديث وليس للكلام عن حالهم.

تكلم الخوئي في معجمه عن الكثير من أحول الرواة وحكم عليهم و ضعف الروايات بسببهم

1- (بكار مجهول فلا اعتماد على الرواية) ج8
2- (الرواية أيضا ضعيفة لجهالة أبي أحمد الرازي) ج1
3- (الرواية أيضا ضعيفة بجهالة الحسن و أبي يحيى و إبراهيم المؤمن) ج8
4- (لكن الرواية ضعيفة لجهالة الراوي) ج11
5- (ضعيف بجهالة محمد بن عياش بن عيسى أبي جعفر) ج4
6- ( ضعيفة لا يمكن الاعتماد عليها فإن عبد الله الكوفي مجهول) ج1
7- (ضعيفة السند بجهالة عدة من رواتها) ج8
الــــــــــــــــخ

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرقي     الأشكال غريب، فما معنى الجهالة في كلام الشيخ، هل هي جهالة شخصية أم جهالة روائية؟ ؟ الواضح من أحالته إلى معجم رجال الحديث أن الجهالة روائية لا شخصية. فهل يضر أحد الصحابة أن يكون أحدهم غير نقي الرواية سواء لكونه كثير النسيان أو غيره؟

(( بلال المؤذن:
الجواب: الظاهر عدم ولائه لأمير المؤمنين وسيدة النساء عليهما السلام، ولم يكن مأموناً على وقت أذان صلاة الصبح في عهد النبي (ص) حيث نصب النبي (ص) عبد الله بن مكتوم لوثاقته وامانته وولائه للنبي وآله الطيبين الطاهرين (ع) مع كونه ضريراً.... وقد ذكر الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه تعقيباً على خبر الأذان الآتي:" إن إبن أم مكتوم كان يؤذن بالليل، فإذا سمعتم أذانه فكلوا واشربوا.." فغيرت العامة هذا الحديث عن جهته وقالوا إنه (ع) :إن بلالاً يؤذن بالليل فإذا سمعتم أذانه فكلوا واشربوا حتى تسمعوا اذان إبن أم مكتوم..".إنتهى.
فــهــــذا يعني أن بلالاً مرضيٌّ عنه عند المخالفين ....وثمة خبر من طرقنا يمدحه وهو موافق للمخالفين المادحين له بكثرة، لذا في نفسنا منه شيء وبالتالي لا نمدحه بسبب عدم نصرته لسيدة النساء مع أنه كان في المدينة يوم الإعتداء على سيدة النساء عليها السلام..!)).


موقع العترة الطاهرة - العقائد - التراجم لــــــ سماحة المرجع الديني الكبير آية الله المحقق الشيخ محمد جميل العاملي

__________________

أدعياء رجال الدين - موقع مرسى الولاية 31/ 7 / 2014

العنوان : ما هي منزلة بلال بن رباح عندكم ؟

التعليق : يقول شيخنا الكبير سماحة آية الله الشيخ محمد جميل حمود -:

((هروبه إلى الشام . مضافاً إلى أنه كان موجود لمّا أقتحموا دار الزهراء (ع) في اليوم الذي دفن فيه الرسول (ص) ؛ فبلال من جملة أفراد الأمة التي أرتدت عن دينها بعدم نصرة إمامها و وليها ؛ ويشهد على ذلك الحديث المشهور : (إرتد الناس بعد الرسول (ص) غير أربعة).