هل قضى الاسلام على عبادة الاصنام والحجاره فعلا؟

[CANIDIAN]

الحج الى مكه (من الحجارة) والطواف حولها وجعلها مقدسة بالنسبة للمسلمين..
تقبيل الحجر الاسود ( من الحجارة) وجعله مقدسا ايضا..
رمي الجمرات\ (حجاره ايضا)

فهل قضى الاسلام على عبادة الاصنام والحجارة فعلا ؟..وان كان فعل..فلماذا الابقاء على هذه الامور.؟

[هاني_الصقر_السلفي]

واضح من كلامك أنك لست بمسلم .. أليس كذلك ؟؟

[خالد بن الوليد1424]

الظاهر أنه ليس مسلماً و إسمه يوحي بأنه كندي أو على الأقل يريد أن يقول لنا أنه كندي ليؤكد أنه ليس بمسلم , و لكن أليس مستغرياً من شخص كندي أن يكتب كلمة (Canadian) بصورة خاطئة ؟

أليس من الغريب أن يكتب عدة جمل عربية بدون خطأ يذكر كأي عربي في حين يخطئ بكتابة إسم بلده بلغته الام ؟

إذاً فهو ليس كندياً كما يدعي , و من ثم دعواه بأنه ليس مسلماً باطلة , بل ينتمي (على الأقل إسماً) إلى الإسلام و كتب هذا الكلام لغاية في نفسه , و اترك لكم الباقي لتقدروا حقيقة هذا العضو من أسلوبه الذي بات ماركة مسجلة لفئة معروفة من الناس

ثم لماذا لماذا ترك كل منتديات الحوار الإسلامي - المسيحي أو الحوار مع الملاحدة ليأتي إلى منتدى لا شهرة له في الحوار مع النصارى أو غير المسلمين ؟

[CANIDIAN]

انا منتظر الاجابه ان وجدت

[المتفائلة]

عفواً... نحن لا نعبد الحجارة بل نعبد الله عز وجل
وهو الذي أمرنا بالطواف بالكعبة
.
.
.

هنا لو سمحت

[محمد السبيعي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة CANIDIAN     الحج الى مكه (من الحجارة) والطواف حولها وجعلها مقدسة بالنسبة للمسلمين.. تقبيل الحجر الاسود ( من الحجارة) وجعله مقدسا ايضا.. رمي الجمرات\ (حجاره ايضا) فهل قضى الاسلام على عبادة الاصنام والحجارة فعلا ؟..وان كان فعل..فلماذا الابقاء على هذه الامور.؟

الطواف حول الكعبة وليس مكه

نعم نحن نطوف على حجر ونقبل حجر ونرمي الحجر بالحجر

وايضا اقول نعم قضى الاسلام على عبادة الحجارة من دون الله

الابقاء على هذه الامور والتشريعات لانها من شعائر الحج منذ ابراهيم عليه السلام وحتى خاتم الانبياء محمد عليه افضل الصلاة والتسليم

وهي مسألة رمزية القصد منها التسليم لله سبحانة وتعالى.. وطاعتة فيما امر
وكما امر الله سبحانة وتعالى نبية ابراهيم بذبح ابنه اسماعيل . فما كان منه عليه السلام الا الاستسلام والطاعة



سؤالي: الى اين تريد ان تصل بهذه الاسئله ؟؟
قد نختصر عليك الطريق لو حددت هدفك

[Hysteric_angel]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة CANIDIAN     الحج الى مكه (من الحجارة) والطواف حولها وجعلها مقدسة بالنسبة للمسلمين.. تقبيل الحجر الاسود ( من الحجارة) وجعله مقدسا ايضا.. رمي الجمرات\ (حجاره ايضا) فهل قضى الاسلام على عبادة الاصنام والحجارة فعلا ؟..وان كان فعل..فلماذا الابقاء على هذه الامور.؟

با أخي أنت مضحك واسلوبك بالحوار مضحك أكثر منك، أنت متل ما بقولك عليك بالمصري "عكس عكاس" أي أنك تخالف من أجل غرض المخالفة وليس لإظهار الحقيقة التي هي غائبة عن عقلت وبإرادتك. أنا ليس من عوائدي التهكم والسخرية من محاوري وقد نصحت عدد من الإخوة في موضوع قبل هذا بالتلطف بالقول حتى مع من يعتبرونهم أشد الأعداء، ولكن صدقني يا من تدعي بأنك كندي أنك حالة شاذة فكريا وجسميا. أولا يا أيها المدلس القذارة التي طرحتها هنا لا ترتقي أبدا إلى مستوى الشبهة وسأبين لك ذلك في النقاط التالية.
1- واضح تماما أنك لا تعرف ما معنى كلمة صنم. كلمة صنم لا تعني أي شيء مصنوع من حجارة ولكن التعريف لكلمة صنم هو الصورة المجسدة إذا كانت معبودة من دون الله. فالحجر الأسود ورمي الجمرات هي عبارة عن حجارة وليس فيها تجسيم لأي صورة كائن وكذلك الكعبة المشرفة.
2- الكعبة والحجر الأسود والجمرات هي عبارة عن وسيلة وليس الغاية، فهم وسيلة للتقرب إلى الله بالعبادة، فأنت لا تبعدهم ولكن تعبد الذي يقربونك إليه وهو الله. وفقط لإيضاح التناقض في كلامك، سنقيس على ما تقول فنجد أن كل وسيلة نستخدمها للعبادة إذا كانت مصنوعة من مادة معينة فإننا نعبد هذه المادة وليس خالق هذه المادة وهذا خطىء في الفهم إذ بناء على هذا الكلام لا يجوس لك أن تجلس على الكراسي الموجودة في الكنسية لإنها مصنوعة من خشب وأنت بذلك تكون تعبد الخشب أو حتى رش الماء المقدس على الناس في الكنيسة لأنك تكون تعبد هذا الماء، أو حتى قراءة الإنجيل لأنك تكون تعبد الورق الذي كتب منه (شايف كيف التناقض بكلامك).
3- ثالثا الكعبة ليس فقط للعبادة بل هي أكثر من ذلك فهي مظهر من مظاهر وحدة المسلمين وعزتهم إذ أن جميع المسلمين في جميع بقاع الأرض يتوجهون إلى مكان واحد في صلاتهم وهي الكعبة ولن أدخل في النقاش لماذا جعلت الكعبة قبلة المسلمين بدلا من أي مكان مقدس لأن هذا ليس موضوع الحوار وهذا شيء مردود عليه سابقا وأشبع الموضوع شرحا، فبإمكانك أن تسأل أو شخص حتى الغير فقيه ممكن أن يعدد لك الأسباب لماذا جعلت الكعبة قبلة المسلمين فهذا موضوع معروف للجميع ولن أدخل فيه.
4- السبب الرئيسي لماذا بعض الأعضاء لم يشبعوا السخفاء أمثالك بالردود التي تناسبهم قد أورد ذكره وهو أنك إنسان سخيف لا ترقى بفكره إلى مستوى النقاش مع أعضاء هذا المنتدى المتنورين بنور العلم والفهم للإسلام، ولكن ما جعلني لا أحذوا حذوهم وتقليل مستواي بالرد عليك أيها المدلس هو تجربتي الشخصية مع أمثالك، فإذا لم يتم الرد عليك سوف تذهب إلى المنتديات التي تساند فكرك المختل وتكتب موضوع كبير عنوانه "طرحت موضوع كذا في موقع من أكبر المواقع الإسلامية فلم يتم الرد" وسيبدأ الأخرين بالتصفيق لك علما بأنهم أغبياء مثلك أو أشد غبواة. فكان هذا السبب هو ما جعلني أرد على رجل(وقد أكون مخطئا بكلمة رجل) سفيه مثلك.
5- تركيزك على المسلمين يبين الحقد الأعمى لديك، أذ أن كثير من الديانات الموجود حاليا يمكن أن توجه لها هذه التهمة بسهولة وإثباتها عليها مثل البوذية أو حتى المسيحية أو اليهودية، ولا تقل لي المسيحية أو اليهودية لا يوجد بها عبادة للأصنام فماذا تسمي تمثال سيدتنا وسيدة نساء أهل الجنة مريم رضي الله عنها في الكنيسة وماذا تسمي تمثال ورسم السيد المسيح عيسى عليه السلام وحتى الصليب الذي يعلقونه على صدورهم ورقابهم، ولكن تغاضيت النظر عن كل هذا واختر دين الإسلام الدين المعروف للقاصي والداني بقضائه على الوثنية وعبادة الأصنام، فلا أستطيع أن اجد تفسير لهذا سوى الغيظ الحقد الأعمى للإسلام نظرا لإنتشاره بين كثير من الناس، فليس عندي شيء أقوله لك سوى موتوا بيغظكم.
وآسف جدا من أخواني في المنتدى إن وجدتم شئا من ألفاظي لا تليق بمسامعكم الكريمة ولكن هذا الحقير يتطلب هكذا رد والنقطة رقم 5 تبين بوضوح لماذا لم أتطلف معه بالقول وأعامله مثل البقية وافترض أنه فهم فهما خاطئا لفكرة معينة وممكن أن نصحح له هذا الفهم.
آسف منكم يا أخواني مرة أخرى
والسلام على من اتبع الهدى

[ابوزيادسعود]

نحن ا لمسلمين نقبل الحجر في الطواف ولكن في منى نرمي الحجر فلو كنا نعبد الحجر كما تدعي فكيف نقبله في موضوع ونرميه ونهينه في موقع اخر نقيضان لا يجتمعان ابدا ولكن نفعل ذلك امتثلا لامر الله بتطبق شعائر الحج والعمره التي بينها لنا المطفى صلى الله عليه وسلم

[CANIDIAN]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hysteric_angel     2- الكعبة والحجر الأسود والجمرات هي عبارة عن وسيلة وليس الغاية، فهم وسيلة للتقرب إلى الله بالعبادة، فأنت لا تبعدهم ولكن تعبد الذي يقربونك إليه وهو الله.

ما الفرق بين ما تقوله وتعتقده انت كمسلم وبين مايقوله ويعتقده ما تطلقون عليهم اسم المشركين؟

ولماذا هذه الكرامه اللتي جعلها دينكم للحجاره؟كوسيلة كما تقول؟

رغم انه جاء للقضاء على هذه الظاهره كما تقولون؟

[Hysteric_angel]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة CANIDIAN     ما الفرق بين ما تقوله وتعتقده انت كمسلم وبين مايقوله ويعتقده ما تطلقون عليهم اسم المشركين؟ ولماذا هذه الكرامه اللتي جعلها دينكم للحجاره؟كوسيلة كما تقول؟ رغم انه جاء للقضاء على هذه الظاهره كما تقولون؟

يا أخي في الإنسانية أقرأ ردي السابق بتمعن ففيه شفاء ودواء لدائك. مع العلم أني متأكد أنك تعي ما قلته لك بشكل جيد وفهمت القصد وراء طريقة العبادة وما أنت الآن سوى شخص يحاول تجاهل الجواب وإعادة السؤال نفسه للدخول في حلقة مفرغة مع بقية الأعضاء ولكن لإزالة الشك باليقين فسوف أفترض أنك لم تكن قادرا على فهم ما قلته سوف أحاول إعادة ما قلته في صياغة أخرى مع العلم أني غير مطّر لذلك إذ أني جوابتك على أسئلتك في ردي السابق ولكن بنعيد مرة تانية ففي الإعادة إفادة.
أولا:

اقتباس: ما الفرق بين ما تقوله وتعتقده انت كمسلم وبين مايقوله ويعتقده ما تطلقون عليهم اسم المشركين؟

الفرق كبير جدا، المشركين كانو لا يعبدون الله وحده (ومن هنا تأتي كلمة مشرك أي اشرك مع الله إله آخر في العبادة) والآيات في القرآن كثيرة التي تتحدث عن الإشراك واذكر منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر في سورة يوسف قوله تعالى:"يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ﴿39﴾ ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآبآؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ". أما نحن كمسلمين فنفرد الله بالعبادة والإنابة والرجاء والخوف، فنحن موحودون جميع أنواع التوحيد وهي كالتالي:
توحيد الربوبية ، وتوحيد الإلهية ، وتوحيد الأسماء والصفات ، فتوحيد الربوبية : هو إفراد الله تعالى بالخلق والرزق والإحياء والإماتة وسائر أنواع التصريف والتدبير لملكوت السموات والأرض ، وإفراده تعالى بالحكم والتشريع بإرسال الرسل وإنزال الكتب ، قال تعالى : ( ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين )(الأعراف/54) . وهذا القسم من التوحيد لم يعارض فيه أحد إلا فرعون، حتى المشركون الذين بعث فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم، بل كانوا مقرين به إجمالاً ؛ قال تعالى { ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم } فهم يقرون بأن الله هو الذي يدبر الأمر، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، فعلم بهذا أن الإقرار بربوبية الله تعالى لا يكفي العبد في تحقق إسلامه بل لابد معه من الإتيان بلازمه ومقتضاه وهو توحيد الألوهية وإفراد الله تعالى بالعبادة .
وتوحيد الألوهية : هو إفراد الله تعالى بالعبادة فلا يعبد غيره ، ولا يدعى سواه ، ولا يستغاث ولا يستعان إلاّ به ، ولا ينذر ولا يذبح ولا ينحر إلاّ له ، قال الله تعالى : ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين * لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين )(الأنعام/162 ، 163) ، وقال : ( فصل لربك ونحر )(الكوثر/2) . فنحن أيضا كمسلمون نفرد الله بالعبادة، فلا ندعو إلا هو ولا نستغيث إلا به ولا نعبد إلا إياه.
وتوحيد الأسماء والصفات : هو وصف الله تعالى وتمسيته بما وصف وسمّى به نفسه ، وبما وصفه وسمّاه به رسوله صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة ، وإثبات ذلك له من غير تشبيه ولا تمثيل ومن غير تأويل ولا تعطيل : ( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير )(الشورى/11) . فنحن نؤمن بأسماء الله تعالى وصفاته إيمانا يقينيا، فكونه السميع البصير .... كله هذ نحن نؤمن به بكيفية الله أعلم بها فلا نفتري على الله فهو كما وصفته الآية تبارك وتعالى ليس كمثله شيء.
فابختصار الفرق بيننا وبين المشركين أننا نوحد جميع أنواع التوحيد وهم لا.
نرجع لموضوعنا، هناك فرق بين كلمة صنم وكلمة حجارة، فكما قلت لك سابقا الصنم هو الصورة المجسدة إذا كانت معبودة من دون الله مصنوعا من أي مادة كانت سواء حجارة أو رخام أو... أو.. فالمشركون كانوا يؤمنون في وجود شريك لله في خلق الكون وهي هذه الأصنام وعبادتها كعبادة الله وتقرب منه زلفى. أما في الإسلام فقد جاء للقضاء على هذه الظاهرة وإفراد الله بالعبادة، فكان تحطيم جميع هذه الأصنام بعد فتح مكة وبذلك قضى الإسلام على عبادة الأصنام. يا أخي في الإنسانية فهمك سقيم، فنحن لا نعبد الحجارة وللرد على الشبهة التي أوردتها حول الحجر الأسود هذا الرابط يقول بنفس ما قلت لك ولكن بإسلوب أكثر تفصيلا وفصاحة فعليك به عسى الله أن يهديك
http://www.ebnmaryam.com/web/modules...print&sid=1018
http://www.islamonline.net/servlet/S...FHajjA%2FHajjA
فالظاهرة قضي عليها بتدمير جميع الأصنام بعد فتح مكة وامر الرسول صلى الله عليه وسلم بإخراج المشركين من جزيرة العرب، فلم يعد في مكة أو المدينة مشرك فالإسلام قضى على هذه الظاهرة من منحى عقائدي وفهمي ومن منحى عملي فلم يعد هناك وثنية في مكة والمدينة.
ثانيا: شرح آخر لكلمة وسيلة وليست غاية. يا أخي في الإنسانية الحجارة هي الوسيلة في الإسلام وليست غاية، فهي وسيلة لإقامة شعائر الله، فما تبينه الحجارة هو الذي له قيمة وليس الحجارة بعينها، فإذا صنع منها صنما كان ذلك شركا، وإذا صنع منها مسجدا كان ذلك عبادة لله فيه. فلا تستطيع القول بأنه نظرا لأن المساجد والكعبة مصنوعين من حجر فإذا هؤلاء الناس يعبدون الأصنام، فعلى هذا كل الناس بنظرك وثنيين حتى المسحين واليهود، فهم يتعبدون في الكنيسة وهي مصنوعة من الحجارة فلماذا لم تضمهم ضمن تصنيفك للمسلمين بالوثنين؟ إذا يا أخي في الإنسانية أنت عندك إزدواجية معايير لا أكثر ولا أقل، فأنت ترى نفسك مصيبا وجميع الآخرين مخطيين ممهما كانت حجتهم قوية ومهما كانت حجتك تافهة. ونضيف في هذا الباب أن كما أسلفنا سابقا فقط للعبادة بل هي أكثر من ذلك فهي مظهر من مظاهر وحدة المسلمين وعزتهم إذ أن جميع المسلمين في جميع بقاع الأرض يتوجهون إلى مكان واحد في صلاتهم وهي الكعبة.
والصراحة أنا تعبت منك فإذا لم تقتنع فلا تقتنع أنت حر ولا إكراه في الدين ولكن لتعلم أن كلامك كله لغط في لغط وفعليا كنت مخطئا تماما في بادئ الأمر بالرد عليك فدع الكلاب تعوي فالقافلة رغما عن أنوفهم ستسير.
والسلام على من اتبع الهدى.