|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
1- أهل الكوفة خذلوا الحسين , هذا لم ننكره. لكن من يكون عبيد الله بن أبي زياد الذي أعطي الأوامر بقتل الحسين عليه السلام؟ ومن قام بتعيينه واليا على الكوفة؟ طبعا معلوم أن عبيد الله بن أبي زياد هو القائد العسكري للأمويين,ويزيد لما رأى أن والي الكوفة النعمان بن بشير كان متهاونا مع الثورة الحسينية عاقبه على ذلك بأن عين مكانه عبيد الله بن أبي زياد. وكافأ الأخير على قتله للحسين عليه السلام بأن أبقاه في منصبه ولم يقم بعزله.
### |
|
|
|
|
|
الجواب
نذكر الي ان الشيعة هم من غدروا بالحسين عليه السلام وقتلوه. ويزيد لم يامر بقتل الحسين اما لماذا يعاقب عبيد الله بن زياد نقول لك ولماذا لم يعاقب سيدنا علي قتلت سيدنا عثمان رضي الله عنه و هو الخليفة و ولي الامر كذلك سيدنا علي عليه السلام لم يعاقب ابن جرموز الذي قتل احد المبشرين بالجنة الزبير بن العوام
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين .
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
من كتب الشيعة ابن زياد قتل قاتل الحسين رضي الله عنه
روى الشيخ الصدوق (ت381) في الأمالي ص 227 كما رواه القاضي النعمان المغربي (ت 363) في شرح الأخبار : (( وأقبل سنان ( لعنه الله ) حتى أدخل رأس الحسين بن علي ( عليهما السلام ) على عبيد الله ابن زياد ( لعنه الله ) وهو يقول : املأ ركابي فضة وذهبا * * إني قتلت الملك المحجبا قتلت خيرا الناس أما وأبا * * وخيرهم إذ ينسبون نسبا ، فقال له عبيد الله بن زياد : ويحك ! فإن علمت أنه خير الناس أبا وأما ، لم قتلته إذن ؟ ! فأمر به فضربت عنقه ، وعجل الله بروحه إلى النار ..
هذا ابن زياد قتل القاتل باعتراف أحد أعمدة مذهبكم.
يزيد يطرد قاتل الحسين رضي الله عنه
من كتب الشيعة
جاء في كشف الغمه :
ان شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه وجد في رحل الحسين عليه السلام ذهبا فدفع بعضه الى أبنته ، ودفعته الى صايغ يصوغ لها منه حليا ، فلما أدخله النار صار نحاسا ، فأخبرت أباها شمرا ( لع ) بذلك ، فدعا الصائغ فدفع اليه باقي الذهب ، وقال: أدخله النار بحضرتي ، ففعل الصائغ فعاد الذهب نحاسا .
وفي رواية أخرى عاد الذهب هباء في الموضعين المتقدمين .
وقبل مصرع الحسين عليه السلام أن شمرا لعنه الله حمل على فسطاط الحسين ( ع ) فطعنه بالرمح ثم قال : علي بالنار لأحرقه على من فيه ، فقال له الحسين عليه السلام يا بن ذي الجوشن أنت الداعي بالنار لتحرق على أهلي ؟ أحرقك الله بالنار ) .
قال الطريحي في المنتخب :
دخل الشمر عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على يزيد لعنه الله يطلب منه الجائزه وهو يقول :
أملأ ركابي فضة أم ذهبا ***** أني قتلت السيد المهذبا
قتلت خير الناس أما وأبا ***** وأكرم الناس جمعا حسبا
سيد أهل الحرمين والورى ***** ومن على الخلق معا منتصبا
طعنته بالرمح حتى أنقلبا ***** ضربته بالسيف ضربا عجبا
فنظر اليه يزيد ( لع ) شزرا وقال :
أملأ ركابك حطبا ونارا .
ويلك اذا علمت انه خير الخلق أما وأبا فلم قتلته وجئتني برأسه ؟
أخرج من بين يدي لا جائزة لك عندي ، وقد لكزه يزيد بذبال سيفه ، فخرج اللعين _ شمر على وجهه هاربا ، قد خسر الدنيا والآخره وذلك هو الخسران المبين .
لما ظهر المختار في الكوفه وتمكن من قتلةسيد الشهدائ طلب شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه ، فهرب الى الباديه فسعي به الى أبي عمرة ، فخرج اليه مع نفر من أصحابه .
فقاتلهم قتالا شديدا فأثخنته الجراحة ، فأخذه أبو عمرة أسيرا وبعث به الى المختار .
فضرب عنقه وأغلي له دهنا في قدر وقذفه فيها فتفسخ ، ووطى مولى لآل حارقه بن مضرب وجه ورأس شمر اللعين ، وقيل قتله المختار أقبح قتله ، وقيل ذبحه كما ذبح الحسين عليه السلام ، وأوطأ الخيل ظهره وصدره .
المصدر من كتب : كشف الغمه ، أمالي الشيخ الطوسي ، تذكرة الخواص
اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77179
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
ومن ثم لماذا أهل الكوفة خذلوا الحسين عليه السلام؟ أليس خوفا من عبيد الله بن أبي زياد ومن الجيش الأموي الشامي؟ يعني, هل كان أهل الكوفة سيخذلون الحسين عليه السلام لولا خوفهم من جيش يزيد الأموي وقائده العسكري عبيد الله بن أبي زياد؟ ومن ثم يا علامة ويا فهامة جنود الجيش الذي قتل الحسين عليه السلام من أهل الكوفة أو أهل الشام كانوا تحت إمرة القائد العسكري للأمويين, أي أنهم يشكلون الجيش الأموي. لكن الوزر الأكبر يتحمل مسؤوليته أهل الشام لأن أهل الكوفة لم يكونوا ليخذلوا الحسين عليه السلام لولا خوفهم منهم ومن بطشهم.
جريمة مقتل الحسين عليه السلام يتحمل مسؤوليتها وشارك فيها أهل الكوفة وأهل الشام. فأهل الكوفة لم يغدروا بالحسين عليه السلام إلا خوفا من أهل الشام وشدة بطشهم.
### |
|
|
|
|
|
أي خوف و أي بطيخ
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
ثم ان عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن اين اتي بهذا الجيش
سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60025
يزيد يطرد قاتل الحسين رضي الله عنه
من كتب الشيعة
جاء في كشف الغمه :
ان شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه وجد في رحل الحسين عليه السلام ذهبا فدفع بعضه الى أبنته ، ودفعته الى صايغ يصوغ لها منه حليا ، فلما أدخله النار صار نحاسا ، فأخبرت أباها شمرا ( لع ) بذلك ، فدعا الصائغ فدفع اليه باقي الذهب ، وقال: أدخله النار بحضرتي ، ففعل الصائغ فعاد الذهب نحاسا .
وفي رواية أخرى عاد الذهب هباء في الموضعين المتقدمين .
وقبل مصرع الحسين عليه السلام أن شمرا لعنه الله حمل على فسطاط الحسين ( ع ) فطعنه بالرمح ثم قال : علي بالنار لأحرقه على من فيه ، فقال له الحسين عليه السلام يا بن ذي الجوشن أنت الداعي بالنار لتحرق على أهلي ؟ أحرقك الله بالنار ) .
قال الطريحي في المنتخب :
دخل الشمر عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على يزيد لعنه الله يطلب منه الجائزه وهو يقول :
أملأ ركابي فضة أم ذهبا ***** أني قتلت السيد المهذبا
قتلت خير الناس أما وأبا ***** وأكرم الناس جمعا حسبا
سيد أهل الحرمين والورى ***** ومن على الخلق معا منتصبا
طعنته بالرمح حتى أنقلبا ***** ضربته بالسيف ضربا عجبا
فنظر اليه يزيد ( لع ) شزرا وقال :
أملأ ركابك حطبا ونارا .
ويلك اذا علمت انه خير الخلق أما وأبا فلم قتلته وجئتني برأسه ؟
أخرج من بين يدي لا جائزة لك عندي ، وقد لكزه يزيد بذبال سيفه ، فخرج اللعين _ شمر على وجهه هاربا ، قد خسر الدنيا والآخره وذلك هو الخسران المبين .
لما ظهر المختار في الكوفه وتمكن من قتلةسيد الشهدائ طلب شمر بن ذي الجوشن لعنه الله وأخزاه ، فهرب الى الباديه فسعي به الى أبي عمرة ، فخرج اليه مع نفر من أصحابه .
فقاتلهم قتالا شديدا فأثخنته الجراحة ، فأخذه أبو عمرة أسيرا وبعث به الى المختار .
فضرب عنقه وأغلي له دهنا في قدر وقذفه فيها فتفسخ ، ووطى مولى لآل حارقه بن مضرب وجه ورأس شمر اللعين ، وقيل قتله المختار أقبح قتله ، وقيل ذبحه كما ذبح الحسين عليه السلام ، وأوطأ الخيل ظهره وصدره .
المصدر من كتب : كشف الغمه ، أمالي الشيخ الطوسي ، تذكرة الخواص
العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
وأفاعيلهم فق حق أهل المدينة في موقعة الحرة لا تخفى على أحد.
### |
|
|
|
|
|
الرد على يوم الحرة و الخليفة يزيد بن معاوية رحمه الله
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=56903
بقيت العلاقة الحسنة بين يزيد وآل البيت و كانوا أولاد عمومته ونراهم قد اجتنبوا الخروج عليه أيام الحرة ومكة ، بل كانت صلته بعلي بن الحسين وعبد الله بن العباس ومحمد بن الحنفية أيام الحرة جيدة . أما عبد الله بن جعفر فقد كانت صلته بمعاوية و يزيد من بعده غاية في المودة والصداقة والولاء ، و كان يزيد لا يرد لابن جعفر طلباً ، وكانت عطاياه له تتوارد فيقوم ابن جعفر بتوزيعها على أهل المدينة ، وكان عبد الله بن جعفر يقول في يزيد: " أتلومونني على حسن الرأي في هذا" . انظر: [قيد الشريد في أخبار يزيد ؛ (ص35) ].
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=27836
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
2- ما هو دليلك على أن أهل الكوفة كانوا شيعة؟
وأهل الكوفة كانوا على مذهب أهل السنة والجماعة. فعمار بن ياسر وغيره من عشرات ومئات الصحابة حاربوا إلى جانب أمير المؤمنين عليه السلام في معركة صفين, فهل هذا يعني أنهم كانوا شيعة؟
### |
|
|
|
|
|
وما روي عن خذلان الشيعة للحسين
أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى
=========
تعريف بقاتلي الحسين
شمر بن ذي الجوشن الشيعي
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
===
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم رسول نبي و من بعده خليفتنا القائم المدعم عنيت عليا وصي النبي يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9 السيد محسن الامين الحسيني العاملي
---
شبث بن ربعي
5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان
========
كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين .
فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
(الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة)
وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال :
لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228].
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
فمثلا أهل نجد هم أنصار وجنود مسيلمة الكذاب. فوفقا لمنطقك الساقط المعوج: هل نستنتج أن الوهابية النجديين هم أنصار وجنود مسيلمة الكذاب؟
### |
|
|
|
|
|
لا مقارنة بين الشيعة الذين كاتبوا الحسين و دعوه و قتلوه
فاضافة الي خيانة الشيعة و غدرهم و قتلهم الحسين
نذكر ان الشيعة قد دعى عليهم الائمة عليهم السلام
و نحن نرى الذلة والخذلان الذي يعيشه الشيعة و كيف ان الولاة لم يرضوا عنهم الي يومنا هذا
بينما بني حنيفة رجعوا الي الاسلام و حسن اسلامهم و شاركوا في الجهاد لرفع راية الاسلام
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
فكما هو معلوم, في موقعة الحرة, أجبروا الرجال على أن يبايعوا يزيد على أنهم ورعان وعبيد له واغتصبوا النساء والعذارى. وأهل الكوفة يعلمون أن هذا كان سيحصل لهم لو أنهم لم يغدروا بالحسين عليه السلام. أقول, لعنة الله على أهل الكوفة الذين غدروا بالحسين عليه السلام, لكن لعنة الله أيضا على أهل الشام الذين إثمهم أكبر من إثم أهل الكوفة.
### |
|
|
|
|
|
الرد على يوم الحرة و الخليفة يزيد بن معاوية رحمه الله
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=56903
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
بل حتى شيخك ابن تيمية أقر أنهم كانوا يفضلون أبا بكر وعمر على أمير المؤمنين عليه السلام, أي أنهم كانوا سنة.
### |
|
|
|
|
|
كلام شيخ الإسلام مبتور ؛ وليس المعنى ما ذهبت إليه
اقرأ من البداية : فصل
قال الرافضي: "البرهان الثاني عشر: قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا } [مريم: 96] روى الحافظ أبو نُعيم الأصبهاني بإسناده إلى ابن عباس، قال: نزلت في عليّ. والوُدُّ محبة في القلوب المؤمنة. وفي تفسير الثعلبي عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لعليّ: يا عليّ قل: اللهم اجعل لي عندك عهداً، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة. فأنزل الله: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا } [مريم: 96] ولم يثبت لغيره ذلك، فيكون هو الإمام".
والجواب من وجوه:
أحدها: أنه لابد من إقامة الدليل على صحة المنقول، وإلا فالاستدلال بما لا تثبت مقدماته باطل بالاتفاق، وهو من القول بلا علم، ومن قفو الإنسان ما ليس له به علم، ومن المحاجّة بغير علم والعزو المذكور لا يفيد الثبوت باتفاق أهل السنة والشيعة.
الوجه الثاني: أن هذين الحديثين من الكذب باتفاق أهل المعرفة بالحديث.
الثالث: أن قوله: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم: 96] عامّ في جميع المؤمنين، فلا يجوز تخصيصها بعليّ، بل هي متناولة لعليّ وغيره(173). والدليل عليه أن الحسن والحسين وغيرهما من المؤمنين الذين تعظّمهم الشيعة داخلون في الآية، فعُلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعليّ.
وأما قوله: "ولم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة" فممنوع كما تقدم، فإنهم خير القرون، فالذين آمنوا وعملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون، وهم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه.
الرابع: أن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودّاً، وهذا وعد منه صادق. ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودّة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامّة الصحابة والتابعين كانوا يودُّونهما، وكانوا خير القرون.
ولم يكن كذلك عليّ، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه. وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما قد أبغضهما وسبّهما الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية. لكن معلوم أن الذين أحبوا ذينك أفضل وأكثر، وأن الذين أبغضوهما أبعد عن الإسلام وأقل، بخلاف عليّ، فإن الذين أبغضوه وقاتلوه هم خير من الذين أبغضوا أبا بكر وعمر، بل شيعة عثمان الذين يحبونه ويبغضون عليّاً، وإن كانوا مبتدعين ظالمين، فشيعة عليّ الذين يحبونه ويبغضون عثمان أنقص منهم علماً وديناً، وأكثر جهلاً وظلماً.
فعُلم أن المودة التي جُعلت للثلاثة أعظم.
وإذا قيل: عليّ قد ادّعِيت فيه الإلهية والنبوة.
قيل: قد كفّرته الخوارج كلها، وأبغضته المروانية. وهؤلاء خير من الرافضة الذين يسبّون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فضلاً عن الغالية."
وشيخ الإسلام من المستحيل أن تجد منه تنقيصا أو سبا لواحد من الصحابة فضلا عن أهل البيت فقد كان رحمه الله تعالى من أكثر أهل العلم محبة لهم ودفاعا عنهم .
=================
منهج شيخ الاسلام ابن تيمية في كتابه منهاج السُنة على وجه الخصوص يختلف عنه في أي كتاب آخر ، ومن لم يعرف منهجه وأسلوبه في تصنيف الكتاب قد يفهم منه-إن كان في قلبه مرض- فهماً آخر غير ما أراده الامام عليه رحمة الله تعالى.
فمن منهجه أنه يذكر وجوه الرد جميعها ويخصص وجهاً مستقلاً يحاجج فيه الخصم بما يعتقده ويدين به هو ، ففي المثال الذي أوردته ، ذهب الرافضي الحلي أن علياً أحق بالخلافة لأنه نزلت فيه الآية "إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا "
فبين ابن تيمية وجوه الرد المتوافرة ثم ذكر بعد ذلك الوجه المختص بما يتعقده الشيعة وبما يدينون به حيث يعتقدون أن بعض الصحابة كانوا يبغضون علياً ويقاتلونه على العكس من أبي بكر وعمر الذي اجتمعت عليهم الأمة ، فكيف يختص سيدنا علي بهذه الآية وحده دونهما عقلاً ؟؟
ثم ذكر وجهاً آخر بما يعتقدونه وهو أن الحسن والحسين داخلين أيضاً في الآية ،ولا يستطيع الشيعة أن ينكروا ذلك ، وإلا كانوا نواصب!! ، فهذا أيضاً ينقض قول الحلي أن الآية تخص علياً دون غيره
طالع هذا الرابط ففيه توضيح منهج ابن تيمية في "منهاج السنة" ورد على الشبهات المبتورة منه:
دفع شبه النصب حول شيخ الاسلام ابن تيمية
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=107768
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
بل كانوا هناك شيعة في ذلك الوقت. وعددهم كان يقدر بحوالي 13000 زج بهم عبيد الله بن زياد في السجون والمعتقلات ولم يتمكنوا من نصرة الحسين عليه السلام.
لكنهم تمكنوا من كسر السجون بعد أن ترك ابن زياد العراق, وخرجوا مطالبين بثأر الحسين عليه السلام قبل ثورة المختار.
وتوجهوا إلى الشام وقاتلوا الأمويين حتى استشهدوا. وقد عرفوا باسم التوابين, لكنهم في الحقيقة الآسفون, لأنهم أسفوا على عدم استطاعتهم نصرة الحسين عليه السلام في كربلاء باعتبار أنهم كانوا في السجون.
والشيعة تمكنوا في النهاية من الثأر للحسين عليه السلام تحت قياد المختار الثقفي, حيث تمكنت الأسود الحيدرية من قتل عبيد الله بن زياد الذي كافأه سيدكم يزيد على جريمته بأن أبقاه في منصبه.
لكنكم تكرهون الرجولة, فتبرؤون يزيد من الجرائم التي ارتكبها, وتلعون الشيعة الذين ثأروا للحسين وقتلوا عبيد الله بن زياد والشمر بن ذي الجوشن.
والشمر بن ذي الجوشن, مثله مثل بقية أهل الكوفة: كانوا مستعدين للقيام بانقلاب عسكري ضد أمير المؤمنين عليه السلام في حال خالف سنة عمر. وكانوا يفضلون أبا بكر وعمر على أمير المؤمنين عليه السلام.
لكن هذا لا ينفي وجود شيعة في جيش أمير المؤمنين عليه السلام مثل الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضي الله عنه.
فأهل الكوفة السنة هم من قتلوا الحسين عليه السلام, والشيعة هم من سعوا للثأر له ونجحوا في النهاية.
###
|
|
|
|
|
|
من قتل الحسين ؟!!
والجواب هو ان الشيعة هم من قتل الحسين وليس أي احد آخر
نقل عن سيدنا الحسين قوله :
" فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "
( الإرشاد - المفيد )
وقال المرجع الشيعي المعروف آية الله العظمى محسن الأمين:
" ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به، وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، فقتلوه )) أعيان الشيعة 1/26
سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60025
العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380