العودة   شبكة الدفاع عن السنة > منتدى الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم > الدفاع عن الآل والصحب > كتب ووثائق للدفاع عن الآل والصحب

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-03-14, 09:20 PM   رقم المشاركة : 1
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


موسوعة عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها

كتاب: عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها
موسوعة علمية عن حياتها وفضلها ومكانتها العلمية وعلاقتها بآل البيت
وردِّ الشُّبهات حولها

إعداد مجموعة من الباحثين
حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
الناشر: الدرر السنية
سنة النشر: 1434 - 2013
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 1168
الحجم (بالميجا): 18

التحميل المباشر: الكتاب

صفحة التحميل من موقع Archive : اضغط هنا








الصور المرفقة
 
التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب: مختصر الصارم المسلول على شاتم الرسول - ابن تيمية
»» كتاب : حاضر العالم الإسلامي للأمير شكيب أرسلان
»» تحميل كتب منهج و نقض وتعريف الأشاعرة
»» كتاب: التوصل إلى حقيقة التوسل المشروع والممنوع - محمد نسيب الرفاعي
»» كتاب : إنها سكينة المدينة
 
قديم 05-09-16, 11:21 AM   رقم المشاركة : 2
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


فهرس الكتاب

الباب الأول: وفيه حديث شيق عن حياة أُمِّ المؤمنين عائشة في فصلين اثنين:
الفصل الأول: كان عبارة عن تعريف بأُمِّ المؤمنين عائشة، متناولًا اسمها, ونسبها، وألقابها, كما تحدث عن أسرتها: أبيها, وأُمِّها, وإخوتها, وعمَّاتها, وعدَّد مواليها.
أما الفصل الثاني: فتناول مولدها, ونشأتها, وزواجها من الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث كان عمرها يومئذ ستَّ سنوات، ثم بنى بها وهي بنت تسع سنوات. وأوضح أنها أقامت في صحبة النَّبي صلَّى الله عليه وسلم ثمانية أعوام وخمسة أشهر، وتُوُفِّي صلَّى الله عليه وسلَّم وهي ابنة ثماني عشرة سنة.
كما تناول أيضًا معيشتها في بيته صلى الله عليه وسلم وأحوالها معه, ومنزلتها عنده, والأيام الأخيرة من حياته معها.
ثم تحدث عن حياتها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم, في عهد أبيها أبي بكر الصديق, وفي ظل خلافة عمر , وخلافة عثمان وخلافة علي, أو معاوية رضي الله عنهم أجمعين. كما تحدث عن وفاتها سنة (58) من الهجرة, وحزن الناس عليها.

الباب الثاني: وفيه صفات عائشة رضي الله عنها, ومكانتها العلمية, وآثارها الدعوية, وقد ضمَّ هذا الباب ثلاثة فصول:
ففي الفصل الأول: بيان صفاتها، الخَلْقية، والخُلُقية.
أما الفصل الثاني: فعن مكانتها العلمية، وثناء أهل العلم على علمها وفقهها، وحرص أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على سؤالها عمَّا أشكل عليهم من مسائل العلم.
كما تحدث هذا الفصل عن المنهج العلمي الذي اتبعته, إذ اتبعت منهجًا علميًّا واضح المعالم، مِن صُوَره: توثيق المسائل بما ورد في الكتاب والسنة، والتورُّع عن الكلام بغير علم، والجمع بين الأدلة، مع فهم لمقاصد الشريعة, وعلوم العربية، وحسن التفقُّه في النصوص الشرعية، ومعرفة بأدب الاختلاف، واتباع أسلوب علمي متين في التعليم.
وتناول الكتاب كذلك في هذا الفصل تميز أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في العديد من العلوم الشرعية, وغير الشرعية، ومنها علم العقيدة، والقرآن وعلومه، وعلمها الواسع بالسنة النبوية؛ والفقه، مع قيامها بالإفتاء، وإلمامها بعلم اللغة والشعر، مع فصاحة لسانها، وبلاغتها، كما كانت على علم بالطبِّ والتداوي. فهي لسعة علمها, وتعدد معارفها استدركت على عدد من كبار علماء الصحابة في مسائل متعددة.
أما الفصل الثالث: فقد أُفرد للحديث عن أثر عائشة رضي الله عنها في الدعوة إلى الله، سواء في العهد المدني، أو في عهد الخلفاء الراشدين، أو في صدر العهد الأموي، وقد اتبعت في دعوتها إلى الله أسلوب الحكمة، والموعظة الحسنة، مع كونها قدوة للمسلمين.

الباب الثالث: كان عن فضائل عائشة رضي الله عنها والمفاضلة بينها وبين سيدات بيت النبوة, وبينها وبين أبيها, وتألف من فصلين:
الفصل الأول: كان الحديث فيه عن فضائلها, سواء الفضائل المشتركة بينها وبين أُمَّهات المؤمنين، أو الفضائل الخاصة بها، فأمَّا الفضائل المشتركة بينها وبين أُمَّهات المؤمنين، فمنها أنهنَّ أفضل نساء العالمين على الإطلاق، وأنهنَّ زوجات أفضل البشر محمد صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة، وأنهنَّ أُمَّهات المؤمنين بنصِّ القرآن، وغير ذلك من الفضائل.
وأما الفضائل الخاصة بها فهي كثيرة جدًّا، ومنها: قوله صلى الله عليه وسلم: ((فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)). وأنَّها كانت أحبَّ الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما سُئِل: ((أيُّ الناس أحبُّ إليك؟ قال: عائشة)), وأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوَّج بكرًا غيرها, وأنَّ الـمَلَك جاء بصورتها إلى رسول الله في قِطْعة من حرير، وأنَّ زواجها كان من عند الله تعالى. إلى ما هنالك من الفضائل.
وأمَّا الفصل الثاني: فكان عن المفاضلة بين عائشة وسيدات بيت النبوة ، وبينها وبين أبيها, وقد ذكر فيه المفاضلة بين عائشة وخديجة، والتي وقع فيها الخلاف بين أهل العلم، وبيَّن الكتاب أن الصواب في ذلك هو التفصيل، وهو أنَّ خديجة أفضل من حيث مناصرتها للرسول صلى الله عليه وسلم، وتصديقها له ومواساتها، وأنَّ أولاده منها، وعائشة أفضل من حيث علمها، وانتفاع الأمة بها.
وأما المفاضلة بين عائشة وفاطمة، فالصواب فيه التفصيل أيضًا، إن أُريد به التفضيل بشرف الأصل، وجلالة النسب، فلا ريب أنَّ فاطمة أفضل، وإن أُريد به التفضيل بالعلم، فلا ريب أنَّ عائشة أعلم، وأنفع للأمة، وأفضل من هذه الجهة.
وأمَّا المفاضلة بين عائشة وبين أبي بكر، فقد أجمع العلماء على أنَّ أبا بكر الصديق أفضل من ابنته عائشة، رضي الله عنهما.

الباب الرابع: وقد تناول العلاقة الحسنة بين أُمِّ المؤمنين عائشة وآل البيت, واشتمل على فصلين:
أمَّا الفصل الأول فهو عن العلاقة الحسنة بين عائشة وآل البيت في كتب أهل السنة, ومنها العلاقة الحسنة بين عائشة وعلي، وبين عائشة وفاطمة رضي الله عنهما، وأنَّها كانت علاقة ودٍّ وحبٍّ ووئام، ولم يثبت خلاف ذلك، وقد وردت الكثير من النصوص تبيِّن العلاقة الحسنة بين عائشة وفاطمة رضي الله عنهما.
كما تناول هذا الفصل أيضًا العلاقة الحسنة بين عائشة وبين بقية آل البيت، ويدلُّ على ذلك رواية عائشة حديث الكساء, وغيرها من الروايات التي تعكس هذه العلاقة القوية.
وفي الفصل الثاني من هذا الباب ذكر ما ورد في كتب الشيعة من العلاقة الحسنة بين عائشة وآل البيت، مما يبطل ادعاءاتهم بوجود عداوة بين عائشة وبين أحد من أهل البيت.

الباب الخامس: وخصص لذكر الافتراءات والشبهات حول أُمِّ المؤمنين عائشة والردُّ عليها, وفيه ثلاثة فصول:
أما الفصل الأول فخصص لذكر الافتراءات المكذوبة على عائشة، ومنها افتراءات تتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم, وأخرى تتعلَّق بآل البيت، وافتراءات أخرى كثيرة, نوقشت نقاشًا علميًّا واستُوفي الردُّ عليها.
وأما الفصل الثاني فأُفرد لبيان الشبهات, ومنها شبهات حول عائشة تتعلَّق بالرسول صلَّى الله عليه وسلم، وأخرى تتعلَّق بآل البيت, كما أُفرد مبحث للشبهات التي أُثيرت حول عائشة رضي الله عنها فيما يتعلَّق بوقعة الجمل، وشبهات أخرى كثيرة يتعلَّق بها الرافضة, وقد أجيب عنها بما يكفي ويشفي.
وفي الفصل الثالث كان الحديث عن حادثة الإفك قديمًا وحديثًا، والآثار الإيجابية لهما، واشتمل هذا الفصل على سرد حادثة الإفك، كما وردت في صحيحي البخاري ومسلم، مع بيان بعض المهمَّات التي تتعلَّق بهذه الحادثة، كزمن وقوعها، ومتولي كبرها، وموقف الرسول صلى الله عليه وسلم من هذه الحادثة، وأنَّه صلَّى الله عليه وسلم ظلَّ صابرًا، متيقِّنًا من طهارة زوجته، ومن ذلك قسمه صلَّى الله عليه وسلم: ((فو الله ما علمت على أهلي إلا خيرًا)). إلى غير ذلك، وكذلك بيان موقف الصحابة. إلى غير ذلك مما له تعلق بهذه الحادثة.

الباب السادس: وفيه الحديث عن حكم سبِّ أُمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها, فقد حكى غير واحد من أهل العلم الإجماع على كفر من سبَّ أُمَّ المؤمنين عائشة بما برَّأها الله منه، وتتابعت أقوالهم في تقرير ذلك، وأنَّ حُكم من فعله هو القتل. وأمَّا مَن سبَّها بغير ما برَّأها الله منه، فالعلماء ابتداءً متفقون على تحريم سبِّ الصحابة، وأنَّ ذلك من كبائر الذنوب، ومنهم أُمَّهات المؤمنين، لكن وقع الخلاف في إطلاق وصف الكفر على من سبَّ أُمَّ المؤمنين بغير ما برَّأها الله منه هل يكفر أو لا يكفر؟

الباب السابع: كان بعنوان عائشة في واحة الشعر, واشتمل هذا الباب على مجموعة قصائد من عيون الشعر؛ في بيان فضائلها، والدفاع عنها رضي الله عنها وأرضاها.







التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» تنبيه الولاة والحكام على أحكام شاتم خير الأنام أو أحد أصحابه الكرام - لابن عابدين pdf
»» يا إثنى عشرية .. هل ينتفع الحسين ببكاءكم عليه ؟
»» كتاب: معركة النص
»» كتاب: أم عمارة نسيبة بنت كعب الصحابية المجاهدة
»» كتاب: عثمان بن عفان رضي الله عنه الحيي السخي ذو النورين
 
قديم 30-09-16, 02:07 AM   رقم المشاركة : 3
محمد السباعى
عضو ماسي






محمد السباعى غير متصل

محمد السباعى is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:05 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "