العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-16, 01:45 PM   رقم المشاركة : 1
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


Lightbulb هدم اقوى ادلة الشيعة الامامية في اية اولي الامر بيد الخميني والمنتظري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وافضل الصلاة واتم التسليم على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين اما بعد :
أيها الشيعي اعطني عقلك قليلا هداك الله فان الشيخ المنتظري في معرض نقاشه لاية اولي الامر هدم اهم دليل قام عليه دين الامامية الاثنى عشرية لذلك سنقسم الموضوع لنقاط :

النقطة الأولى بيان ان الطاعة في الاية مختلفة بين طاعة الله وبين طاعة الرسول واولي الامر
:

دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٦٤

قوله - تعالى - في سورة النساء: " يا أيها الذين آمنوا، أطيعوا الله وأطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم. " (1) قيل: " أفرد الأمر بطاعة الرسول للمبالغة ولدفع توهم انه لا يجب الالتزام بما ليس في القرآن من أوامره. " وقيل: " معناه أطيعوا الله في الفرائض وأطيعوا الرسول في السنن. " هذا.
ولكن الظاهر بقرينة عطف أولي الأمر على الرسول وعدم فصلهم عنه هو كون إطاعة الرسول وإطاعة أولي الأمر هنا من سنخ واحد. فيكون الأمر بإطاعة الله مرتبطا بأحكام الله المشرعة من قبله - تعالى -. والأمر بإطاعتها أمر إرشادي لا مولوي، وإلا لتسلسل الأوامر والمثوبات والعقوبات، كما حقق في محله.
وأما الأمر بإطاعة الرسول وأولى الأمر فيكون أمرا مولويا من الله - تعالى - متعلقا بإطاعتهم في الأوامر الصادرة عنهم بنحو المولوية بما انهم ولاة الأمر في الأمور الاجتماعية والسياسية والقضائية. وليس المراد إطاعتهم في مقام بيان أحكام الله - تعالى - لأنها ليست أمرا آخر وراء إطاعة الله، وأوامرهم - عليهم السلام - في هذا المجال إرشادية محضة، نظير أوامر الفقيه في هذا المجال كما مر
. ولاجل ذلك كررت لفظة: " أطيعوا " وفصلت اطاعتهم عن إطاعة الله - تعالى -، وان كانت ولايتهم من قبل الله - تعالى - واطاعتهم أيضا نحو إطاعة له. هذا.

فلاحظ كيف قسم امر الاطاعة بين ارشادي يختص به الله تعالى فقط :
فيكون الأمر بإطاعة الله مرتبطا بأحكام الله المشرعة من قبله - تعالى -. والأمر بإطاعتها أمر إرشادي لا مولوي، وإلا لتسلسل الأوامر والمثوبات والعقوبات، كما حقق في محله

وامر طاعة مولوي يخص الرسول وولاة الامر بحكم ولايتهم :
وأما الأمر بإطاعة الرسول وأولى الأمر فيكون أمرا مولويا من الله - تعالى - متعلقا بإطاعتهم في الأوامر الصادرة عنهم بنحو المولوية بما انهم ولاة الأمر في الأمور الاجتماعية والسياسية والقضائية. وليس المراد إطاعتهم في مقام بيان أحكام الله - تعالى


نقطة الثانية معنى الامر في الاية الكريمة
:


دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٦٤

والمقصود بالأمر في الآية - على الظاهر - هو الحكومة وإدارة شؤون الأمة. و سميت به لقوامها بالأمر من طرف والإطاعة من طرف آخر.
وفى الحديث عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): " ما ولت أمة قط أمرها رجلا وفيهم أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا. " (1) وفى نهج البلاغة: " فلما نهضت بالأمر نكثت طائفة. الحديث. " (3) وفيه أيضا: " ولعلى أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم. " (4) وفيه أيضا: " ان أحق الناس بهذا الأمر أقواهم عليه وأعلمه بأمر الله فيه.


وهذا المعنى أيضا هو المتبادر من قوله - تعالى -: " وشاورهم في الأمر. " (8) وقوله: " وأمرهم شورى بينهم. " (9) وعلى هذا فيكون معنى " أولى الأمر " الرجال المتصدين لأمر الحكومة وإدارة الشؤون العامة بشعبها المختلفة وفى رأسهم الإمام الأعظم

فنلاحظ انه بهذا التصريح المهم
1-هدم معنى الولاية في الاية وخصها بالحكومة وادرة شؤون الامة
2-بل الأهم من ذلك انه اثبت منهج اهل السنة والجماعة وان الامر في الاية هو نفسه المعنى في اية الشورى و هذا مايضرب عقيدة الشيعة في الصميم في موضوع التنصيب والشورى .
3- هدم معنى العصمة التي يستدل بها الشيعة في الاية بانها ليست محصورة بالامام بل تشمل غيره من الرجال المتصدين لهذا الامر بقوله (((وعلى هذا فيكون معنى " أولى الأمر " الرجال المتصدين لأمر الحكومة وإدارة الشؤون العامة )))



النقطة الثالثة يثبت ان الاية ليست منحصرة في الائمة بل تشمل غيرهم وهذه اهم نقطة فهو هدم العصمة والحصر فيها
:


دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٦٦
ولكن وردت من طرق أصحابنا الإمامية أخبار مستفيضة تدل على كون المراد بأولى الأمر في الآية الشريفة خصوص الأئمة الإثنى عشر من أهل البيت. منها: ما في الكافي بسنده عن بريد العجلي، عن أبى جعفر (عليه السلام) قال: " إيانا عنى خاصة. امر جميع المؤمنين إلى يوم القيامة بطاعتنا. " (3) أقول: لا إشكال عندنا في أن الأئمة الاثني عشر هم المستحقون للإمامة بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بالنص والأفضلية. وهم القدر المتيقن من أولى الأمر في الآية والمصاديق البارزة لهذا العنوان، وكان على الأمة بيعتهم واطاعتهم. ولكن من المحتمل ان يكون الحصر في الأخبار المشار إليها حصرا أضافيا بالنسبة إلى حكام الجور المتصدين للحكومة في اعصار الأئمة (عليهم السلام) فأرادوا - عليهم السلام - بيان ان الحق لهم وان هؤلاء المتصدين ليسوا أهلا لهذا الأمر. وإلا فولاية الأمر إذا كانت عن حق بأن كانت بجعل الأئمة (عليهم السلام) إياها لشخص أو عنوان، أو بتولية المسلمين أحدا على أنفسهم مع كونه واجدا للشرائط المعتبرة ان قلنا بصحة ذلك كما يأتي في محله، فان طبعها لا محالة يقتضى لزوم الإطاعة والتسليم، ليتم الأمر ويدفع الهرج والمرج. فهو من قبيل تعليق الحكم على الوصف المشعر بالعلية و دوران الحكم مداره. فعلة وجوب الإطاعة له هي كونه صاحب الأمر وان له حق الأمر شرعا. ولا محالة لا يشمل صورة أمره بمعصية الله، إذ ليس له حق الأمر بالمعصية. وبالجملة فاطاعته واجبة في حدود ولايته المشروعة. ولا يطلق صاحب الأمر الا على من ثبت له حق الأمر والحكم شرعا، كما لا يطلق صاحب الدار الا على من ملكها شرعا دون من تسلط عليها غصبا.

هنا يثبت الانتخاب من قبل الملسمين أي الشورى داحلة في الاية بقوله ((وإلا فولاية الأمر إذا كانت عن حق بأن كانت بجعل الأئمة (عليهم السلام) إياها لشخص أو عنوان، أو بتولية المسلمين أحدا على أنفسهم مع كونه واجدا للشرائط المعتبرة ان قلنا بصحة ذلك كما يأتي في محله، فان طبعها لا محالة يقتضى لزوم الإطاعة والتسليم، ليتم الأمر ويدفع الهرج والمرج ))

دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٦٨
ولا يمكن الالتزام بلزوم كون الوالي المفترض طاعته مطلقا معصوما، والا لاشكل الأمر في العمال المنصوبين من قبل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأمير المؤمنين (عليه السلام) أمثال مالك الأشتر ومحمد بن أبى بكر وغيرهما، إذ لا اشكال في وجوب إطاعتهم في نطاق ولايتهم. و ان شئت قلت: ان إطاعة المنصوب من قبلهم أو المنتخب باذنهم وعلى أساس الموازين المبينة من قبلهم أيضا هي في الحقيقة إطاعة لهم فتعمه الآية، فتأمل.



النقطة الرابعة الخلاصة مع اثبات ان الانتحاب داخل في الاية
:

دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٦٨
والحاصل ان المحتملات في " أولى الأمر " في الآية الشريفة ثلاثة:
الثالث: ان يقال ان المراد بهم بمناسبة الحكم والموضوع من له حق الأمر والحكم شرعا. فمن ثبت له هذا الحق وجب قهرا اطاعته في ذلك وإلا لصار جعل الحق له لغوا. وحق الأمر شرعا لا ينحصر في المعصوم، بل يثبت لكل من كانت حكومته مشروعة بالنصب أو بالانتخاب الممضى شرعا، ولكن في حدود حكومته. فالحكام المنصوبون من قبل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو أمير المؤمنين (عليه السلام) كان لهم حق الأمر في حدود حكومتهم وفيما يرتبط بها، ولا محالة وجب على من كان تحت حكومتهم ان يطيعوهم في هذا السنخ من الأوامر. وأما ما يكون معصية لله - تعالى - فلا تجوز اطاعتهم فيه، كما لا يكون لهم حق الأمر به، بل ليس لهم الأمر في الأمور المباحة غير المرتبطة بشؤون الحكومة أيضا.


والحمد الله رب العالمين بهذه النقاط الأربعة اسقط المنتظري العصمة والحصر بل اثبت مبدء الشورى والانتخاب وان تفسير اهل السنة والجماعة هو الحق وهدم اقوى ادلة الشيعة على عصمة ائمتهم .

اما الخميني :

النقطة الأولى اسقاط الطاعة والحصر في الاية الكريمة
:

ثلاث رسائل ، ولاية الفقيه - السيد مصطفى الخميني - الصفحة ٢٠
الطائفة الأولى: الآيات الكثيرة الشريفة منها: قوله تعالى: (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) ولمكان تصدرها بقوله: (يا أيها الذين آمنوا) يكون الخطاب شاملا للمؤمنين في عصر الغيبة، ولأنه - صلوات الله عليه - غائب لا يمكن إطاعته، يتعين أن يكون مصداق أولي الأمر شخصا آخر، والقدر المتيقن منه هو الفقيه الجامع، فإذا تصدى الفقيه لأمر لا بد من أن يكون نافذا، قضاء لحق وجوب طاعته وغير خفي: أن ما ورد من حصر] أولي الأمر [بالأئمة المعصومين (عليهم السلام) (2) فهو محمول في مقام الاجراء، لا التشريع، أي مع وجودهم لا ينبغي لأحد آخر أن يتصدى لاجراء الأمور وتنفيذ الأحكام، وأما مع فقدهم فيؤخذ بعموم الكتاب.

فنلاحظ بهذا التصريح المهم انه
1-هدم معتقد الشيعة بالحصر والعصمة بقوله (((يتعين أن يكون مصداق أولي الأمر شخصا آخر، والقدر المتيقن منه هو الفقيه الجامع، )))
2-اسقط الطاعة في حال غيبة المعصوم وهذه ضربة في صميم عقيدة الشيعة بقوله ((ولأنه - صلوات الله عليه - غائب لا يمكن إطاعته)))
3- اثبت ان معنى الولاية في الاية مقيدة لا مطلقة مقيدة باجراء الأمور وتنفيذ الاحكام بقوله (((فهو محمول في مقام الاجراء، لا التشريع، أي مع وجودهم لا ينبغي لأحد آخر أن يتصدى لاجراء الأمور وتنفيذ الأحكام، وأما مع فقدهم فيؤخذ بعموم الكتاب )))وهذا يدعم ما قاله المنتظري ويثت ما وصلنا اليه في اول نقطة من البحث الأول
4- اثبت ان مصداق الايات يتغير مع فقدهم فما كان صالحا سابقا لم يعد صالحا اليوم مثلما اسقط الطاعة والاخذ بعموم الكتاب في حال فقدهم بقوله ((وأما مع فقدهم فيؤخذ بعموم الكتاب )) وهذا يثبت ان منهج اهل السنة والجماعة هو الحق وان منهج الشيعة الامامية مزاجي حسب الحاجة .

النقطة الثانية في حال عدم وجود الفيه الجامع فالاية تشمل الفاسق :

ثلاث رسائل ، ولاية الفقيه - السيد مصطفى الخميني - الصفحة ٢١
وتوهم: أن أولي الأمر تمثل الطغاة والفسقة والسلاطين الجائرين، ولا يمكن الأخذ بعمومه، فيكون الكتاب من هذه الجهة مبهما، في غير محله، لأن الضرورة قاضية بأنهم لا يصلحون لذلك، فكيف يمكن إيجاب إطاعة الفاسق الفاجر على المؤمن الصالح؟!
اللهم إلا أن يقال: هذا في حد نفسه قبيح، ولكنه بالقياس إلى حفظ النظام والعدل في المجتمع حسن، فيكون الأمر مع وجود الفقيه المتصدي مفوضا إليه، ثم بعد ذلك إلى الفساق، كما قيل ويأتي.

هنا يوضح بان في سبيل حفظ النظام والعدل في المجتمع لا باس ان يكون الامر للفاسق في غياب الفقيه

وبذلك اسقط الخميني والمنتظري اقوى ادلة الشيعة على عصمة ائمتهم بل اثبتو صحة منهج اهل السنة والجماعة في تفسير الاية الكريمة والحمد الله رب العالمين .






 
قديم 09-03-16, 10:56 PM   رقم المشاركة : 2
al3bd
مشترك جديد







al3bd غير متصل

al3bd is on a distinguished road


بارك الله فيك اخي طارق
دين هؤلاء يأكل بعضه بعضاً [ ظلمات بعضها فوق بعض ]







التوقيع :
﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ [سورة النمل آية: 62]
من مواضيعي في المنتدى
 
قديم 10-03-16, 12:30 PM   رقم المشاركة : 3
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


واياكم اخي سلمان الفارسي







 
قديم 11-03-16, 06:02 PM   رقم المشاركة : 4
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


لا اله الا الله محمد رسول الله







 
قديم 27-03-16, 12:26 AM   رقم المشاركة : 5
طارق2016
عضو







طارق2016 غير متصل

طارق2016 is on a distinguished road


لا اله الا الله محمد رسول الله







 
قديم 07-06-16, 10:07 PM   رقم المشاركة : 6
al3bd
مشترك جديد







al3bd غير متصل

al3bd is on a distinguished road


يرفع للرافضة عسي نجد من يتفكر







التوقيع :
﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ [سورة النمل آية: 62]
من مواضيعي في المنتدى
 
قديم 24-06-16, 01:45 PM   رقم المشاركة : 7
أبو حسام الباحث
مشترك جديد







أبو حسام الباحث غير متصل

أبو حسام الباحث is on a distinguished road


بارك الله فيك






 
قديم 12-01-18, 01:39 PM   رقم المشاركة : 8
ام مروة
عضو







ام مروة غير متصل

ام مروة is on a distinguished road


موضوع الاخ الشافعي له علاقة ايضا بموضوعك اخي طارق:

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=51149







 
قديم 12-01-18, 08:49 PM   رقم المشاركة : 9
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيكم ..

حتى لو إقتنعنا بإمامة الاثناعشر ..
أين المعصوم الثاني عشر اليوم ليقودنا ؟
لماذا لا يخرج من سجن الغيبة ؟

ومن الذي فوّض خميني وخامنئي ليقوم بمهام الإمام ؟

الاثناعشرية يؤمنون بوجوب النص ..
أين هو النص .. من المعصوم .. بتفويض خميني ثم خامنئي ؟

متى يعرف الشيعة .. إنها لعبة فارسية .. للاستيلاء على بلاد الشرق الأوسط ؟







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:04 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "