العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-11-16, 04:38 PM   رقم المشاركة : 291
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


يرفع لمن يغبدون ما يجهلون
فلا الله أفردوه بالعباده
ولا العقول فهموا من هي عقوله







التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» للشيعه وأضرابهم / الخطاء المتداول عن الوهابيه , وأصل منشائها
»» يا شيعه والله إن أئمتكم أئمة ضلال ,, فمن سيثبت لنا أنهم أئمة هدى
»» دعوة لله ومن أجل رضى الله / لفتيان وفتيات الإسماعيليه
»» صرخة لكل شيعي هنا / أسألك بالله , هل أنت تؤمن بصحة فتاوى المعممين
»» حامد الشلاه هل ستسغفر الله وتتوب إليه في هذا أيضا
 
قديم 10-05-17, 08:08 PM   رقم المشاركة : 292
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


الموضوع يحتاج لتفصيل طويل جداً لبيان عقيدتهم في الله تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً و نسأل الله السلامة والعافية من عقيدتهم...وارجو الله ان يمن علي بعد رمضان بالتفرغ للموضوع والتفصيل فيه...







 
قديم 12-05-17, 11:00 AM   رقم المشاركة : 293
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


Lightbulb

لا بد من معرفة العقل العاشر ليتبين معنى الدعاء ...

العقل العاشر حسب نصوصهم الصريحة في صحيفة الصلاة انه قائم مقام العقل الاول وتجدهم يتوسلون بالله للعقل العاشرالقائم مقام العقل الاول ويتوسلون بالعقل الاول لله ...فالمسئلة ان العقل الاول مثيلاً لله يستوي فيه ان الله خلقه او انه خلق الله تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً ...وفيه ان الله عقل تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا وهذا قد ذكره شيخ الاسلام في الصفدية في نقله عن ابو البركات وونصه (ولا يتحاشون من تسميته عقلا). فالله في عقيدتم عقل والعقل الاول مثيلاً لله لدرجة انه لا يعرف الخالق من المخلوق تعالى الله عن الند والمثيل والشريك علواً كبيراً .







 
قديم 12-05-17, 11:39 AM   رقم المشاركة : 294
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


واما كلام ابو البركات في انهم لا يتحشون من تسمية الله عقلاً ...فهذا ادلته اكثر من ان تحصى فصحيفة الصلاة كلها اثبات لصحة كلام ابو البركات الذي نقله شيخ الاسلام مقراً لله.







 
قديم 13-05-17, 06:24 PM   رقم المشاركة : 295
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


هم لو توسلو بالله للعقل الاول لتضح الموضوع بأنهم يعتقدون بأن العقل الاول مثيلا لله لدرجة ان عبادته هي عبادة الله تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ولكن لكي لا يظهر المعتقد توسلو بالله للعقل العاشر وذكرو في ادعيتهم بالنص الصريح ان العقل العاشر قائم مقام العقل الاول...فاذا جمعت اقوالهم تبين لك انه لا فرق عندهم بين العقل الاول وبين الله تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا







 
قديم 14-05-17, 06:11 PM   رقم المشاركة : 296
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


Lightbulb لتنوير عقول عوام الاسماعيلية

لتوضيح الامر وبيان انه عقيدة القوم وليست شبهة

ان العقل الفعال ابدع ما تحت السماء في عقيدتهم وعلي رضي الله عنه وارضاه هو الله عندهم وهو مبدع من العقل الفعال حسب عقيدتهم.

تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا






 
قديم 19-05-17, 02:13 PM   رقم المشاركة : 297
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


Lightbulb

الوثيقة التي يتكلم عنها عقائدي نص صريح على ان الله مخلوق وذلك في انهم لا يتجاوزون العقل الأول في الدعاء فأقصى دعوتهم لمن جلت قدرته وعظمت مشيئته ...ومن جلت قدرته وعظمت مشيئته هو العقل الأول كما في الوثيقة المرفقة ....فالحقيقة المرة أنهم يرون بأن الله مخلوق لا فرق بينه وبين العقل الأول تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً او أنهم لا يعبدون الله لعجزه تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً وسأنقل كلام شيخ الإسلام قدس الله روحه






الصور المرفقة
  
 
قديم 19-05-17, 02:29 PM   رقم المشاركة : 298
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


قال شيخ الإسلام : (فأن قال قائل : فهم يقرون بالعبادات ويقولون( ضجيج الأصوات في هياكل العبادات بفنون اللغات تحلل ما عقدته الأفلاك الدائرات ) لا سيما الإسلاميون منهم فإنهم يعظمون الادعية والعبادات .
قيل: هم لا يقرون بأن الله يحدث شيئاً بسبب الدعاء أو غيره وإنما الحوادث عندهم بسبب حركة الفلك لا بشيء آخر أصلاً وهم إذا قالوا ( إن النفوس تقوى بالدعاء والعبادة والتجربة والتصفية فتؤثر في هيولي العالم) كأن هذا عندهم بمنزلة تأثير الاكل والشرب في الري والشبع لا يستلزم ذلك عندهم أمراً يحدث من عند الله تعالى.أهـ
فهم عباد للكواكب نسأل الله السلامة والعافية






 
قديم 19-05-17, 07:41 PM   رقم المشاركة : 299
محب السعادة
مشترك جديد







محب السعادة غير متصل

محب السعادة is on a distinguished road


اللهم ارهم الحق حقا وارزقهم اتباعه وارهم الباطل باطلا وارزقهم اجتنابه.






 
قديم 24-02-18, 06:25 PM   رقم المشاركة : 300
ابو عيسى السني
عضو نشيط







ابو عيسى السني غير متصل

ابو عيسى السني is on a distinguished road


السؤال: ما حكم التوسل وأقسامه؟ الإجابة: التوسل اتخاذ الوسيلة؛ والوسيلة: "كل ما يوصل إلى المقصود" فهي من الوصل؛ لأن الصاد والسين يتناوبان كما يقال: صراط، وسراط، وبصطة، وبسطة. والتوسل في دعاء الله تعالى أن يقرن الداعي بدعائه ما يكون سببًا في قبول دعائه، ولابد من دليل على كون هذا الشيء سببًا للقبول؛ ولا يعلم ذلك إلا من طريق الشرع؛ فمن جعل شيئًا من الأمور وسيلة له في قبول دعائه بدون دليل من الشرع فقد قال على الله ما لا يعلم؛ إذ كيف يدري أن ما جعله وسيلة مما يرضاه الله تعالى، ويكون سببًا في قبول دعائه؟! والدعاء من العبادة؛ والعبادة موقوفة على مجيء الشرع بها. وقد أنكر الله تعالى على من اتبع شرعًا بدون إذنه، وجعله من الشرك فقال تعالى: {أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله} [سورة الشورى: الآية 21] وقال تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون} [سورة التوبة: الآية 31]. والتوسل في دعاء الله تعالى قسمان: القسم الأول: أن يكون بوسيلة جاءت بها الشريعة وهو أنواع. النوع الأول: التوسل بأسماء الله تعالى، وصفاته، وأفعاله، فيتوسل إلى الله تعالى بالاسم المقتضي لمطلوبه،أو بالصفة المقتضية له، أو بالفعل المقتضي له: قال الله تعالى: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} [سورة الأعراف: الآية 180] فيقول: اللهم يا رحيم ارحمني، ويا غفور اغفر لي، ونحو ذلك؛ وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرًا لي". وعلم أمته أن يقولوا في الصلاة عليه: "اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم". النوع الثاني: التوسل إلى الله تعالى بالإيمان به وطاعته كقوله تعالى عن أولي الألباب: {ربنا إننا سمعنا مناديًا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا} [سورة آل عمران: الآية 193] وقوله: {إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا} [سورة المؤمنون: الآية 109]. وقوله عن الحواريين: {ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين} [سورة آل عمران: الآية 53]. النوع الثالث: أن يتوسل إلى الله بذكر حال الداعي المبينة لاضطراره، وحاجته، كقول موسى عليه الصلاة والسلام: {رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير} [سورة القصص: الآية 24]. النوع الرابع: أن يتوسل إلى الله بدعاء من ترجى إجابته كطلب الصحابة رضي الله عنهم من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله لهم مثل قول الرجل الذي دخل يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب، فقال: ادع الله أن يغيثنا؛ وقول عكاشة بن محصن للنبي صلى الله عليه وسلم: ادع الله أن يجعلني منهم. وهذا إنما يكون في حياة الداعي، أما بعد موته فلا يجوز؛ لأنه لا عمل له: فقد انتقل إلى دار الجزاء؛ ولذلك لما أجدب الناس في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يطلبوا من النبي صلى الله عليه وسلم أن يستسقي لهم؛ بل استسقى عمر بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: قم فاستسق؛ فقام العباس فدعا، وأما ما يروى عن العتبي أن أعرابيًا جاء إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "السلام عليك يا رسول الله سمعت الله يقول: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابًا رحيمًا} [سورة النساء: الآية 64] وقد جئتك مستغفرًا من ذنوبي مستشفعًا بك إلى ربي" وذكر تمام القصة؛ فهذه كذب لا تصح؛ والآية ليس فيها دليل لذلك؛ لأن الله يقول: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم}. ولم يقل: " إذ ظلموا أنفسهم " و {إذ} لما مضى لا للمستقبل؛ والآية في قوم تحاكموا، أو أرادوا التحاكم إلى غير الله، ورسوله، كما يدل على ذلك سياقها السابق، واللاحق. القسم الثاني: أن يكون التوسل بوسيلة لم يأت بها الشرع وهي نوعان: أحدهما: أن يكون بوسيلة أبطلها الشرع، كتوسل المشركين بآلهتهم؛ وبطلان هذا ظاهر. الثاني: أن يكون بوسيلة سكت عنها الشرع: وهذا محرم؛ وهو نوع من الشرك، مثل أن يتوسل بجاه شخص ذي جاه عند الله، فيقول: "أسألك بجاه نبيك": فلا يجوز ذلك؛ لأنه إثبات لسبب لم يعتبره الشرع، ولأن جاه ذي الجاه ليس له أثر في قبول الدعاء؛ لأنه لا يتعلق بالداعي، ولا بالمدعو؛ وإنما هو من شأن ذي الجاه وحده، فليس بنافع لك في حصول مطلوبك؛ أو دفع مكروبك، ووسيلة الشيء ما كان موصلًا إليه؛ والتوسل بالشيء إلى مالا يوصل إليه نوع من العبث، فلا يليق أن تتخذه فيما بينك وبين ربك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني - باب التوسل.

رابط المادة: http://iswy.co/e3mo1







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:06 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "