بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
الى جميع الأخوه من أهل السنه والجماعه
أرجو أن تفهمو معنى هذه الاحاديث وأن تردو عليها بتعقل ورويه وبدون أي سب وشتم
والله الذي لا اله الا هو أنا لا أريد ان انتقص منكم
ولكن أريد أن أسمع وجهات النظر من قبلكم فأرجو للمره الثانيه الرد بموضوعيه وعدم السب والشتم
-صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله (ص) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
2-صحيح البخاري - مناقب فاطمة (ع) - المناقب - رقم الحديث : ( 3483 )
حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
3-صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي (ع) - رقم الحديث : ( 4482 )
حدثنا : أحمد بن عبد الله بن يونس وقتيبة بن سعيد كلاهما ، عن الليث بن سعد قال إبن يونس ، حدثنا : ليث ، حدثنا : عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي ، أن المسور بن مخرمة حدثه أنه سمع رسول الله (ص) على المنبر وهو يقول : إن بني هشام بن المغيرة إستأذنوني أن ينكحوا إبنتهم علي بن أبي طالب فلا إذن لهم ثم لا إذن لهم ثم لا إذن لهم ألا إن يحب إبن أبي طالب أن يطلق إبنتي وينكح إبنتهم فإنما إبنتي بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها.
4-صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي (ع) - رقم الحديث : ( 4483 )
- حدثني : أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي ، حدثنا : سفيان ، عن عمرو ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة قال : قال رسول الله (ص) : إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.
5-مسند أحمد - مسند المدنيين - حديث عبدالله بن الزبير - رقم الحديث : ( 15539 )
15869 - حدثنا : إسماعيل بن إبراهيم ، قال : ، أخبرنا : أيوب ، عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن عبد الله بن الزبير ، أن علياًً ذكر إبنة أبي جهل ، فبلغ النبي (ص) ، فقال : إنها فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما آذاها ، وينصبني ما أنصبها ، حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : شعبة ، عن سلمة بن كهيل ، قال : سمعت أبا الحكم ، قال : سألت عبد الله بن الزبير ، عن الجر والدباء.
6-الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 199 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري ، صحيح وأخرجه البخاري مختصراًً بلفظ : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
ولولا خوف الاطالة لذكرت باقي مصادر الحديث وهي موجودة عندي
ثانيا:ثم انهم يقولون بان ابا بكر قد استرضاها عليها السلام قبل وفاتها؟
وهنا نورد بعض من حكم بانها ماتت وهي عليهم غاضبة:
1-صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب قال : أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين (ر) أخبرته : أن فاطمة (ع) إبنة رسول الله (ص) سألت أبابكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت : وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس ، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.
2-صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة (ع) بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ....
3-صحيح البخارى - الفرائض - قول النبي ... - رقم الحديث : ( 6230 )
حدثنا : عبد الله بن محمد ، حدثنا : هشام ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة والعباس (ع) أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر ، فقال لهما أبوبكر : سمعت رسول الله (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، قال أبوبكر : والله لا أدع أمراًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلاّّ صنعته قال : فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا : إسماعيل بن أبان ، أخبرنا : إبن المبارك ، عن يونس ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن النبي (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة.
4-
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي ... - رقم الحديث : ( 3304 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثني : محمد بن رافع ، أخبرنا : حجين ، حدثنا : ليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة : أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ....
5-مسند أحمد - مسند العشرة ... - مسند أبي بكر ... - رقم الحديث : ( 25 )
- حدثنا : يعقوب قال : ، حدثنا : أبي ، عن صالح قال إبن شهاب أخبرني : عروة بن الزبير : أن عائشة (ر) زوج النبي (ص) أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبابكر (ر) بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر (ر) : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة (ع) فهجرت أبابكر (ر) فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، قال : وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ستة أشهر قال : وكانت فاطمة (ر) تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به وإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ ، فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس فغلبه عليها علي ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك اليوم.
والحمد لله رب العالمين