بكاءكم على الحسين دليل كرهكم للحسين / مؤدب

[مؤدب]

الحمد لله وبعد ..
















-
لا شك أن الترفض بذرة يهودية ..
شكلها رجل وجعل المدخل عليها هو حب آل البيت ..رضي الله عنهم ..

وصار من ينتسبون للآل البيت وآل البيت منهم براء يشتمون بالصحابة الأخيار والجيل الأطهار .. رضي الله عنهم ..
ومع مرور الزمن خرج من يسب في علي رضي الله عنه ومعاوية ..
وهكذا نجد كل فرقة تسب وتشتم بما تريد ومتى ما تريد ..

ولا شك أن للترفض أتباع وهم في الحقيقة من منتحلي المذهب والإسلام وهو منهم براء ..
فالنصراني واليهودي والمجوسي .... ينتحل المذهب ويكون لديه عمامة وبعدها تجبى إليه ثمرات كل شئ من الأموال والأعرض ..
فما يكون وقت إلا وقد صار سيد من السادة وبعد ذلك مرجعا كبيرا من المراجع التي لها قولها وثقافتها ولعل له اتباع يُجيبون عنه ويقررون له .. كما هو الحال مع السيستاني والذي لا يوجد له ولو صوت مسموع واحد .. !
والمقصود ..
أن من الشعائر التي يفعلها الروافض وهم بذلك جهالاً .. اللطم على الحسين رضي الله عنه وارضاه ..

لا شك أن بكاءكم عليه هذا دليل حقدكم عليه لأنه صحابي ..
فالذي بناء لكم المذهب جعلكم تكرهون أبا بكر وعمر وعائشة رضي الله عنهم لأسباب غبية ..
وتكرهون علي رضي الله عنه بحيث جعله إله ..
وتكرهون الأئمة بأن لهم صفات الخالق سبحانه وتعالى ..
وتكرهون الحسين رضي الله عنه بأن تقيموا له هذه المراسيم البكاء اللطم الدماء ... الخ ..

لماذا تبكون الحسين ؟

هل لأنه شهيد ؟
بل هذا يفرح للحسين ولو كنتُ في زمن الحسين رضي الله عنه ذهبتُ إلي بيت أهله مهنئاً لهم بشهادة سيد ولد أهل الجنة وريحانة رسول الله صلى الله لعيه وسلم ..
لا أبكي والطم واشجب واصرخ وازحف كالبهيمة على الأرض .. هو نفسه لا يرضي هذا ..

هل تبكون لأنه مات ؟
هو سيموت لا محالة فقد مات قبله الرسول صلى الله عليه وسلم .

هل تبكون لأنكم قتلتموه وتشعرون بالذنب ؟
الشرك وهو الشرك يستغفر منه بالتوبة وعمل الصالحات .. ولا يحتاج صاحبه فعل كل هذا الذي يفعل للحسين رضي الله عنه ..
وعلى فرض أنكم تبكون على قتلكم له ..
الذي قتله الآباء ما دخل الأبناء ؟

واتحدى عالم بل سيد العلماء الرافضية يجيب على سؤالي هذا ..

لماذا تبكون الحسين رضي الله عنه ؟

بجواب صحيح مسند صارم واضح ... يدل على أن فعل القوم اليوم من زحف كالبهائم وشق للجيوب ولطم وإخراج للدماء والبكاء والعويل .. يشفع .. لهم هذا الفعل .



مؤدب

[حسين الموسوي]

بارك الله بك اخي الحبيب
وللمعلوم
ان من قتل الحسين هم جماعة التوابين وهم جماعة معروفة عند الروافض
هم من غدروا به وبعد ان مات الحسين
ندم هؤلاء فصاروا يندبون ويلطمون واستمرت هذه الحالة الى اليوم وتطورت

[ابوالوليد المهاجر]

لله درك اخي الحبيب واستاذي الفاضل مؤدب
لافض فوك ولاعدمك محبوك
كلامك درر جوهرية
محبك في الله ابوالوليد

[muhtaj]

حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏رضي الله عنه ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نعى ‏ ‏جعفرا ‏ ‏وزيدا ‏ ‏قبل أن يجيء خبرهم وعيناه تذرفان.

البخاري حديث رقم 3358 مناقب\علامات النبوة











بكاء الرسول (صلى الله عليه وآله) على سبطه الإمام الحسين بن علي (عليه السلام) .

عن أُم الفضل بنت الحارث أنها دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقالت: يا رسول الله إني رأيت حلماً منكراً الليلة، قال: (وما هو؟ قالت: إنه شديد، قال: وما هو؟ قالت: رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): رأيت خيراً، تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك. فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) فدخلت يوماً إلى رسول الله فوضعته في حجره، ثم حانت منّي التفاتة، فإذا عينا رسول الله تهرقان من الدموع، قالت: فقلت: يا نبيّ الله! بأبي وأُمي، ما لك؟! قال: أتاني جبرائيل فأخبرني أن أُمتي ستقتل ابني هذا، فقلت: هذا؟! قال: نعم، وأتاني بتربة من تربته حمراء).

قال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه

مستدرك الصحيحين: 3/176، وتاريخ ابن عساكر ح 631، وفي مجمع الزوائد: 9/179، ومقتل الخوارزمي: 1/159، وأمالي الشجري: 188 ، والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 145، والصواعق المحرقة: 115، وكنز العمال: 6/223، والخصائص الكبرى: 2/125.

[مؤدب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj     حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏رضي الله عنه ‏ أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نعى ‏ ‏جعفرا ‏ ‏وزيدا ‏ ‏قبل أن يجيء خبرهم وعيناه تذرفان. البخاري حديث رقم 3358 مناقب\علامات النبوة بكاء الرسول (صلى الله عليه وآله) على سبطه الإمام الحسين بن علي (عليه السلام) . عن أُم الفضل بنت الحارث أنها دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقالت: يا رسول الله إني رأيت حلماً منكراً الليلة، قال: (وما هو؟ قالت: إنه شديد، قال: وما هو؟ قالت: رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): رأيت خيراً، تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك. فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) فدخلت يوماً إلى رسول الله فوضعته في حجره، ثم حانت منّي التفاتة، فإذا عينا رسول الله تهرقان من الدموع، قالت: فقلت: يا نبيّ الله! بأبي وأُمي، ما لك؟! قال: أتاني جبرائيل فأخبرني أن أُمتي ستقتل ابني هذا، فقلت: هذا؟! قال: نعم، وأتاني بتربة من تربته حمراء). قال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه مستدرك الصحيحين: 3/176، وتاريخ ابن عساكر ح 631، وفي مجمع الزوائد: 9/179، ومقتل الخوارزمي: 1/159، وأمالي الشجري: 188 ، والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 145، والصواعق المحرقة: 115، وكنز العمال: 6/223، والخصائص الكبرى: 2/125.

أولا الحديث الثانب يحتاج تخريج ,, فليس كل ما في المستدرك صحيحاً ..

وثانيا .. المقارنة باطلة فالرسول صلى الله عليه وسلم عاش معهم وعاشرهم وهو يعلم الغيب مما يعلمه الله تعالى وهذا أمر جبلي .

والثالث .. أن هذا البكاء طبيعي فهؤلاء قاربته ..
وانتم ما دخلكم باالحسين أو جعفر ... الخ

الرابع ... أنكم تلعنون زيداً والرسول صلى الله عليه وسلم تذرف عيناه عليه .. وكذلك ابن رواحه رضي الله عنه ..

والخامس .. أنه من منعكم من اذراف الدمع .. اذرفوها .
وأما أن تدموا انفسكم وتزحفواعلى الأرض كالبهائم وتوسخوا انفسكم وتتوسعوا .. فمن أين لكم هذا ..

وعلى ماذا أنتم تبكون وتلطمون وتضربون ؟

هل هو تأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
أم بسبب أن الحسين شهيد ولا تتمنوا له الشهادة ؟
أم لأن أباءكم قد قتلوه ؟

ياليت تجاوب أيها المحاور اللا مفيد .



مؤدب

[القنّاص]

بارك الله فيك اخي مؤدب.

[فتى الإسـلام]

أخي الفاضل / مؤدب
إنما الرافضة معاندون
فهل يجدون لهم دليلا على عقائدهم التي يدعونها

وأما اللطم وما يفعلونه من أعمال
فإنما هو عناد وتكبر ومخالفة بعلم وليس بجهل من مراجعهم وعلمائهم
ألم يجدوا في كتاب الله أمر منه جل وعلا على ما نفعل عند المصيبه
قال تعالى
{{{{ الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون }}}}}
ماهو حالهم
قال تعالى
{{{{ اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون }}}}}

فهم لا يريدون ذلك الفضل من الله
فهم لا يريدون صلاة الله عليهم جزاء لصبرهم
فهم لا يريدون أن يكونوا من المهتدين
فالحمد لله رب العالمين

[رجل من مكة]

جزاك الله خيرا اخى مؤدب

ونقول اخى الشيعى اسأل نفسك فى يوم عاشوراء لماذا لا يذكرا بناء الحسين رضى الله عنة
ابناءة الذى قتلوا فى كربلاء
لماذا لا تذكر اسمائهم فى الحسينيات
معقول ابناء الحسين لا قيمة لهم عندكم اخوانى الكرام
بالله لو عاش الحسين رضى الله عنة ورأى ابناءة من ضمن الموتى هل سيبكى عليهم ام لا
طبعا سيبكى عليهم حزن رضى الله عنة
بالله دموع الحسين لاتسوى عندكم شئ اخى الكريم

اسأل عالمك او مرجعك وقل لة لماذا لا نذكر ابناء الحسين
وبعدها لو كان لديك عقل تعرف الحق وتعرف ان بكائكم هذا ليس حب فية

[ابو بكر1]

هل هو تأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
أم بسبب أن الحسين شهيد ولا تتمنوا له الشهادة ؟
أم لأن أباءكم قد قتلوه ؟

[muhtaj]

اقتباس: المقارنة باطلة فالرسول صلى الله عليه وسلم عاش معهم وعاشرهم وهو يعلم الغيب مما يعلمه الله تعالى وهذا أمر جبلي .

"لقد كان لكن في رسول الله أسوة حسنة"

ثم أنه ليس من الضروري أن تعاشر شخصية لكي تأثر فيك فمسألة أننا لم نعاشرهم لذا لا يسوغ لنا أن نبكي عليهم كما فعل الرسول حجة غير ناهضة

أضرب لك مثل
الرسول كان ترمى عليه القاذورات من قريش
وحدث نفس الشيء لأبيك من أحد الجهال

حينما تتذكر الموقفين لأيهما تتأثر أكثر....

اقتباس: أن هذا البكاء طبيعي فهؤلاء قاربته .. وانتم ما دخلكم باالحسين أو جعفر

هم أهل بيت الرسول يؤلمه ماآلمهم ويؤلمنا كذلك

ها قد نسيت من أنك لا تعتبر حبهم شرط من شروط دخول الجنة كما صرح بذلك "شيخ الإسلام"

اقتباس: أنكم تلعنون زيداً والرسول صلى الله عليه وسلم تذرف عيناه عليه .. وكذلك ابن رواحه رضي الله عنه ..

مسألة اللعن تحتاج لنقاش هل فعلا نحن نلعنهم أم لا وهذه المسألة تخرجنا من موضوعنا

نقاشنا هنا حول البكاء على الحسين والشهداء

أنت تقول

اقتباس: لماذا تبكون الحسين ؟ هل لأنه شهيد ؟ بل هذا يفرح للحسين ولو كنتُ في زمن الحسين رضي الله عنه ذهبتُ إلي بيت أهله مهنئاً لهم بشهادة سيد ولد أهل الجنة وريحانة رسول الله صلى الله لعيه وسلم ..

ثم تقول بعد ذلك في مداخلة أخرى

اقتباس: أنه من منعكم من اذراف الدمع .. اذرفوها . وأما أن تدموا انفسكم وتزحفواعلى الأرض كالبهائم وتوسخوا انفسكم وتتوسعوا .. فمن أين لكم هذا .. وعلى ماذا أنتم تبكون وتلطمون وتضربون ؟

حدد موقفك من البكاء هل يجوز أو لا يجوز

ثم ننتقل للأشياء الأخرى التي هي محل خلاف بين الشيعة

وبعضها حرمها الفقهاء الشيعة أنفسهم

اقتباس: ياليت تجاوب أيها المحاور اللا مفيد .

شيء طبيعي أن أكون غير مفيد لك