العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-01-18, 01:34 AM   رقم المشاركة : 1
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb علامة الشيعة الميرزا موسى التبريزي وادعائه اسقاط ايات من القران | وثيقة

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....

========
=======
======
=====
====
===
==
=

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :






الصور المرفقة
 
 
قديم 07-01-18, 01:47 AM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


ملاحظة للفائدة :
يلاحظ من المصنف انه قد تناقض حسب ما جاء في مضامين كلامه ففي ص367 من ج1 نفى عن القران النقيصة والتحريف لكن في ص368 عند رده على علامتهم الانصاري متهماً اصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم
فقال باحتمال كون الناقص الساقط من ايات القران في غير ايات الاحكام او اخفاء باسقاط ايات الاحكام الفرعية وفضائل الاثنى عشر وامامتهم المزعومة.


يقول علامة الشيعة موسى التبريزي :
وحينئذ لا بد من تأويل ما دل بظاهره على وقوع‌ التحريف في القرآن وهو من وجوه :
أحدها : أن يكون المراد بالنقص النّقص في أصل نزول القرآن بأن كان اللّه تعالى قد أظهر في لوح المحو والإثبات‌ إنزال ما هو أزيد مما تحقق نزوله ثم أنزل ما هو أنقص من ذلك لمصلحة اقتضته.
وثانيها : أن يكون المقصود أن اللّه تعالى قد أنزل على بيت ‌المعمور ما كان أزيد مما أنزل على الأرض فأطلق عليه النّقص بهذا الاعتبار.
وثالثها : أن يكون المحذوفات من قبيل التفسير والبيان لبطون ‌القرآن ولم يكن جزء منه كما حكي عن المحدث الكاشاني في مقدمات تفسيره.
المصدر :
فرائد الاصول مع حواشي اوثق الوسائل ج1 ص367


تــــفــــريـــــغ نـــــص الوثيقة :

يقول علامة الشيعة موسى التبريزي :
قوله : (لعدم العلم الإجمالي باختلال الظواهر).‌
لا يذهب عليك أن هذه الأجوبة عليلة أمّا الأول فإن ‌حاصله منع تحقق العلم الإجمالي باختلاف الظواهر بذلك لاحتمال كون الساقط آيات مستقلة من بين الآيات غير مخلة بظواهر الباقية منها أو كون الساقط من غير آيات الأحكام كما يؤيده عدم الداعي إلى الإسقاط منها إذ الداعي لهم إلى ذلك إخفاء فضل الأئمة وإلقاء الشبهة بين الأمة في إمامتهم كما روي مستفيضا أن آية الغدير هكذا نزلت يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته وعن تفسير العياشي عن أبي جعفر عليه السلام أنه لو لا أنه زيد في كتاب اللّه وما نقص ما خفي حقنا على ذي حجى ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن.
وفيه : ‌أن الوجه الثّاني وإن كان مظنونا إلا أن الإنصاف بعد ملاحظة مجموع هذه الأخبار بناء على اعتبارها والأخذ بظواهرها عدم بقاء الوثوق بظواهر الآيات وقد روي مستفيضا ـ بل نقل متواترا ـ عن أمير المؤمنين عليه السلام حيث سئل عن المناسبة بين قوله‌ وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى وقوله‌ فانكحوا أنه سقط من بينهما أكثر من ثلث القرآن وكذا ما ورد في تفسير قوله تعالى يوم تبيض وجوه وتسود وجوه إلى غير ذلك مع أنه يمكن ‌منع حصول الظن بالوجه الثّاني أيضا لوجود الدواعي أيضا إلى إخفاء الأحكام الفرعية المنافية لأدائهم وأهوائهم وأغراضهم من الدنيا وأهلها.
المصدر :
فرائد الاصول مع حواشي اوثق الوسائل ج1 ص367 و 368






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:14 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "