عفوا زميل لكن شخص له نظر
فانا اقول عامة الشيعه الجهّال ليس بكفار لانهم لا يعلمون اين الحق اما علماء الشيعه فهم كفار لانهم يعلمون الحق فلا يتبعونه
اما استنادك للادله فهذا خطا
اولا : هذا الدليل ورد في كتاب اهل السنه وانتم لا تاخذون بكلام اهل السنه لانهم عندكم نواصب فكيف تستدل
ثانيا : لو ننظر الى الحديث الكريم فلم نرى استدلال الامام فقد ذكر رسول الله عليه وسلم : (
… فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلين: أولهم كتاب الله فيه الهدى والنور… وأهل بيتي، أذكركّم الله في أهل بيتي، أذكركّم الله في أهل بيتي، أذكركّم الله في أهل بيتي) فقد ذكر رسول الله اذكركم في اهل بيتي اذكركم في اهل بيتي لكن بينما نرى في روايات الروافض غير ذلك وهذا يكون عليك ليس لك فتناقض نفسك بالروايات
ثالثا : الرد على شبهتك في الحديث:
أحدها: أن لفظ الحديث الذي في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً بماءٍ خُمًّا بين مكة والمدينة، فقال: «أما بعد، أيها الناس! إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب ربي، وإني تارك فيكم ثقلين: أولهما: كتاب الله، فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله، واستمسكوا به» فحثّ على كتاب الله، ورغّب فيه. ثم قال: «وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي».
وهذا اللفظ يدل على أن الذي أُمرنا بالتسمك به وجُعل المتمسك به لا يضل هو كتاب الله.
وهكذا جاء في غير هذا الحديث، كما في صحيح مسلم عن جابر في حجّة الوداع لما خطب يوم عرفة وقال: «قد تركت فيكم ما لن تضلّوا بعده إن اعتصمتم به: كتاب الله، وأنتم تُسألون عني فما أنتم قائلون؟» قالوا: نشهد أنك قد بلّغت وأدّيت ونصحت. فقال بإصبعه السبّابة يرفعها إلى السماء وينكبها إلى الناس: «اللهم اشهد» ثلاث مرات.
وأما قوله: «وعترتي [أهل بيتي] وأنها لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض» فهذا رواه الترمذي. وقد سئل عنه أحمد بن حنبل فضعّفه، وضعّفه غير واحد من أهل العلم، وقالوا: لا يصح. وقد أجاب عنه طائفة بما يدل على أن أهل بيته كلهم لا يجتمعون على ضلالة. قالوا: ونحن نقول بذلك، كما ذكر ذلك القاضي أبو يعلى وغيره.
لكن أهل البيت لم يتفقوا – ولله الحمد – على شيء من خصائص مذهب الرافضة، بل هم المبرّءون المنزّهون عن التدنس بشيء منه.
وأما قوله: «مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح» فهذا لا يعرف له إسناد لا في الصحيح، ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يُعتمد عليها، فإن كان رواه مثل من يروي أمثاله من حطّاب الليل الذين يروون الموضوعات فهذا مما يزيده وَهْنًا.
الوجه الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن عترته: إنها والكتاب لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض، وهو الصادق المصدوق، يدل على أن إجماع العترة حجة. وهذا قول طائفة من أصحابنا، وذكره القاضي في «المعتمد». لكن العترة هم بنو هاشم كلهم: ولد العباس، وولد عليّ، وولد الحارث بن عبد المطلب، وسائر بني أبي طالب وغيرهم. وعليٌّ وحده ليس هو العترة، وسيد العترة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم.
يبيّن ذلك أن علماء العترة – كابن عباس وغيره – لم يكونوا يوجبون إتّباع عليّ في كل ما يقوله، ولا كان عليّ يوجب على الناس طاعته في كل ما يُفتي به، ولا عُرف أن أحداً من أئمة السلف – لا من بني هاشم ولا غيرهم – قال: إنه يجب إتّباع عليّ في كل ما يقوله.
الوجه الثالث: أن العترة لم تجتمع على إمامته ولا أفضليته، بل أئمة العترة كابن عباس وغيره يقدّمون أبا بكر وعمر في الإمامة والأفضلية، وكذلك سائر بني هاشم من العباسيين والجعفريين وأكثر العلويين وهم مقرّون بإمامة أبي بكر وعمر، وفيهم من أصحاب مالك وأبي حنيفة والشافعي وأحمد وغيرهم أضعاف من فيهم من الإمامية.
والنقل الثابت عن جميع علماء أهل البيت، من بني هاشم، من التابعين وتابعيهم، من ولد الحسين بن عليّ، وولد الحسن، وغيرهما: أنهم كانوا يتولّون أبا بكر وعمر، وكانوا يفضلونهما عَلَى عليّ. والنقول عنهم ثابتة متواترة.
وقد صنّف الحافظ أبو الحسن الدارقطني كتاب «ثناء الصحابة على القرابة وثناء القرابة على الصحابة» وذكر فيه من ذلك قطعة، وكذلك كل من صنّف من أهل الحديث في السنة، مثل كتاب «السنة» لعبد الله بن أحمد و"السنة" للخلال، و"السنة" لابن بطة، و"السنة" للآجري واللالكائي والبيهقي وأبي ذرّ الهروي والطلمنكي وأبي حفص بن شاهين، وأضعاف هؤلاء الكتب التي يحتج هذا بالعزو إليها، مثل كتاب «فضائل الصحابة» للإمام أحمد ولأبي نُعيم وتفسير الثعلبي، وفيها من ذكر فضائل الثلاثة ما هو من أعظم الحجج عليه. فإن كان هذا القدر حجة فهو حجة له وعليه، وإلا فلا يحتج به.
الوجه الرابع: أن هذا معارض بما هو أقوى منه، وهو أن إجماع الأمة حجة بالكتاب والسنة والإجماع. والعترة بعض الأمة، فيلزم من ثبوت إجماع الأمة إجماع العترة، وأفضل الأمة أبو بكر كما تقدم ذكره ويأتي، وإن كانت الطائفة التي إجماعها حجة يجب إتّباع قول أفضلها مطلقاً، وإن لم يكن هو الإمام ثبت أن أبا بكر هو الإمام، وإن لم يجب أن يكون الأمر كذلك بطل ما ذكروه في إمامة عليّ. فنسبة أبي بكر إلى جميع الأمة بعد نبيها كنسبة عليّ إلى العترة بعد نبيها على قول هذا.
( المرجع : منهاج السنة لشيخ الإسلام ابن تيمية ، 7 / 393-397) .
رابعا : استدلالك في الايات كان محط شبعه حيث يتبين الضعف الموجود لان الايات لم تذكر الامامه او المقصود فيها والقران الكريم معجزة الى يومنا هذا حيث لم ياتي احد بمثله وانه كان معجزة العرب في الجاهليه وفي كل مكان
نرجع الى الايات الكريمه وننظر الى تفسيراتها
الايه الاولى : قال الله تعالى : {إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}(المائدة/55)
الرد: قال الإمام الطبري: اختلف أهل التأويل في المعنى بقوله تعالى: (( وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ))[المائدة:55] فقال بعضهم: عني به علي رضي الله عنه.
وقال بعضهم: عني به جميع المؤمنين.
فالذين قالوا: عني به علي ذكروا في ذلك روايتين، هاتين الروايتين ضعيفتين.
الرواية الأولى: عن إسماعيل بن إسرائيل، قال: حدثنا أيوب بن سويد، قال: حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ))[المائدة:55]^ قال: قالوا علي رضي الله عنه.
الرواية الثانية: وهي أيضاً عند الطبري- قال: حدثني الحارث، قال: حدثني عبد العزيز، قال: حدثنا غالب بن عبيد الله، قال: سمعت مجاهداً يقول في قوله تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ ... ))[المائدة:55]^ قال: نزلت في علي رضي الله عنه تصدق وهو راكع.
أما الرواية الأولى: ففي إسنادها أيوب بن سويد، ضعفه الإمام أحمد وابن معين، وعتبة بن أبي حكيم ضعفه ابن معين، وكان الإمام أحمد يوهنه، فهذه الرواية إذاً ضعيفة السند.
والرواية الثانية: في إسنادها غالب بن عبيد الله، وهو منكر الحديث متروك، فروايته لا يؤخذ بها.
قال الحافظ بن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: وأما قوله تعالى: (( وَهُمْ رَاكِعُونَ ))[المائدة:55]^ فقد توهم بعض الناس أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله تعالى: (( وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ))[المائدة:55]^ يعني: يؤتون الزكاة وهو راكع يدفع الزكاة، فاعتبروها حال من قوله تعالى: (( وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ))[المائدة:55]^ أي: في حال ركوعهم، وهل هناك من يتصدق وهو راكع، وأين السائل الذي يسأل الناس وهم ركوع؟ أي: في حال ركوعهم، ولو كان هذا كذلك لكان دفع الزكاة في حالة الركوع أفضل من دفع الزكاة في غير هذه الحال، وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمهم من أئمة الفتوى، حتى أن بعضهم ذكر في هذا أثراً عن علي رضي الله عنه، أن هذه الآية نزلت فيه، وذلك أنه مر به سائل في حال ركوعه فأعطاه خاتمه، وذكر ابن كثير رحمه الله الروايات ثم بين أنها لا يصح شيء منها بالكلية لضعف أسانيدها، وجهالة رجالها.
** معاني الركوع في اللغة:
وقال ثعلب -عالم اللغة-: (الركوع هو: الخضوع)، وقال الراغب الأصبهاني: (الركوع هو: الانحناء)، فتارة يستعمل في الهيئة المخصوصة في الصلاة كما هي، وتارة يستعمل في التواضع والتذلل إما في العبادة وإما في غيرها، فقوله تعالى: (( وَهُمْ رَاكِعُونَ ))[المائدة:55]^ يعني: يؤتون الزكاة وهم خاضعون لربهم سبحانه وتعالى منقادون لأمره، متواضعون متذللون في أدائهم الصلاة، وفي إيتائهم للزكاة، فمعنى (وهم راكعون) أي: وهم خاضعون كما هو معنى الكلمة في أصل اللغة.
فظهر أن سبب النزول غير صحيح، ثم ما هذا الأمر الذي لا يقبل التأخير بعد الصلاة؟ ألم يكن الأفضل أن يصلي السائل مع المصلين، أو أن ينتظرهم حتى تنتهي الصلاة؟! وكيف يذهب السائل لراكع يسأله الصدقة ويشغله عن الصلاة؟! ولو وجده هذا السائل فكيف نشجعه على ارتكاب خطأ جسيم مثل هذا، ومن المعلوم لدى جميع العلماء سنة وشيعة أن العبرة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب، فلو صح ما ذكر في سبب النزول لطبقنا على كل من يتصف بالإيمان وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة في حال الركوع.
** معنى اللفظة في القرآن إن كان لها أكثر من معنى يتحدد من السياق:
وكلمة: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ )) كلمة الولي: تأتي بمعنى المتولي لأمور الناس، والمتصرف فيها.
وتأتي أيضاً بمعنى: الناصر والخليل والمؤيد والنصير، والسياق يحدد المعنى المراد.
فعندها يأمر الله سبحانه وتعالى بموالاة المؤمنين، وينهاهم عن موالاة غير المؤمنين من الكفار وأهل الكتاب، فمن السياق نجد أن الموالاة لابد أن تكون بمعنى: النصرة والمحبة. فكيف وقد جاء الآية قبل هذه نهي عن موالاة اليهود والنصارى، ثم بينت الآية الكريمة من تجب موالاتهم، ثم جاء النهي مرة أخرى عن موالاة الكافرين، فهذه الآية: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ))[المائدة:55]^ جاء قبلها: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ))[المائدة:51]^، وجاء بعدها: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ ))[المائدة:57]^، فهذه أول آية استدلوا بها على ولاية علي والنص عليها -وهو داخل فيها طبعاً- وتم الجواب على ما ذهبوا إليه، وهناك آيات أخر، إن شاء الله سبحانه وتعالى نستكملها بعد، وللحديث بقية.
أكتفي بهذا القدر، وأقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، وجزاكم الله خيراً لحسن استماعكم.
سبحانك اللهم وبحمدك، نشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك.
اما الايه الثانيه : قال الله تعالى : {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}(الاحزاب33).
الرد : ننظر الى البيت الرجل من هم : الزوجه والولد والبنت ونقول هنا ان اهل البيت فزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم من اهل البيت وهن شاملات في ذلك والصحيح استدلالك فيه خطأ كبير وسوف اضع لك روايه شيعيه مكذوبه وروايه سنيه مصدوقه.
الرواية الشيعيه:
عن عطاء بن أبي رباح عن عُمر بن أبي سلمة قال: " لما نزلت على النبي: { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً } في بيت أم سلمة دعا فاطمةَ وحسناً وحسيناً فجَلَّلهم بكساء وعليٌّ خلْف ظهره ثم قال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهِب عنهم الرجس وطهِّرهم تطهيراً»...وقال: هو حديث غريب من حديث عطاء عن عمر بن أبي سلمة ولم يَسِمْه الترمذي بصحة ولا حُسن، ووسمه بالغرابَة.
والترمذي لم يصححه ولا يحسنه ووصفه بالغرابه فهذا يكون ضعيف.
اما الرواية السنيه :
وفي «صحيح مسلم» عن عائشة: " خرج رسول الله غداةً وعليه مرط مرحَّل فجاء الحسن فأدخله، ثم جاء الحسين فأدخله، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً } " وهذا أصرح من حديث الترمذي.
هذا الصحيح ولكن تشمل زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
الايه الكريم الثالثه: قال الله تعالى : {الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينًا} ( المائدة:3)
الرد: لا يوجد دليل او القصد في الامامه وانما وضحت الايه الكريمه ان الذين كفروا يئسوا من هذا الدين العظيم ويخاطب الله المؤمنين ان لا تخشوهم واخشوني واني اكلمت لكم الدين واتممت عليكم نعمتي وفي هذه الايه الكريمه تناقض عجيب للشيعه فالله سبحانه وتعالى يخاطب يقول: { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينًا} وقد استدليت في ايه لم تكن في موضعها قال الله تعالى :يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ}(المائدة/67). فهذا دليل على تناقضك لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ عن الامامه فسبحان الله كيف الله سبحانه وتعالى يخاطب ويقول
اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليك نعمتي) وتاتي في ايه تناقض ويخاطب الله سبحانه وتعالى : (يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك) فهذا تناقض في دين الشيعه الروافض في هذا وسبحان الله تناقض نفسك في الايات
وفي الاخير اقول:
عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصوم رمضان ) رواه البخاري و مسلم .
اتمنى اني وفقت بالرد