العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-06-08, 05:33 AM   رقم المشاركة : 1
ابو مسلم
عضو ذهبي






ابو مسلم غير متصل

ابو مسلم is on a distinguished road


Red face لا تحقرنا من المعروف شيئا ارجوا اخوانى اسود السنة الدخول على هذا الموضوع والثناءعليه

على هذا الرابط اخوانى مقال رائع ارجوا شكر صاحب المقال حتى يستمر فى جهده فى فضح الروافض خصوصا حزب ابليس لانخداع الكثير حتى بعد الاحداث الاخيرة بحزب ابليس
اليكم رابط المقال اخوانى و اخواتى انصار اهل السنة
اضغط على الجملة الآتية
توكلوا على الله و ساندوا فى فضح حزب ابليس






التوقيع :


اسلوب الرافضى المفلس
يستخدم التقية
او يعكس السؤال
او خذوهم بالصوت حتى لا يغلبوكم
من مواضيعي في المنتدى
»» الله اكبر اخونا فتوح العربي سوف يؤسس لنا جمعية (جماعة المسلمين لفضح الشيعة الرافضين)
»» إدارة البالتوك النصابة بالصور Paltalk
»» يا اخوة ممكن احد من الذين يمكلكوا كرت ستالايت ان يسجل حلقة الاتجاه المعاكس للتوثيق
»» طلب من الاخوة الملميين ببرنامج الفتوشوب المساعدة لفضح الشيعة ولكم الاجر
»» ارجوا من الاخوة تسجيل برنامج عما يتسالون فى قناة دريم2 الساعة 12ظهرا عاااااجل
 
قديم 07-06-08, 06:20 PM   رقم المشاركة : 2
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


موضوع جميل ومقال جميل جميل جدا جدا جدا







التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا عاقب الله الحسن رضي الله عنه واذهب عن نسله الامامه هل اخطاء الحسن رض
»» الله عز وجل جعل النبوه والكتاب والحكم فيذرية نوح وابراهيم عليهما السلام فاين الامامه
»» الاشتر وفراس بهذه الروايه اما تسقطون عصمة ائمتكم او تصحيح عالمكم
»» أغبى جواب في نفي الرؤية ولا يمكن أن يخرج من عالم صغير عوضا عن معصوم عنده العلم كله ؟
»» هشام بن الحكم شارك بدم ابي الحسن ومع ذلك ثقه
 
قديم 07-06-08, 06:35 PM   رقم المشاركة : 3
أبوهريرة اليامي
يامي سلفي







أبوهريرة اليامي غير متصل

أبوهريرة اليامي is on a distinguished road


جزاه الله خيرا وأسأله جل في علاه أن يجعل كل حرف كتبه حسنات في ميزانه







 
قديم 07-06-08, 08:09 PM   رقم المشاركة : 4
المناظر12
عضو نشيط





المناظر12 غير متصل

المناظر12 is on a distinguished road


جزاه الله كل خير

وفضح الله حزب ابليس







 
قديم 07-06-08, 09:18 PM   رقم المشاركة : 5
نصير آل البيت
عضو نشيط






نصير آل البيت غير متصل

نصير آل البيت is on a distinguished road




مقال رائع وكاتب كبير ينبغي أن يعطى حقه في الظهور والبروز

مثل هذا العمق في طرح القضايا السياسية ذات الخلفية العقائدية يبين حقيقة مجريات الأحداث ويفضح دعاوى

الأدعياء


شكر الله لك أخي وجزيت خيرا







 
قديم 07-06-08, 09:35 PM   رقم المشاركة : 6
رباح
عضو نشيط






رباح غير متصل

رباح is on a distinguished road


جزى الله كاتب المقال خير الجزاء وجزاك ابو مسلم ايضا اخي بمثله
ونصر الله الاسلام والمسلمين على المجوس الصفويين واذنابهم







 
قديم 07-06-08, 09:58 PM   رقم المشاركة : 7
ابن مصر
عضو موقوف






ابن مصر غير متصل

ابن مصر is on a distinguished road


شكرا اخى على مجهودك

لكن الرابط معطوب لا يعمل







 
قديم 07-06-08, 10:07 PM   رقم المشاركة : 8
رباح
عضو نشيط






رباح غير متصل

رباح is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نبينا مشاهدة المشاركة
   شكرا اخى على مجهودك

لكن الرابط معطوب لا يعمل

هذا ماتضمنه الرابط اخي وبعد اذن صاحب الموضوع :[QUOTE][الشريك الإيراني .. من المفاوضات إلى المقاومة ـ ربيع الحافظ


ربيع الحافظ : بتاريخ 6 - 6 - 2008
في خطابه الذي أفرغ فيه اتفاق الدوحة من مضمونه، دعا الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله إلى دعم المقاومة في العراق وتصويب البنادق إلى الأمريكان. لابد في البداية من تسجيل نقطتين؛ الأولى، وهي أن الدعوة معني بها ـ وبالضرورة ـ القاعدين الذين لم يوجهوا بنادقهم حتى هذه اللحظة صوب الاحتلال، وبالتالي فالقادم لن يكون مزيداً مما قدمه أهل السنة منذ اليوم الأول للاحتلال، وإنما شيء مختلف. والأخرى، وهي أن الدعوة تأتي بعد خمسة أعوام على الاحتلال، ما يثير قضية الدوافع والمقاصد.

ليت السيد حسن كان خلال السنوات الخمس في خندق القاعدين الذين يدعوهم اليوم إلى المقاومة، لكنه راح يشجب المقاومة العراقية، ودعا العراقيين للانخراط في العملية السياسية التي أسسها المحتل الأمريكي، وقامت مليشياته بتدريب عصابات جيش المهدي التي عاثت في الأرض الفساد.

إلى هنا والأمر يبدو طبيعياً، فهؤلاء القاعدين ما كانوا يوماً وقوفاً، أو ألقوا حجراً على عادٍ أراد بالأمة سوءاً، بل كانوا عوناً له. ولكن مرحلة المقاومة في حياة الشعوب هي فترات هشاشة سياسية واختطافات مسارات يظفر بها الأمهر ركوباً لها، وغالباً لا يكون المقاومون.

مشهد الاستثمار الدعائي المفاجئ في المقاومة العراقية ورفع لافتاتها يشبه في معطياته ودلالاته مشهد القوى الفلسطينية والوطنية اللبنانية التي أشعلت المقاومة ضد إسرائيل يوم كان ملأ ما أصبح فيما بعد حزب الله قاعدون، أو واقفون ولكن في جيش لحد الحارس لإسرائيل، لتزاح تلك المقاومة عن المسرح بأيدي المجموعات التي تتلمذت على أيديها، وتنعت محاضنها بالخور والخيانة، وتصبح نسياً منسياً.

بدت تلك المجموعات (أمل) التي أنشأتها إيران في مطلع السبعينيات تافهة في أعين الكثير، لأنها مشاريع أقليات لا حظّ لها في محيط أغلبية ساحقة، لكنها كبرت وهي من أعاد رسم مسار لبنان بالكامل على الشكل الذي نراه اليوم.

ليس من شطط الفكر المقارنة بين ما أنجزته تلك المجموعات الصغيرة ودورها اليوم في الأحداث السياسية والمذهبية والاجتماعية في الوطن العربي، وما أنجزته المستوطنات الصهيونية الصغيرة في فلسطين التي لم يكترث بها كثيراً لنفس السبب ثم أصبحت دولة المحور في المنطقة.

المقارنة تكتسب أهمية حينما تتلاقى مشاريع أقليات وسط محيط أغلبية وتدخل طور الحاجة المتبادلة، صورة أشارت إليها دراسة لمعهد Omedia الإسرائيلي بعنوان "إيران بحاجة إلى إسرائيل" بالقول: "إيران لا تشكل أي خطر على إسرائيل ولا تريد تدميرها، بل هي في حاجة لها لنشر مبادئ الثورة الإيرانية تحت شعار معاداتها".

الأهمية تتعزز عندما ينتفي وجود ماضٍ عدائي، وهي الحالة التي انطلقت منها دراسة لوزارة الدفاع الاسرائيلية قام بها معهد "جافي" في جامعة تل أبيب حول العلاقة بين إسرائيل وإيران، وخلصت: "ايران من ناحية عملية لا تعتبر إسرائيل العدو الأول لها، ولا حتى الأكثر أهمية من بين أعدائها.. وعلى الرغم من الخطاب السياسي الإيراني المناكف لإسرائيل إعلامياً، إلا أن الاعتبارات التي تحكم الاستراتيجية الإيرانية ترتبط بمصالحها ووضعها في الخليج وليس بعدائها لإسرائيل".

خطاب حسن نصر الله الذي أعلن فيه بملء الفم أنه امتداد لولاية الفقيه، وأن المواطنة والتعددية والتنوع والمقاومة مشتقات لنظرية ولاية الفقيه، هذا الخطاب الغني بمفاهيم ذات مدلولات عميقة تقال بهذا الوضوح لأول مرة، لا يمكن قراءته إلا كخطوط عريضة لآيديولوجية لاندفاعة جديدة استوفت متطلباتها وحان وقتها.

قد لا تعدو الدعوة إلى المقاومة أكثر من ورقة لتحريك مفاوضات، مثلما كانت تحرشات تموز 2006 التي تطورت إلى حرب اعترف حسن نصر الله بأنها لم تكن مقصودة، وإنما خطف جنود إسرائيليين والمفاوضة لإطلاق سجناء لحزب الله في إسرائيل، أو كجيش المهدي الذي يقاوم أياماً ويسالم أعواماً حسب سير مفاوضات إيران مع أمريكا في بغداد، أو كاغتيلات بيروت السياسية التي تشتد وتهدأ.

في الوقت نفسه، قد يطلق القاعدون النار بالفعل على الأمريكان، وترد أمريكا بنيران أكبر. ولكن إذا كان الداعون إلى المقاومة هم: الولي الفقيه الذي الذي لولاه ما احتلت بغداد (كما قال رفسنجاني وأبطحي وخاتمي)، والسيستاني الذي ثمن الحاكم المدني الأمريكي فتاواه السياسية، ومقتدى الصدر الذي باع سلاحه للجيش الأمريكي أمام الفضائيات، وأطلق أسم 9 نيسان (يوم سقوط بغداد) على أحد شوارع معقله المسمى مدينة الصدر، إذا كان هؤلاء هم من يدعو إلى المقاومة، فالسؤال: ما الدافع والغاية؟

ثمة تشابهات في البدايات والمآلات بين وفاق الولي الفقيه مع أمريكا، ووفاق حزب الله مع إسرائيل المعروف بتفاهم نيسان 1996 الذي أصبح طي النسيان. فكلاهما ابتدأ بحرب للتخلص من عدو مشترك: جيش إسرائيلي يخلص شيعة لبنان من المنظمات الفلسطينية والوطنية اللبنانية، وجيش أمريكي يخلص إيران من غريمها الإقليمي نظام الرئيس صدام حسين. وكلاهما مر بفترة تبادل منافع: إطلاق يد حزب الله في جنوب لبنان وضمان أمن شمال إسرائيل، وإطلاق يد إيران في العراق وهدوء الشارع الشيعي وحماية ظهر الجيش الأمريكي.

وصفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في 6-7-2006 الوفاق مع حزب الله بأنه: "الحيز الزمني الذي حافظ فيه حزب الله على الهدود في منطقة الجليل الأعلى شمالي إسرائيل أفضل مما فعل جيش لحد"، ونسبت الفضل إلى عقلانية أمينه العام. ووصف الحاكم المدني الأمريكي الوفاق مع الولي الفقيه بأنه الهدوء في الشارع الشيعي وحماية ظهر القوات الأمريكية ونجاح العملية السياسية ونسب الفضل إلى فتاوى السيستاني.

من غير المعلوم على وجه الدقة النقطة التي اختل عندها وفاق حزب الله وإسرائيل، لكنه لا يمكن أن يكون اختلال مبادئ كما يرى شارون، الذي عبر في مذكراته (ص 582) عن رؤيته الاستراتيجية لحاضنة حزب الله بالقول:" لا أرى في الشيعة أعداءً لإسرائيل على المدى البعيد"، وهي رؤية لها رجع صدى في الطرف الآخر: "حزب الله لن يشارك في أي عمل عسكري ضد إسرائيل لهدف تحرير القدس". [حسن نصر الله، جريدة الأنباء، عدد 8630 / 27-5-2000]، وفي الطرف الإيراني: "حزب الله مقاومة تقتصر على الأراضي اللبنانية". [حسن روحاني، الأمين العام لمجلس الأمن القومي، جريدة الحياة / 18-1-2004].

تصريح نصر الله الذي أطلقه يوم انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في 27-5-2000 يفسر اللغز الذي وجهه إليها في تموز 2006 حينما نقلت معركتها إلى قلب ضاحيته الجنوبية بالقول: "تغيرت قواعد اللعبة"، أي ذلك التاريخ الذي احتفل فيه العالم العربي بعرس تحرير لبنان وخروج إسرائيل صاغرة تحت ضربات المقاومة، كان يوم تدشين اتفاق أمني استمر إلى تموز 2006، وما عناه نصر الله هو أن عبور إسرائيل للحدود والتوغل في العمق اللبناني إخلال بالوفاق.

ما هو معلوم على وجه الدقة هو أن إيران وحتى قبل بضعة أشهر من الدعوة إلى المقاومة ضد أمريكا كانت منهمكة معها في مفاوضات حول غنائم العراق والمنطقة، وأن شيئاً من أهوال العراق لم يفسد أجواء المفاوضات التي استقبل خلالها الرئيس أحمدي نجاد في بغداد على البساط الأحمر، إنما أفسدتها تفاصيل معاهدة أمنية تريد أمريكا توقيعها مع (الحكومة العراقية) اعتبرتها إيران مجحفة بمصالحها كشريك في الاحتلال.

رغم تناقضات خطاب الولي الفقيه الذي يصلنا من حنجرة السيد حسن نصر الله، فإن هذا الخطاب في تطور مستمر في أسلوب العرض واختيار المسارات، ويحاول بذكاء شغل موقع أخلاه أهل السنة في العصر الحديث، محاولة جعل مفاهيمه (أو التشيع بشكل عام) مرادفاً لمفاهيم الوطن والمواطنة، رغم أن المذهب الشيعي لا رصيد له في إقامة مجتمعات تتسع للآخر، وأن فترات تمكنه السياسي القصيرة والمتقطعة هي حروب أهلية وانقلابات على ثقافة وحضارة الأمة على نحو ما يحدث في العراق اليوم.

في المقابل فإن التصدي لولاية الفقيه ينحصر في التيار الإسلامي عموماً، ولا زال بدائياً وعاطفي المنحى، يعتمد مبدأ إيقاع الخصم في الحرج بإبراز فساده العقائدي والسياسي والخياني بشكل رئيسي، علماً أن إيران وحزب الله تجاوزا مرحلة الشعور بالحرج، مثلما تجاوزت أمريكا الحرج من مخازي أبو غريب وغوانتنامو.

فتح القاعدون بنادقهم على أمريكا أم لم يفتحوا، استعادوا الوفاق أم لا، فإن الولي الفقيه أمام مهمة سهلة. حزب الله يعلن: "نحن لا نقول إننا جزء من إيران، نحن إيران في لبنان، ولبنان في إيران"، [إبراهيم الأمين، جريدة النهار 5/3/1987]، والفكر القومي العربي في حيرة كيف يوفق بين مقت العربي لولاية الفقيه، وبين حزب الله الذي يبلغ ولاية الفقيه بلسان عربي، والإعلام الفضائي العربي الرئيسي ـ المتشاكس أبداً ـ شقان: شق معارض لولاية الفقيه في لبنان مؤيد لها في العراق، والآخر بالعكس. بعبارة أخرى: شق يرعى الفرع الفارسي من ولاية الفقيه وآخر يرعى الفرع العربي، والعروبة لا راعي لها.

حيرة، أو تناقض، أو أتوات سياسية يؤديها الإعلام وأصحاب الفكر، النتيجة واحدة: غياب إسناد إعلامي وفكري لكبرى معارك الأمن العربي الإقليمي وأكثرها حساسية، وهزال ثقافي يجعل من الشارع العربي صيداً ورصيداً ثميناً لآيديولوجية معادية.

الرتق الآيديولوجي يتسع، والوقت ليس في صالح العرب، وكل يوم جديد من دون تدارك للأزمة، تخسر المنطقة مساحة جديدة من رقعتها، في العراق ولبنان وفلسطين واليمن والمغرب العربي.
[email protected]
معهد المشرق العربي

/QUOTE]






 
قديم 08-06-08, 12:33 AM   رقم المشاركة : 9
تامر المهندس
مشترك جديد







تامر المهندس غير متصل

تامر المهندس is on a distinguished road


جزاك الله خيرا كثيرا على المقال والنقل

دمت فى حفظ الله ورعايته وهداه







 
قديم 08-06-08, 12:44 AM   رقم المشاركة : 10
ابن مصر
عضو موقوف






ابن مصر غير متصل

ابن مصر is on a distinguished road


جزاك الله خيرا اخي

الحمد لله الرابط اشتغل

المشكل كان عندي


شكرا على المساعده







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:09 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "