إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ

[وسيم التونسي]

يرفع للروافض هل منكم رجل رشيد يجيب على هذا التناقض؟؟؟

[السنية ام عمر]

بارك الله فيك يااخي ونصرك وأعانك ورزقك الله الدرجات العالية في الدنيا والاخره

نسأل الله العلي العظيم ان يظلك بظله يوم لاظل إلا ظله

[نورا]

بارككـ الرحمن أستاذي الفاضل ..

[زيد 11]

بارك الله فيك يا وسيم وجزاك الله خير الجزاء
وننتظر الرد من الآآآسد او غيره من الرافضة

[وسيم التونسي]

يرفع للروافض وللآسد بالتحديد

[وسيم التونسي]

لا إله إلا الله محمد رسول الله

ننتظر ردك يا الآسد أنت وبقية إخوانك الروافض

[وسيم التونسي]

نصر الله نبيه محمد صلى الله عليه و سلم بمفرده إلا من خليله و صاحبه أبي بكر فإنه صحبه في محنته و نصره الله بصحبته


فأين أنتم يا روافض لتردوا على مفسريكم


يرفع لبني رفض


وتسردب الروافض

[زيد 11]

وهل هذا جديدا في اسلوبهم
فوالله هناك مواضيع لتقي الدين ونصيرة الصاحبة وانت ايضا وغيركم من اسود السنة حفظكم الله ورعاكم متابعها ولكني اتفاجئ بهروب الروافض
ما معنى هروبهم اهم مشغولون او ان ؟؟؟ لا أدري
متابع

[وسيم التونسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد 11     وهل هذا جديدا في اسلوبهم فوالله هناك مواضيع لتقي الدين ونصيرة الصاحبة وانت ايضا وغيركم من اسود السنة حفظكم الله ورعاكم متابعها ولكني اتفاجئ بهروب الروافض ما معنى هروبهم اهم مشغولون او ان ؟؟؟ لا أدري متابع

بارك الله فيك يا الغالي

لعلها الغيبة الكبرى


المسابقة الكبرى الرماضانية إبحث معنا عن الروافض

نسأل الله أن يهديهم

[وسيم التونسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيم التونسي     من خلال ما عرفناه عن أبي بكر الصديق عند الشيعة أنه منافق و أنه أكفر مخلوق بعد عمر على وجه الأرض يليهما الشيطان ولقد علمنا أيضا أن أبو بكر كان يصلي و الصنم معلق في عنقه كما يروي الرافضة ولكن نجد آية في كتاب الله عز و جل تقول : إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)التوبة ولما قرأنا تفسير الروافض للآية تفاجأنا من غبائهم يقول الطبرسي في تفسيره : {إذ أخرجه الذين كفروا } من مكة فخرج يريد المدينة { ثاني اثنين } يعني أنه كان هو وأبو بكر { إذ هما في الغار } ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة. يقول الطوسي في تفسيره: { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. والآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا اليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله. ومعنى { ثاني اثنين } أحد اثنين يقولون هذا ثاني اثنين، وثالث ثلاثة، ورابع أربعة، وخامس خمسة، لأنه مشتق من المضاف اليه. وقد يقولون خامس اربعة أي خمس الاربعة بمصيره فيهم بعد أن لم يكن. والغار ثقب عظيم في الجبل. قيل: وهو جبل بمكة يقال له ثور، في قول قتادة. وقال مجاهد: مكث النبي صلى الله عليه وآله في الغار مع ابي بكر ثلاثاً. وقال الحسن: أنبت الله على باب الغار ثمامة، وهي شجيرة صغيرة. وقال غيره: الهم العنكبوت فنسجت على باب الغار. وأصل الغار الدخول إلى عمق الخباء. يقول الطبطبائي في تفسيره : قوله تعالى: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار } ثاني اثنين أي أحدهما، والغار الثقبة العظيمة في الجبل، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذي ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.وقوله: { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم. يقول الفيض الكشاني في تفسيره: { (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة. تعجبنا من غبائهم فسألنا 1- بعض الشيعة اليوم ينكرون أن صاحبه هو أبوبكر في قصة الغار فما رأيكم في قولهم ؟؟ 2- يقول علماؤكم في تفاسيرهم أنه نصره الله من الكفار فأخرجه مع رجل واحد وهو أبوبكر فكيف ينصر الله نبيه بصحبة كافر و يقول نصره الله ؟؟؟ 3- ثبت أن أبوبكر هو الذي كان في الغار مع النبي صلى الله عليه و سلم فلماذا لم يفتن عليه و يصيح نحن هنا نحن هنا لكي يعرف الكفار بمكان رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه فيقتلونه بما أن أبوبكر منافق يبغض رسول الله ؟؟؟ وبإذن الله مع مشاركاتكم ستأتي على بالي أسئلة أخرى إن شاء الله

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيم التونسي     يعني نتعجب حين يتبرء الرافضي من دينه و يخفيه و يكتمه لماذا تكتم دينك إن كان دين حق ؟؟ أم أنت لا علم لك بما سأذكره لك الآن من كلام يقوله كبار علمائكم فالله يزكي صحابته في عدة آيات ويذكر أن الله نصر رسوله بصحبة صاحبه أبوبكر ولكن علماؤكم يقولون كما لا تعلم أو تعلم وتتغابى ذكر المجلسي في البحار دعاء صنمي قريش الذي يلعن أبوبكر و عمر و حفصة و عائشة و نصه : اللهم العن صنمي قريش ، وجبتيها، وطاغوتيها، وإفكيها، وابنتيهما، الذين خالفا أمرك، وأنكرا وحيك، وجحدا إنعامك، وعصيا رسولك، وقلبا دينك، وحرّفا كتابك، وعطلا أحكامك، وأبطلا فرائضك، وألحدا في آياتك، وعاديا أولياءك، وواليا أعدائك، وخربا بلادك، وأفسدا عبادك، اللهم العنهما وأنصارهما فقد أخربا بيت النبوة، وردما بابه، ونقضا سقفه، والحقا سماءه بأرضه، وعاليه بسافله، وظاهره بباطنه، واستأصلا أهله، وأبادا أنصاره، وقتلا أطفاله، وأخليا منبره من وصيه ووارثه، وجحدا نبوته، وأشركا بربهما فعظِّم ذنبهما، وخلدهما في سقر، وما أدراك ما سقر، لا تبقي ولا تذر، اللهم العنهم بعدد كل منكر أتوه، وحق أخفوه، ومنبر علوه، ومنافق ولوه، ومؤمن أرجوه، وولي آذوه، وطريد آووه، وصادق طردوه، وكافر نصروه، وإمام قهروه، وفرض غيروه، وأثرٍ أنكروه، وشرٍ أضمروه، ودمٍ أراقوه، وخبرٍ بدلوه، وحكمٍ قلبوه، وكفرٍ أبدعوه، وكذبٍ دلسوه، وإرثٍ غصبوه، وفيء اقتطعوه (بحار الأنوار للمجلسي 85/260 الرواية الخامسة باب رقم 33) وفي رواية عما سيفعله المتسردب عندما يخرج من جحره يقول المجلسي : وأجيءُ إلى يثرب، فأهدم الحجرة [يعني الحجرة النبوية]، وأُخرج من بها وهما طريان، [يعني أبوبكر وعمر رضي الله عنهما، لأنهما دفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته، وبجوار قبره ] فآمر بهما تجاه البقيع، وآمر بخشبتين يُصلبانِ عليهما، فتورِقان من تحتهما، فيفتتن الناس بهما أشد من الأولى، فينادي منادي الفتنة من السماء ياسماء انبذي، ويا أرض خذي، فيومئذ لا يبقى على وجه الأرض إلا مؤمن ( بحار الأنوار لإمامهم المجلسي 53/39) وكذلك الإحسائي يقول : في رواية يرويها المِفضل عن جعفر الصادق وفيها ما نصه: (قال المِفضل يا سيدي ثم يسير المهدي إلى أين؟. قال عليه السلام: إلى مدينة جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، يعني المدينة المنورة. فيقول: يا معشر الخلائق هذا قبر جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم؟. فيقولون: نعم يا مهدي آل محمد فيقول: ومن معه في القبر؟. فيقولون: صاحباه وضجيعاه أبو بكر وعمر. فيقول: أخرجوهما من قبريهما، فيُخرجان، غضين طريين…فيكشف عنهما أكفانهما، ويأمر برفعهما على دوحة يابسة نخرة، فيصلبهما عليها… (كتاب الرجعة صفحة 186 للإحسائي ) يقول الهالك المجلسي في حق اليقين بالفارسية ما نصه : (اعتقاد ما دربرات آنست كه بيزاري جويند ازبت هائي جهار كانه يعنى أبوبكر عمر عثمان ومعاوية وزنان جهار كامه يعنى عائشه وحفصه وهند وأم الحكم واز جميع أشياع وأتباع ايشان وآنكه ايشان بدترين خلق خدايند. وآنكه تمام نمى شود اقرار بخدا ورسول وأئمه مكر به بيزارى ازدشمنان ايشان) وترجمة ذلك للعربية: (وعقيدتنا (الشيعة) في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم) (حق اليقين ص533، لمحمد الباقر المجلسي) ويقول أيضا في حق اليقين لعنه الله و أخزاه و قطع دابر ذريته باللغة الفارسية : وأيضا روايت كرده است ابوحمزه فما لي ازان حضرت ازحال ابوبكر وعمر سوال كرد فرمود كه كا فراند، وهركه ولايت ايشان رادشته باشد كافر است ودرين باب احاديث بسيار است ودركتب متفرق است واكثر در بحار الانوار مذكور است وترجمة ذلك للعربية وروى أيضا أبوحمزة الثمالي أنه سأل الإمام زين العابدين عن حال أبي بكر وعمر؟ فقال: كانا كافرين، ومن يواليهما فهو كافر) (حق اليقين، لمحمد الباقر المجلسي، ص519) ويقول الكليني الهالك : عن أبي جعفر عليه السلام: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسي ( فروع الكافي للكليني، كتاب الروضة، ص115) ذكر المجلسي أيضا بالفارسية: (مفضل برسيد كه مراد از فرعون وهامان دراين آيت جيست؟ حضرت فرمود: مراد ابوبكر وعمر است) وترجمته بالعربية: (وسأله مفضل عن فرعون وهامان في هذه الآية الكريمة، فأجاب بأن المراد بهما أبوبكر وعمر) (حق اليقين ص 533) وذكر المجلسي بالفارسية وعناه بالعربية: (قال سلمان: ارتد الناس جميعا بعد رسول الله إلا الأربعة، وصار الناس بعد رسول الله بمنزلة هارون وأتباعه وبمنزلة العجل وعباده، فكان علي بمنزلة هارون، وأبوبكر بمنزلة العجل وعمر بمنزلة السامري). (رجال كشي،ص135،معرفة أخبار الرجال) ذكر علي بن إبراهيم القمي في تفسيره: (لم يبق من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله إلا نافق إلا القليل) ( تفسير القمي،لعلي بن إبراهيم القمي.). وذكر القمي في تفسيره أيضا: (ألقى الشيطان في أمنيته: يعني أبابكر وعمر) ( تفسير القمي،لعلي بن إبراهيم القمي.) وغير ذلك كثير هل كفاك هذا أم نزيد؟؟؟ الآن علق على الموضوع ها نحن جئناك بما طلبت بالصفحة و الجزء و إسم الكتاب و الكاتب حتى يطمئن قلبك

يرفع للروافض وللآسد


ننتظر أن يعجل الله فرجهم