بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ.
لَكَ الحَمْدُ يَا رَبِّيْ هَدَيْتَ إِلَى العُلَا،وَأَزْكَى صَلَاةٍ لِلرَّسُوْلِ وَمَنْ تَلَا.
وَبَعْدُ فَخُذْ نَظْمِيْ رِوَايَةَ شُعْبَةٍ،كَمَا جَاءَ فِي حِرْزِ الأَمَانِيْ مُسَهَّلَا.
فَإِنْ يَخْتَلِفْ مَعْ حَفْصِنَا ضَابِطاً أَبُحْ،وَإِنْ يَتَّفِقْ أَتْرُكْ لِكَيْ لَا يُطَّوَلَا.
وَتَاءَ خِطَابٍ ضِدَّ يَا الغَيْبِ فَاجْعَلَنْ،وَتَأْنِيْثَهُ ضِدّاً لِتَذْكِيْرٍ اقْبِلَا.
أَوِ اعْكِسْ وَآخِ النُّوْنَ لِليَاءِ مُعْلِناً، وَقَد] أَكْتَفِيْ بِاللَّفْظِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلَا.
كَذَا الرَّفْعَ ضِدَّ النَّصْبِ فَاجْعَلْ وَخَفْضَهُ،أَيِ الجَرَّ ضِدَّ النَّصْبِ وَاعْكِسْهُ فَاضِلَا.
فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللَّهُ حَسْبِيْ فَوَفِّقَنْ،وَيَسِّرْ لِيَ الأَمْرَ العَسِيْرَ تَقَبَّلَا.
بَابُ هَاءِ الكِنَايَةِ.
وَفِي هَا [1]يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ،وَهَا نُؤْتِهِ الإِسْكَانُ عَنْهُ تَعَمَّلَا. وَيَتَّقْهِ أَسْكِنْ عَنْهُ فِي هَائِهِ وَقَا،فَهُ اكْسِرْ وَهَا فِيْهِۦ بِقَصْرٍ تَمَهَّلَا.
بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ وَالهَمْزِ المُفْرَدِ.
وَتَحْقِيْقُ أُخْرَى الهَمْزَتَيْنِ بِفُصِّلَتْ،أَأَنْ كَانَ فِي أَنْ كَانَ فِي القَلَمِ انْقُلَا.
بِطه[2]وَفِي الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا كَذَا،لَهُ اسْأَلْ بِآمَنْتُمْ وَخُذْهُ لِتَجْمُلَا. وَفِي العَنْكَبُوْتِ اسْأَلْ لَدَى إِنَّكُمْ تَفُزْ،كَذَلِكَ فِي الأَعْرَافِ إِنَّكُمُ اسْأَلَا.
أَإِنَّ لَنَا أَجرًْا بِهَا قَرَأَ اسْأَلَنْ،بِإِنَّا[3]وَقَدْ جَاءَتْ لَدَى المُزْنِ [4] رَتِّلَا. فِي الُاخْرَى [5] بِكُلٍّ أَبْدِلَنْ هَمْزَ لُؤْلُؤًا،فِي الَاوَّلِ[6] وَاواً مِثْلُ مُؤْصَدَةٌ كِلَا. وَتُرْجِيْ بِهَمْزِ اليَاءِ وَالضَّمُّ جَا بِهِ،لَهُ مُرْجَؤُوْنَ اقْرَأْ بِمُرْجَوْنَ حَصِّلَا.
بَابُ الإِدْغَامِ.
وَنُوْنَ بِإِدْغَامٍ كَيَاسِيْنَ فِي اتَّخَذْ،تَ قُلْ ذَالَهُ أَدْغِمْ مَعَ التَّاءِ أَسْجِلَا.
بَابُ الفَتْحِ وَالإِمَالَةِ. [7]
سُوًى وَسُدًى فِي الوَقْفِ أَضْجِعْهُمَا لَهُ،وَأَعْمَى فِي الِاسْرَا أَضْجِعَنَّ لَهُ كِلَا.
رَمَى مَيِّلَنْ أَيْضاً وَفِي رَانَ مَيِّلَنْ ،وَأَدْرَا وَهَارٍ مَيِّلَنَّ لَهُ وَلَا.
وَفِي رَاءِ مَجۡرٜىٰهَا رَوَى الفَتْحَمِيْمُهَا،بِضَمٍّ نَأَى الإِسْرَا لَدَى الهَمْزِ مَيِّلَا.
وَحَرْفَيْ رَأَى مِنْ قَبْلِ حَرْكَةٍ اضْجِعَنْ،وَقَبْلَ السُّكُوْنِ الرَّا أَمِلْ وَاقِفاً كِلَا.
وَإِضْجَاعَ رَا كُلِّ الفَوَاتِحِ فَاحْفَظَنْ،بِمَرْيَمَ هَا يَا ثُمَّ هَا تَحْتُ مَيَّلَا.
وَقُلْ طَا بِإِضْجَاعٍ كَذَا مَيِّلَنَّ يَا،بِيَاسِيْنَ يُلْفَى [8] فَافْهَمَنْ ثُمَّ أَعْمِلَا. وَحَامِيْمَ أَضْجِعْ عَنْهُ فِي الحَاءِ لَامِعٌ،بِالِاتْقَانِ ثُمَّ الْجَأْ إِلَى اللَّهِ وَاسْأَلَا.
بَابُ يَاءَاتِ الإِضَافَةِ.
وَأُمِّيَ سَكِّنْ يَاءَهَا بَيْتِيَ اعْلَمَنْ،كَذَاكَ بِأَجْرِيْ فِي مَعِيْ كُلّاً انْجَلَى.
وَلِيْ جَا لَهُ أَيْضاً لَدَى الكَافِرُوْنَ خُذْ،وَلِيْ نَعْجَةٌ مَا كَانَ لِيْ قُلْ لَدَى كِلَا.
وَوَجْهِيَ أَيْضاً سَكِّنَنْ يَاءَهَا وَلِيْ،بِطه يَدِيْ أَسْكِنْ لَدَى اليَاءِ مُعْمِلَا.
لَدَى يَاءِ عَهْدِيْ فَافْتَحَنْ عَنْهُ جَوِّدَنْ،وَبَعْدِيْ بِفَتْحِ اليَاءِ فِي الصَّفِّ ذُلِّلَا.
لَدَى الزُّخْرُفِ اليَا فِي عِبَادِ فَأَثْبِتَنْ،كَذَا افْتَحْ وَسَكِّنْهَا لَدَى الوَقْفِ تَجْمُلَا.
بَابُ اليَاءَاتِ الزَّوَائِدِ.
بِآتَانِيَ النَّمْلِ احْذِفِ اليَاءَ وَاصِلاً،وَفِي الوَقْفِ أَيْضاً فَاحْذِفَنَّ تَكَمَّلَا.
بَابُ فَرْشِ الحُرُوْفِ، سُوْرَةُ البَقَرَةِ.
وَفِي هُزُوًا فَاهْمِزْ كَمَا كُفُوًا لَهُ،لَدَى الوَاوِ قُلْ عُرْبًا لَدَى عُرُبًا تَلَا.
وَفِي خُطُوَاتِ الطَّاءَ سَكَّنَ مُطْلَقاً،وَرَا جُرُفٍ سَكِّنْ وَكُنْ مُتَأَمِّلَا.
وَجُزْءًا وَجُزءٌ ضَمُّ الِاسْكَانِ قَدْ بَدَا،وَنُذْرًا كَذَا فَاضْمُمْ لَدَى السَّاكِنِ انْجَلَى.
وَنُكْرًا لَدَى الإِسْكَانِ ضُمَّ وَتَعْمَلُوْ،نَ بِالغَيْبِ فِي الثَّانِيْ تَدَبَّرْهُ وَاعْقِلَا.
لِجِبرِيْلَ فَتْحُ الجِيْمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا،وَعَى هَمْزَةً مَكْسُوْرَةً هَكَذَا انْقُلَا.
بِحَيْثُ أَتَى وَاليَاءَ يَحْذِفُ ظَاهِرٌ،وَعَنْهُ وَمِيْكَائِيْلَ قَدْ جَاءَ جَمَّلَا.
لَهُ الغَيْبُ جَا فِي أَمْ تَقُوْلُوْنَ وَاقْصُرَنْ،نَهَمْزَ رَؤُوْفٌ عَنْهُ كَيْفَ أَتَى وَلَا.
وَفِي البِرَّ بَعْدُ ارْفَعْ مُوَصٍّ كَذَا اقْرَأَنْ،بِمُوْصٍ بُيُوْتِ اكْسِرْ لَدَى البَاءِ مُسْجَلَا.
وَغَيْنَ الغُيُوْبِ اكْسِرْ وَعَيْنَ العُيُوْنِ حُزْ،بِكُلٍّ شُيُوْخاً شِيْنَهُ اكْسِرْ وَأَجْمِلَا.
وَفِي تُكْمِلُوا افْتَحْ كَافَهُ المِيْمَ شَدِّدَنْ،وَيَطْهُرْنَ فَافْتَحْ عَنْهُ فِي الطَّا مُثَقِّلَا.
كَمَا هَائِهِ وَالرَّفْعُ جَا فِي وَصِيَّةً،وَفِي قَدَرُهْ سَكِّنْ لَدَى دَالِهِ كِلَا.
وَيَبْسُطُ جَا بِالصَّادِ فِيْمَا هُنَا وَصَا،دَهُ انْقُلْ لَدَى الأَعْرَافِ فِي بَسْطَةً عُلَا.
وَعَنْهُ فَقُلْ بِالصَّادِ فِي أَمْ هُمُ المُسَي،طِرُوْنَ وَهَذَا الحَرْفُ فِي الطُّوْرِ أُنْزِلَا.
نِعِمَّا مَعاً فِي كَسْرَةِ العَيْنِ أَخْفِيَنْ، [9] وَسَكِّنْ وَنُوْنٌ فِي يُكَفِّرُ أُعْمِلَا.
وَفِي فَأْذَنُوا امْدُدْ هَمْزَهُ وَاكْسِرَنَّ ذَا،لَهُ حَقِّقَنْ يَا عَالِماً كَيْ تَوَصَّلَا.
سُوْرَةُ آلَ عِمْرَانَ.
وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ كَسْرَهُ غَيْرَ ذِيْ سُبُلْ،وَفِي المَيِّتِ اليَا خَفِّفَنْ كَيْفَ نُزِّلَا.
وَمَا لَمْ يَمُتْ شَدِّدْ لَدَى اليَاءِ لِلْمَلَا،وَضَعْتُ لَهُ أَيْضاً لَدَى وَضَعَتْ مَلَا.
وَفِي زَكَرِيَّا كُلّاً الهَمْزُ أَوَّلاً،بِنَصْبٍ وَنُوْنٌ فِي يُوَفِّيْهِمُ افْعَلَا.
وَيَبْغُوْنَ خَاطِبْ يُرْجَعُوْنَ فَخَاطِبَنْ، قَرَا حَجُّ خَاطِبْ يَفْعَلُوا خَاطِبَنْ وِلَا.
وَقَرْحٌ بِضَمِّ القَافِ وَالقَرْحُ فَانْصُرَنْ،وخَاطِبْ لَهُ مَا يَجْمَعُوْنَ مُسَلْسَلَا.
وَلَا تَكْتُمُوْنَ الغَيْبَ خُذْ فِيْهِ مُسْنَداً،وَمَا قَبْلَهُ بِالغَيْبِ أَجْرِ لَهُ حَلَا.
سُوْرَةُ النِّسَاءِ.
سَيَصْلَوْنَ ضُمَّ اليَاءَ يُوْصَى بِهَا فَخُذْ، بِيُوْصِيْ بِهَا افْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَلَا.
كَجَمْعٍ أُحِلَّ افْتَحْ لَدَى الهَمْزِ وَافْتَحَنْ،لَدَى الحَا وَفِي أُحْصِنَّ أَحْصَنَّ أَقْبِلَا.
يَكُنْ بَيْنَكُمْ يَا يَدْخُلُوْنَ بِضَمَّةٍ،وَفِي الخَاءِ فَتْحٌ مِثْلُمَا غَافِرٍ كِلَا.
وَفِي مَرْيَمٍ أَيْضاً كَذَا عَنْهُ قَدْ أَتَى،تَلَا سَوْفَ يُؤْتِيْهِمْ بِنُوْنٍ فَعَوِّلَا.
سُوْرَةُ المَائِدَةِ.
مَعاً عَنْهُ قُلْ شَنْآنُ فِي شَنَآنُ صِفْ،وَأَرْجُلَكُمْ بِالخَفْضِ لِلْعَطْفِ أَعْمِلَا.
رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَتَحْتِهَا، [10] وَعَقَّدتُمُ التَّخْفِيْفُ فِي القَافِ أَقْبَلَا. وَتَاءَ اسْتَحَقَّ اضْمُمْ وَمَا بَعْدَهَا اكْسِرَنْ،وَفِي الأَوْلَيَانِ الأَوَّلِيْنَ تَنَقَّلَا.
سُوْرَةُ الأَنْعَامِ وَالأَعْرَافِ.
وَيُصْرَفْ بِفَتْحِ اليَاءِ والرَّاءَ فَاكْسِرَنْ،وَفِتْنَتُهُمْ لِلرَّفْعِ فَانْصِبْ مُحَلَّلَا.
نُكَذِّبَ فَارْفَعْ وَارْفَعَنْ وَنَكُوْنَ تَعْ،قِلُوْنَ هُنَا غَيِّبْ كَالَاعْرَافِ [11] تَفْضُلَا. وَقَبْلَ سَبِيْلُ المُجْرِمِيْنَ فَذَكِّرَنْ،مَعاً خُفْيَةً فَاكْسِرْ لَهُ الضَّمَّ جَمِّلَا.
لِتُنْذِرَ غَيْبٌ وَارْفَعَنْ بَيْنَكُمْ جَلَتْ،وَبِالخُلْفِ كَسْرُ الهَمْزِ فِي أَنَّهَا عَلَا.
مُنَزَّلٌ الإِسْكَانُ فِي النُّوْنِ خَفِّفَنْ،لَدَى الزَّايِ حَبِّرْ عَنْهُ حُرِّمَ نَاقِلَا.
وَرَا حَرَجًا بِالكَسْرِ يَصَّاعَدُ اقْرَؤُوا،بِيَحْشُرُ نُوْنٌ قُلْ كَمَا يُوْنُسٍ تَلَا.
بِثَانٍ وَقُلْ أَيْضاً لَدَى سَبَأٍ بَدَا،يَقُوْلُ بِهَا أَيْضاً بِنُوْنٍ تَجَمَّلَا.
وَجَا يَحْشُرُ الفُرْقَانِ بِالنُّوْنِ سَاطِعٌ،مَكَانَتِ مَدَّ النُّوْنَ لِلْجَمْعِ أُسْجِلَا.
وَإِنْ يَكُنَ انِّثْ ثُمَّ ذَالَ تَذَكَّرُوْ،نَ ثَقِّلْ بِكُلٍّ تَعْلَمُوْنَ تُسُبِّلَا.
بِثَالِثِهِ بِالغَيْبِ يُغْشِيْ لَهُ افْتَحُوا،لَدَى الغَيْنِ وَالتَّشْدِيْدُ فِي شِيْنِهَا كِلَا.
بِتَلْقَفُ فِي الكُلِّ افْتَحِ اللَّامَ قَافُهَا،مُشَدَّدَةٌ رَا يَعْرِشُوْنَ اضْمُمَنْ كِلَا.
وَمِيْمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ بِطه كَمَا هُنَا،بِمَعْذِرَةً رَفْعٌ وَقُلْ بَيْئَسٍ بَلَا.
بَئِيْسٍ كَحَفْصٍ [12]يُمْسِكُوْنَ فَأَحْسِنُوا،وَعَنْهُ لَهُ شِرْكًا كَذَا قَدْ تَنَزَّلَا.
سُوْرَةُ الأَنْفَالِ. وَمُوْهِنُ بِالتَّنْوِيْنِ كَيْدِ بنَصْبِهِ،وَبَعْدُ وَإِنَّ اللَّهَ مَنْ حَيِيَ انْهَلَا.
كَذَلِكَ خَاطِبْ يَحْسَبَنَّ مُعَظِّماً،وَلِلسَّلْمِ كَسْرُ السِّيْنِ قُلْ مَعاً اعْتَلَى.
وَمِنْ سُوْرَةِ التَّوْبَةِ إِلَى سُوْرَةِ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
عَشِيْرَتُكُمْ فَاْجْمَعْ يُضَلُّ بِيَائِهِ،أَتَى الفَتْحُ وَاكْسِرْ ضَادَهُ يَا أَخَا العُلَا.
صَلَاتَكَ فَاجْمَعْ فِيْهِ مَعْ هُوْدَ هَاهُنَا،بِكَسْرٍ لَدَى التَّا أَنْ تُقَطَّعَ جُمِّلَا.
يَزِيْغُ بِتَأْنِيْثٍ يُفَصِّلُ جَا بِنُوْ،نٍ ارْفَعْ مَتَاعَ اعْرِفْ لِكَيْ مَا تُظَلَّلَا.
وَعَنْهُ يِهِدِّيْ فِي وَيَجْعَلُ نُوْنُهُ،نُنَجِّ لَدَى نُنْجِ اعْلَمَنْ عَنْهُ وَاحْمِلَا.
وَمِنْ كُلٍّ التَّنْوِيْنَ كَالمُؤْمِنُوْنَ فَاحْ،ذِفُوا عُمِّيَتْ فَافْتَحْ لَهُ العَيْنَ وَالْوِلَا.
فَخَفِّفْ وَفِي الفُرْقَانِ مَعْ هَاهُنَا ثَمُو،دَ نَوِّنْ كَذَا فِي العَنْكَبُوْتِ مُوَصَّلَا.
وَيَعْقُوْبَ فَارْفَعْ عَنْهُ فِي سُعِدُوا فَقُلْ،لَدَى ضَمَّةِ السِّيْنِ افْتَحَنَّ مُكَمَّلَا.
وَعَنْهُ وَإِنْ كُلًّا فَخُذْ مُوْقِناً بِهِ،وَيَا يُرْجَعُ افْتَحْ جِيْمَهَا اكْسِرْ لِتُشْمَلَا.
وَغَيَّبَ عَمَّا تَعْمَلُوْنَ هُنَا وَآ،خِرَ النَّمْلِ جَا بِالغَيْبِ لَا تَكُ غَافِلَا.
سُوْرَةُ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
وَفِيْ يَا بُنَيَّ اكْسِرْ لَهُ حَيْثُمَا أَتَى،وَعَنْهُ فَقُلْ دَأْبًا لَدَى دَأَبًا بِلَا.
وَفِي حَافِظًا حِفْظًا لَهُ طَبِّقَنْ وَفِي،لِفِتْيَانِهِ فَانْقُلْ لِفِتْيَتِهِ تَلَا.
وَنُوْحِيْ بِيَاءٍ ثُمَّ فَتْحٍ بِحَائِهِ،وَذَا مَعْ إِلَيْهِمْ مَعْ إِلَيْهِ كَذَا اقْبَلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الرَّعْدِ إِلَى سُوْرَةِ النَّحْلِ.
وَزَرْعٌ نَخِيْلٌ ثُمَّ ثِنْتَانِ قَدْ أَتَى،لَدَى رَفْعِهَا خَفْضٌ لَدَيْهِ تَعَقَّلَا.
وَهَلْ تَسْتَوِيْ ذَكِّرْ لَهُ ثُمَّ يُوْقِدُوْ،نَ خَاطِبْ كَذَا وَانْطِقْ تُنَزَّلُ قَدْ جَلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ جَا قَدَرْنَا لَهُ بِهَا،وَعَنْهُ قَدَرْنَاهَا لَدَى النَّمْلِ كُمِّلَا.
سُوْرَةُ النَّحْلِ وَالإِسْرَاءِ وَالكَهْفِ.
وَفِي وَالنُّجُوْمُ الرَّفْعَ فَانْصِبْ وَبَعْدَهُ،بِكَسْرٍ وَقُلْ بِالنُّوْنِ يُنْبِتُ تَنْبُلَا.
وَفِي نُوْنِ نُسْقِيْكُمْ مَعاً فَافْتَحَنْ وَيَجْ،حَدُوْنَ فَخَاطِبْ عَنْهُ جَا أُفِّ مُرْسَلَا.
وَفِي لِيَسُوءُوا فَاقْصُرِ الهَمْزَ وَافْتَحَنْ،بِحَرْفَيْهِ بِالقُسْطَاسِ رَتِّلْ لَهُ وَلَا.
يَقُوْلُوْنَ فِي الأُوْلَى فَخَاطِبْ وَذَكِّرَنْ،تُسَبِّحُ سَكِّنْ جِيْمَ رَجْلِكَ وَاكْمُلَا.
خِلَافَكَ فَافْتَحْ خَاءَهُ اللَّامَ سَكِّنَنْ،مَعَ القَصْرِ مَنْ رَاقٍ بِالِادْرَاجِ مُوْصِلَا.
كَمَرْقَدِنَا بَلْ رَانَ فِي عِوَجًا كَذَا،وَفِي مِنْ لَدُنْهُ اسْكِنْ لَدَى الضَّمِّ نُزِّلَا.
مُشِمّاً كَذَا اكْسِرْ نُوْنَهُ ثُمَّ هَاءَهُ،بِوَرْقِكُمُ الرَّا سَكِّنَنَّ تُقُبِّلَا.
لِمَهْلِكِهِمْ حَقِّقْ لِمَهْلَكِهِمْ سَمَا،وَفِي مَهْلِكَ النَّمْلِ اقْرَأَنْ مَهْلَكَ اعْتَلَى.
وَهَا لَفْظِ أَنْسَانِيْهُ بِالكَسْرِ عَنْهُ خُذْ،وَعَنْهُ عَلَيْهِ اللَّهَ فِي الفَتْحِ وُصِّلَا.
وَعَنْهُ لَدُنِّيْ خَفِّفَنْ نُوْنَهَا وَضَمْ،مَةَ الدَّالِ سَكِّنْ ثُمَّ أَشْمِمْهُ قَابِلَا.
وَحَا حَمِئَهْ فَامْدُدْ وَيَا بَعْدَ مِيْمِهِ،بِلَفْظِ جَزَاءً قُلْ جَزَاءُ كَذَا جَلَا.
وَفِي السِّيْنِ فِي السَّدَّيْنِ سَدًّا ثَلَاثَةٌ،فَضُمَّ لَهُ الصُّدْفَيْنِ يَا صَاحِ حَوْقِلَا.
لَدَى لَفْظِ آتُوْنِيْ فَصِلْ هَمْزَهَا مَعاً،كَمَا أَدْخِلُوا وَالخَاءَ ضُمَّ تُعَدَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ مَرْيَمَ إِلَى سُوْرَةِ الحَجِّ.
اَلَاوَّلَ فَاضْمُمْ فِي جِثِيًّا مَعاً كَمَا،عِتِيًّا صِلِيًّا وَاتْلُ نِسْيًا تَوَسَّلَا.
وَمِتُّمْ وَمِتْنَا مِتُّ فَاضْمُمْ لِكَسْرِهَا،وَجَاءَ لَهُ مَنْ تَحْتَهَا وَافْتَحَنْ وِلَا.
بِتَاءِ تُسَاقِطْ وَاشْدُدْ السِّيْنَ قَافَهُ،بِفَتْحٍ رَوَى خُذْ يَنْفَطِرْنَ تُبَجَّلَا.
هُنَا مِثْلُهَا الشُّوْرَى فَيُسْحِتَكُمْ بِيَا،ئِهِ الفَتْحُ وَافْتَحْ حَاءَهُ وَتَذَلَّلَا.
وَبَعْدُ بِإِنْ ثَقِّلْ لَدَى النُّوْنِ فَاتِحاً،حَمَلْنَا بِحُمِّلْنَا فَكُنْ مُتَعَمِّلَا.
وَأَنَّكَ لَا فَاكْسِرْ لَدَى الهَمْزِ وَاضْمُمَنْ،لَدَى تَاءِ تَرْضَى تَأْتِهِمْ ذَكِّرَنْ عَلَا.
وَفِي قَالَ الُاوْلَى [13] قُلْ كَآخِرِهَا اعْتَمِدْ،وَفِي الزُّخْرُفِ انْقُلْ عَنْهُ قُلْ أَوَ لَوْ فَلَا. لِتُحْصِنَكُمْ قَدْ جَاءَ نُوْنٌ بِتَائِهِ،وَعَنْهُ فَقُلْ نُجِّيْ بِنُنْجِيْ تَقَبَّلَا.
وَفِي وَحَرَامٌ حَاءَهَا اكْسِرْ وَرَاءَهَا،مَعَ القَصْرِ سَكِّنْ ثُمَّ لِلْكُتُبِ انْقُلَا.
بِالِافْرَادِ كَالتَّحْرِيْمِ بَيِّنَتٍ حَلَتْ،لَدَى فَاطِرٍ بِالجَمْعِ دُوْنَكَ تَأْصُلَا.
وَفِي ثَمَرَاتٍ وَحِّدَنَّ وَقَدْ أَتَتْ،لَدَى فُصِّلَتْ فَاعْقِلْ وَكُنْ مُتَوَكِّلَا.
سُوْرَةُ الحَجِّ وَالمُؤْمِنُوْنَ.
لَهُ اقْرَأْ وَجَوِّدْ وَلْيُوَفُّوا نُذُوْرَهُمْ،بِهَا فِي سَوَاءً رَفْعُهُ فَتَمَثَّلَا.
وَتَحْتَ الدُّخَانِ ارْفَعْ وَفِي تَا يُقَاتَلُو،نَ فَاكْسِرْ بِذِيْ يَدْعُوْنَ خَاطِبْ تَفَأَّلَا.
كَلُقْمَانَ وَحِّدْ فِي عِظَامًا كَمَا العِظَا،مَ فِي مُنْزَلًا قُلْ مَنْزِلًا قَدْ تَنَاقَلَا.
وَعَالِمِ رَفْعُ الخَفْضِ عَنْهُ وَخَفْضُهُ، لَدَى الرَّفْعِ فِي رِجْزٍ أَلِيْمٌ مَعاً وِلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ النُّوْرِ إِلَى سُوْرَةِ القَصَصِ.
وَفِي الخَامِسَهْ فَارْفَعْ فِي الُاخْرَى تُحُمِّلَتْ،وَأَرْبَعُ لِلرَّفْعِ انْصِبَنْ فَتُنَبَّلَا.
وَقَدْ قَالَ دُرِّيْءٌ وَغَيْرِ لَهُ انْصِبُوا،يُسَبِّحُ فَافْتَحْ بَاءَهُ تُوْقَدُ اعْمَلَا.
كَمَا اسْتُخْلِفَ انْطِقْ عَنْهُ قُلْ وَلَيُبْدِلَنْ،نَهُمْ بَانَ جَمِّلْ فِيْهِ صَوْتَكَ قَدْ حَلَا.
وَرَفْعَ ثَلَاثُ انْصِبْ وَيَجْعَلْ لَكَ ارْفَعَنْ،لَدَى الجَزْمِ غَيِّبْ تَسْتَطِيْعُوْنَ نَوِّلَا.
وَوَحَّدَ ذُرِّيَّاتِنَا وَارْفَعَنْ كَذَا،بِجَزْمِ يُضَاعَفْ مَعْ وَيَخْلُدْ مُعَوِّلَا.
يُلَقَّوْنَ فَافْتَحْ ضَمَّةَ اليَاءِ سَكِّنَنْ،لَدَى اللَّامِ خَفِّفْ عَنْهُ فِي القَافِ فَيْصَلَا.
هُنَا كِسَفًا فِي السِّيْنِ أَسْكِنْ وَفِي سَبَأْ،وَقُلْ نَزَّلَ انْصِبْ رَفْعَ مَا بَعْدُ فِي كِلَا.
بِتُخْفُوْنَ غَيْبٌ تُعْلِنُوْنَ فَغَيِّبَنْ،أَتَوْهُ بِمَدِّ الهَمْزِ وَاضْمُمْ لَدَى الوِلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ القَصَصِ إِلَى سُوْرَةِ ص.
وَفِي الرَّهْبِ فَاضْمُمْ عَنْهُ فِي الرَّاءِ مُتْقِناً،وَخَا خَسَفَ اضْمُمْ سِيْنَهُ اكْسِرْ مُحَصَّلَا.
يَرَوا كَيْفَ خَاطِبْ فِي مَوَدَّةَ نَوِّنَنْ،وَبَيْنِكُمُ انْصِبْ عَنْهُ مُنْجُوْكَ كُلِّلَا.
وَقُلْ آيَتٌ مِنْ رَبِّهِ وَارْوِ تُرْجَعُوْ،نَ فِيمَا هُنَا بِالغَيْبِ كَالرُّوْمِ يُجْتَلَى.
وَعَنْهُ فَخُذْ لِلْعَالَمِيْنَ تَنَلْ وَفَتْ،حَةَ الضَّمِّ فِي ضُعْفٍ ثَلَاثٌ تَحَمَّلَا.
وَوَحِّدْ لَهُ آثَارِ ثُمَّ ارْفَعَنْ لَهُ،وَيَتَّخِذَ اقْرَأْ نِعْمَةً قَدْ تَهَلَّلَا.
لَدَى الوَصْلِ فَامْدُدْ فِي الظُّنُوْنَ وَفِي الرَّسُوْ،لَ ثُمَّ السَّبِيْلَ اذْكُرْ مَقَامَتَجَلَّلَا.
وَرَفْعٌ أَتَى فِي الرِّيْحَ مَسْكَنِهِمْ رَوَوا،بِجَمْعٍ يُجَازَى فِي نُجَازِيْ تَعَمَّلَا.
بِلَفْظِ الكَفُوْرَ الرَّفْعُ وَاوَ التَّنَاوُشُ اهْ،مِزَنَّ وَتَنْزِيْلَ ارْفَعَنَّ لَهُ اعْدِلَا.
وَخَفِّفْ فَعَزَّزْنَا لَدَى الزَّايِ ثُمَّ جَا،وَمَا عَمِلَتْ عَنْهُ الكَوَاكِبَ رُتِّلَا.
وَأَيْضاً أَتَى لَا يَسْمَعُوْنَ كَذَا جَرَى،كَذَلِكَ قُلْ اللَّهُ بَعْدُ ارْفَعَنْ كِلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ ص إِلَى سُوْرَةِ الحَدِيْدِ.
وَغَسَّاقٌ التَّخْفِيْفُ فِي سِيْنِهَا مَعاً،مَفَازَتِهِمْ بِالجَمْعِ يَظْهَرَ نَقَّلَا.
وَحَرْفَ الفَسَادَ ارْفَعْ فَأَطَّلِعَ ارْفَعُوا،وَرَا أَرِنَا اسْكِنْ يَفْعَلُوْنَ كَذَا تَلَا.
يُنَشَّأُ فَاقْرَأْ فِيْهِ يَنْشَأُ حَاذِقاً،وَفِي جَاءَنَا فَامْدُدْ لَدَى الهَمْزِ مُحْمِلَا.
بِأَسْوِرَةٌ فَافْتَحْ لَدَى السِّيْنِ وَامْدُدَنْ،وَفِي تَشْتَهِيْهِ انْقُلْ بِهِ تَشْتَهِيْ حُلَى.
وَيَغْلِيْ فَأَنِّثْ يُؤْمِنُوْنَ مُخَاطَبٌ،وَفِي نَتَقَبَّلْ يَاؤُهُ اضْمُمْ مُفَصِّلَا.
وَأَحْسَنَ فَارْفَعْ ثُمَّ بِاليَاءِ بَعْدَهُ،وَضُمَّ كَذَا قُلْ قَاتَلُوا قَدْ تَحَصَّلَا.
لَدَى قُتِلُوا إِسْرَارَهُمْ هَمْزَهَا اضْبِطَنْ،بِفَتْحٍ وَبِاليَا نَبْلُوَنَّكُمُ احْمِلَا.
وَنَعْلَمَ بِاليَا ثُمَّ مَا بَعْدَهُ كَذَا،بِيَاءٍ أَتَى أَيْضاً لَهُ قَدْ تَسَلْسَلَا.
نَقُوْلُ بِيَاءٍ مِثْلَمَا لَامَهَا ارْفَعَنْ،وَفِي المُنْشَآتُ الشِّيْنَ بِالكَسْرِ شَكِّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الحَدِيْدِ إِلَى آخِرِ القُرْآنِ المَجِيْدِ.
وَمَا نَزَّلَ الصَّادَيْنِ مِنْ بَعْدُ خَفِّفُوا،بِلَفْظِ انْشُزُوا كَسْرٌ لَدَى شِيْنِهِ كِلَا.
مُتِمُّ فَنَوِّنْ وَانْصِبَنْ نُوْرِهِ لَهُ،وَبَالِغُ نَوِّنْ وَانْصِبَنْ أَمْرِهِ وِلَا.
وَفِي تَعْمَلُوْنَ الغَيْبُ قَدْ جَاءَ فِي المُنَا،فِقُوْنَ نَصُوْحاً نُوْنَهَا اضْمُمْ فَتَجْمُلَا.
وَنَزَّاعَةً بِالرَّفْعِ فَارْوِ وَوَحِّدَنْ،شَهَادَاتِهِمْ نَصْبٍ لَدَى نُصُبٍ تَلَا.
وَفِي أَنَّ فَاكْسِرْ هَمْزَهُ مُثْبِتاً لَهُ،مَعَ الوَاوِ كُلّاً جَاءَ يُسْراً وَقَدْ عَلَا.
وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ،لِعَطْفٍ وَتَعْلِيْلٍ كَذَا وَجَّهُوا أُلَى.
وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ عَنْهُ تَحَمَّلُوا،وَوَالرُّجْزَ كَسْرَ الضَّمِّ عَنْهُ خُذُوا وَلَا.
وَفِي إِذْ لَدَى الذَّالِ افْتَحَنْ ثُمَّ مُدَّهَا،وَأَدْبَرَ فَاحْذِفْ هَمْزَهَا وَافْتَحِ الوِلَا.
وَيُمْنَى لَهُ أَنِّثْ سَلَاسِلَ نَوِّنَن،كَكِلْتَا قَوَارِيْرَ امْدُدَنَّ سَلَاسِلَا.
لَدَى الوَقْفِ مَعْ ثَانِيْ قَوَارِيْرَ قُلْ كَذَا،رَوَى سُنْدُسٍ خُضْرٍ وَبِالجَمْعِ أَعْمَلَا.
جِمَالَتٌ انْطِقْ عَنْهُ نَاخِرَةً عَلَتْ،وَقُلْ سُعِرَتْ جَا فَاكِهِيْنَ مُرَتَّلَا.
وَتَصْلَى بِضَمِّ التَّاءِ جَا عُمُدٍ وَذَا،لَدَى عَمَدٍ وَالحَمْدُ خَتْماً وَأَوَّلَا.
وَبَعْدُ صَلَاةُ اللَّهِ ثُمَّ سَلَامُهُ،عَلَى المُجْتَبَى المُخْتَارِ بِالنُّوْرِ أُرْسِلَا.
وَآلٍ وَأَصْحَابٍ كِرَامٍ وَإِنَّنِيْ، رَجَوْتُ إِلَهِيْ مِنْكَ عَفْواً مُؤَمِّلَا.
[1]أَيْ: وَفِي هَاءِ. حُذِفَتِ الهَمْزَةُ تَخْفِيْفاً.
[2]تُقْرَأُ: بِطه. هكذا: بِطَاهَا.
[3]أَيْ: إِنَّا لَمُغْرَمُوْنَ. فهو يقرأ بالاستفهام هكذا: أَإِنَّا لَمُغْرَمُوْنَ.
[4]المُرَادُ مِنْ: المُزْنِ. سُوْرَةُ الوَاقِعَةِ ؛ حيث وَرَدَتْ هذه اللَّفْظَةُ فِيْهَا فِي قَوْلِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ: أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوْهُ مِنَ المُزْنِ أَمْ نَحْنُ المُنْزِلُوْنَ.
[5]أي: جَاءَتْ لَفْظَةُ: إِنَّا. المُشَارُ إِلَيْهَا فِي النَّظْمِ فِي آخِرِ سُوْرَةِ الوَاقِعَةِ.
[6][6]تُقْرَأُ: فِي الَاوَّلِ. هكذا: فِ لَوَّلِ. وَالمَعْنَى: فِي الهَمْزِ الأَوَّلِ.
[7]قَالَ الإِمَامُ ابْنُ الجَزَرِيِّ رحمه الله في كِتَابِ النَّشْرِ: الإِمَالَةُ أَنْ تَنْحُوَ بِالفَتْحَةِ نَحْوَ الكَسْرَةِ، وَبِالأَلِفِ نَحْوَ اليَاءِ كَثِيْراً. وَهِيَ التي يقرأ بها شُعْبَةُ، وَتُسَمَّى أَيْضاً بِالإِضْجَاعِ، وَبِالإِمَالَةِ الخَالِصَةِ، وَكَيْفِيَّةُ الإِتْيَانِ بِهَا صَحِيْحَةً تَكُوْنُ مِنْ خِلَالِ التَّلَقِّيْ مِنْ أَفْوَاهِ الشُّيُوْخِ المُتْقِنِيْنَ.
[8]مَعْنَى: يُلْفَى. يُوْجَدُ.
[9]الإِخْفَاءُ هُوَ الإِتْيَانُ بِمُعْظَمِ حَرَكَةِ كَسْرَةِ العَيْنِ، وهو المُعَبَّرُ عَنْهُ عِنْدَ القُرَّاءِ أَيْضاً بِالِاخْتِلَاسِ، وَقَدْ قُدِّرَ بِثُلُثَيِ الحَرَكَةِ، فَمَا يُحْذَفُ مِنَ الحَرَكَةِ أَقَلُّ مِمَّا يُؤْتَى بِهِ.
[10]المَقْصُوْدُ مِن: كَتَحْتِهَا. سُوْرَةُ الأَنْعَامِ ؛ حَيْثُ جَاءَتْ بَعْدَ سُوْرَةِ المَائِدَةِ مُبَاشَرَةً حسب ترتيب المصحفِ،وَالمُرَادُ: اَللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ. حَيْثُ يَقْرَأُ هكذا: اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَاتِهِ.
[11][11]تُقْرَأُ: كَالَاعْرَافِ. هكذا: كَلَعْرَافِ.
[12]لَفْظَةُ: كَحَفْصٍ. عَائِدَةٌ على مَا قَبْلَهَا، فَلِشُعْبَةَ في: بَئِيْسٍ. وَجْهَانِ:
الأَوَّلُ: وَجْهٌ كَحَفْصٍ،
الثَّانِيْ: وَجْهٌ انْفَرَدَ به، وهو: بَيْئَسٍ.
تُنْطَقُ: وَفِي قَالَ الُاوْلَى. هكذا: وَفِي قَالَ لُوْلَى.