العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-08-18, 05:20 PM   رقم المشاركة : 1
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


مبايعة الحسن والحسين لمعاويه ,, وترحم الحسين على معاويه بعد وفاته

حسين رضي الله عنه يترحم على معاوية رضي الله عنه
كتاب مقتل الحسين لأبو مخنف الأزدي (157 هـ) صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية


http://www.al-shia.org/html/ara/book...aqtal/ma1.html

فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي وجاء حتى جلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية قال أجل


الحسن رضي الله عنه بايع معاوية رضي الله عنه:
-عن أبي عبدالله جعفر أنه قال :إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما أن اقدم أنت والحسين وأصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري وقدموا الشام فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء فقال : يا حسن ! قم فبايع ، فقام فبايع ثم قال للحسين ! قم فبايع ، ثم قال : يا قيس ! قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره فقال : يا قيس ! إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام – وفي رواية : فقام إليه الحسن ، فقال : بايع يا قيس ! فبايع . انظر رجال الكشي ص 102



-(وقد جعل الإمام الحسن بن علي عليه السلام أحد شروط الصلح مع معاوية، أن يحكم في الناس بالكتاب والسنة، وعلى سيرة الخلفاء الراشدين) انظر: كشف الغمة للأربلي : (2/193) ، بحار الأنوار للمجلسي : (44/65).



-ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا

كشف الغمة للإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة193


www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2883.html

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج44 ص65 باب 19 كيفية مصالحة الحسن بن علي ع معاوية

http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar44/a7.html



-176- جبريل بن أحمد و أبو إسحاق حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالوا حدثنا محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي عن يونس بن يعقوب عن فضيل غلام محمد بن راشد قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي (ع) أن أقدم أنت و الحسين و أصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري و قدموا الشام فأذن لهم معاوية و أعد لهم الخطباء فقال يا حسن قم فبايع فقام فبايع ثم قال للحسين (ع) قم فبايع فقام فبايع ثم قال قم يا قيس فبايع فالتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره فقال يا قيس إنه إمامي يعني الحسن (ع)



-177- حدثني جعفر بن معروف قال حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن ذريح قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول دخل قيس بن سعد عبادة الأنصاري صاحب شرطة الخميس على معاوية فقال له معاوية بايع فنظر قيس إلى الحسن (ع) فقال أبا محمد بايعت فقال له معاوية أ ما تنتهي أما و الله إني فقال له قيس ما نسئت أما و الله لأن شئت لتناقصن فقال و كان مثل البعير جسيما و كان خفيف اللحية قال فقام إليه الحسن فقال له بايع يا قيس فبايع

ذكر يونس بن عبد الرحمن في بعض كتبه أنه كان لسعد بن عبادة ستة أولاد كلهم قد نصر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و فيهم قيس بن سعد بن عبادة .

-كتاب رجال الكشي صفحة 109 قيس بن سعد بن عبادة


http://www.al-shia.org/html/ara/book...i2/2.html#ch23

-قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثني محمد بن أحمد: أبو عبيد عن الفضل بن الحسن البصري عن أبي عمرويه عن مكي بن إبراهيم عن السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن الليل قال أبو الفرج: وحدثني أيضا محمد بن الحسين الأشناني وعلي بن العباس عن عباد بن يعقوب عن عمرو بن ثابت عن الحسن بن الحكم عن عدي بن ثابت عن سفيان قال: أتيت الحسن بن علي ع حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال: وعليك السلام يا سفيان [ انزل ] فنزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان ؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله بأبي أنت وأمي أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك وقد جمع الله عليك أمر الناس .

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة 59 باب 19: كيفية مصالحة الحسن معاوية


http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar44/a5.html


الحسن مذل المؤمنين
-وحدثني محمد بن أحمد أبو عبيد قال: حدثنا الفضل بن الحسن المصري قال: حدثنا محمد بن عمرويه قال: حدثنا مكي بن إبراهيم قال: حدثنا السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن أبي ليلى دخل حديث بعضهم في حديث بعض وأكثر اللفظ لأبي عبيدة قال: أتيت الحسن بن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره عنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال عليك السلام يا سفيان انزل فنزلت فعقلت راحلتي ثم اتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان: فقلت: السلام عليك يا مذل رقاب المؤمنين . فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله - بأبي أنت وأمي - أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين بن اللعين بن آكلة الأكباد ومعك مائة الف كلهم يموت دونك . وقد جمع الله لك امر الناس .

مقاتل الطالبيين لأبو الفرج الأصفهانى (356 هـ) صفحة44


www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1126.html


-178- روى عن علي بن الحسن الطويل، عن علي بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : جاء رجل من أصحاب الحسن (عليه السلام) يقال له سفيان بن ليلى و هو على راحة له، فدخل على الحسن (عليه السلام) و هو محتب في فناء داره، قال، فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن (عليه السلام) انزل و لا تعجل، فنزل فعقل راحلته في الدار و أقبل يمشي حتى انتهى إليه، قال، فقال له الحسن (عليه السلام) ما قلت قال : قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين، قال و ما علمك بذلك قال عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك و قلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله، قال، فقال له الحسن (عليه السلام) سأخبرك لم فعلت ذلك، قال : سمعت أبي يقول، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لن تذهب الأيام و الليالي حتى يلي أمر الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل و لا يشبع و هو معاوية، فلذلك فعلت، ما جاء بك قال حبك قال الله قال الله قال، فقال الحسن (عليه السلام) و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه الله بحبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط الريح الورق من الشجر.

http://www.al-shia.org/html/ara/book...i2/2.html#ch23



-وروى أبو الفرج الأصبهاني في مقاتل الطالبيين خبر سفيان هذا بوجه أبسط يخالف ما مر بعض المخالفة فروى بعدة أسانيد عن سفيان بن أبي ليلى قال أتيت الحسن ابن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال وعليك السلام يا سفيان ونزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال كيف قلت يا سفيان قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال لم جرى هذا منك إلينا قلت أنت والله بأبي وأمي أذللت رقابنا أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك فقد جمع الله عليك أمر الناس فقال يا سفيان انا أهل بيت إذا علمنا الحق تمسكنا به واني سمعت عليا يقول سمعت رسول الله ص يقول لا تذهب الليالي والأيام حتى يجتمع أمر هذه الأمة على رجل واسع السرم ضخم البلعوم يأكل ولا يشبع لا ينظر الله إليه ولا يموت حتى لا يكون له في السماء عاذر ولا في الأرض ناصر وانه لمعاوية واني عرفت ان الله بالغ أمره ثم أذن المؤذن وقمنا على حالب يحلب ناقة فتناول الإناء فشرب قائما ثم سقاني وخرجنا نمشي إلى المسجد فقال لي ما جاء بك يا سفيان قلت حبكم والذي بعث محمدا بالهدى ودين الحق قال فابشر يا سفيان فاني سمعت عليا يقول سمعت رسول الله ص يقول يرد على الحوض أهل بيتي ومن أحبهم من أمتي كهاتين يعني السبابتين أو كهاتين يعني السبابة والوسطى إحداهما تفضل على الأخرى ابشر يا سفيان فان الدنيا تسع البر والفاجر حتى يبعث الله أمام الحق من آل محمد اه‍

أعيان الشيعة لمحسن الأمين (1371 هـ) الجزء7 صفحة 263







التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» الحر العاملي 3 : مسألة عجزت أن أجد لها جوابا عند الشيعه ((3 )) الخمس في المكاسب
»» صورة جواز سفر شيعي إلى الجنه
»» يا شيعه / الله أرسل الرسل مبشرين ومنذرين , فماهو دور الأئمة وفق ملتكم
»» ياشيعه / من نهج البلاغة علي يحكم عليكم أنكم تكذبون عليه ( خطبه رقم 1 )
»» نقول الشيعه عباد الأئمة وينكرون , ولكن في كتبهم ومواقعهم يثبتون
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:57 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "