العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى عقيدة أهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-14, 09:40 PM   رقم المشاركة : 22
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Lightbulb نور السنة

المطلب الخامس:
منزلة صاحب السنة
وصاحب البدعة :


أولاً:
منزلة صاحب السنة:


صاحب السنة
حي القلب،
مستنير القلب،
وقد ذكر الله عز وجل الحياة والنور في كتابه
في غير موضع
وجعلهما صفة أهل الإيمان،

فإن القلب الحي المستنير :

هو الذي عقل عن الله، وأذعن،
وفهم عنه،
وانقاد لتوحيده،
ومتابعة ما بعث به
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.


وقد كان النبي صلّى الله عليه وسلّم
يسأل الله تعالى أن يجعل له نوراً:

في قلبه، وسمعه، وبصره،
ولسانه، ومن فوقه، ومن تحته،
وعن يمينه، وعن شماله،
ومن خلفه ومن أمامه،
وأن يجعل له نوراً،
وأن يجعل ذاته نوراً،
وفي بشره، ولحمه، وعظمه،
ولحمه، ودمه،

فطلب صلّى الله عليه وسلّم النور لذاته،
ولأبعاضه، ولحواسه الظاهرة والباطنة،
ولجهاته الست،

والمؤمن مدخله نور، ومخرجه نور،
وقوله نور، وعمله نور،
وهذا النور بحسب قوته وضعفه
يظهر لصاحبه يوم القيامة،
فيسعى بين يديه، ويمينه،

فمن الناس من يكون نوره :

كالشمس، وآخر كالنجم،
وآخر كالنخلة الطويلة،
وآخر كالرجل القائم،
وآخر دون ذلك،

حتى أن منهم من يُعطى نوراً
على رأس إبهام قدمه
يضيء مرة ويطفىء أخرى،

كما كان نور إيمانه
ومتابعته في الدنيا كذلك،

فهو هذا بعينه
يظهر هناك للحس، والعيان [1].

~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) اجتماع الجيوش الإسلامية لابن القيم، 2/38 – 41 بتصرف.






من مواضيعي في المنتدى
»» العلاقة بين التشيع والتصوف / رسالة دكتوراه
»» وَدَعُـوني أَجُرُّ ذَيلَ فــخَـارٍ *** عِندَما تُـخْـجِـلُ الجـبـانَ العُـيُـوبُ
»» مقالات شرك العبادة - فضيلة الشيخ لطف الله خوجه
»» قول الصوفية للقرآن ظاهر وباطن
»» عقيدة التوحيد وما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر والتعطيل والبدع
 
قديم 24-06-14, 09:50 PM   رقم المشاركة : 23
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Lightbulb نور السنة

ثانياً:
علامات أهل السنة

كثيرة،
يدركها العقلاء من البشر

ومن أهم تلك العلامات :

1-الاعتصام بالكتاب والسنة،
والعض على ذلك بالنواجذ.

2- التحاكم إلى الكتاب والسنة
في الأصول والفروع.

3- حبهم لأهل السنة والمتمسكين بها
وبغضهم لأهل البدع.

4- لا يستوحشون من قلة السالكين؛
لأن الحق ضالة المؤمن
يأخذ به ولو خالفه الناس.

5- الصدق في الأقوال والأفعال،
بالتطبيق الصحيح لهدي الكتاب والسنة.

6- التأسي برسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الذي كان خلقه القرآن [1].

~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) انظر: عقيدة السلف وأصحاب الحديث،
للإمام أبي عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني، ص 147،
وتنبيه أولي الأبصار إلى كمال الدين وما في البدع من الأخطار،
للدكتور صالح بن سعد السحيمي، ص 264.






من مواضيعي في المنتدى
»» من الأخلاق المذمومة : الجُبْن
»» ما هي الأنانية ؟
»» وَدَعُـوني أَجُرُّ ذَيلَ فــخَـارٍ *** عِندَما تُـخْـجِـلُ الجـبـانَ العُـيُـوبُ
»» جبان جداً وليس لديه ثقة بنفسه
»» { بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا }
 
قديم 24-06-14, 10:24 PM   رقم المشاركة : 24
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

ثالثًا:
منزلة صاحب البدعة:


صاحب البدعة
ميت القلب،
مظلمه،
وقد جعل الله الموت والظلمة
صفة من خرج عن الإيمان،

والقلب الميت المظلم

الذي لم يعقل عن الله،
ولا انقاد لما بعث به
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم،


ولهذا وصف الله سبحانه وتعالى
هذا الضرب من الناس
بأنهم أموات غير أحياء،

وبأنهم في الظلمات لا يخرجون منها،
ولهذا كانت الظلمة مستولية عليهم
في جميع حياتهم،
فقلوبهم مظلمة
ترى الحق في صورة الباطل،
والباطل في صورة الحق،
وأعمالهم مظلمة،
وأقوالهم مظلمة،
وأحوالهم كلها مظلمة،
وقبورهم ممتلئة عليهم ظلمة،

وإذا قسمت الأنوار يوم القيامة
دون الجسر للعبور عليه
بقوا في الظلمات،
ومدخلهم في النار مظلم،

وهذه الظلمة،
التي خلق فيها الخلق أولاً،

فمن أراد الله سبحانه وتعالى به السعادة
أخرجه منها إلى النور،

ومن أراد به الشقاوة تركه فيها [1].

~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) اجتماع الجيوش الإسلامية، لابن القيم، 2/39 -40 بتصرف.






من مواضيعي في المنتدى
»» ظاهرة التوسّع في إطلاق أوصاف التّفسيق والتّضليل
»» الصوفية عبدة أضرحة !!
»» عقيدة أهل السنة للرازيين - فضيلة الشيخ عبد العزيز الطريفي
»» من كرامات الصوفية الخرافية
»» قصيدة سيدنا حسان بن ثابت رضي الله عنه يمدح المصطفى عليه السلام
 
قديم 29-06-14, 12:09 PM   رقم المشاركة : 25
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

المبحث الثاني:

ظلمات البدعة

المطلب الأول:
مفهومها:


البدعة: لغة:

الحدَث في الدين بعد الإكمال،

أو ما اُستحدث
بعد النبي صلّى الله عليه وسلّم
من الأهواء والأعمال [1]


ويقال:

"ابتدعتُ الشيء، قولاً أو فعلاً

إذا ابتدأته عن غير مثال سابق" [2] ،


وأصل مادة "بدع"
للاختراع على غير مثال سابق،

ومنه قوله تعالى:

{ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ }

[البقرة: 117، الأنعام: 101]

أي: مخترعهما من غير مثال سابق متقدم [3].


~~~~~~~~~~~~~~~
([1])القاموس المحيط، باب العين، فصل الدال، ص 906،
ولسان العرب 8/6، وفتاوى ابن تيمية 35/414.

([2])معجم المقاييس في اللغة لابن فارس ص 119.

([3])الاعتصام للشاطبي 1/49،
وانظر: مفردات ألفاظ القرآن، للراغب الأصفهاني، مادة " بدع " ص 111.






من مواضيعي في المنتدى
»» شهر فضائح الرافضة
»» { قال فاذهب فإن لكَ في الحياةِ أن تقولَ لا مساسَ }
»» العلاقة بين الصوفية والشيعة
»» نور السنة وظلمات البدعة
»» اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن
 
قديم 29-06-14, 12:21 PM   رقم المشاركة : 26
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

والبدعة
في الاصطلاح الشرعي
لها عدة تعريفات عند العلماء
يكمل بعضها بعضاً، منها:

1- قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

"البدعة في الدين:
هي ما لم يشرعه
الله ورسوله صلّى الله عليه وسلّم:

وهو ما لم يأمر به
أمر إيجاب ولا استحباب" [1].


"والبدعة نوعان:

نوع في الأقوال والاعتقادات،
ونوع في الأفعال والعبادات،

وهذا الثاني يتضمن الأول
كما أن الأول يدعو إلى الثاني" [2] .


"وكان الذي بنى عليه أحمد وغيره مذاهبهم:

أن الأعمال عبادات وعادات

فالأصل في العبادات
أنه لا يشرع منها
إلا ما شرعه الله،

والأصل في العادات
أنه لا يحظر منها إلا ما حظر الله" [3].


وقال أيضاً:

"والبدعة ما خالف الكتاب والسنة،
أو إجماع سلف الأمة من الاعتقادات والعبادات:

كأقوال الخوارج، والروافض،
والقدرية، والجهمية،
وكالذين يتعبدون بالرقص والغناء في المساجد،
والذين يتعبدون بحلق اللحى،
وأكل الحشيشة،

وأنواع ذلك من البدع التي يتعبد بها
طوائف من المخالفين للكتاب والسنة،

والله أعلم" [4].



~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) فتاوى ابن تيمية 4/107 – 108.

([2]) فتاوى ابن تيمية 22/306.

([3]) فتاوى ابن تيمية 4/196.

([4]) فتاوى ابن تيمية 18/346، وانظر: فتاوى ابن تيمية 35/414.






من مواضيعي في المنتدى
»» تمحيص جهاد الشام / للشيخ محمد بن صالح المنجد
»» بيان حال ابن عطاء الله السكندري وكتابه الحكَم الإلهية
»» كتاب العبادة - للعلامة عبد الرحمن المعلمي اليماني رحمه الله تعالى
»» من كرامات الصوفية الخرافية
»» أمالي في السيرة النبوية - للعلامة حافظ الحكمي
 
قديم 29-06-14, 03:08 PM   رقم المشاركة : 27
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

2- قال الشاطبي رحمه الله تعالى:

"البدعة: طريقة في الدين مخترعة،
تضاهي [1] الشرعيَّة،
يُقصدُ بالسلوك عليها
المبالغة في التعبد لله سبحانه".

وهذا على رأي
من لا يُدخل العادات في معنى البدعة،
وإنما يخصُّها بالعبادات،

وأما على رأي من أدخل الأعمال العاديّة
في معنى البدعة،


فيقول

"البدعة: طريقة في الدين مخترعةٌ،
تضاهي الشّرعيّة،
يُقصد بالسلوك عليها
ما يُقصد بالطريقة الشرعية" [2].


ثم قرر رحمه الله تعالى على تعريفه الثاني

أن العادات من حيث
هي عادية لا بدعة فيها،

ومن حيث يُتعبد بها،
أو توضع وضع التّعبُّد تدخلها البدعة،

فحصل بذلك أنه جمع بين التعريفين

ومثل للأمور العادية
التي لابد فيها من التعبُّد:

بالبيع، والشراء، والنكاح،
والطلاق، والإيجارات، والجنايات ...
لأنها مقيدة بأمور وشروط وضوابط شرعية
لا خيرة للمكلف فيها [3].



~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) تضاهي: يعني أنها تشبه الطريقة الشرعية من غير أن تكون الحقيقة كذلك
بل هي مضادة لها.
انظر: الاعتصام للشاطبي، 1/53.

([2]) الاعتصام لأبي إسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي 1/50 – 56.

([3]) الاعتصام لأبي إسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي 2/568، 569، 570، 594.






من مواضيعي في المنتدى
»» حكم الاحتفال بالمولد النبوي - لفضيلة الشيخ محمد صالح المنجد
»» نقولٌ من كلام ابن عربي تبين عقيدته
»» إشكالية الغلو في الجهاد المعاصر / للشيخ علوي السقاف
»» موسوعة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها
»» الصوفية في سوريا .. خزايا وبلايا
 
قديم 29-06-14, 03:18 PM   رقم المشاركة : 28
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

3- وقال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى [1] :

"والمراد بالبدعة
ما أُحدث
مما لا أصل له
في الشريعة يدلُّ عليه،


فأما ما كان له أصل من الشرع يدل عليه
فليس ببدعة شرعاً،
وإن كان بدعة لغةً،

فكل من أحدث شيئاً ونسبه إلى الدين
ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه
فهو ضلالة،
والدين بريء منه،

وسواء في ذلك مسائل الاعتقادات،
أو الأعمال،
أو الأقوال الظاهرة والباطنة.


أما ما وقع في كلام السلف
من استحسان بعض البدع،
فإنما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية،

فمن ذلك قول عمر رضي الله عنه
لما جمع الناس في قيام رمضان
على إمام واحد في المسجد،
وخرج ورآهم يصلون كذلك قال:

" نعمة البدعة هذه " [2]...
~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) جامع العلوم والحكم 2/127 – 128 بتصرف يسير جداً.

([2]) انظر: صحيح البخاري، كتاب صلاة التراويح،
باب فضل من قام رمضان، 2/308، برقم 2010.






من مواضيعي في المنتدى
»» بدائع الفوائد من تفسير سورة يوسف عليه السلام
»» ألفاظ صحيحة وألفاظ خاطئة
»» بين شيخ الإسلام ابن تيمية وابن عربي
»» الدولة الصفوية قديمًا و حديثًا
»» القوة و الشجاعة
 
قديم 29-06-14, 03:28 PM   رقم المشاركة : 29
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


Exclamation ظلمات البدعة

ومراده رضي الله عنه

أن هذا الفعل لم يكن على هذا الوجه
قبل هذا الوقت،
ولكن له أصول من الشريعة يرجع إليها.


فمنها:

أن النبي صلّى الله عليه وسلّم
كان يحث على قيام رمضان،
ويرغب فيه،

وكان الناس في زمنه يقومون في المسجد
جماعات متفرقة ووحداناً،
وهو صلّى الله عليه وسلّم
صلى بأصحابه في رمضان غير ليلة،

ثم امتنع من ذلك مُعللاً،
بأنه خشي أن يُكتب عليهم
فيعجزوا عن القيام به،

وهذا قد أُمن بعده صلّى الله عليه وسلّم [1].


ومنها:

"أنه صلّى الله عليه وسلّم
أمر باتباع سنة خلفائه الراشدين
وهذا قد صار من سنة خلفائه الراشدين" [2] .


والبدعة بدعتان:

بدعة مكفرة تخرج عن الإسلام،

وبدعة مفسقة لا تخرج عن الإسلام [3] .

~~~~~~~~~~~~~~~
([1]) انظر: صحيح البخاري، كتاب صلاة التراويح، باب فضل من قام رمضان، 2/309، برقم 2012.

([2]) جامع العلوم والحكم 2/129.

([3]) انظر: الاعتصام للشاطبي 2/516.






من مواضيعي في المنتدى
»» رسالة إلى قومي / لأبي فارس اليامي
»» أسئلة متنوعة عن التصوف والصوفية / أجاب عليها الشيخان ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله
»» النصيحة الودية لقارئ صحيفة الصلاة الإسماعيلية
»» { قال فاذهب فإن لكَ في الحياةِ أن تقولَ لا مساسَ }
»» { فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صراطًا سَوِيًّا }
 
قديم 29-06-14, 04:53 PM   رقم المشاركة : 30
أبو فراس السليماني
عضو ماسي








أبو فراس السليماني غير متصل

أبو فراس السليماني is on a distinguished road


المطلب الثاني:

شروط قبول العمل:


لا يُقبل أي عمل
مما يتقرب به إلى الله عز وجل
إلا بشرطين:

الشرط الأول:

إخلاص العمل لله وحده
لا شريك له،


لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم:

”إنما الأعمال بالنيات،
وإنما لكل أمريء ما نوى“ [1].


الشرط الثاني:

المتابعة للرسول صلّى الله عليه وسلّم ،


لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم:

من عمل عملاً
ليس عليه أمرنا
فهو رد [2].



~~~~~~~~~~~~~~~
([1])متفق عليه: البخاري، كتاب بدء الوحي،
باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، 1/9، برقم 1،
ومسلم، كتاب الإمارة، باب قوله صلّى الله عليه وسلّم:
”إنما الأعمال بالنيات“
2/1515، برقم 1907.

([2])مسلم، كتاب الأقضية،
باب نقض الأحكام الباطلة، ورد محدثات الأمور، 3/1344، برقم 1718،
ولفظ البخاري ومسلم
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
البخاري برقم 2697، ومسلم برقم 1718.






من مواضيعي في المنتدى
»» الجامع الكبير لمقالات فضيلة الشيخ لُطف الله بن مُلا عبد العظيم خوجه
»» خمسة أشياء ينبغي أن يفرح العاقل بها
»» اغضب / قصيدة للشاعر فاروق جويدة
»» نقد مواقف بعض أتباع المذهب السلفي في موقفهم من الأشعري والأشعرية
»» القصيدة العصماء لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:09 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "