ملعون ولكنه ثقة من عجائب علم الرجال عند الشيعة

[انسان طيب]

9989 - 9987 - 10012 - محمد بن أبي زينب : مقلاص أبو الخطاب الأسدي - من أصحاب الصادق ( ع )
- ملعون غال ضال مضل إلا أنه ثقة حال استقامته
فرواياته حال استقامته تؤخذ

المفيد من معجم الرجال للجواهري 1 | 2315

وأيضا


7670 - 7668 - 7681 - عروة بن يحيى : من أصحاب الهادي ( ع ) ملعون غال ، كان من وكلائهم وثقاتهم (
ع ) ، ثم انحرف وغرته الدنيا واشترى
الضلالة بالهدى ، نعوذ بالله من سوء العاقبة - عنونه الشيخ عروة النخاس الدهقان - عنونه الكشي عروة بن يحيى
الدهقان - .
المفيد من معجم الرجال للجواهري 1/1789

قلت

كيف يكون من وكلاء ائمة ال البيت وثقاتهم ثم بعد ذلك يكون ملعونا

اين علمه بالرجال وعلمهم بالغيب وعلمهم بحقيقة الايمان والنفاق

[احمد الحزين]

أبو داود في "سننه" (4691) "كتاب السنة – باب : في القدر" عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضِي الله عنْهُما عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ ، إِنْ مَرِضُوا فَلَا تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلَا تَشْهَدُوهُمْ )
وكذا رواه الحاكم (286) والبيهقي (21391) والطبراني في "الأوسط" (2494) والبغوي في "شرح السنة" (1/78) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (19/62) وابن أبي عاصم في "السنة" (268) وغيرهم ، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ، وصححه ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" (5/446) ، وحسنه الشيخ الألباني في "صحيح أبي داود" وغيره ، وقال السفاريني في "لوائح الأنوار" : لا أقل من أن يكون حسنا .
وصدره قد روي من طرق أخرى متعددة . قال ابن القيم رحمه الله :
" هَذَا الْمَعْنَى قَدْ رُوِيَ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَدِيث اِبْن عُمَر , وَحُذَيْفَة , وَابْن عَبَّاس , وَجَابِر بْن عَبْد اللَّه , وَأَبِي هُرَيْرَة , وَعَبْد اللَّه بْن عَمْرو بْن الْعَاصِ , وَرَافِع بْن خَدِيج " انتهى من "تهذيب سنن أبي داود" (2 /347)
قال البيهقي رحمه الله :
" وإنما سموا قدرية ؛ لأنهم أثبتوا القدر لأنفسهم ، ونفوه عن الله سبحانه وتعالى ، ونفوا عنه خلق أفعالهم وأثبتوه لأنفسهم ، فصاروا بإضافة بعض الخلق إليه دون بعض مضاهين للمجوس في قولهم بالأصلين النور والظلمة وأن الخير من فعل النور والشر من فعل الظلمة " انتهى من "الاعتقاد" (ص245)
وقَالَ الْخَطَّابِيُّ رحِمه الله : " إِنَّمَا جَعَلَهُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَجُوسًا لِمُضَاهَاةِ مَذْهَبهمْ مَذْهَب الْمَجُوس فِي قَوْلهمْ بِالْأَصْلَيْنِ النُّور وَالظُّلْمَة يَزْعُمُونَ أَنَّ الْخَيْر مِنْ فِعْل النُّور , وَالشَّرّ مِنْ فِعْل الظُّلْمَة , فَصَارُوا ثنَويّة . وَكَذَلِكَ الْقَدَرِيَّة يُضِيفُونَ الْخَيْر إِلَى اللَّه تَعَالَى وَالشَّرّ إِلَى غَيْره , وَاَللَّه سُبْحَانه وَتَعَالَى خَالِق الْخَيْر وَالشَّرّ جَمِيعًا ، لَا يَكُون شَيْء مِنْهُمَا إِلَّا بِمَشِيئَتِهِ ، فَهُمَا مُضَافَانِ إِلَيْهِ سُبْحَانه وَتَعَالَى خَلْقًا وَإِيجَادًا ، وَإِلَى الْفَاعِلَيْنِ لَهُمَا مِنْ عِبَاده فِعْلًا وَاكْتِسَابًا " انتهى.
"شرح مسلم" (1/154)

والان سانقل قليل من رواتكم القدريين
المجروحين
ترجمة
790 - عباد بن منصور الناجي كنيته أبو سلمة من أهل البصرة يروي عن
أيوب وعكرمة روى عنه يزيد بن هارون وريحان بن سعيد وأهل البصرة مات سنة ثنتين وخمسين ومائة وكان قدريا داعيا إلى القدر وكان على قضاء البصرة وكل ما روى عن عكرمة سمعه من إبراهيم بن أبي يحيى عن داود بن الحصين فدلسها عن عكرمة منها الخ . ج 2 ص 165 .
[ المجروحين - ابن حبان ]
الكتاب : المجروحين
المؤلف : أبو حاتم محمد بن حبان البستي
الناشر : دار الوعي - حلب
تحقيق : محمود إبراهيم زايد
عدد الأجزاء : 3

عبد الله بن أبي نجيح المكي ثقة ويقال إنه كان يرى القدر ويقال إن عمرو بن عبيد افسده .
ج 2 ص 64 .
[ معرفة الثقات - العجلي ]
الكتاب : معرفة الثقات
المؤلف : أحمد بن عبد الله بن صالح أبو الحسن العجلي الكوفي
الناشر : مكتبة الدار - المدينة المنورة
الطبعة الأولى ، 1405 - 1985
تحقيق : عبد العليم عبد العظيم البستوي
عدد الأجزاء : 2


واذا تحب اكمل بخدمتك

[نصير عائشة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحزين     أبو داود في "سننه" (4691) "كتاب السنة – باب : في القدر" عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضِي الله عنْهُما عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ ، إِنْ مَرِضُوا فَلَا تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلَا تَشْهَدُوهُمْ ) وكذا رواه الحاكم (286) والبيهقي (21391) والطبراني في "الأوسط" (2494) والبغوي في "شرح السنة" (1/78) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (19/62) وابن أبي عاصم في "السنة" (268) وغيرهم ، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ، وصححه ابن القطان في "بيان الوهم والإيهام" (5/446) ، وحسنه الشيخ الألباني في "صحيح أبي داود" وغيره ، وقال السفاريني في "لوائح الأنوار" : لا أقل من أن يكون حسنا . وصدره قد روي من طرق أخرى متعددة . قال ابن القيم رحمه الله : " هَذَا الْمَعْنَى قَدْ رُوِيَ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَدِيث اِبْن عُمَر , وَحُذَيْفَة , وَابْن عَبَّاس , وَجَابِر بْن عَبْد اللَّه , وَأَبِي هُرَيْرَة , وَعَبْد اللَّه بْن عَمْرو بْن الْعَاصِ , وَرَافِع بْن خَدِيج " انتهى من "تهذيب سنن أبي داود" (2 /347) قال البيهقي رحمه الله : " وإنما سموا قدرية ؛ لأنهم أثبتوا القدر لأنفسهم ، ونفوه عن الله سبحانه وتعالى ، ونفوا عنه خلق أفعالهم وأثبتوه لأنفسهم ، فصاروا بإضافة بعض الخلق إليه دون بعض مضاهين للمجوس في قولهم بالأصلين النور والظلمة وأن الخير من فعل النور والشر من فعل الظلمة " انتهى من "الاعتقاد" (ص245) وقَالَ الْخَطَّابِيُّ رحِمه الله : " إِنَّمَا جَعَلَهُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَجُوسًا لِمُضَاهَاةِ مَذْهَبهمْ مَذْهَب الْمَجُوس فِي قَوْلهمْ بِالْأَصْلَيْنِ النُّور وَالظُّلْمَة يَزْعُمُونَ أَنَّ الْخَيْر مِنْ فِعْل النُّور , وَالشَّرّ مِنْ فِعْل الظُّلْمَة , فَصَارُوا ثنَويّة . وَكَذَلِكَ الْقَدَرِيَّة يُضِيفُونَ الْخَيْر إِلَى اللَّه تَعَالَى وَالشَّرّ إِلَى غَيْره , وَاَللَّه سُبْحَانه وَتَعَالَى خَالِق الْخَيْر وَالشَّرّ جَمِيعًا ، لَا يَكُون شَيْء مِنْهُمَا إِلَّا بِمَشِيئَتِهِ ، فَهُمَا مُضَافَانِ إِلَيْهِ سُبْحَانه وَتَعَالَى خَلْقًا وَإِيجَادًا ، وَإِلَى الْفَاعِلَيْنِ لَهُمَا مِنْ عِبَاده فِعْلًا وَاكْتِسَابًا " انتهى. "شرح مسلم" (1/154) والان سانقل قليل من رواتكم القدريين المجروحين ترجمة 790 - عباد بن منصور الناجي كنيته أبو سلمة من أهل البصرة يروي عن أيوب وعكرمة روى عنه يزيد بن هارون وريحان بن سعيد وأهل البصرة مات سنة ثنتين وخمسين ومائة وكان قدريا داعيا إلى القدر وكان على قضاء البصرة وكل ما روى عن عكرمة سمعه من إبراهيم بن أبي يحيى عن داود بن الحصين فدلسها عن عكرمة منها الخ . ج 2 ص 165 . [ المجروحين - ابن حبان ] الكتاب : المجروحين المؤلف : أبو حاتم محمد بن حبان البستي الناشر : دار الوعي - حلب تحقيق : محمود إبراهيم زايد عدد الأجزاء : 3 عبد الله بن أبي نجيح المكي ثقة ويقال إنه كان يرى القدر ويقال إن عمرو بن عبيد افسده . ج 2 ص 64 . [ معرفة الثقات - العجلي ] الكتاب : معرفة الثقات المؤلف : أحمد بن عبد الله بن صالح أبو الحسن العجلي الكوفي الناشر : مكتبة الدار - المدينة المنورة الطبعة الأولى ، 1405 - 1985 تحقيق : عبد العليم عبد العظيم البستوي عدد الأجزاء : 2 واذا تحب اكمل بخدمتك

على الأقل , القدريين أحسن من الخونة قتلة الحسين ,على الأقل أحسن من أجدادكم بني قريظة, على الأقل أحسن من أجدادكم الصفووين , على الأقل أحسن من الذين أدعوا أن الامام الصادق هو اله زمانه, على الأقل أحسن من الكذابين الذين دلسوا على الأئمة, على الأقل أحسن من أجدادكم القرامطة ,قتلة الحجيج وسارقي الحجر الأسود

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان طيب     كيف يكون من وكلاء ائمة ال البيت وثقاتهم ثم بعد ذلك يكون ملعونا اين علمه بالرجال وعلمهم بالغيب وعلمهم بحقيقة الايمان والنفاق

عن عمار الساباطي قال : سألت أبي عبدالله (ع) عن الإمام يعلم الغيب !!

فقال (ع) لاولكن إذا أراد أن يعلم الشيئ أعلمه الله ذلك .

الكافي 1 : 257 ( موثق )

/

عن أبي عبدالله (ع) قال : ياذريح لو لا أننا نزاد لنفذنا .

الكافي 1 : 254 ( صحيح )

/

عن صفوان عن أبي الحسن (ع) قال :

لو لا أننا نزاد لنفذنا .

الكافي 1 : 254 ( صحيح )

/

( باب أن الأئمة (ع) يعلمون علم مكان ومايكون أنه لايخفى عليهم شيء )

عن الكنائسي قال سمعت أبا جعفر (ع) :

أترون أن الله أفترض طاعة أوليائه على عبادة ثم يخفي عليه أخبار السموات والأرض .

الكافي 1 : 261 ( صحيح )

/

( باب جهات الأئمة (ع) )

عن أبي الحسن الأول موسى (ع) قال : مبلغ علمنا على ثلاثة جوه

1 - ماض

2 - غابر

3 - حادث .

الكافي 1 : 264 ( صحيح )

/

( باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لايموتون إلا بختيار منهم )

عن أبي جعفر ( ع ) قال : أنزل الله تعالى النصر على الحسين (ع)

حتى كان مابين السموات والأرض ثم خير النصر أو لقاء الله فختار لقاء الله تعالى .

الكافي 1 : 260 ( حسن )

/

( باب أن الأئمة يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة )

( مكروه فقط )

ح 1 - حسن .

ح 2 - حسن .

ح 3 - صحيح .

ح 4 - صحيح .

ح 5 - موثق .

ح 6 - حسن .

الكافي 1 : 268 , 269

/

( باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة (ع)

عن أبي بصير قال : سألت أبي عبدالله (ع) عن قوله تعالى :

يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ؟

قال (ع) : خلق أعظم من جبريل وميكائيل كان مع الرسول صلى الله عليه وآله

وهو مع الأئمة وهو من الملكوت .

الكافي 1 : 273 ( صحيح )

/

عن أبي عبدالله (ع) قال :

لايموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه .

الكافي 1 : 277 ( صحيح )



كل هذه المميزات والقدرات الخارقة
وبالأخير
وكلائهم وثقاتهم ورواتهم
ملعووووووووووووووونين
!!!!!

[انسان طيب]

الحمد لله
أولا يا احمد الحزين يجب ان ترد الموضوع اولا قبل ان تقلب الشبهه


فهل تعرف لماذا هؤلاء الرواه فى الأعلي ملعونين

هل تعرف ان عرفت السبب اخبرنى به


بالنسبة الى ما تفضلت به

الرواى الأول لم ارى فيه توثيقا

الرواى الثاني قد لاتثبت عليه التهمة


عبد الله بن أبي نجيح المكي ثقة ويقال إنه كان يرى القدر ويقال إن عمرو بن عبيد افسده

ويقال هذه لاتثبت التهمه رغم تساهل العجلي فى التوثيق


الطيب

ورغم ذلك لم يقل احد لا على هذا ولا ذاك ملعون

ولكنكم تقولون ملعون ولكنه ثقه !!!!!!!!!!!!!!!

ننتظر لنعرف منك سبب اللعنة التى وقعت على هؤلاء لنعرف هل تصح المقارنة بينهم وبني القدرية

[نصيرة الصحابة]

من يعفور الثقة إلى الملعون الثقة ......> نموذجان من أسماء روآة عقيدة من آنكرها فهو خالد مخلد بالحريق مع فرعون وهامان ..

باركك المولى أخي الفاضلــ .. بالصميم ’ فأين من يتدبر دون الهوى ؟ ! ننتظر ؟

[mmq]

روى الكشّي في كتابه (الرجال) عن علي بن يزيد الشامي قال: قال أبو الحسن (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام): "ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع" (رجال الكشّي: ص299).

[انسان طيب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي     عن عمار الساباطي قال : سألت أبي عبدالله (ع) عن الإمام يعلم الغيب !! [/center] فقال (ع) لاولكن إذا أراد أن يعلم الشيئ أعلمه الله ذلك . الكافي 1 : 257 ( موثق ) / عن أبي عبدالله (ع) قال : ياذريح لو لا أننا نزاد لنفذنا . الكافي 1 : 254 ( صحيح ) / عن صفوان عن أبي الحسن (ع) قال : لو لا أننا نزاد لنفذنا . الكافي 1 : 254 ( صحيح ) / ( باب أن الأئمة (ع) يعلمون علم مكان ومايكون أنه لايخفى عليهم شيء ) عن الكنائسي قال سمعت أبا جعفر (ع) : أترون أن الله أفترض طاعة أوليائه على عبادة ثم يخفي عليه أخبار السموات والأرض . الكافي 1 : 261 ( صحيح ) / ( باب جهات الأئمة (ع) ) عن أبي الحسن الأول موسى (ع) قال : مبلغ علمنا على ثلاثة جوه 1 - ماض 2 - غابر 3 - حادث . الكافي 1 : 264 ( صحيح ) / ( باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لايموتون إلا بختيار منهم ) عن أبي جعفر ( ع ) قال : أنزل الله تعالى النصر على الحسين (ع) حتى كان مابين السموات والأرض ثم خير النصر أو لقاء الله فختار لقاء الله تعالى . الكافي 1 : 260 ( حسن ) / ( باب أن الأئمة يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة ) ( مكروه فقط ) ح 1 - حسن . ح 2 - حسن . ح 3 - صحيح . ح 4 - صحيح . ح 5 - موثق . ح 6 - حسن . الكافي 1 : 268 , 269 / ( باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة (ع) عن أبي بصير قال : سألت أبي عبدالله (ع) عن قوله تعالى : يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ؟ قال (ع) : خلق أعظم من جبريل وميكائيل كان مع الرسول صلى الله عليه وآله وهو مع الأئمة وهو من الملكوت . الكافي 1 : 273 ( صحيح ) / عن أبي عبدالله (ع) قال : لايموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه . الكافي 1 : 277 ( صحيح ) كل هذه المميزات والقدرات الخارقة وبالأخير وكلائهم وثقاتهم ورواتهم ملعووووووووووووووونين !!!!!

بارك الله فيكم اخى الحبيب فى الصميم

[انسان طيب]

يرفع بارك الله فيكم

[انسان طيب]

يرفع...........