روى المجلسي أن أمير المؤمنين قال: (سافرت مع رسول الله صلي الله آله وليس له خادم غيري ,وكان معه لحاف وليس له غيره ,ومعه عائشة, وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره ,فإذا قام إلي الصلاة _صلاة الليل _يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا )بحار الأنوار40/2
هل يرضى رسول الله أن يجلس علي في حجر عائشة امرأته ؟ألا يغار رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأته وشريكة حياته حبه إذا تركها في فراش واحد مع إبن عمه الذي لا يعتبر من المحارم ؟ثم كيف يرضى أمير المؤمنين ذلك لنفسه ؟!وكيف ترضه السيدة عائشة ذلك لنفسها؟!
زميلي الحقيقه واضحه فعلاً الحقيقه واضحه ولكن العقول مغيبه